الأحد، 30 سبتمبر 2012

الجميلات 3






الجميلات 2











الجميلات


















بائعه الزبده


فى احد احياء القاهره الجميله وتحديدا فى حى شهير جدا بالسياحه اسكن وفى يوم حنت جالسا لوحدى بالمزل بعد ان خرجت زوجتى لزياره اسرتها رن جرس الباب فتحت وجدت امامى انثى غايه فى الجمال والانوثه تلبس ملابس ريفيه اعطتها جمالا على جمالها و عرضت عليا شراء الزبده البلدى واخذت تعدد جودتها ومميزاتها انا لم اكنى فى بالى الزبد ابدا ولكنى بهرت بهذا الجمال وهذه الانوثه
وكل تفكيرى كان كيف اجعلها تاتى معى الى غرفه النوم لكى امارس معها الجنس واشبع رغبتى من هذه المراه اغريتها اننى ساشترى منها 10 كيلو من الزبد حتى ان الكميه التى معها لاتكفى المهم فرحت جدا وقالت خلاص انا ااقدر ارتاح اليوم طالما انتهيت مما معى من زبد اجلستها وقدمت لها كوبا من العصير وبدات اتححث معها عن الرجوله والانوثه والجنس بطريقه اهل الريف وكلما دخلت الى المناطق الساخنه فى الحدبث عن الاثاره اجدها تحمر وجهها ويتصبب العرق من جبينها حتىاحسست انها اصبحت ساخنه جدا مددت يدى على صدرها وبمجرد ان لمسته وجدتها ترتمى باحضانى وتقول مش قادره يا استاذ كفايه ريحنى انا ولعت خالص اخدتها الى السرير وبدات اخلع ملابسها وكنت كالمجنون من شده انوثتها وخلعت ملابسى ونامت على السرير وبدات امارس معها احلى نيكه لاحلى انثى بدات اضع زبى فى فمها وانا تحسسس جسدها الساخن الى ان فرغت من المص وكانت تتلوى من شده الرغبه لادخاله فى كسها قالت لى اتوسل اليك ادخله فى كسى اكاد اجن اشعر برغبه تقتلنى ادخلته وكنت كالثور الهائج وكان منتصبا لدرجه عاليه جدا ادخلته وكانى اول مره ادخله فى كس طعم كسها وحرارته يفوق الخيال اخذت تتاوه بشده وتتحرك تحتى وانا ادخله بقوه واخرجه اكتر من ساعه على هذا الحال حتى احسست انى انزل شهوتى كانت هى قد افرغت شهوتها ثلاث مرات قبلى وعندما ههممت بانزال لبنى احسست بها تفرغ شهوتها معى وانتهينا من الممارسه ومصت زبى ونشفته بلسانها واخذت حماتما ساخنا وانا ايضا واخذت منها الزبد واعطيتها ثمنه على وعد بالمرور كل اسبوع ومن يومها تاتى كل اسبوع الى اشترى منها وامارس معها حتى انى نسيت انها مجرد انثى واشعر كانها زوجتى من كثره المتعه والنشوه من لقائما والممارسه معها

زوجة خالى


اسمى رشيد وانا شاب مغربي ابلغ من العمر 19 سنة ، كنت اعيش فى مدينة صغيرة ناحية البيضاء وبعد ان صار مجموعى فى الثانوية الثأهيلية يمكننى من الالتحاق بإحدى المدارس العليى فى الدار البيضاء حيث تدرس اختى الكبرى وحيث يعمل ايضا معظم اقاربن في تلك المدينة اضطررنا جميعا الى الرحيل اليها مدينتنا الهادئة الصغيرة النظيفة!

كانت زوجة خالى (منى) جميلة وتشبه الممثلة روجينا وكنت دائما

اقول لها ذلك وتضحك كثيرا وهى سعيدة بذلك...

وتمر الايام ويتوفى والدى فجأة ويتقرر ان نذهب الى مدينتنا الصغيرة ثانية وللمرة الاولى بعد ان رحلنا عنها من اجل ان نمكث بعض الايام فى منزل العائلة نستقبل العزاء و...الخ

لكن منزلنا للاسف كانت تجرى به اصلاحات وتشطيبات واشياء كثيرة لاتجعل منه مكانا صالح للسكن وانتقلنا جميعا الى بيت خالى الذى يعمل مدرس ثانوى انجليزى ، ويبلغ من العمر حوالى 36 عام بينما منى زوجته تبلغ 25 عاما فقط ...وهناك عشت ايام سوداء فى البداية ..فكنت اتذكر والدى واشعر بمرارة حين اجد خالى يداعب اطفاله ، وكنت اتذكر فتاتى التى احببتها فى الثانوية ثم تركتنى وتزوجت بمن يفوقها سنا بمراحل واشعر بمرارة اكبر ، ثم استمع كل يوم ليلا الى صوت خالى فى غرفة النوم وهو ينيك منى وهى تصرخ بخفوت وتهمس بكلمات كثيرة لا اتبينها بينما اسمع من وقت للآخر ضربات يد خالى الخفيفة على فخدها او طيـزها فتضحك هى فى دلال استطيع ان اتفهمه وادرك كيف يبدو برغم انى انام فى الغرفة المجاورة .. وطيلة هذه الايام كانت شقيقتى فى سكن الطالبات بالبيضاء وقد تركت شقتنا هناك خالية ، فى حين كانت والدتى تبيت عند شقيقتها هنا بجانب مسكن خالى حيث الاسرة تحب ان تعيش فى تقارب...

كان لدى خالى الآخر الذى كان يعمل فى كندا وقد عاد اخيرا ليشارك فى واجب العزاء ويستقر هنا ليتابع اعماله وفى احدى زيارات خالى هذا واسمه نادر الى بيت خالى الاول الذى اسكن فيه حاليا ... كان يبات معى فى نفس الحجرة ويستمع معى كل يوم الى الاصوات ذاتها..

وخالى نادر صايع جدا ودمه خفيف ووسيم وفيه صفات كثيرة احبها واحس طول الوقت انه شاب وهو بالفعل لم يتجاوز بعد ال32 عاما ، كان يبتسم لى حين نسمع صوت منى تتأوه او تصرخ فى حجرة النوم مع زوجها (هشام) الذى قلت انه مدرس ثانوى

وفى يوم من الايام كان هشام قد ذهب لاعطاء بعض الدروس الخصوصية وكنت انا اقف فى الشرفة متأثرا برحيل ابى (شوية نكد) ثم وجدت منى بصدرها النافر وظهرها المنتصب وخصلات الشعر الاسود الفاحم الهابطة فوق جبينها الناصع البياض ووجها المشرق الساحر تقترب منى وهى ترتدى عباءة ضيقة تكشف مفاتن جسمها وتبدو من اسفلها (لانها قصيرة الى حد ما) ساقيها البيض الرائعتان ، رأيتها تقترب بهذه الصورة فخفق قلبى:

قالتلى ايه مالك زعلان ليه؟ قلت انا مش زعلان عادى انا بس حاسس انى عايز اسافر بأة وكدا كفاية اوى .. الامتحانات قربت يا ابلة منى ...فأعطتنى كأس عصير كان فى يدها وابتسمت وقالتلى اخص عليك ياندل عايز تسيبنا مش طايق تقعد معانا انا زعلانة منك..وخرجت ضاحكة من الشرفة وعادت للمطبخ

بعد ان انتهيت من العصير توجهت للمطبخ كى اعطيها الكأس فوجدت مشهد لن انساه ماحييت:

وجدت خالى نادر وقد ثبتها الى الحائط المواجه لى فى نهاية المطبخ واخذ يفعص ابزازها بيده ويلحسهم من فوق العباية وهى تنظر له (وبالتالى لم ترانى حين دخلت) وتعبث فى شعره بيدها...ذهلت وصدمت وظللت واقف مكانى كالابله الى ان تنبهت منى فرأيت عينيها المذعورتان تحدقان بى وهى حتى لم تتمكن من النطق او ان تنبه نادر الذى كان ظهره لى وهو منهمك فى اللحس والتقفيش والتحسيس وكان يحاول الآن رفع عبائتها الى مافوق جسدها..

وضعت الكأس على المن**ة دون كلمة وتوجهت الى الصالة وقلبى يخفق .. وهناك من داخل المطبخ سمعت همسات واصوات متقطعة وسمعتها تقول : مصيبة مصيبة

ثم بعد قليل جاء الاثنان امامى وقال نادر متظرفا وكأنه يداعبنى : ايه ياابو المماليك ههههه مبسوط هنا ولا ايه؟ عارف منى دى مش بتعرف تطبخ خالص انا فضلت معاها جوة اشم السمنة اللى هى حطاها ف الاكل وقلتلها وربنا دى مش سمنة دى اى حاجة تانية الا السمنة.

كنت انا مبضون بصراحة ومش عارف اقول ايه لنادر : هو فى حد بيشم السمنة يابن اقحبة؟وبعدين ايه علاقة السمنة بالبزالز والزك واللحس والتقفيش ياعرص المهم

مر ذلك اليوم وكل من ثلاثتنا يعرف ماحدث ويعرف انه بالطبع لن يخبر هشام وان الامر سيبقى سرا للأبد واللى ف القلب ف القلب...

وكان ان جاء موعد الغداء وهشام كان عاد من الدروس ، وكلنا كنا صامتون وخالو نادر كان خرج اصلا وقال انه سيشترى سجائر ويعود حالا (لكنه تأخر جدا)

وعلى المائدة كانت منى وشها احمر جدااا من الخجل وكلما نظرت لى ازدادت حمرته وكانت صامتة ومكسوفة ومرتبكة وتأكل ببطء وهى شاردة اما انا فكنت اتلذذ بهذا كله وقد نسيت حكاية ابى الذى لم تمر على وفاته اكثر من ايام بسيطة.

ومن تحت المن**ة كانت اعبث فى اصابع قدم منى واحسس عليها بقدمى من فوق لتحت وببطء .. وهى كانت تحاول ان ترسم ملامح الغضب او الغيظ او الغل على وجهها وتنظر لى نظرة معناها : انت اتجننت؟

وبعد الاكل ، وحين ذهب هشام ليغسل يده وجدتها مرتبكة جدا وكادت ان توقع الاطباق من يدها فقرصتها بسرعة فى طيزها حتى ان العباءة التصقت بمؤخرتها ووجدتها تنظر لى وقد عضت شفتها السفلى محذرة وقالت بهمس : انت عيل وسخ

ومر هذا اليوم بطييييئا لانى كنت منتظر ان ينتهى بسرعة .. وحين تريد لليوم ان ينتهى بسرعة لاينتهى ابدا . المهم انتهى اليوم الكئيب وخرج هشام للمدرسة صباحا وكنت انا لا ازل نائم فى الغرفة المجاورة لغرفته هو ومنى ولاحظت انه بعد ان خرج بقليل قفلت هى باب حجرتها بالمفتاح ، وبعد كذا ساعة صحيت منى من النوم وذهبت لتغتسل فى الحمام

انتهزت انا الفرصة وفتحت باب الشقة ثم اغلقته بعنف وكأنى اريد ايهامها بأننى خرجت وانا غاضب...لكنى فى الحقيقة توجهت خلسة الى الكرسى امام الحمام واخذت من فوقه ملابسها التى خلعتها قبل ان تدخل وذهبت مسرعا الى حجرة نومها ونمت تحت السرير وانا اداعب زبى بملابسها ، الى ان خرجت منى من الحمام واكيد لم تجد الملابس فظنت انى عملت فيها مقلب قبل ان اخرج .. ولم تعرف انى انتظرها فى حجرة النوم تحت سريرها الخاص وحين دخلت شممت رائحة الشامبو الجميل ورأيت ساقها من بين فتحة السرير جميلة متوردة مغرية ناعمة ثم بكل حذر مددت يدى وجذبت ساقها من الاسفل فشهقت وصرخت ثم وقعت على ظهرها مستندة بيدها الى الارض وكانت لاترتدى الا الفوطة حول وسطها..

زحفت سريعا وخرجت من تحت السرير ونمت فوقها ولدهشتى لم تصرخ منى بل رأيتها متفهمة لحقيقة انها ممكن تنفضح وحسيت بنبرة استعطاف فى صوتها وقالتالى : والنبى يامالك اعقل انا مرات خالك يامالك . اللى انت شفته امبارح دا حاجة تانية وملكش دعوة بالحاجات دى يامالك احنا خالك نادر دا ياما وقف جنبنا فى ازمات وساعدنا وانا كمان كنت بحبه قبل م ارتبط بهشام..قالت كل ذلك بينما كنت احاول وانا مبتسم شدها لاعلى كى تنهض وهى ترفض النهوض كأنها تعتقد انها لو قامت لنكتها فورا ...

ولما لم استطع ان اشدها لانها ممتلئة قليلا لكن جسمها حلو جدا ومتعتبرش تخينة خالص ، نمت فوقها فصرخت : لا ياممماااالك .. صرخت مرة واحدة وكنت انا اقبلها بعنف واعتصر شفتيها ويدى تعبث تحت ابطيها وركبتى تندفع بقوة لتضغط على كسها من فوق الفوطة الملفوفة على جسدها..

كانت تشتمنى شتائم قبيحة جدا وتسبلى بالدين لكنى لم اتركها وحين حاولت جذب المنشفة من فوق خاصرتها اتسعت عيانها وعضت شفتها السفلى كأنها تعاقب طفل صغير او تحاول اظهار غضبها دون جدوى وشدت منى المنشفة بعنف لكنى جذبتها اكثر واكثر ووجدت صدرها امامى عليه قطرات الماء وشعرها الاسود قد انسدل ليغطيه فرحت اقبل كل صدرها وهى تتأوه وتهمس بخفوت : لا بأة يبن الكلب ... يلعن ابوك

شمتنى كثيرا بالاب ولم اهتم...كنت منهمكا فى لحس جسدها الملتهب وهى تتأوه بدلال مثيييرر جدا آه آآه أوه آه تؤتؤ ... بينما المنشفة الآن كانت بجانبنا وانا الحس كسها المحلوق بعناية واحاول ادخال لسانى فيه فتضحك ...

فجأة اصبحت متجاوبة معى وتضحك كثيرا كأننى طفل يلقى النكات امامها ...

قالتلى احضنى اوى يارشيد ... وبوسنى من رقبتى

كانت تطلب منى اشياء معينة وكنت افعلها ثم رفعت ساقها فوق كتفى كما كنت اشاهد ف افلام البورنو وبدأت ادخال قضيبى بداخلها لكنها تمنعت وخشت ان يفضح هشام الامر ، وطلبت منى ان ادخله فى طيزها

واثناء منا بنيكها برقة وحب قالتلى: اقسملك نادر عمره مالمسنى ولا عمل معايا حاجة اكتر من اللى انت شفته

كنت انا لا ارد على اى كلام تقوله فقط كنت اضربها على طيزها واقولها ياقليلة الادب انتى انا هانيكك كل يوم وهانيكك وانتى نايمة وانتى صاحية وانتى ف كل مكان !

وفى اليوم الثانى تكرر نفس الموضوع ونكتها من طيزها

وفى اليوم الثالث كان احلى يوم معاها ، لانها دخلت الحمام ونسيت الفوطة بعد ان دخلت .. فوجدتها تطرق الباب وسألتها : عايز ايه يامنمون عايزة ايه ياكوتى كوتى انت اجيلك

ضحكت وقالت من وراء الباب : لأ انا عايزة الفوطة هتلاقيها عندك ع الكرسى اللى جمب الباب

ناولتها الفوطة وكانت تظهر يدها فقط من خلف باب الحمام الموارب ، وكانت يدها بيضاء جميلة ناعمة رقيقة عليها قطرات ماء والدش لايزل مفتوحا وماؤه تنساب على ارضية الحمام ولمحت بعينى ساقها وهى تبدو من جانب الباب .. كل هذا لم اطق ان احتمله فوجدتنى اشد يدها نحوى بعنف حتى ان ملامح وجهها كانت متألمة لانى صدمتها فعلا بالباب الخشبى فقبلتها سريعا وهمست فى اذنها : آسف يا سكرة

دفعتنى بعيدا عنها وحاولت اغلاق الباب وهى تبدو غاضبة فعلا لكنى دخلت وراءها واخذنا نتدافع سويا بالداخل حتى اجلستها على مقعد الحمام وجسلت فوقها واخذنا نضحك كثيرا جدا حتى دمعت اعيننا ، قالتلى استنى بس هاقفل الدش طيب ، لكنى لم اتركها وادخلت قضيبى هذه المرة داخل كسها واستخدمت الشامبو الذى كان بجانبى حتى اسهل عملية الايلاج بينما هى تتأوه وتقول طول الوقت : وربنا حاسة ان هشام جاى دلوئت ، آآه آى آى قوم بأأة

ونزلت كل المنى بداخلها وانا افشخ ساقيها فى حين ابعبصها والعب فى فتحة مؤخرتها من اسفل بإصبعى الاوسط ، ثم فجأة احسست بشىء يدفع قضيبى خارج كسها ولاحظت علامات تألم على وجهها ، ثم احسست انا بألم خاطف فى زبى فأخرجته لاجد الماء يندفع خارج كسها بغزارة وهى تضغط على اساسنها متألمة منه لانه يزيد التهاب كسها ويشعرها بنار تسرى بداخله...لم انقرف منها بل نشفت كسها بنفسى بورق الحمام ثم عاودت ايلاج قضيبى مرة اخرى ...وكانت هى تخشى ان تنزلق لتقع فى حفرة الحمام وكنت انا اداعبها بأن اتظاهر انى سألقيها بداخل الحمام بالفعل وكنت اقولها : انتى اخرك معايا كدا لو ماعملتيش اللى انا عايزه هانزلك هنا (وبعدين انزلها فعلا بشويش) واشد عليكى السيفون

وكانت تضحك فى سعادة حقيقية..

واحسست ان هذه هدية القدر لى ولها
القدر الذى لم يشأ ان تستمر احزان والدى معى ، والذى لم يشأ لهذا الغادة الرقيقة الجميلة ان تعيش للأبد فى نيك عنيف وبدون حب او احساس مع انسان كئيب غير مناسب لها ولايشعر نحوها الا بشعور العامل مع آلته

نوال 2


ونزلت على بطني وبدأت تمص . اقترب وليد منها من الخلف وبعد أن أشلحها بنطالها بدأ يمص كسها ويلحسه وعينيه على كامل جسدي وانزل الكلسون وبدأ يأكل كسها أكل وليس مص وهي تتأوه أمامي وتقول له : لا وليد لا مو هيك .

وهو لا يرد عليها . وضعت رأسها بين رجلي وبدأت تمص كسي

. شلح وليد تيابه ووقف أمامي وزبه أمام وجهي وقال لنوال : مصيه حبيبتي قدام رفيقتك .

وبدأت نوال تمص أيره وهو يشلحها تيابها . شلحها كل تيابها وبدأ يفرك حلمتي بزازها وقال لي : مصي بزاز نوال .

اقتربت من بزازها وبدأت أمصهم بنهم قالت لي نوال : كليهم كليهم كلهم الك .

هي عم تمص زب جوزها .

قال لها : ما بدك تتناكي يا نونو ؟

قالت له : بدي أتناك يا روح نونو من زبك الرائع .

وهالمرة هي نوال قالت لي : امسكي زب وليد وضعيه بين شفرات كسي .

وأخيراً مسكته اه ما أجمله كنت بأيدي رح آكله وقربته من فمي وبدأت أمصه قالت لي نوال : يا عيني كتير مشتهيته صح ؟

قلت لها : لا عادي بس حبيت أضع عليه ريقي لحتى فوته بكسك بدون ألم .

قالت لي : أنا إلي خمس دقائق بمصة يعني عليه ريق .

وضحكت نوال ووليد وأنا خجلت وطلعته من تمي ودخلته بكس نوال صاحت هي آه وأنا كمان انمحنت اكتر وبدأ وليد أمامي يفوته بكسها ويخرجه أمصه وأرجع أنا فوته بكسها كل ما دفشه لجوى بكسها للبيض كنت أطلعه أمصه وأرجع أفوته بكسها قالت نوال لوليد : حبيبي إيه رأيك بهالنيك ؟

قال لها : رائع .

قالت : يعني مبسوط منى عم تمص لك ياه .

قال لها : كسك وتمها ثنائي رائع.

قالت له : بس لازم نريحها مو هيك .

قال وليد : ما في مشكلة اللي بتحبيه يا عمري .

قالت : بعدين بنلاقي طريقة نريحها فيها .

وأنا كل جسمي نار مستني زب وليد يطفيه وبدأ وليد يدخل زبه بكس نوال بسرعة ولم اعد استطيع أن اخرجه وامصه لسرعته ونوال تصيح من اللذة وهو يقول لها : عم نيكك يا قحبتي.

ويقول لي : شايفة رفيقتك شو قد بتحب زبي .

قلت له : وأنا كمان .

هو ضحك بس نوال كانت بترتعش من زبه ما قدرت تضحك قالت له : حبيبي خليه بكسي.

وأدخل زبه بكسها للبيض حتى أني رأيت إحدى البيضات تدخل في كسها قالت له : دخل البيضات حبيبي .

أخرج زبه من كسها وكنت أول مرة أرى تلك الطريقة ووضع البيضات في كسها وزبه فوق كسها وقال لي : مصيه رح ينزل .

وبدأت أمص زبه الحار متل النار وكب لبنه في فمي وبيضاته في كس نوال وهي كبت رعشتها أيضاً وهي تصيح : بيضاتك ناكوني بيضاتك بيموتوني آه آه.

أنا انمحنت. كب وليد لبنه وبقيت أنا أمص زبه وأخرج بيضاته من كس نوال ولم أترك زبه وأنا أمصه وقربته من فمي وأنا أرضعه وليس مصاً بل كنت أرضعه ونوال تنظر إلي بدهشة. اقتربت هي من كسي وبدأت تمصه مصاً ألهب كسي أكتر وأدخلت أصابعها الثلاثة في كسي وأخذت تدور أصابعها في كسي وتقول لي : بدك تنتاكي يا منمن ؟

قلت لها : نعم نعم نيكيني انتي ووليد نيكوني آه آه .

وأتت رعشتي في فمها وهنا كان أير وليد انتصب مرة أخرى من مصي العميق لأيره وهنا نوال أحست برغبتي العارمة وطلبت من وليد أن يريحني ويشبع نهم كسي من زبه الذي أحبه ويتمناه كسي. قالت نوال لوليد : حبيبي إيه رأيك تريح منى كتير تعبانه ومحتاجة للراحة ؟

قال لها وليد : ما في مشكلة بس أنا اليوم تعبت إيه رأيك نؤجلها لبكرة ؟

قالت لي نوال : ما رأيك ؟

قلت لها : على راحتكم .

وفعلاً أجلنا الموعد لليوم التالي .

وفي اليوم الموعود قدمت لعند نوال كالعادة استقبلتني نوال بحرارة ، ثم أخذتني من يدي إلى غرفة النوم وطلبت مني أن أخلع كل ملابسي، وخلعت هي ملابسها وبدأت باللحس على بزازي وعلى كسي... محنتني ... وصارت تدخل أصابعها في كسي ثم في كسها هي ثم في فمي.

دخل وليد علينا وهي تنيك كسي بثلاثة أصابع وتقبلني وتلعب بلسانها في فمي، جلس على طرف السرير ينظر إلينا... صرت ممحونة أكثر... خلع ملابسة وصار يلعب بأيره ... طلب مني أن أركع أمامه.. اقترب مني .. وأدخل زبه في كسي من الخلف.. وصار يدخله ويخرجه.. مد يده تحت بطني وصار يلعب بزنبوري بينما كان زبه غائصا في صميم لبلوب كسي.. بعد أن عبث مطولا في زنبوري انتقل إلى حلمات صدري.. وصار يدعكها ويفركها ويعص عليها.. أحسست وكأن الرعشة ستأتيني من بزازي.. قلت له : وليد.. رح أرتعش..

عندما سمع كلامي.. غرز زبه في كسي للبيضات لدرجة شعرت وكأني أنفتح من جديد.. وبدأ يدلق ماء ظهره في رحمي.. ارتعشت مثل الممحونة من إحساس المني الساخن واللزج الذي صار يكركر كسي من الداخل عندما تدفق.. نقع أيره في كسي خمس دقائق.. ثم سحبه ملطخا بحليب ظهره السميك الجامد..

وضع راس أيره على فقحة طيزي.. قلت له : وليد ماذا تفعل..

لم يصغي إلي.. غرز راس زبه.. وعندما فات .. طعنني تلك الطعنة التي غاص بها زبه في نفق مصراني.. قرفص فوقي.. مفرشخا أفخاذه.. ألصق بطنه بظهري وفمه بعنقي مثل الأخطبوط.. وبدا ينيكني مثل المجنون... وصار يتكلم بطريقه بذيئة أثارتني : مبسوطة عم نيكك من طيزك يا ممحونة.. يا منيوكة..

التفت إلى نوال وقال لها : شايفي صاحبتك شو منيوكة.. راكعة قدامي تاركتني فوت زبي بطيزها.. تعي يا نوال.. تعي تفرجي عن قريب..

اقتربت نوال.. قال لها : شوفي يا قحبة... شوفي صاحبتك المنيوكة .

بدأ ينيكني نيكا عنيفا لمدة 20 دقيقة متواصلة . . شعرت وكأني سأخرا تحتي عفوا من كثرة ما عربد زبه بطيزي.. بعد نيكة طويلة لن أنساها طوال حياتي.. سحب زبه.. وقال : فتحي تمك للأخير ..

طالبا من نوال مشاهدة كيف سيقذف أيره.. وبدأ يدلق لبنه الساخن في فمي.. ملا فمي من كثرة ما دلق.. صارت نوال تلعب بكسها من فوق التنورة وتعص عليه إلى أن ارتعشت.. قالت له نوال : إيه النياكة دي أول مرة بشوفك بتنيك بها القوة تعبتها كتير لمنى .

قلت لها : بالعكس أنا كتير انبسطت بعمري ما اتنكت أجمل من هيك هنيالك على جوزك بيجنن بالنياكة يا ريت لو انه زوجي .

قالت لي نوال : ولا يهمك خلاص نحنا الثلاثة رح نبقى كل العمر مع بعض .

واقتربت مني نوال وبدأت تلحس كسي اللي عليه آثار لبن زوجها ووليد اقترب من خلفها وبدون إنذار وضع زبه على باب طيزها ودفشه حتى غاص كله في طيزها وهي عم تلحس كسي قالت لي : اقتربي مني اقتربي .

اقتربت أنا وبدأت أمص بزازها ووليد يدخل زبه في طيزها ويخرجه. قرفص فوقها وأدخل زبه لحتى غاص كله في طيزها وهي تصيح : أي حبيبي نيكيني خليني عيش اللذة معك .

قال لها : زبي كله فات بطيزك يا نونو متل رفيقتك.

أنا انمحنت من كلامه قربت على وليد ومسكت زبه وطالعته من طيز نوال أخذت أمصه أمصه ثم أدخلته في طيزها مرة أخرى ونوال بعالم اخر من اللذة وقربت فمي على كس نوال وصرت مصة وزب وليد بطيزها نزلت شهوتها بتمي وقال لي وليد : إيه يا حلوة صرتي تحبي البلع ؟

بعد ما شافني بلعت شهوة زوجته .

قلت له : كل اللي بيطلع من كس نوال وزبك عسل .

قالت لي نوال : في زب اصطناعي جابه وليد مبارح بالدولاب جيبيه .

جبته .

قالت لي : أدخليه في كسي .

وبدأت أدخله في كسها وزب وليد بطيزها قال وليد : شايفة زوجتي شو متناكة بتحب يفوت فيها. ونمنا حاضنين بعض فترة طويله

ونزلت على بطني وبدأت تمص . اقترب وليد منها من الخلف وبعد أن أشلحها بنطالها بدأ يمص كسها ويلحسه وعينيه على كامل جسدي وانزل الكلسون وبدأ يأكل كسها أكل وليس مص وهي تتأوه أمامي وتقول له : لا وليد لا مو هيك .

وهو لا يرد عليها . وضعت رأسها بين رجلي وبدأت تمص كسي

. شلح وليد تيابه ووقف أمامي وزبه أمام وجهي وقال لنوال : مصيه حبيبتي قدام رفيقتك .

وبدأت نوال تمص أيره وهو يشلحها تيابها . شلحها كل تيابها وبدأ يفرك حلمتي بزازها وقال لي : مصي بزاز نوال .

اقتربت من بزازها وبدأت أمصهم بنهم قالت لي نوال : كليهم كليهم كلهم الك .

هي عم تمص زب جوزها .

قال لها : ما بدك تتناكي يا نونو ؟

قالت له : بدي أتناك يا روح نونو من زبك الرائع .

وهالمرة هي نوال قالت لي : امسكي زب وليد وضعيه بين شفرات كسي .

وأخيراً مسكته اه ما أجمله كنت بأيدي رح آكله وقربته من فمي وبدأت أمصه قالت لي نوال : يا عيني كتير مشتهيته صح ؟

قلت لها : لا عادي بس حبيت أضع عليه ريقي لحتى فوته بكسك بدون ألم .

قالت لي : أنا إلي خمس دقائق بمصة يعني عليه ريق .

وضحكت نوال ووليد وأنا خجلت وطلعته من تمي ودخلته بكس نوال صاحت هي آه وأنا كمان انمحنت اكتر وبدأ وليد أمامي يفوته بكسها ويخرجه أمصه وأرجع أنا فوته بكسها كل ما دفشه لجوى بكسها للبيض كنت أطلعه أمصه وأرجع أفوته بكسها قالت نوال لوليد : حبيبي إيه رأيك بهالنيك ؟

قال لها : رائع .

قالت : يعني مبسوط منى عم تمص لك ياه .

قال لها : كسك وتمها ثنائي رائع.

قالت له : بس لازم نريحها مو هيك .

قال وليد : ما في مشكلة اللي بتحبيه يا عمري .

قالت : بعدين بنلاقي طريقة نريحها فيها .

وأنا كل جسمي نار مستني زب وليد يطفيه وبدأ وليد يدخل زبه بكس نوال بسرعة ولم اعد استطيع أن اخرجه وامصه لسرعته ونوال تصيح من اللذة وهو يقول لها : عم نيكك يا قحبتي.

ويقول لي : شايفة رفيقتك شو قد بتحب زبي .

قلت له : وأنا كمان .

هو ضحك بس نوال كانت بترتعش من زبه ما قدرت تضحك قالت له : حبيبي خليه بكسي.

وأدخل زبه بكسها للبيض حتى أني رأيت إحدى البيضات تدخل في كسها قالت له : دخل البيضات حبيبي .

أخرج زبه من كسها وكنت أول مرة أرى تلك الطريقة ووضع البيضات في كسها وزبه فوق كسها وقال لي : مصيه رح ينزل .

وبدأت أمص زبه الحار متل النار وكب لبنه في فمي وبيضاته في كس نوال وهي كبت رعشتها أيضاً وهي تصيح : بيضاتك ناكوني بيضاتك بيموتوني آه آه.

أنا انمحنت. كب وليد لبنه وبقيت أنا أمص زبه وأخرج بيضاته من كس نوال ولم أترك زبه وأنا أمصه وقربته من فمي وأنا أرضعه وليس مصاً بل كنت أرضعه ونوال تنظر إلي بدهشة. اقتربت هي من كسي وبدأت تمصه مصاً ألهب كسي أكتر وأدخلت أصابعها الثلاثة في كسي وأخذت تدور أصابعها في كسي وتقول لي : بدك تنتاكي يا منمن ؟

قلت لها : نعم نعم نيكيني انتي ووليد نيكوني آه آه .

وأتت رعشتي في فمها وهنا كان أير وليد انتصب مرة أخرى من مصي العميق لأيره وهنا نوال أحست برغبتي العارمة وطلبت من وليد أن يريحني ويشبع نهم كسي من زبه الذي أحبه ويتمناه كسي. قالت نوال لوليد : حبيبي إيه رأيك تريح منى كتير تعبانه ومحتاجة للراحة ؟

قال لها وليد : ما في مشكلة بس أنا اليوم تعبت إيه رأيك نؤجلها لبكرة ؟

قالت لي نوال : ما رأيك ؟

قلت لها : على راحتكم .

وفعلاً أجلنا الموعد لليوم التالي .

وفي اليوم الموعود قدمت لعند نوال كالعادة استقبلتني نوال بحرارة ، ثم أخذتني من يدي إلى غرفة النوم وطلبت مني أن أخلع كل ملابسي، وخلعت هي ملابسها وبدأت باللحس على بزازي وعلى كسي... محنتني ... وصارت تدخل أصابعها في كسي ثم في كسها هي ثم في فمي.

دخل وليد علينا وهي تنيك كسي بثلاثة أصابع وتقبلني وتلعب بلسانها في فمي، جلس على طرف السرير ينظر إلينا... صرت ممحونة أكثر... خلع ملابسة وصار يلعب بأيره ... طلب مني أن أركع أمامه.. اقترب مني .. وأدخل زبه في كسي من الخلف.. وصار يدخله ويخرجه.. مد يده تحت بطني وصار يلعب بزنبوري بينما كان زبه غائصا في صميم لبلوب كسي.. بعد أن عبث مطولا في زنبوري انتقل إلى حلمات صدري.. وصار يدعكها ويفركها ويعص عليها.. أحسست وكأن الرعشة ستأتيني من بزازي.. قلت له : وليد.. رح أرتعش..

عندما سمع كلامي.. غرز زبه في كسي للبيضات لدرجة شعرت وكأني أنفتح من جديد.. وبدأ يدلق ماء ظهره في رحمي.. ارتعشت مثل الممحونة من إحساس المني الساخن واللزج الذي صار يكركر كسي من الداخل عندما تدفق.. نقع أيره في كسي خمس دقائق.. ثم سحبه ملطخا بحليب ظهره السميك الجامد..

وضع راس أيره على فقحة طيزي.. قلت له : وليد ماذا تفعل..

لم يصغي إلي.. غرز راس زبه.. وعندما فات .. طعنني تلك الطعنة التي غاص بها زبه في نفق مصراني.. قرفص فوقي.. مفرشخا أفخاذه.. ألصق بطنه بظهري وفمه بعنقي مثل الأخطبوط.. وبدا ينيكني مثل المجنون... وصار يتكلم بطريقه بذيئة أثارتني : مبسوطة عم نيكك من طيزك يا ممحونة.. يا منيوكة..

التفت إلى نوال وقال لها : شايفي صاحبتك شو منيوكة.. راكعة قدامي تاركتني فوت زبي بطيزها.. تعي يا نوال.. تعي تفرجي عن قريب..

اقتربت نوال.. قال لها : شوفي يا قحبة... شوفي صاحبتك المنيوكة .
بدأ ينيكني نيكا عنيفا لمدة 20 دقيقة متواصلة . . شعرت وكأني سأخرا تحتي عفوا من كثرة ما عربد زبه بطيزي.. بعد نيكة طويلة لن أنساها طوال حياتي.. سحب زبه.. وقال : فتحي تمك للأخير