السبت، 3 نوفمبر 2012

نورا 33


نورا 33
كان علي يحترق من داخله فشعوره كرجل يشعر بأن أخته تمارس الجنس مع أستاذها وهو يعلم بذلك كان شعورا مريرا ولكنه لام نفسه لأنه من فض بكارتها وتذوق عسل شفراتها فماذا يقول لها بعدما فعل، كانت مشاعره مضطربة ولكنه لم يكن قد بلغ مبلغ الرجال بعد فلا يزال في مرحلة المراهقة مما جعله ينسي كل شئ عندما إنتصب قضيبه فوجد نفسه يتمني أن يستلقي بين أجساد أخته ونورا سويا بينما قد انطبع بذهنه صورة شفرات أخته الوردية وعسلها الحلو المذاق فما أن أسدل الليل ستائره وشعر بنوم أخيه ووالدته حتي خرج مسرعا ولم يذهب تجاه المطبخ تلك المرة بل ذهب مباشرة تجاه غرفة شهيرة فوجدها جالسة علي سريرها تتصفح مجلة وكأنها تنتظره وهي تجلس القرفصاء وحيده بينما ثوبها منحسر عن أفخاذها لتظهر بكاملها ويظهر شريط أحمر اللون يمر بين الفخذان وهو لون كيلوتها، رفعت شهيرة نظرها تجاه القادم فوجدته علي وقد تقدم تجاهها بعدما أغلق باب الغرفة فمدت يديها بحركة تلقائية تجذب ثوبها لتداري بعضا من لحمها العاري فإبتسم لها علي وهو يقول إيه أخبار درس العربي؟؟ فخفق قلب شهيرة فهل يعلم أخيها بأمر كمال ومضاجعته لها؟؟؟ وماذا يقول عن أخته الأن أقد صارت جسدا مباحا لأي قضيب عابر ليرشق بأحشائها، فقالت شهيرة بتلقائية الدرس كويس ... إيه ماله، فجلس علي فوق حافة السرير بينما قضيبه يتمزق من إنتصابه وقال لها أنا سمعت درس النهاردة ... الأستاذ كمال بينيكك ... صح؟؟ نظرت شهيرة بعيني علي فوجدتهما مبتسمان فإبتسمت وهي تطرق للأسفل فمد علي يده على فخذها بينما إقترب بوجهه من شفاهها محاولا أكلهما فأرخت له عيناها وشفتاها معا فصدرت أنفاسها الساخنة من بين شفاهها تلبي له ندائه، وضع علي شفة شهيرة السفلي بين شفتاه فإنزلقت بداخل فمه وبدأ يداعبها بلسانه على أطرافها وهو يرتضعها بينما يده تتسلل على فخذها لتعري ذلك اللحم الذي سترته شهيرة وتتقدم في اتجاهها المباشر لموطن عفتها، لم تدري شهيرة غلا ويدها هي الأخري تسير علي فخذ علي متوجهه تجاه قضيبه بينما عيناها المسدلتان تري كافة الصور التي رأتها مكبرة من قبل علي شاشة الكومبيوتر لقضيب الرجل بشدته وصلابته وتلك النعومة واللون الوردي لرأسه، كانت قد شعرت بقضيب كمال وقضيب أخيها بداخلها ورأتهما من بعد ولكن لم يسبق لها أن احتضنت قضيبا بين كفيها تتأمله وتداعبه كطفلها الصغير وكانت في شدة الشوق لفعل ذلك فوصلت يدها لقض يب أخيها بحذر وبدأت تتلمسه بأطراف أصابعها فوجدت جسد أخيها وقد انقبض من تلك اللمسات مما شجعها علي أن تقبض علي قضيبه بكامل كفها وتشعر بقرب تحقق أمنيتها، رفع علي شفاهه من فوق شفاهها وقال لها قومي اندهي نورا، ولكن شهيرة لم تجيبه ولكنها مدت يدها الأخري تبعد ملابسه مسرعة لتخرج قضيبه للنور وتبرز لها رأسه الملساء وجسده المتصلب بينما شعر عانته يحيط به من كل اتجاه، نظر علي لعينا شهيرة فوجدها تنظر بلهفة وأنفاسها متسارعة لقضيبه فارخى جسده للخلف ليخلي لها الساحة، كان قضيب علي متصلبا بشدة وتلك العروق بارزة بجسد قضيبه وكانت شهيرة تمسكه بيد بينما تمرر أصابع يدها الأخرى عليه وكأنها تستكشف ذلك الكائن بينما قد إقتربت برأسها لتتأمله وعلي ينظر إلي شهوتها مستمتعا وكأنه ملكا متوجا، تأملت شهيرة رأس قضيبه الوردية وتحسست نعومتها بينما وجدت نقطة من سائل شفاف قد غطت مقدمتها فتلمستها بإصبعها لتجدها لزجة فبدأت تسيلها علي راس قضيبه وتدلها فزاد شعورها بنعومة تلك الرأس الملتهبة، ثم نزلت ببطئ علي جسد القضيب لتجده أصلب من الرأس بينما العروق البارزة توضح مدي تدفق الدم به وهو ما يجعله ساخنا منتصبا ليدل علي تهيج مالكه واستعداده التام لغزو جسد أملس، مالت شهيرة أكثر برأسها تجاهه فوصل لأنفها رائحة الجنس والشهوة فوجدت نفسها تقبل ملكها الذي له القدرة علي إرضاء رغباتها وإطفاء لهيب جسدها وكلما قبلته قبلة وجدت نفسها تزيد من عشقه وحبه فتزيد من قبلاتها التي تحولت من قبلات لرضاعة عنيفة بدو إرادة مباشرة منها بينما يدها تدلكه بشدة وقسوة حتي إنها تأتي به من جذوره الممتدة بأعماق جسد علي الذي كان مذهولا وغير مصدقا أن أخته بفطرتها تفعل ما هو أحلي من نساء الأرض مجتمعات حوله، كانت يدها كلما دلكت القضيب تصطدم بخصيتاه فلم تفوت علي نفسها مثل تلك الفرصة فأخرجت قضيبه من فمها ولعقت جسد القضيب حتي وقفت في مواجهه مباشرة مع تلك الخصيتان المدليتان، فرفعت قضيبه بينما مدت يدها تغترف خصيتاه بكفها فوجدتهما كبيضتان موضوعتان بكيس جلدي ناعم فأمسكت إحداهما وبدأت تفركها وتتحسسها وعلي يتلوي أمامها من متعته فضغطت علي إحداهما بشدة فإنتفض علي متألما ومتوجعا فعلمت أن مداعبتهما تمتع وضغطهما يؤلم فأمسكت واحدة تداعبها بينما بدأت ترتضع الأخري وتدخلها بفمها لتمتصها وهي تدلك قضيبه بشده ولم تشعر إلا بسائل ساخن قد بدا يتناثر فانتصب ت لتري أخيها قد بدأ يقذف منيه بكل اتجاه فأغرق وجهها وبطنه فأسدلت قضيبه علي بطنه ليفرغ ما تبقي من شحنته بينما أخذت تلعق جسده المختلط بمنيه وعلي ذاهلا من إمكانيات أخته وغير متصور بأنها أنثي بكل ما تحمله معاني كلمة أنثي من إثارة، مد علي يديه يحتضن شهيرة لحضنه وهو يقبلها وكلمات الإعجاب والثناء تتردد من بين شفتيه فقفزت شهيرة من فوقه وهي تقول حأجيب نورا، وأسرعت تجاه الباب وخرجت تاركة علي مستلقيا علي السرير وقضيبه خارجا بينما المني لم يجف تماما من فوق جسدهأسرعت شهيرة لنورا فوجدتها جالسة علي فراشها بالمطبخ وهي تنتظر علي كعادته كل ليلة وقد تأخر عليها فقالت شهيرة لنورا يلا ... علي عندي، فقامت معها نورا مسرعة وذهبوا لغرفتها لتجد نورا علي بتلك الحالة التي تركته عليها شهيرة فضحكت وهي تقول أيوة يا عم ... طبعا من لقي أخواته نسي أحبابه، فضحكوا جميعا بينما نورا تنظر لجسده المبلل بالمني وتقول لشهيرة عملتي إيه فيه ونادهاني ليه ... الواد خلص خلاص، فأمسك علي بقضيبه يدقه علي بطنه قائلا يلا يا بنات ... يلا أنا جاهز، فإقت
فإقتربت منه نورا وهي تنظر له ثم أمسكت بخصيتاه بعنف ليتألم وتقول له طيب يا ملعون ... حأوريلك، وتسابقت الفتاتان كل منهما في خلع ملابسهما ليقفا عريانان كيوم ولادتهما بينما يشعر علي بأنه ملك وحوله جاريتان شهوانيتان آتيان لامتصاص رجولته وفحولتهألقت كل من نورا وشهيرة بجسديهما علي السرير لتمتزج أجساد ثلاثتهم سويا فلا أحد منهم يعرف جسد من هو الذي يعتصره الأن فتشابكت ستة أيادي سويا وستة سيقان في حرب شعواء بينما أصوات القبل واللعق والآهات تملا سكون الغرفة، ثلاثه أصابع موجودة بثلاثة فتحات ولا يعلم أصحاب الأصابع بفتحة من قد تسللت أصابعهم فالكل منهمك في إلقاء جسده علي الأخرين وتحسس أجسادهم حتي قانت نورا لتجلس فوق قضيب علي وتبتلعه بداخلها بينما جلست شهيرة فوق فمه لتحك أشفارها بشفتاه ولسانه وهي من الأعلى تائهة في قبلة عميقة مع نورا أربع أثداء تقفز وتترنح من حركة الفتاتان فوق جسد الذكر المستلقي أسفلهما، أخرجت نورا قضيب علي من داخلها لتتبادل الأماكن مع شهيرة التي أسرعت تدفنه عميقا بداخل كسها فما فعله كمال بكسها مستخدما تلك العتلة التي يمتلكها قد جعل كسها شديد العمق فكادت تبتلع خصيتا علي مع قضيبه بداخلها بينما نورا قد زادت من وطيرتها فوق رأس علي عقابا له لأنه لم يأتها أولا فكانت تبدل شفراتها وشرجها فوق لسانه بينما تصب سوائل شهوتها بفمه وأنفهإستمرت الفتاتان تتبادلان علي قضيب علي الذي قذف أكثر من ثلاث مرات ولم ترحمه الفتاتان حتي أن شهيرة كانت قد اشتاقت لشرجها فجعلت نورا تبلل لها شرجها لتجلس به فوق قضيب علي الصغير بالنسبة لقضيب كمال فدخل كالسهم بداخل شرجها وهو متعجبا مما وصلت له أخته في فنون الجنس فقال لها والله باين عليكي لبوة يا شهيرة، فضحكت الفتاتان بينما نورا تقول له وهي البنت تكون حلوة إلا لو كانت لبوة ... أمال كسها إتخلق ليه، فضحك وهو يصفعها علي مؤخرتها ويقول أه منك يا شرموطة ... إنتي اللي ولعتي البيت كله، وإستمر ثلاثتهم علي فعلهما ولم يشعرا إلا بضوء الصباح قد بدأ يشرق فأسرع كل منهم ليختبئ بفراشه قبلما تستيقظ الأم وتجد من تظنهم أطفالا قد أصبحوا أبطالا في ممارسة الجنس

نورا34  
إستيقظت الأم صباح اليوم التالي لتجد أبنائها لا يزالوا نياما فأسرعت توقظهم ليسرعوا لمدارسه وهي تشفق عليهم من سهرهم بالمذاكرة بينما عيونهم تبتسم كلما تلاقت فقد كان مجهود الليلة الماضية مميزا بينما كانت ليلي تفكر بشئ أخر فاليوم هم يوم عودة زوجها شكري وعليها الاستعداد لممارسة الجنس معه وقد كانت سعيدة لأنه سيبقي معها تلك المرة ولن يغادر ثانية فما أن خرج الأولاد لمدارسهم حتي أسرعت تأمر نورا بإعداد حلوي إزالة الشعر وأسرعت للحمام عارية لتنظف بشرتها لكي يلوثها مني شكري زوجهاما أن حان موعد الغذاء إلا ودق الباب معلنا وصول الأب فاستقبله الجميع بشوق ولهفة بينما نظرت له نورا نظرة مختلفة تلك المرة فها هو الرجل الذي يجب عليها أن تستثير غرائزه وتستدرجه لكي يضطجع معها وتجعل زوجته ليلي تراهما سويا لكي تطردها وتذهب لكوثر، فنظرت نورا بين فخذيه وأدركت مدي المتعة التي يمكنها الحصول عليها وفكرت أن تستمتع بقضيبه قليلا قبلما تجعل ليلي تراها ثم أفاقت علي صوت ليلي يصيح مالك يا بنت واقفة كدة ليه ... تعالي بوسي إيد سيدك، تقدمت نورا وهي تقول حمد الله علي السلامة يا سيدي، وقبلت يد شكري بينما تركت شفاهها تتحسس يده وأنفاسها الحارة تلهب بشرته فلم تكن قبلة طبيعيةتناول الجميع طعام الغذاء بينما أسرعت ليلي تدفع بشكري تجاه غرفة النوم في تلهف صريح وواضح لقضيبه بينما تدفع بيد نورا بالخفاء تلك اللعبة التي كانت تضعها بشرجها وقد أخرجتها للتو، دخل شكري وليلي للغرفة بينما عيون أولادهم تتبعهم وهم يعلمون بالمعركة التي ستتم بتلك الغرفة الأن ويعلمون مقدما بأن الطرف الخاسر بها هو تلك الثغرات الموجودة بجسد أمهم العزيزة حيث سيقول الأب بلكم ولكز تلك الثغرات بقضيبه المتشوق لوالدتهم وقد أثارت تلك الأفكار غرائز الأولاد لينتصب الذكور منهم بينما تتبلل الإناث ونظرات كل منهم تتربص بالأخر فأسرعت شهيرة تجذب علي من يده لتدخل به حجرة نومها وتبعتهما نورا وهي تصيح وحتسيبوا كسي لمين؟؟؟كانت معركة شرسة تدور بالمنزل تلك الظهيرة فهناك ثلاثة نساء يتلوين ويتأوهن وهن ممسكات بشفراتهن بينما ذكرين يتمتعن بتلك الأجساد الساخنة بينما لم يكن هناك حظا لفارس الصغير الذي لم يكن مدركا تماما لما يحدث فدخل غرفته بينما يدور بباله ما كان يفعله به طارق صديق أخيه عليبغرفة شهيرة كانت شهيرة مستلقية علي ظهرها بينما تعلوها نورا في عناق حميم بينما علي جاثيا بين فخذيهم يبدل قضيبه من جسد إلي جسد فلم يترك مهبل أو شرج أمامه إلا وأكثر من دفعاته داخله، بينما كانت ليلي قد فرغت من أول جوله لها وخرجت من حجرتها لتدخل للحمام وكانت تريد نورا لتعيد إدخال لعبة شرجها عدة مرات قبلما تذهب ثانية لشكري فلبست جلبابها وتوجهت للمطبخ ولكنها لم تجد نورا فصاحت نورا ... نورا، إنتفض الأولاد مسرعين بينما أسرع علي بالنزول أسفل السرير وأسرعت شهيرة يسحب الغطاء ليستر جسدها العاري بينما لم تترك سوي رأسها خارجا بينما قفزت نورا تدفع بالملابس أسفل السرير وهي ترتدي جلبابها علي عجل وتقول أيوة يا ستي ... أنا هنا، وأسرعت تفتح الباب لتخرج لليلي ولكن ليلي سبقتها وفتحت باب الغرفة وقالت لها بتعملي إيه هنا، فردت نورا أبدا كنت بأتكلم مع ستي شهيرة، وقالت شهيرة أيوة يا ماما ... أنا كنت عوزاها، فلمحت ليلي كيلوت علي ملقي بالأرض وقد كانت نورا قد نسيت أن تدفعه تحت السرير فقالت ليلي إيه ده؟؟ نظرت نورا وقلبها يخفق لتقول مسرعة آسفة يا ستي أنا كنت رابحه أغسله لما ستي شهيرة ندهت عليا، وأخذته نورا م ن الأرض بينما قالت لها ليلي تعالي ورايا، خرجت نورا خلفها لتأخذها للحمام وتسجد أمامها مطالبه إياها بأن تدخل لعبتها بشرجها عده مرات لكي يترهل شرجها فيبدو أن شكري متعب تلك المرة وقضيبه لم يكن في تمام إنتصابه وهي ترغب فى أن توفر عليه مجهود اختراق شرجها وترغب بأن يقوم شرجها بابتلاع قضيبه مباشرة، بينما فى الحجرة أسرع علي بالخروج من أسفل السرير يرتدي ملابسه علي عجل وكذلك شهيرة وقد أرك الأولاد أن الأمور قد تكون تغيرت قليلا بعد قدوم والدهم للمنزل، فأسرع علي خارجا وبينه وبين شهيرة نظرات حسرة علي شهوة لم تنطفئخرجت ليلي مسرعة من الحمام لتعود لشكري وتغلق باب الحجرة عليها لتصير الأنثي الوحيدة التي تتمتع بالمنزل بينما شهيرة ونورا يشعران بنار الهياج ولا يجرؤان علي فعل شئ خوفا من خروجها المفاجئفي المساء اجتمعت الأسرة كعادتها بينما كانت نورا تدور حولهم بأكواب الشاي تارة والعصير تارة أخري بينما بدأت في إغراء شكري فكانت تاركة ثدياها يتدليان أما عيناه وهي تقدم له المشروبات وبدأت تري تلك النظرة التي لا تخطئها غريزة أنثي فقد استحسن ما رأي وبدأ يشتهي الفتاه، مر ت ثلاثة أيام حتي كان شكري قد حفظ تفاصيل أثداء شهيرة فهي تطيل الانحناء أمامه ليتمكن من رؤية جسدها جيدا كما أنا بدأت تتعمد الذهاب للتنظيف بنفس المكان الموجود به شكري وعندما تعنفها ليلي يقول لها سيبيها تشوف شغلها، ولم تكن ليلي قد شعرت بعد بأن زوجا بدأ يشتهي الخادمة الصغيرة، في أحد الأيام كان شكري متوجها للردهة وعند مروره أمام المطبخ لمح شهيرة وحي منحنية تمسح أرض المطبخ بينما فخذاها عاريان من الخلف ومؤخرتها ترقص علي وتيرة حركاتها، وقف شكري يتأمل الفتاه بينما لمحت هي أقدامه من الخلف فاستمرت علي عملها وكأنها لم تره واستمرت في التقهقر تجاهه حتي إصطدمت به لتهب فزعة وتنظر له وهي تقول آسفة يا سيدي، كانت الكلمات تخرج من فمها كممثلة إغراء محترفة بينما تمسح يداها المبللتان بالماء في جلبابها المبتل ليزيد من التصاقه بجسدها بينما شكري ينظر لها نظرة أسد جائع وقد وقع علي فريسة، فتراجعت نورا
للخلف بدلال وهي تحاول جذب جلبابها للأسفل لتخبره بأنها تفهم نظرات جوعه للحمها ثم إستدارت وبدأت ثانية بعملها وهو واقفا بتربص بتلك القطع البيضاء التي تلوح من أسفل جلبابها كلما تحركت ولم ينتزعه من مكانه سوي صوت ليلي القادم فإبتسمت شهيرة لنفسها وقد أوقعت ذلك القضيب الذي تعتقد ليلي بأنه ملكها وحدها

 

نورا 35

مرت الأيام وشكري يزيد من طلباته من نورا فتارة يطلب شايا وتارة ماء وكل ذلك لكي تنحني أمامه ويري ثدياها المتدليان ولم تقصر نورا في إبراز مواهبها الجسدية سواء في إظهار مفاتن ثدييها أو في رقصة مؤخرتها الطبيعية علي وتيرة خطواتها الراقصة، حتي أتي أحد الأيام وكان شكري قد اهتاج تماما علي نورا ولم يعد بإمكانه السيطرة علي شهوته تجاه تلك الفتاه اللعوب فتحين الفرصة عندما كانت زوجته بالحمام بينما الأولاد كل منهم قد نام بغرفته بعدما يئسوا من ممارسة الجنس بعد عودة والدهم، كان مستلقيا علي سريره عندما صاح طالبا من نورا كوبا من الماء لتحضره نورا وتدخل الحجرة لتجد قضيبه يمثل بروزا واضحا بملابسه من شدة هياجه فضحكت بعقلها عما سيحدث لسيدتها ليلي بمجرد خروجها من الحمام بينما إقتربت تنحني لتقدم كوب الماء لشكري الذي أخذ كوب الماء وعيناه لم تفارق ثدياها وما أن إنتصبت وإستدارت حتي كان شكري قد وضع الماء جانبا وجذبها من جلبابها ليسقط جسدها فوق قضيبه مباشرة وشعرت نورا بمدي صلابة وعنف قضيب شكري ولكنها قامت مسرعة وهي تنظر لشكري ثم إستد رت خارجة
بدون إبداء أي من ردود الأفعال لتترك شكري وقد زاد هياجه من ملامسة تلك المؤخرة لقضيبه بينما لم يعرف هل الفتاه راضية أم غاضبه ولكنه لم يهتم كثيرا فهي مجرد خادمة بالمنزل ولا يهمه رأيها بل يهمه أن ينال من جسدها فقطخرجت ليلي بعد قليل وأغلقت باب الحجرة لتسمع نورا صوت صرخاتها تلك المرة بوضوح تام فيبدوا أن شكري كان هياجه فوق المعتاد فكانت صرخات ليلي عالية جدا حتي أن الأولاد سمعوها وخرجوا من غرفهم علي صوت والدتهم بينما علي يمسك بقضيبه أمام نورا وشهيرة ليريهم مدي إنتصابه وكذلك الفتاتان كانتا قد اهتاجتا ولكن لم يستطع أحدهم فعل شئ خوفا من خروج أحد الوالدين من الغرفةإنتهي شكري من ليلي وقد أعياها من عنف مضاجعته تلك الليلة فتركت نفسها للنوم مباشرة بعدما حصلت علي جرعة ذكرتها بأيام زواجها الأولي بينما تصنع شكري النوم منتظرا نوم ليلي ليخرج تلك الليلة لنورا فهو لم يعد يستطيع التحمل أكثر من ذلككانت شهيرة موجودة مع نورا بالمطبخ يتلمسان أجساد بعضهما مع بعض من القبل الخفيفة فى محاولة منهما لإطفاء شهوتهما عندما سمعا صوت باب غرفة شكري تفتح فأسرعت شهيرة تتسلل للركن المظلم الموجود بالصالة تختبئ لكيلا يراها أحد بينما ألقت نورا بجسدها تحت الغطاء متصنعة النوم، خرج شكري من الغرفة وذهب مباشرة للمطبخ ورأته شهيرة من ظهره فكتمت أنفاسها لكيلا يشعر بها فهو سيشرب بعض الماء ثم يمضي لحال سيبله، لكن شكري وقف أمام باب المطبخ يتأمل ذلك الجسد الرقيق المغطي بينما أنفاسه بدأت تتسارع كاستعداد للانقضاض علي الفتاه الصغيرة، إقترب شكري بهدوء من فراش نورا ثم جثا بجوارها وبدأ يتحسس جسدها، كانت نورا مستيقظة لكنها أثرت أن تنتظر قليلا وتتظاهر بالنوم بينما كانت شهيرة قد فتحت عينيها من الدهشة عندما رأت والدها قد بدأ يتحسس جسد نورا، مد شكري يده علي كتفيها ثم أنزلهما لوسطها وتقدم لمؤخرتها ليثبت قليلا فوق مؤخرتها بينما نورا لم تكن بحاجة لتلك اللمسات لتتهيج فهي مهتاجة فعلا، أدخل شكري يده من تحت الغطاء ولمس كفه لحم أفخاذ نورا، عندها لم تستطع نورا أن تتصنع النوم ففتحت عيناها لتهب فزعة وهي تنظر لشكري وتقول سي دي شكري ... عاوز حاجة يا سيدي، ولكن شكري أدخل يده بين فخذاها لتضمهما مسرعة وهي تقول لأ يا سيدي ... لأ ... لأ، كان لا بد لها أن تفعل ذلك فشهيرة تراهما كما أن دلال الفتاه مطلوب لتهيج الرجل أكثر فكانت نورا تحاول دفعه بعيدا وهي تقول كلماتها بصوت هامس لكيلا يسمع أحدا خارج المطبخ ولكن شكري بجسده الضخم أزاح الغطاء من فوقها وجثم فوق جسدها بجسده بينما أسكت شفتيها بشفتاه ليكتم أنفاس الفتاه تماما بينما جسده الضخم والثقيل يمنعها من الحركة ومحاولات المقاومة التي كانت تحاول التصنع بها بينما شهيرة تقف غير مصدقة وقد رأت والدها يجثم فوق نورا راغبا في الاضطجاع معها، لك يرخي شكري قبضاته من فوق جسد نورا ولم يرفع شفتاه إلا عندما شعر بأن التعب قد أنهك الصغيرة وصارت غير قادرة علي المقاومة فترك شفتاها لتقول له وهي تلهث حرام عليك يا سيدي ... أنا زي بنتك شهيرة ... ستي تصحي وتطردني دلوقت، بينما قال لها شكري وهو يدفع بيده بين خصلات شعرها ما تخافيش، ثم جذب شعرها بشده ليثني رأسها للخلف ثم ينهال لحسا ولثما فوق رقبه نورا بينما يده الأخري قد بدأت في رفع ملابسها حتي ظهرت بطنها عارية فبدأ شكري يعبث بين فخذي ن ورا حيث موطن عفتها واطمأن عندما وجد لباسها مبللا تماما فأدرك أن الفتاه مهتاجة وهي صيد سهل المنال، قررت نورا أن تستسلم تماما لشكري فهي تري به خبرة لم ترها من علي الصغير فتركت جسدها لشكري ليرتع به كيفما شاء بينما شهيرة واقفة وقد تملكتها مشاعر متضاربة فهي ترغب فى رؤية ما سيحدث بينما تخشي أن تشعر تجاه أبيها بما شعرت تجاه أخيها ولكنها تحت ضغط نداء جسدها قررت الوقوف ورؤية جنس أبيها، كان شكري لاعقا ممتازا فلسانه يعلم تماما معني المص واللعق والرضاعة فلم يترك جزءا في جسد نورا حتي تذوق طعمها بعدما قامت يدا شكري بتجريدها من ملابسها تماما وأصبحت أمامه كقطعة بيضاء من اللحم البكر، أمسك شكري بساقا نورا مضمومتان بيد واحدة ورفعهما عاليا ليبدو كسها من الخلف كساندويتش شهي للأكل فنزل برأسه يداعب تلك الشفرات بينما يرمق خيطا من سائل الشهوة منحدرا من بين الشفرات ليصب بشرج نورا فتبع الخيط بلسانه وبدا يلعق ما بين الشفرات والشرج مرارا وتكرارا حتي صاحت نورا طلبة منه الرحمة وأن يفعل بها ما يشاء فجسدها لم يعد يحتمل هياجا بينما مدت يدها تحاول الوصول لقضيبه لتقبض عليه ولكنه كان بعيد المنال عنها، استلقى شك ري بجوار نورا بينما وضع ساعده علي بطنها فاستمتعت بمدي حرارة ساعده وهي مغمضة العينان ثم ذهلت عندما وجدته يلف ساعديه حولها وفتحت عينيها لتجد ما كانت تظنه ساعدا هو قضيب شكري وقد استلقى فوق بطنها، شعرت نورا بالخوف فقد كان قضيبه ضخما فهو في سمك ذراعه تقريبا فكيف له أن يدخل بها بينما كانت شهيرة تنظر بدهشه لقضيب أبيها وهي التي كانت تظن أنه لا يوجد أكبر من قضيب كمال ولكن ما تراه الأن يعد شيئا غير طبيعيا وتعجبت أن شهيرة تقول لها أن ليلي تأخذ قضيب والدها من الخلف فكيف يمكن لأمها أن تتحمل مثل ذلك بشرجهاأمسك شكري بيد نورا فوجدها ترتعش من الخوف فوضعها فوق
قضيبه فوجدت نورا أنها لا تستطيع القبض عليه فإضطرت أن تقول لشكري لأ يا سيدي ... أن لسة بنت بنوت، فرد شكر بكلمة واحدة قائلا قلتلك ما تخافيش، ونهض وقد تحرك قضيبه يتبع جسده ليضه جسد نورا بين فخذيه وهو يلقي بقضيبه فوق وجهها داعيا شفتاها لمداعبه قضيبه فبدأت نورا تقبل قضيبه وتحاول إدخال القليل منه بفمها ولكنها لم تستطيع تجاوز الرأس، وقد دار ببالها ما دار ببال شهيرة عن تحمل وتمتع ليلي بذلك القضيب فبالتأكيد أنها إمرأة مميزة، لم يطل شكري فبيداه القويتان قلب نورا علي وجهها كلعبة صغيرة وبدا يمرر يأس قضيبه بين شفراتها كما بلل إصبعه أيضا ومرره بشرجها ففطنت نورا لما يرغب شكري فهبت فزعة لتقول له لأ ... لأ ما أقدرش، ولكنها لم تكمل جملتها فقد وضع شكري يده فوق فمها بينما استلقى علي جسدها الصغير فانبطحت رغما عنها بينما كان بيده الأخري يعدل وضع قضيبه ليأتي أما شرجها تماما ثم بدأ في دفع قضيبه وبالطبع لم يكن من السهل دخول مثل ذلك الشئ ولكن لخبرة شكري فقد كانت دفعاته سريعة وقصيرة بينما وضع جسده جعل مقاومة نورا تزيد من اندماج قضيبه بجسدها، انفرج شرج نورا ودخل جزء من رأس قضيب شكري وهو لا يزال كاتما فما بيده لكيلا تصرخ من الألم وبدا يزيد من دفعاته وشعرت نورا بألم لا يحتمل فبدأت دموعها تنهمر من الألم ولكن صوتها لم يخرج لقوة قبضة شكري بينما شهيرة كانت قد بدأت تمارس عادتها السرية علي مشهدهما سويا فقد كان مثيراوسط بكاء شهيرة ودفعات شكري كان يقول لها استحملي شوية ... ستك ليلي بتحبه في طيزها ... إستني حيمتعك، ولكن نورا كانت قد نسيت المتعة وسط ألامها ومع شهوة شكري الذي لم يفكر سوي فى إمتاع نفسه فقط، مرت حوالي خمس دقائق قبلما يستقر قضيب شكري بكامله بداخل شرج وأمعاء نورا وقد انبطح فوقها بينما همدت أنفاسها من التعب كما أن الألم قد بدأ يخف تدريجيا لتشعر بعدها بمتعة الشرج المفتوح والمحشو بقضيب صلب، إرتخي جسد شكري ورفع قبضته من فوق فم نورا ثم بدأ يجذب جسدها ليجعلها تجثوا علي يديها وركبتيها بينما بدا هو بدفعاته من خلفها وكان جسدها يتلوي علي إيقاع دفعاته وقد مدت يديها من بين فخذاها تداعب شفراتها بينما تشعر بأمعائها تخرج خارج شرجها ليعيدها ثانية قضيب شكري لمكانها بالداخل، استمر شكري علي تلك الحال حوالي النصف ساعة وقد أتت نورا شهوتها عدة مرات بينما شهيرة قد تعبت مما تراه وجلست أرضا وهي مدخله إصبعين بمهبلها وإصبعين بشرجها تحاول بهم أن تنتشي بعدما رأت قضيب والدها العملاق بينما زادت شهوتها عندما رأت والده وقد أقدم علي القذف وتمنت أن يقذف خارجا فوق جسد نورا لكي تتذوق منيه ولم يخيب شكري أملها فقد أخ رج قضيبه سريعا من نورا وأنزل دفعات غزيرة من المني فوق ظهرها ومؤخرتها لتسقط نورا علي وجهها منهكة على الفراش بينما قام شكري يرتدي ما يستر عورته وينظر خارج باب المطبخ للاطمئنان ثم يخرج متوجها لغرفته بدون أن يغطي نورا فقد تركها عارية وهي مبللة بمنيه لتسرع لها شهيرة بمجرد دخول والدها لغرفة النوم قبلما يجف المني الطازج لتلعقه من فوق ظهرها ثم مدت يدها لتفتح فلقتي مؤخرتها لتلعق ما بينهما ولكن المنظر الذي رأته هالها وقد علمت لأي مدي قد تألمت نورا فشرجها لن يعود طبيعيا مرة أخري وقررت أن تستشير صديقتها همس في اليوم التالي حيث أن والدها طبيبا فتسألها بخصوص شرج نورا

 

نورا 31


نورا 31
كان علي ينظر خلفة تجاه جسد أخته ونورا ساحبة إياه خلفها لتغلق الباب وتتسلل للمطبخ حيث تبعها علي وهو لا يزال مجنون بهياجه وتوتر أعضائه فدخل المطبخ خلف نورا يحتضنها من الخلف ويدفع جسده بمؤخرتها وهي تقول له في همس إيه يا واد ... ما كفاكش إنك جبتهم علي أختك النهاردة، فقال يهمس بآذانها وهو يدخل يده من فستانها يتلمس ثديها لأ يا نورا ... النهاردة هايج هياج مش طبيعي ودفع بنورا علي فراشها وسقط فوقها وهو يتلوي علي جسدهاشعرت شهيرة بإغلاق الباب وخروج نورا وعلي فأسرعت تنزع الغطاء لتري مني أخيها علي جسدها قبلما يجف فجلست وهي تكشف فخذاها وبدأت تفرك مني أخيها علي لحمها بينما وضعت يدها بين أشفارها المهتاجة وتسارع بدلكها وهي في قمة جنونها مما شعرت به وأنفاس أخيها الحارة تكاد تشق شفراتها وهو واضعا لسانه بينهما، لم تتحمل شهيرة ففتحت باب الغرفة وأسرعت لنورا بينما كانت تتوقع أن علي قد ذهب لحجرته بعدما أنزل مائه عليها ولكنها ما أن وصلت لباب المطبخ حتي سمعت بعض الأصوات فإبتعدت مسرعة لتذهب لركنها المظلم فرأت علي وقد رفع ساقي نورا وقضيبه يسلك بمساره المعروف بمهبلها وهو يدفعه بداخلها دفعات شديدة وعنيفة بينما خصيتاه المتدليتان يرتجان أسفله ليصطدما بمؤخرتها في وتيرة ثابتة بينما نورا تحتضنه بشدة وتنشب أظافرها في لحمه ويظهر الاستمتاع الشديد علي ملامح وجهها، كان علي رافعا ساقي نورا عاليا تلك المرة وهو يضمهما سويا فكانت شفراتها مضمومة سويا ويظهر بوضوح شق قضيب علي لتلك الشفرات، ارتكزت شهيرة علي الحائط ورفعت فستانها وبدأت تمارس عادتها السرية وجسدها يحترق فهي لا تعرف كيف تتخلص من شهوتها التي لم تتوقف الأن لمدة يومان منذ أن رأها أخيهاكان علي شديد البأس مع نورا تلك الليلة فقد أنزل علي جسدها مرة ولكنه لم يكتفي بل بدأ ثانية بمضاجعتها ولم ترتوي شهوته وكانت نورا قد أتت شهوتها عدة مرات من شدة إنتصاب قضيبه وهي تقول له زبك خطير النهاردة ... أيوة يا علي ... أيوة ... دوسه جوايا ... أنكته فيا عاوزاك تقطع لي كسي بزبك، وكان علي مهتاجا جدا ويضرب ضرباته بسرعة وعنف حتي فتحت نورا عيناها فرأت شهيرة بمكانها المعتاد فقال لعلي شهيرة أختك، لم ينتفض علي تلك المرة ولكنه ازداد شراسة بداخل نورا فكان يخرج قضيبه تماما من مهبلها ليعيد دفعه من جديد وبسرعة فائقة بداخل جسدها فكانت نورا تنتفض انتفاضات عنيفة أسفل جسده حتي شعر بأن نورا قد أتت رعشتها واستمتعت تماما ثم نظر من خلف ظهره ليري شهيرة وفخذاها الأبيضان ظاهران في الظلام الدامس الذي تقف به فقام من فوق نورا التي كانت في شبه غيبوبة بينما تجاهد لتفتح عيناها وتراه ماذا سيفعل فقد توجه علي مباشرة تجاه شهيرة وقضيبه منتصب أمام جسده وقد كانت شهيرة كعادتها مغلقة عيناها وجسدها يرتجف ويهتز مع اهتزازات أصابعها بين شفراتها فوقف علي أمامها مباشرة وشعرت شهيرة بأنفاس ففتحت عيناها لتجد نفسها في مواجهه مباشرة مع أخيها علي خفق قلب شهيرة بشدة وتركت فستانها ليداري لحمها وقد نظرت تجاه الأرض وأسرعت لتبتعد ولكن علي مد يده ليحتجزها فرفعت وجهها ونظرت لعيناه بينما حاولت إبعاد يده عن طريقها والمرور ولكنه جذبها من يدها وأعاد إسنادها للحائط وهو ينظر مباشرة بعيناها، حاولت التملص والإفلات ولنه كان قد إلتصق بها بينما أنفاسه قد صارت تلهب شفتاها اللتان انفرجتا ليهمسا قائلين علي ... عيب ... أنا أختك، ولم تستطع تلك الشفاه إكمال كلامهما فقد أسكتتهما شفاه علي فقد رآهما شفاه أنثى ترغب فى الجنس وليش شفاه أخته كانت نورا قد قامت وهي تتعثر بالطريق فقد كان جسدها منحلا مما حصلت عليه من نشوة لتجد علي مطبقا علي شفاه شهيرة وهو ممسكا بيديها وكأنه يصلبها علي الحائط بينما قضيبه المنتصب مغروسا بعانتها بعنف من فوق فستانها، أتت نورا من خلف علي واحتضنته وبدأت تدفع جسدها علي جسده لتزيده التصاقا بجسد شهيرة وتزيد قضيبه غرسا بلحمها اللين، كانت شهيرة قد إستسلمت وبدأت تترك شفتاها لعلي تماما قبلما تبدأ بمبادلته لعق الشفاه بينما يداها المصلوبتان علي الحائط قد خفتت مقاومتهما فتركهما علي يسقطا بجوارها ويفرغ يديه للإمساك بأثدائها، مدت نورا يدها لتعيد رفع فستان شهيرة ثم سحبت لها كيلوتها حتي ركبتيها فشعرت رأس قضيب علي باللحم المحرم الساخن والأملس بينما كانت شهيرة تتلوي كالثعبان فتحرك رأس قضيب علي فوق عانتها، جثت نورا وقد بدأت تدلك وتقبل مؤخرة علي وهي تدفعها لتلصقه أكثر بجسد شهيرة التي لم تتحمل أكثر وبدأ جسدها ينهار لتسقط تدريجيا تجاه الأرض فأسرع علي ونورا يسندانها لتقول له نورا شيلها نوديها الأوضه، فحملها علي وهي كالمغشي عليها بين ذراعيه وأسرعت نورا أمامه تفسح له الطريق ليدخل بها حجرتها ويضعها علي سريرها بينما تسرع نورا بإغلاق الباب وإضاءة نور الغرفةكان نور الغرفة بمثابة المفاجأة للأخوين فهي أول مرة يرى فيها علي تفاصيل جسدها بوضوح كما إنها أول مرة تري قضيبه وخصيتاه بمثل ذلك الوضوح فشعر الأخوان بشئ من الخجل أسرعت نورا لتزيله فأسرعت تجاه شهيرة لتكمل خلع كيلوتها وإخراجه تماما من بين قدميها ثم خلعت ملابسها كامله وألقت بجسدها فوق جسد شهيرة لتقبل رقبتها وتمد يديها تخرج ثدياها خارجا وتعتصرهما أما علي الذي أتي من فوق نورا وغرس قضيبه بداخل مهبلها من الخلف وبدأ يضربها بضربات عنيفة وهي مستلقية بين جسدهما سويا، مدت نورا يدها لتجذب يد علي وتضعها فوق ثدي شهيرة وعرفت اليد ما يجب أن تفعله بذلك الثدي وتلك الحلمة الوردية المنتصبة، بدأت نورا تتملص من علي لتخرج جسدها من بين جسدي الأخوان وتترك علي يسقط فوق شهيرة وقضيبه يتخبط بين فخوذها حتي استقر أمام زنبورها المنتصب فتلاقى رأسي الزنبور والقضيب سويا فبدأت شهيرة تتأوه كلبوة وقد فقدت كل شعور عدا شعور واحد أنها مهتاجة وتحتاج لذلك القضيب المتصلب فوق جسدها فبدأت تتكلم بدون وعي قائلة حرام عليك ... مش متحملة ... دخلهولي ... حطه جوايا، ولم يكن علي محتاجا لتلك الكلمات فطالما وصل قضيبه لأرض المعركة فلن يتركها إلا منتصرا بينما نورا كانت تقبل مؤخرته وتعتصر له خصيتاه بفمها وكأنها تساعدهما علي إعداد منيهما الذي سيتدفق بعد قليل، كان جسدا علي وشهيرة يتلويان كل منهما يحاول إطفاء شهوته فلم يكن هناك سبيل أخر أمام قضيب علي سوي أن يبدأ انزلاقه
بين شفرات شهيرة التي كانت مبلله تماما فكانت إفرازاتها تجعل تلك الرأس تنزلق في مختلف الاتجاهات حتي أتت اللحظة التي انزلق فيها القضيب لمكانه الطبيعي وقد شق طريقه مع صرخة خفيفة من شفاه شهيرة لتشعر بعدها بأن جوفها قد إمتلا بينما يشعر علي بأن قضيبه قد دخل بمكانه المنشود ليشعر بدفئ جسد أخته الحبيبةرأت نورا قضيب علي وقد شق مهبل شهيرة بينما قد سالت بضع قطرات من الدم تشكل خيطا رفيعا متجها تجاه شرج شهيرة بينما شهيرة لم تكن تشعر سوي بأنها قد حصلت علي ما ترغب به وتحاول جاهدة بحركة جسدها أن تمتص ذلك القضيب الذي تشعر به لأول مرة بحياتها بداخل موطن عفتها وقد أسلمت شرفها له بينما علي جاثما فوقها يتلذذ ويتشرف بكونه أول قضيب يدخل بتلك المغارة الرطبة فقد كان مهبل أخته شديد الإنقباضات، فلم يتحمل الأخوان كثيرا حتي بدأت شهيرة تأتي بحركات لا إرادية وهي تتأوه وتجذب فخذيها بشده وهي تأتي رعشتها لبنما تبعها علي بشعوره بأن قضيبه قد زاد توتره وانتفاخه ليحاول جذبه من داخل شهيرة قبلما يصب مائه ولكن مهبل شهيرة كان قابضا بشدة على قضيب علي فلم تتركه وافرغ مائه ليسيل بداخل مهبلها ويروي عطش سنوات من حرمان مهبل مغلق مرت لحظات وكل منهما مستلقي فوق الأخر ليستردا أنفاسهما ثم قام علي وهو ذاهل فلا يعلم هل ما فعله صحيح أم لا فنظر تجاه شهيرة التى نظرت هي الأخري تجاهه ثم إبتسمت له فأطرق أرضا وإستدار ليغادر الغرفة وقضيبه قد بدأ في الإرتخاء بينما نورا أسرعت تقبل شهيرة وهي تهمس بأذنها قائلة مبروك يا عروسه، وأسرعت تطفئ نور الغرفة وتخرج تاركة شهيرة لأحلامها

نورا 32
أسرع علي للمطبخ حيث كانت ملابسه الداخلية لا تزال على فراش نورا بينما كان واجما وقد أفاق من نشوة الجنس وأدرك أنه قد فض بكارة أخته بينما كانت شهيرة راقدة على سريرها في طريقها لإغماض عينيها عندما شعرت ببعض الحرق بمهبلها ووضعت يدها لتجد أثار دم ففزعت وهبت جارية تجاه المطبخ لنورا فوجدت أخيها واقفا يرتدي ملابسه الداخلية وهو واجم بينما هي مادة يدها أماما تحمل اثار دم عفتها وتتمتم بكلمات غير مفهومة، إلتقت عينا الأخوين فأطرقا في ندم فتقدمت نورا من شهيرة التي بدأت دموعها تسيل واحتضنتها وهي تقول لها خلاص يا شهيرة اللي حصل حصل ... البكاء مش حيفيد ... إنتي دلوقت بقيتي إمرأة وخلاص فكري فى المتعة اللي ممكن تحصليها ووقت الجواز يحلها ألف حلال، كان علي لا يزال واجما فتركهما وتوجه لغرفته بدون أن يتفوه بكلمة فقالت شهيرة لنورا خلاص يا نورا أنا ضعت ... خسرت كل حاجة، فقالت لها نورا عارفة يا شهيرة المتعة اللي بأتمتعها أنا كل يوم دلوقت تساوي ألف بكارة ... دلوقت الأستاذ كمال بدل ما ينيكك في طيزك حيلاقي كسك مفتوح ... وشوفي إنتي زب زي بتاع الأستاذ كمال يعمل فيكي إيه، كانت شهيرة لا تزال واجمة فتركت نورا وتوجهت لغرفتها وأغلقت الباب عليها بينما ذهبت نورا للنومفي اليوم التالي إستيقظ الجميع ومر يوما عاديا حتي إنتصف اليوم وعاد الأولاد من مدارسهم وقد كان ندم ليلة البارحة كأنه شيئا لم يكن فمهبل شهيرة عاد لشهوته كما كان بينما قضيب علي عاود إنتصابه وإستعداده للدخول في أحشاء الفتاتان وقد أصبحت النظرات بين علي وشهيرة مختلفة فقد صارت نظرات شهوة بدلا من نظرات الندم والحسرة فكان علي يتحين الفرص ليربت علي جسد أخته بينما تتحين هي الفرص لتحتك بقضيبه البارز ولم يفهمهما سوي نورا التي كانت علي علم وشراكه بكل شئ، في المساء أتي الأستاذ كمال وكعادته بمجرد دخوله الغرفة مع شهيرة بدا يدخل يديه بثدياها وهو يمني نفسه بشرجها الضيق ومارس طقوسه المعتادة من إدخال قضيبه بفمها وتمريره علي جسدها حتي إستلقت له علي المنضدة وبدأ يلعق لها شفراتها كعادته، كان لسانه يمر بين الشفرتان يلعق أطرافهما المتصلبة ليصل أخيرا لزنبورها يرتشفه بينما اسنانه تداعب رأس ذلك الزنبور المنتصب وكلما أطبقت أسنانه علي زنبورها إنتفض جسدها وصدر صوت من إنزلاق لحمها العري علي سطح المنضدة الأملس، بدأ كمال يمرر رأس قضيبه بين شفرات كس شهيرة التي لم تعلم كيف تقول له بأنها فقدت بكارتها وتطالبه بتمزي ق مهبلها بقضيبه الضخم فهي تشعر بالخجل من أن تقول بأنها لم تعد بكرا فكانت تشعر بالرأس الضخمة وهي تمر مباشرة أما فتحتها لترتعش الفتحه رغبة منها في إقتناص تلك الرأس ولكنها تمر مرور الكرام أمام الفتحة وتتركها في حرقة شديدة ووله لإبتلاع الرأس، كانت شهيرة تصدر صوتا عنيفا عندما تقترب رأس قضيب كمال من فتحتها وترتعش لكي تعطيه دليلا يفهم به
بأنها ترغب بقضيبه هنا ولكن كمال لم يفهم فبلل رأس قضيبه جيدا من ماء شهوتها ثم إنطلق بقضيبه يضعه علي شرجها وبدأ يدفعه فأبعدت شهيرة جسدها ليمرق القضيب الضخم مسرعا أسفل جسدها وقد أخطأ هدفه فأعاد كمال تكرار المحاولة وفي كل مرة كانت شهيرة تحرك جسدها فينزلق قضيب كمال في إتجاه مختلف فقال لها كمال مالك النهاردة يا شهيرة ... فيه وجع أو حاجة، فوجدتها شهيرة فرصة لتقول له أيوة ... طيزي وجعاني شوية، فقال لها كمال ضاحكا الظاهر إن فيه أستاذ زبه أكبر مني وهو اللي وجعك، فقالت له شهيرة لأ والله يا أستاذ ... ما فيش غيرك لمسني، فقال لها كمال أنا واثق من كدة يا شهيرة، فقالت له شهيرة حكه بس يا أستاذ وبلاش تدخله، فأمسك كمال قضيبه وبدأ بفركه بشدة وعنف على شفراتها بينما بدأ ت هي بدهاء الأنثى الفطري تدفع جسدها تجاه قضيب كمال بهدوء حتي صار قضيبه كلما مر أما فتحتها يقفز جزء من راس القضيب بداخل كسها الحار ويبدوا أن كمال قد شعر بتلك الحرارة فبدا يركز فركه بتلك المنطقة وشهيرة تزيد من دفع جسدها تجاه كمال ثم جذبت يداه لتحتضنه فوق صدرها وهي تتلوي بجسدها أسفله وبدأت تتلمس قضيبه بشفراتها حتي وضعت رأسه أمام فتحة كسها بينما إنقباضات مهبلها العنيفة تعمل عمل الفم في لثم رأس قضيب كمال، عند تلك اللحظة تخرج الأجساد عن السيطرة وتنطلق غريزة الإنسان الفطرية فبدأت حركات جسد كمال تدفع بقضيبه تجاه تلك المتعة التي يشعر بها وهو يقنع نفسه بأنه سيدخل جزء ضئيل بدون أن يفض بكارتها وكلما دفع جزء إزدادت الغرائز الحيوانية لتطالب بدفع جزء أخر حتي وجد كمال أن رأس قضيبه قد دخلت بمهبل شهيرة فبدأ يحركها دخولا وخروجا ببطئ لذيذ والفتاه تزيد من دفع جسدها تحته حتى وجد أن جزء غير قليل من قضيبه قد علق بمهبلها وشعر بأن الفتاه قد تكون فقدت بكارتها فقرر أن يتمتع بها ثم يفكر فيما قد يصير بعدبدأ كمال يزيد من دفع قضيبه ليجد أن شهيرة تتقبل ذلك الدفع بلذة ونشوة حتي شعر بأن قضيبه قد أصاب قعر مهبلها ووصل لنهايته بينما كانت شهيرة تنتفض من لذتها تحته وهي تعانقه وتلثمه بالقبلات بينما تبتلع قضيبه وكأنها منتظرة تلك اللحظة بعدد سنوات ولادتها وقد شعرت بأن قضيبه الغليظ يفرك كل جزء بجدران مهبلها بينما زنبورها عالق به ليطيح به ذلك القضيب الضخم أثناء دخوله وخروجه من جسدها، شعر كمال بمدى شهوة كسها وليونته وضيقه فهو كس بكر لم يتهدل بعد فدفع قضيبه بشدة حتى كاد أن يلاصق عنق رحمها فشعرت شهيرة بأحشائها الداخلية تتحرك من أماكنها بينما مهبلها قد استطال مع دفعة ذلك القضيب فصرخت صرخة هائلة وهي ترفع وسطها وكأنها تطلب المزيد من الألم الممتع الذي يسببه قضيب كمال وقد نزلت شهوتها أثناء صرختها، ولكن كمال بدأ يزهو ويصول ويجول بداخلها ولم يظهر بصمت الغرفة سوى أصوات تأوهات شهيرة وصوت ذلك اللحم العاري عندما يصطدم سويا في إيقاع مثير للشهوةكانت نورا واقفة خلف الباب تنصت للعملية الجنسية وأصوات التأوهات المثيرة عندما خرج علي من غرفته ووجدها تضع أذنها علي الباب المغلق وقد إبتعدت عندما رأته فتقدم إليها وهو يقول فيه إيه يا نورا ... مين جوا؟؟ فقالت نورا دا الأستاذ كمال بيدي شهيرة الحصة، فقال لها وهو يقرب أذنه من الباب طيب وبتسمعي إيه؟؟ فجذبته نورا مسرعة قبلما يسمع صوت المعركة الموجودة بالداخل وهي تقول له ولا حاجة بأشوف لو عاوزين حاجة ولا لأ، وفي تلك اللحظة إنطلقت صرخة شهيرة العالية عندما أدخل كمال كامل قضيبه بجسدها فنظر علي للباب غاضبا وهو يقول هو إيه بيحصل جوا، ومد يده ليفتح الباب لكن نورا سارعت بجذبه للمطبخ ودفعته للحائط وهو يقول لها بينيكها ... صح ... بينيك أختي جوا؟؟؟ فردت نورا بهدوء قائلة بس يا علي ما تفضحهاش، فثار علي وهو يقول إيه يعني ... عاوزاني أسيب أختي تبقي شرموطة كل واحد ينيكها؟؟؟ عندها نظرت له نورا وهي تقول وزعلان ليه ... ما فكرتش فيا ليه قبل ما تعمل عملتك معايا ... ولا أنا حاجة وأختك حاجة تانية ... وبعدين مش إنت اللي إمبارح فتحتها؟؟؟ خلاص يا أخي سيبها براحتها ولا كل حاجة حلال ليك وحرام علي غيرك، أطر ق علي في الأرض لكنه لم يستطع كتمان غضبه وغيرته ليسمعا صوت باب الغرفة يفتح والأستاذ كمال خارجا وهو ينظر تجاه المطبخ ويلقي عليهم التحية ليغادر المنزل بينما نظر علي من باب غرفة شهيرة ليجدها قد ألقت جسدها علي الفراش بعدما حصلت عليه من متعة فأدار وجهه وذهب مبتعدا لغرفته

 

 

نورا 28


نورا28
فرحت كوثر برد نورا فقبلتها قبلة سريعة علي شفتيها ثم قالت لها يلا يا حلوة ... قومي جهزي نفسك، ثم أشارت تجاه أحد الغرف وهي تقول شايفة الأوضة اللي هناك دي ... لو اشتغلي معايا حتبقي بتاعتك ... شيلي هدومك من الأرض وعلقيها في الدولاب ويلا روحي الحمام جهزي نفسك ... عاوزاكي عروسه النهاردة ... وما تنسيش تشيلي الماكياج الرخيص بتاع ليلي ده أنا حأحطلك مكياج علي زوقي، نهضت نورا وهي تبتسم وأخذت ملابسها من على الأرض وأسرعت تجاه الغرفة بينما وضعت كوثر يدها علي كسها من منظر مؤخرة نورا وهي تهتز خلفها بينما شعرها ينسدل علي ظهرها ليخفي قطعا من اللحم ويظهر أخري فقالت كوثر لنفسها هامسة يالهوي يا بنت ... لسة مش عارفة قيمة نفسك، دخلت نورا الحجرة وكانت حجرة بسيطة لكنها مفروشة جيدا وشعرت لأول مرة بحياتها أنه يمكن أن يكون لها غرفة مستقلة وسرير ودولاب للملابس، دارت حول نفسها تستعرض الغرفة بينما تستعرضها عيون كوثر عن بعد وهي تضغط علي شفتها السفلي بأسنانها، وضعت نورا ملابسها بالدولاب وخرجت باسمة تقفز فيقفز معها ثدياها ورأت عينا كوثر تتابعان ثدياها فشعرت بالخجل ووضعت ساعدها فوق ثدياها لتوقف اهتزازاتهما وإب تسمت، قالت نورا فين الحمام يا ستي، فقالت لها كوثر ما تقوليش ستي ... دي كلمة بلدي ... قوليلي يا مدام، ثم أشارت لباب بطرقة داخلية وهي تقول ده الحمام ... روحي وأنا حأحصلك ... ما تقفليش الباب، أسرعت نورا وهي تنظر خلفها تبتسم لكوثر فرأت عيناها تتابعان فلقات مؤخرتها في حركتهما فنظرت أمامها وتركت مؤخرتها تلهو أمام عينا كوثر، دخلت نورا الحمام وكان حماما فاخرا بينما اسرعت كوثر لحجرتها وخلعت كامل ملابسها لترتدي روبا فوق جسدها ثم تبعت نورا للحمام ووجدتها واقفة بالبانيو بينما الماء يسري كأنهار بين ثنايا جسدها الناعم، مدت كوثر يدها بعلبة شامبو وهي تقول لنورا إقفلي البانيو ... عاوزين نعبيه ميه، فأغلقت نورا سدادة البانيو الذي بدأ يمتلئ بالمياه بينما وقفت كوثر تصب شامبو أمام المياه المتساقطة فبدأت تكون رغاوي تسري فوق وجه المياه، أصبح البانيو كمسبح مغطي بالشامبو فقالت كوثر لنورا نامي فى البانيو فتمددت نورا داخل البانيو ولم يخرج سوي رأسها فقط بينما جلست كوثر علي حافة البانيو وبدأن تدلك جسد نورا من تحت الماء، كان ملمس اللحم من تحت المياه مثيرا فكانت أثداء نورا تنزلق من بين كفي كوثر كلما اعتصرت هما بينما الحلمتان المنتصبتان قد زادت استثارتهما من المياه الدافئة، كانت كوثر تتحسس كل جزء من جسد نورا بروية حتي أصابع قدميها لم تتركهما فبدأت تدخل أصابعها بين أصابع أقدام نورا وتدلك لها باطن قدمها فكانت نورا تتدغدغ وتضحك ولكنها كانت مستمتعة وهائجة، قامت كوثر بعدما رأت علامات الهياج واضحة علي نورا فخلعت الروب عن جسدها ثم نزلت للبانيو لتستلقي بثقل جسدها فوق جسد نورا بينما لحمهما ينزلق بفعل الشامبو، أمسكت كوثر نورا من رأسها بكفيها وبدات تقبل شفتاها برقة وخفة تحولت بعد لحظات لقبل شهوانية عنيفة فكانت تجذب لسان نورا وتقبض عليه بفمها وتمتصه بشده ثم تليه بدفع لسانها بداخل فم نورا تلعق لها سقف حلقها وأسفل لسانها بينما جسدها يتلوي فوق جسد نورا الذي إستقبلها بانفراج الفخذين لتلتقي العانتان سويا وكل منهما فخورة بزنبورها المنتصب، كان لتلامس زنبور يهما سويا أثر الكهرباء بأجسادهم فلم يخفف من حدة صرخاتهما سوي تلك القبلات العنيفة بين شفاهما، بدأت كوثر تضغط بشدة بوسطها فوق عانة نورا وقد كانت إمرأه خبيرة بأمور الجنس ثم مدت يدها لتبعد شفراها وتستقبل زنبور نورا بين شفراتها وتعبث به عبثا لم تره نورا بحياتها فلم تتحمل واطبقت علي ظهر كوثر تنشب أظافرها به وهي تنتفض وترفع كسها عاليا وهي مفتوحة الأفخاذ فقد أتت نورا شهوتها بشدة لم تمر بها من قبل وكان لذلك آثره في إرتخاء الفتاه فورا بينما لم تستطيع إيقاف أهاتها فكانت كمن يحتضر، نزلت كوثر تجاه أقدام نورا ثم بدأت بالجلوس فوق أحد أقدامها محاولة إدخال تلك القدم بداخل فرجها فقد كانت ذات فرج واسع، وفعلا نجحت في إدخال بعض الأصابع بداخل مهبلها وهي تميل فوق قدم نورا بحركات من وسطها حتي أسقطت ثقل جسدها فوق قدم الفتاه وهي تصرخ وتضم أفخاذها وتشكر تلك القدم التي أتت لها بنشوتها، عادت كوثر للإستلقاء فوق نورا وتقبيلها والهمس في أذنيها بمدي حلاوة الجنس معهاقامت كوثر ترتدي روبها بينما قالت لنورا قومي إتنشفي ويلا أوريكي حتعملي إيه، قامت نورا وجففت جسدها ثم ذهبت مع كوثر لتريها المطبخ وشرحت لها بالتفضيل ما الذي ستفعله وقد أعجبت نورا بما ستفعل ثم إصطحبتها كوثر لحجرة النوم ووضعت لها من الروائح والماكياج ما جعلها كعروس من إحدي القصص الخيالة فوقفتا مبهوتتان أمام المرأه فلم تتوقع نورا ولا كوثر أن تكون نورا بمثل ذلك الجمال، بدات كوثر تعد نفسها وتساعدها نورا فتعطرت وتجملت ثم إرتدت أحد كيلوتات الإغرء أعقبتها بقميص شفاف اسود فقد كان بياض جسدها يشع من اسفل ذلك القميص بينما جسدها يظهر بوضوح تام من أسفله، قالت كوثر لنورا وهي تلف حول نفسها إيه رأيك؟ فقالت نورا تجنني يا مدام ... حتهوسي الراجل، ثم مدت كوثر يدها لتأخذ روبا لترتديه وفي تلك اللحظة دق باب المنزل فقالت كوثر عزيز وصل ... يلا يا نورا علي المطبخ وما تنسيش اللي قلتهولك، أسرعت نورا للمطبخ بينما أسرعت كوثر لفتح الباب ليدخل رجل أواخر العقد الرابع من عمره وهو يقول إيه الحلاوة دي ... ما فيش مرة أجي إلا والاقيكي

 

نورا 29
رعت نورا باب الشقة فحدثت حركة خاطفة بداخل شقة ليلي فالكل ينتظر نورا فليلي لم تمارس هوايتها الصباحية بنورا وكانت أعصابها ثائرة بينما شهيرة تتوحش نورا تلك التي كانت صديقتها وما كانا يفعلانه ويحيكانه سويا بينما علي متشوقا لتلمس جسدها، الكل كان بانتظارها ولكن لم يبح أحدا منهم بما هو في صدره، أسرعت ليلي لتفتح الباب فدخلت نورا وعلي وجهها إبتسامة فانهالت عليها ليلي بالأسئلة عما فعلت وعن ضيوف كوثر وماذا حدث ولماذا تأخرت بينما كان رد نورا مختصرا ومقتضبا وأفهمتها بأنه بعض أقربائها كانوا يتناولون طعام الغذاء لديها وقامت هي بخدمتهم، كان علي مخرجا رأسه من باب غرفته ليشاهد معشوقته بينما أخرجت شهيرة ايضا راسها لتجد أخيها ناظرا تجاه نورا وهو ممسكا بقضيبه من شهوته وشوقه لها، دخلت نورا مسرعة للمطبخ بينما ليلي تطالبها بإنهاء الأعمال التي لم تقم بها ذلك اليوم فأسرعت نورا لإنهاء أعمالها بينما العيون تسألها عما فعلت اليومدق جرس التليفون فوجدت ليلي كوثر تحدثها وتشكرها لأنها سمحت لنورا بالمجيء إليها ثم بدأت تحدثها عن رغبتها في أن تبقي نورا لتعمل لديها ولكن ليلي رفضت رفضا قاطعا وقالت لها بأنها لا يمكن لها الاستغناء عن نورا كما أن زوجها شكري أخر إسبوع له بعمله بعيدا هو ذلك الإسبوع وسوف يعود بعده ليستقر بالقاهرة فقد أتته ترقيه ونقل لمقر الشركة بالقاهرة وبذلك سوف تزداد أعباء المنزل وهي الأن في حاجة لنورا أكثر من الأول، شعرت كوثر بخيبة أمل شديدة فالفتاه قد أضفت جوا رائعا علي حفلة مجونها وجعلت ضيفها يشتعل كما لم تستطع هي إشعاله من قبل ولكنها اعتذرت لليلي وأعادت شكرها وأغلقت الخط بعدما دعتها ليلي لكي تشاركها لحم نورا في الصباح فوافقت كوثر بالطبع مرحبةفي الليل أتي علي مسرعا لنورا التي توحشها كثيرا لينقض عليها وهو جائع للحمها بينما كانت شهيرة تراقبهما كعادتها حتي إشتعلت وبدات تمارس عادتها السرية، كانت نورا رافعة ساقيها وعلي يضرب كسها بضربات شديدة بينما قضيبه متوتر تماما وأرادت شهيرة إضفاء المزيد من المتعة لجنسها فقد كان جسدها متعطش للجنس بعد ما رأته صباحا وكانت تري منظر عزيز وهو يلعق أقدامها بينما يضرب كوثر بقضيبه وصوت لحمهما يرتفع مع كل ضربة من ضربات عزيز داخل جسد كوثر، كانت تلك المشاهد تمر أما عينيها فتزيدها إثارة، نظرت نورا من فوق كتف علي المستلقي يلعق بثديها ورأت شهيرة هي مغمضة العينان تمارس عادتها السرية فقالت لعلي بهمس سيدي ... سيدي ... ستي شهيرة وراك، فزع علي وهب واقفا بينما قضيبه منتصبا أمام جسده ليري شهيرة مستنده علي حائط بعيدا عينهما وهي مغمضة العينان بينما ترفع جلبابها بيدها ويظهر فخذاها أبيضان أملسان وبإحدى يديها تدفع كيلوتها من الجانب ليظهر كسها بينما يدها الأخري تشق شفراته بسرعة وشدة، فغر علي فمه من الدهشة لمنظر أخته وهي علي هذا الوضع بينما فتحت هي عيناها لتزداد من مشهد الجنس أمامها لتري علي واقفا يتقدمه قضيبه ينظر لها بدهشه فهو لم يعلم أينظر لها كأخته أم كامرأة فبها كل مؤهلات المرأة المثيرة بينما هي أخته، فزعت شهيرة عندما رأت علي ينظر لها فسارعت تترك فستانها وتجري تجاه غرفتها وأغلقت الباب عليها وقلبها يخفق بشده فقد كانت في نفس حيرة علي فهي تراه بعيونها كرجل ذو قضيب جذاب وكانت تشتهي أن ترتمي تحت قضيبه بينما هو أخيها ولا تجرؤ أن تفعل ذلك معه، ألقت بجسدها علي السرير بينما لم يفارق عينيها منظر علي وهو واقفا يرمقها وهي تمارس عادتها السرية فكيف سينظر لها الأن بعدما رأها في وضع جنسي مثلها مثل أي إمرأة تشتهي وترغب في أن تسحق أسفل جسد رجلكان علي لا يزال واقفا بينما نورا مستلقية علي فراشها وهو لا يزال ذاهلا بينما قضيبه بدأ يرتخي فقالت له نورا مالك ... فيه إيه، وجلست تحت أقدامه بينما أمسكت بقضيبه وبدات تداعبه لكيلا يرتخي أكثر فقال علي مش مصدق نفسي ... شهيرة أختي .... لأ لأ مش قادر أصدق، جذبته نورا من ملابسه فأجلسته بجوارها ومدت يدها لتمسك بيده وتضعها بين فخذاها لكيلا يفتر أكثر وينسي الجنس وقالت له مالها شهيرة؟؟ فقال علي مش عارف ... المنظر اللي شفتها بتعمله، فقالت نورا طيب وهي شهيرة مش أكبر مني ... وبنت برضه ... ولا هو حلال إنك تعمل معايا كدة وحرام عليها هي، تدارك علي نفسه ليقول مش قصدي ... لكن، فقاطعته نورا قائلة أختك شهيرة زيها زي أي بنت ... عندها شهوة ورغبه ... بالظبط زيك إنت ... ولا إنت متخيل أختك دي إيه يعني هي مش إنسان ليه مشاعر وأحاسيس، أطرق علي فقد كان كلام نورا منطقيا وصحيحا فهو يحلل لنفسه ما يحرمه علي أخته جذبته نورا لترقده علي ظهره ثم تقول له هو أنت مش حتكمل ولا إيه؟ فنظر لها وهو يبتسم بينما امتطته هي كفارسة ماهرة تمتطي جوادا وأشبعت جسدها منه كيفما شاءتغي الصباح تحاشي كل من علي وشهيرة اللقاء فقد كان كل منهم يخشي أن يقابل الأخر ولا يعلم ردة فعله فما أن وجدت شهيرة نورا إلا وجذبتها سريعا داخل الغرفة وسألتها عما حدث فقالت لها نوره أن صوتها قد إرتفع أثناء تمحنها فسمع علي الصوت ونظر خلفه ورآها، فسألتها شهيرة عما قال فقالت لها نورا بأنه لم يكن مصدقا أن أخته تفعل ذلك وإنها مثل باقي البنات تتهيج وتثور شهوتها ... ولكني أفهمته أن مثلك مثل باقي البنات وأن جسدك لا بد وأن يتهيج فهذا شئ طبيعي، فأدارت شهيرة وجهها للأرض وقالت مش عارفة أوريله وشي إزاي دلوقت ... حيقول عليا إيه، فقالت لها نورا طيب ما هو بيعمل زيك برضه ... وما فيش حد أحسن من حدبعدما ذهب الأولاد للمدرسة استعدت نورا وتعرت ووضعت مكياجها إستعدادا لليلي وفرحت كثيرا عندما علمت أن كوثر هي ضيفة اليوم، واتت كوثر ومارست مع ليلي مختلف أنواع الجنس بنورا حتي انتشيا وانتهزت فرصة ابتعاد ليلي لتقول لنورا أنا كلمت ليلي علي إنك تيجي عندي وهي ما وافقتش ... عزيز حيتجنن من إمبارح وإشترالك خاتم ذهب هدية موجود عندي، أطرقت نورا وقالت طيب ما هي ستي مش موافقة ... يبقي ما فيش فايده، فنظرت لها كوثر نظرة خبث وهي تقول ما فيش حاجة تغلب علي كوثر ... بصي يا نورا ... شكري الإسبوع ده حيرجع خلاص القاهرة ومش حيسافر تاني ... عاوزاكي توقعيه في هواكي ... وليلي مش حتستحمل وحتطردك، فقالت لها نورا يا لهوي يا مدام ... سيدي شكري راجل كبير، فردت كوثر وهي تقرصها بثديها يا بنت دا إنتي تهبلي أي راجل ... ده لو شاورتيله بصابع رجليكي حيجي يركع قدامك ... إنتي ناسية عزيزكانحيتهل عليكي إزاي، إبتسمت نورا وقد إختمرت الفكرة برأسها وهي فرصة لتتذ
لتتذوق قضيب شكري قل رحيلها من المنزلنزلت كوثر لتعود لمنزلها وعاد الأولاد من مدارسهم وتقابل علي مع شهيرة وكان كل منهما ينظر للأرض ولكنهما لم يقولا شيئا ولم يلوما بعضهما البعض فاطمأنا بعض الشئ وهدأت نفوسهما بينما كانت ترقبهما نورا وقد خططت لتجعل علي يتحسس جسد أخته في تلك الليلة

 

22 جعلوني عاهرة - جـ22


جعلوني عاهرة - جـ22
أبعدت شهيرا فخذها بحركة تلقائية عندما وجدت باب الغرفة قد اغلق عليها مع الأستاذ كمال بينما بدأ قلبها بنبض بعنف شديد، كانت عينا الأستاذ كمال تراقبان ذلك الثدي المنتصب والظاهر جزء منه من بين أزرار البلوزة التي ترتديها شهيرة بينما قضيبه أصبح في أشد حالاته إنتصابا، بدأ الأستاذ كمال يقرب فخذه ثانية ليلمس فخذ شهيرة اللين فتركت شهيرة فخذها، قال الأستاذ كمال لشهيرة تعرفي إنك من أجمل بنات المدرسة، إبتسمت شهيرة لمجاملة الأستاذ كمال وقالت له شكرا، فقال لها لا والله انا بأتكلم جد ... إنتي من أحلي بنات المدرسة، أطرقت شهيرة عينيها خجلا بينما تشعر بتزايد ضغط الأستاذ كمال علي فخذها، قام الأستاذ كمال من علي الكرسي وبدأ يشرح لها وهو يسير حولها إلي أن إقترب منها وشعرت بقضيبه يلتصق بكتفها، سرت رعشة بجسدها وإنتفضت بينما تنظر بطرف عينيها لذلك الشئ الصلب الذي إلتصق بكتفها فزاد كمال من ضغطه ليغوص بروز قضيبه بلحم كتفها اللين، إرتخت عينا شهيرة وحاولت الكلام ولكن خرج الكلام من بين شفتيها ككلام السكاري فقالت أستاذ كمال، كانت لهجتها مع إرتخاء جفونها مثيرا جدا فتشجع كمال ومد يده يحتضنها ويدفعها أكثر تجاه ق ضيبه، حاولت شهيرة رفع يدها لتبعد يد كمال فلم تستطع تحريكها فكل ما إستطاعت فعله هو رفعها ووضعها علي يده التي تحتضنها بينما كانت تكتم أنفاسها خشية صدور صوت يدل علي إنتصاب أشفارها، بدأ كمال يحرك وسطه فشعرت شهيرة بقضيبه يتحرك علي كتفها فأغمضت عيناها لتري مشهد قضيب أخيها وهو خارجا من جسد شهيرة فشعرت وقتها بأن شيئا يخرج من بين فخذيها، أنزل كمال يده تدريجيا من كتفها فوصل لثديها ووضع كفه فوق الثدي الذي ملا تجويف كفه وعندها لم تستطع شهيرة كتم أنفاسها أكثر فصدر منها صوتا أخجلها كثيرا ولكنه شجع كمال علي البدء في حل أزرار البلوزة ولتصبح يده علي لحم الثدي الذي كان يراه، كان ثديها مدهشا بتلك الحلمة الوردية المنتصبه فبدأ كمال يعتصر الثدي ويدلكه بينما تركت شهيرة أنفاسها تلهث فلم يعد هناك فائدة من كتم تلك الأنفاس، مد كمال يده ليفرج عن قضيبه من محبسه بينما لم تراه شهيرة حيث أنها كانت مغمضة العينان لتفاجأ بشئ ناعم الملمس يسري علي رقبتها وخدها فمدت يدها لتجد شيئا صلبا قاسيا متصلبا علي كتفها، كان قضيب كمال من ذلك النوع المفلطح فكان عريضا بينما رأسه كبيرة الحجم، فزعت شهيرة عندما لمست ما يوجد فوق كتفها ويتحسس لحمها فقد كانت تظنه يد كمال ففتحت عينيها لتراه أمام عينيها فصرخت ودخل بقلبها قليلا من الرعب فهي كانت تري ما تري فى الصور ولكنه تلك المرة متصلبا أمام عينيها مباشرة، تعلثمت شهيرة في الكلام فبدأت تخرج كلاما لا معني له لأ .. لأ .. أستاذ كمال ... شيله إبعده، كانت يد كمال تعتصر ثديها بقوة بينما تطالب شهيرة بإبعاد قضيبه ويدها متشنجة علي ذلك القضيب بقبضة قوية، في تلك اللحظة فتح باب الغرفة ودخلت نورا لتجد ذلك المنظر أما عينيها فإنتفض الإثنان رعبا ومدت شهيرة يدها تغلق أزرار صدرها بسرعة بينما إستدار كمال لعطي شهيرة ظهره محاولا إدخال قضيبه بملابسه بينما ككان الإنتصاب يعانده في ثني قضيبه، إبتسمت نورا وأغلقت الباب خلفها بسرعة وتقدمت تجاه المنضدة لتأخذ كوب الشاي الذي لم يشربه كمال فقالت له الشاي برد ... أعملك غيره يا أستاذ، رد كمال بتعلثم لأ لأ شكرا، فوضعت نورا كوب الشاي بالصينية وقبلما تخرج تقدمت تجاه شهيرة ومدت يدها لتحل أزرار بلوزتها بالكامل وتكشف جسدها عاريا بينما كمال ينظر بدهشه غير مصدق لما يحدث فقالت شهيره وهي في طريقها لمغادرة الحجرة أنا واقفة برة ... لو عاوزين حاجة إن دهوني، وخرجت نورا تاركة شهيرة وقد تعري ثدياها وبطنها بينما لم يفلح كمال في إدخال قضيبه المنتصب بملابسه، كانت شهيرة تحاول رفع يديها لتداري لحمها العريان ولكن الدهشة قد أقعدتها كتمثال بينما إستدار كمال ليجد اللحم الأبيض البكر أمامه فإنهال عليه تقبيلا ولعقا ففقدت شهية كامل وعيها وبدأت تحتضن رأسه بينما أصابعها تسري بين خصلات شعرة وهي تشعر بثديها داخل فمه والحلمة تشترك مع لسانه في حرب كل منهما يريد إثبات ذاته للأخر، رفع كمال شهيرة كطفل صغير ليجلسها فوق المنضدة وبدأ يرتضع شفتاها بنهم بينما لسانه يجول بداخل فمها، كان قضيبه قد أصبح في مستوي أفخاذها فرقد عليهما ليتحسس لحمهما وليتحسسا صلابته، مدت شهيرة يدها لتحرك قضيب كمال فوق فخذيها وقد أعجبها ملمس رأسه الناعمة، دفعها كمال ليبدأ في لعق رقبتها وينزل رويدا رويدا متجها تجاه غايته، لم تستطع شهيرة الجلوس أكثر من ذلك فإنزلق جسدها ليتمدد فوق المنضدة بينما ساقاها مدليتان لأسفل، بدأ كمال يلعق بطن شهيرة ويدخل لسانه بسرة بطنها يلعقاه من الداخل فبدأت شهيرة تتلوي وهي تضم فخذيها بعنف علي شفرتاها لتعتصرهما بين عضلات فخذيها القويتين، مد كمال يده من أسفل الجيب الذي ترتديه نورا وتحسس فخذاها الناعمين فوجدتها تضم فخذيها بعنف شديد فرفع الجيب وبدأ يلعق ما بين الفخذان المتشنجان فبدأت عضلاتهما ترتخي فأبعدهما بيديه ليشاهد الكمية الهائلة من البلل الذي يغطي كيلوتها الصغير فإقترب يتشمم رائحة شهوتها وجعلتها أنفاسه تجذب رأسه بعنف تجاه موطن عفتها ليجد كمال الطريق أمامه مفتوحا فأبعد كيلوتها فظهرا شفران ورديان يذهبان بالعقول بينما يظهر بأعلاهما زنبور منتصب وكأنه مستعدا للدفاع عن شرف تلك الفتاه فلم يدع كمال له الفرصة فإنقض عليه يلتهمه بشغف بينما بدأت تصرخ نورا وهي تتلوي ليفتح كمال الشفرتان بيديه ويلعق ما بينهما ليعود مرة أخري للزنبور يعتصره بلسانه حتي يرسل له مزيدا من إفرازات الفتاه البكر، كان كمال يدفع قضيبه فوق ساق شهيرة فبدأت تداعب خصيتاه المتدليتان بقدمها، إنتصب كمال وإقترب بقضيبه ليبلل رأسه من شفرات شهيرة التي كادت تجن عندما شعرت بتلك الرأس الناعمة تمرق من بين شفرات كسها ولكنها قالت ما بين الحلم والحقيقة ما تإذينيش يا أستاذ ... أنا بنت، فقال لها كمال ما تخافيش، فتركته حيث أنها لم تكن تستطيع فعل ما هو أكثر من ذلك، بدأ كمال يدلك رأس قضيبه بسرعة شديدة بين شفرتي كسها ليتبلل قبلما تصدم تلك الرأس الكبيرة رأس زنبورها الصغيرة، شعرت شهيرة بنشوتها علي شكل إنقباضات عنيفة جدا بحوضها ورحمها وأدت تلك الإنقباضات لنزول سوائل من مهبلها تدفعها إنقباضات ذلك المهبل فتبلل قضيب كمال بالكامل ولم يتحمل فشعر بالمني يأتي مسرعا متجها لفتحة قضيبه فأبعده عن الشفرات ليلقيه علي بطنها وتبدأ سوائله تخرج دفعات علي بطنها بينما من شدتها تصيب رقبتها وثدياهاكانت شهيرة ممددة غائبة عن الوعي تطلق أهات مثيرة من شفتاها بينما بدأ قضيب كمال في الإرتخاء فوضعه بكف يدها ليرتخي تدريجيا علي كفها تاركا خلفه خطا من سائل شفاف علي كفها، كانت شهيرة ترغب في أن يفعل كمال بها ما رأت أخيها يفعله فقالت له بخجل إمسحه في وركي، ورفعت له ساقها قليلا فإبتسم كمال وأ
وأمسك قضيبه يفرك رأسه بفخذها فمدت يدها لتفركه علي مؤخرتها كما رأت أخيها يفعل بنورا فأكمل كمال تلك المهمة وفرك قضيبه بمؤخرتها التي كانت تهتز مع فركات قضيبه فقال لها كمال معلش ... أنا عقلي طار وما لحقتش ألعبلك فيها النهاردة، فخجلت شهيرة جدا ولكنه أكمل الحصة الجاية ناخذها من ورا، وقرضها قرصة خفيفة بمؤخرتها وإبتعد يدخل قضيبه بمكمنه ويدعوها للقيام فقد تأخروا عن موعد الحصة، فنهضت بينما أشرق وجهها وإحمرت وجنتاها تعيد لحمها العاري أسفل ثيابها

نورا23
خرج الأستاذ كمال من الغرفة محاولا أن يبدو منتصبا ولكن عضلات فخذية خانته فما لقيه بداخل تلك الغرفة مع صبية فى ربيعها الخامس عشر يذهب بالعقول، نظرت له نورا وإبتسمت له فهي من تعلم بما كان يفعل بتلك الغرفة بينما شهيرة ألقت بجسدها علي الفراش بعد خروجه مباشرة وسحبت الفراش علي جسدها لكي يتسني لها أن تدخل يدها لجسدها وتتحسس منيه اللزج علي لحم بطنها وثدياها، دخلت نورا إليها مسرعة لتقول لها إيه إحكيلي، فقالت لها شهيرة أحكيلك إيه بس يا نورا ... الله يسامحك ... إنتي السبب، كانت رائحة مني كمال تصل لأنف نورا بينما رأت يد شهيرة من تحت الفراش تتحسس بطنها فقالت لها هو نزل علي بطنك؟ فأومأت شهيرة فأدخلت نورا يدها من تحت الفراش تشارك نورا في مداعبة ذلك المني الطازج ثم أخرجت نورا يدها المبللة بالمني وبدأت تعطي شهيرة إصبعا إصبعا في فمها لكي تلعقه، شعرت نورا بالرضا فها هي شهيرة قد تعلقت بأستاذها وبذلك قد يكون المجال سانحا أمامها لتعبث مع علي كيفما تريد فها هي الأن تستر علي شهيرة ويجب عليها أن تستر علاقتها مع أخيها علي فقالت نورا لشهيرة علي أخوكي من يوم ما عمل عملته وهو عاوز يعملها تاني، تنبهت شهيرة علي الفور قائلة الوسخ، فردت نورا بدلال هو وسخ صحيح لكن مش وسخ قوي، إبتسمت شهيرة وهي تقول عجبك؟؟ فقالت لها نورا أديكي جربتي ... إيه رأيك في الرجاله؟؟ فعادت شهيرة تلقي بجسدها علي السرير وهي تتنهد ثم ضحكت وهي تقول بس زبه يخوف ... كبير عامل زي الخرطوم، ضحكت معها نورا ثم قامت لتعد علي لمضاجعتها في تلك الليلةأعدت نورا شايا ثم ذهبت لغرفة علي وفارس لتقدم لهم الشاي بينما تعمدت أن تصدم علي بمؤخرتها ثم تقول له سيدي ... أنا ليا يومين مش عارفة أنام بالليل، فإبتسم علي وقال لها تحبي أجي اقعد معاكي، فردت بدلال لأ ... لحسن الشيطان شاطر وأنا بصراحة بالليل ما بأقدرش أقاوم، فقال لها علي بشقاوة يبقى حأجيلك، فإبتسمت وغادرت الحجرة وهي تمني نفسها بليلة ساخنة، كانت نورا ترغب في أن تراها شهيرة وهي تمارس الجنس مع أخيها فذهبت لغرفتها وقالت لها أخوكي علي بيقولي إنه جاي بالليل ... وأنا جسمي كله بيتنفض، فردت شهيرة وهي تبتسم لها حيجي يعمل إيه؟ فقالت نورا يوووه ... ما تكسفنيش يا شهيرة، فقالت لها شهيرة بخبث حينيكك؟ فقالت نورا مش عارفة، ثم غادرت الغرفة مسرعة وقد علمت أن شهيرة لن تفوت الفرصة لتري ما يحدثانتظر علي حتي نام كل من بالمنزل ليتسلل للمطبخ بينما شهيرة لم تكن نائمة وكانت تنتظر خروج علي لتري ماذا سيفعل بنورا، دخل علي المطبخ ليجد نورا مستلقية تتقلب علي فراشها ونهضت مسرعة عندما دخل بينما تمسك بفراشها تضعه علي صدرها في إغراء مثير وهي تقول عاوز إيه يا سيدي، فأسرع علي تجاهها ليحتضنها وهو يقول عاوز أذوق الشهد اللي في شفايفك، فأبعدت نورا جسدها بدلال وهي تقول لأ لأ لأ يا سيدي ... حرام عليك، فأمسكها علي وكتم أنفاسها بشفاه حارة وتتصنع نورا محاولة الخلاص منه لتجدها فرصة لتتخبط بجسده وبقضيبه، كان قضيب علي منتصبا من مجرد التفكير بأنه سيضاجع نورا وكانت هي أيضا منتظرة على أحر من الجمر دخول قضيبه بجسدها، كانت شهيرة تقف ببقعة مظلمة تشاهد ما يحدث بالمطبخ فرأت علي قد ترك نورا بينما أنزل ملابسه ليظهر قضيبه المنتصب بينما نورا تتراجع في إغراء حتي إصطدمت بالحائط ولا مجال أخر أمامها للتراجع بينما يتقدم علي تجاهها وقضيبه يسبقه حتي إصطدم قضيبه بجسدها، كانت شهيرة تتعجب لقضيب أخيها وحجمه فهو أصغر منها ولكن قضيبه يشابه الرجال بينما لا يبدوا علي وجهه ما يشير لممتلكاته الجنسية تلك، أمسك علي يد نورا ووضعها علي قضيبه بينما مد يديه يعتصر ثدياها بدأت نورا تتأوه من عصرات علي لثدياها بينما بدأ علي يضغط علي كتفيها مطالبا إياها بالجثو أمامه فما أن فعلت حتي وجدت نفسها تواجه قضيبه وجها لوجه، أمسك علي قضيبه وبدأ يحركه علي شفتاها مع ضغطات خفيفة فبدأت تلك الشفاه تستجيب بالانفراج ليتسلل قضيب علي داخلا لفم نورا، كان طعم رأس قضيبه رائعا بداخل فم نورا التي بدأت تلعق تلك الرأس وكلما لعقت زادت عشقا وولها لقضيب علي فتكافئ المزيد منه بالمص ولم تستطع إدخال أكثر من نصف قضيبه بفمها، لم يتحمل علي تلك السخونة بفمها فشعر بأنه سيقذف فأسرع يبعد قضيبه عنها وهي تحاول التمسك به لكنه استطاع إخراجه لتجد نورا دفعه من سائله تندفع لرقبتها فأسرعت تقبض عليه بشدة لتمنع باقي الدفعات من النزول ثم قربت فمها منه وأخرجت لسانها خارجا لتمدد رأس قضيبه علي لسانها وهي تنظر لعيني علي بإغراء ثم ترخي قبضة يدها فتتدافع طلقات قضيبه لتغرق لسانها وفمها وتسيل منهما لتقطر فوق ثدياها المنتصبان، رأت شهيرة ذلك فلم تتمالك نفسها ووجدت يدها قد وصلت لشفراتها وتمنت لو ألقت بجسدها وسطهما لتشارك نورا ذلك المني الساخن، اعتصرت نورا قضيب علي بشدة حتي أفرغته تماما ثم وقفت وهي تقول له خلاص خلصت ... سيبني أنام بقي، لم تكن بالطبع ترغب فى النوم فهي ترغب بذلك القضيب بين فخذاها ولكنها توجهت لفراشها تتمدد عليه وتنثني لتبرز مؤخرتها بينما فخذاها عاريان، نظر علي لجسد نورا بينما قضيبه لا يزال خارج ملابسه ولم يرتخي بينما كانت شهيرة ترغب أن يكمل علي فقد أحبت ما رأت من أفعال، تقدم علي تجاه نورا وجثا بجوارها يتحسس فخذاها لتقول له يووووه بقي يا سيدي ... إنت مش حتسيبني، فقال لها علي بأحبك يا نورا ... مش قادر أسيبك، فقالت له طيب عاوز إيه تاني، فرفع علي فستانها وبدأ يلعق فخوذها وهو متقدما لكسها، إبتسمت نورا بينها وبين نفسها وبدأت تدفع رأسه لتسرعها تجاه كسها فهي لم تعد تتحمل الشهوة، وصل علي لكسها وبدأ يحاول دفع لسانه من أطراف الكيلوت ليصل لكسها فأبعدته نورا ومدت يديها لتخلع كيلوتها ووضعته جانبا فطار صواب علي تماما فأنحني يقبل ويلعق وهو لا يدري أين تذهب تلك القبل ولا ماذا يلعق فهو يلعق كل ما يقابله من تلك البروزات الموجودة بين فخذاها بينما يشعر بطعم ذلك السائل الشفاف وهو يتدفق لفمه، كانت نورا عند إذ في قمة شهوتها وهيجان أعضائها ف جذبته من شعر رأسه لتلقيه علي صدرها وليلتحم الجسدان بينما عقدت فخذاها عليه لكيلا يفر هاربا قبلما يشبعها، كان قضيبه منتصبا ومتواجدا بالقرب من مأواه فعملت حركة أجسادهم وتحركات وسطيهما علي أن يبلغ قضيبه مبتغاة ويدخل مسرعا
متجاوزا الشفرتان اللزجتان ليملا مهبل نورا بينما شفاه نورا وعلي متلاحمة فلم تصدر منهما أصواتا بل تمحنات يفهم الجسد معناها، بدأ كس نورا في التلذذ بفريسته المنتصبة فكانت تقبض عليه قبضات متتالية لتمتصه بداخل مهبلها بينما تساعدها ضربات علي فى الوصول لداخل رحمها ولتشعر بحركة قضيبه فى أحشائها، كانت شهيرة تراقب ما يحدث وقد جلست علي الأرض بعدما طالت المدة وبعدما خانتها عضلات جسدها المنهار والمتعطش، فكرت أكثر من مرة أن تدخل إليهما وأن تطالب علي بأن يفعل بها ما يفعل بنورا وإلا فضحته ولكنها كانت خجولة من مجرد تفكيرها فهو أخيها فقررت أن تكتم مشاعرها بينها وبين نفسها وتكتفي بالمشاهدة ولكنها قررت أن تفعل مثل ذلك مع أستاذها كمال حينما يحضر إليها فإن لم يوافق فستضطر لتكبيله بقيود حديدية لتفعل ما تري أمامها الأن، زادت حركات علي بداخل مهبل نورا بينما كانت نورا قد ارتعشت عدة رعشات ولم يزل ذلك القضيب متصلبا بداخلها يستحثها علي بذل المزيد من تلك الرعشات الجنسية حتي غابت نورا عن وعيها تماما وسقطت سيقانها المنعقدة فوق ظهر علي تعلن له إكتفائها وأنه حرا في أن يذهب متي شاء ولكنه بالطبع لم يذهب حتي دفع قضيبه دفعة شديدة بداخلها فانتفخت رأسه بشدة من جراء اقتراب منيه منها فأخرجه من بين فخذاها ليمدده علي بطنها وتندفع طلقاته مبللة بطنها وعانتها، قام علي بعده يرفع ثيابه ويضع الغطاء علي جسد نورا ويسرع مغادرا بينما شهيرة لا تزال مختفية فى الظلام وما أن خرج علي حتي دخلت مسرعة لتكشف الغطاء من فوق جسد نورا، ظنتها نورا علي فقالت وهي مغمضة عيناها إيه تاني يا سيدي ... أنا تعبت، ولكنها شعرت بلسان يلعق ذلك المني الموجود فوق بطنها فتعجبت كيف يلعق علي منيه لتفتح عينيها وتري شهيرة جاثية بجوارها تلعق مني أخيها من فوق بطنها فإبتسمت وأغمضت عيناها لتغرق في سبات عميق تاركة شهيرة تنظف ما ترك أخيها فوق لحمها

نورا 20


نورا 20

خرجت نورا تاركة طارق وفارس بالغرفة بينما أغلقت الباب وهي تكتم ضحكاتها من ذلك المنظر الذي رأته بينما كان طارق يقول لفارس تفتكر تقول لحد؟؟ فرد عليه فارس مش عارف، لحظات ودخلت نورا الحجرة ثانية لتقول سيدي فارس لوسمحت ثواني، خرج فارس وهو خائف متوقعا أن تكون أمه واقفة تنتظره لتعاقبه بينما نزل العرق الغزير من جبين طارق خوفا وخجلا، خرج فارس خلف نورا فأمسكته من يده وتوجهت تجاه المطبخ لتأخذه بعيدا عن الباب وتجثو بجواره وهي تقول حأعدلك هدومك علشان سيدي علي لما يرجع ما ياخدش باله إن هدومك طالعة، وبدأت نورا تعدل ملابس فارس بينما يدها تتحسس قضيبه الصغير ومؤخرته التي وجدتها ألين وأحلي من مؤخرة ليلي سيدتها ثم تركته وهي تصفعه على مؤخرته بدلال وهي تقول له خلاص ... كدة محدش حياخد باله، رجع فارس مسرعا للغرفة بينما هو غير مصدق نفسخ بأن نورا لن تكشف ما رأته ليدخل ويجد وجه طارق أصفر اللون وهو يتسائل عما حدث فأفهمه فارس بأنها كانت ترتب له ملابسه حتي لا يدرك أحدا بما كان يحدث له، عندها إطمأن قلب طارق وبدأ يضع يده مرة أخري علي مؤخرة فارس السمينة وحاول فارس الرفض لكن طارق أمسك به وأوقفه بين فخذاه يتحسس أثدائه بينما قضيبه المنتصب مغروسا في لحم مؤخرته فأحب فارس ذلك الوضع ووقف مستسلما، لم يمر وقت طويل حتى سمعا صوت علي وحسين وقد أتيا من الخارج فإبتعد فيصل بينما جلس علي ليداري إنتصاب قضيبه الواضح من تحت ملابسهأثناء خروج طارق وحسين لمغادرة المنزل إلتقت عينا نورا وطارق فإبتسمت نورا إبتسامة خبيثة بينما أطرق طارق عيناه أرضا فقد علمت نورا بشذوذه ورغبته في ممارسة الجنس مع أخو صديقه لكنه كان مطمئنا بأنها لن تقول لأحدمرت أيام علي ذلك المنوال فالصباح تتحول نورا لخادمة عارية لخدمة أغراض ليلي الجنسية التي بدأت تدعوا المزيد من صديقاتها ليشاهدوا عرض الخادمة العارية ويتمتعون بلعقها المتميز بينما كانت ليلي تبتكر كل يوم جديدا لتنعش رغبتها ففي أحد الأيام قامت بدعوة خمسة من صديقاتها اللائى تعرفن علي نورا مسبقا وأرقدت الفتاه العارية علي سفرة الطعام بينما قيدن يداها وقدماها لكي لا تتحرك ثم بدأن يشتركن سويا في رسم جسد الفتاه بالكريم الذي يستخدم في زينة الجاتوهات، فأمسكت كل واحدة من الخمسة صديقات بقمعا معبأ بالكريم وبدأن يرسمن علي جسدها خطوطا وورودا بينما لحظ نورا العاثر تلك اليوم كانت توجد صديقة لليلي إسمها كوثر، وكانت كوثر إمرأه عاهرة وشديدة الشذوذ فكانت مميزة جدا فيما تفعل فقد أمسكت قمعا وبدأت في إدخال أوله بمهبل نورا، كانت تعلم بأن نورا لا تزال عذراء ولكنها أدخلت جزئا من تلك الفتحة الضئيلة بغشاء بكارتها وبدأت تعبئ مهبل نورا من الداخل بالكريم بينما نورا تتلوي أمامهم من الشهوة والشبق ولا تستطيع الحركة لإطفاء شهوتها، ثم بدأن يلعقن الكريم من فوق جسد نورا بينما يتناوبن للجلوس فوق رأسها لكي تلعق لهن أكس اسهن حتي إنتشين الخمسة صديقات فوق جسد الفتاه بينما تركوها مقيدة تصارع شدة رغبتها حتي كادت نورا أن تجن فما كادت ليلي تحل قيدها حتي بدأت تتلوي وهي تفرك شفراها بعنف بينما وقفن مدعوات نورا يراقبنها وهن يتضاحكن عليها، كانت نورا تشعر القهر من تصرفات ليلي وإنعكس ذلك علي معاملتها لأبنائها فى المنزل فبدأت في إغراء علي بشدة بينما كانت تتحين الفرص وتعبث بمؤخرة فيصل حتي اصبح شرجه يتسع لإصبعين من أصابعها سويا بينما بدأت تحث شهيرة علي ممارسة الجنس مع الأستاذ كمالكان علي قد وصل لما يشبه الجنون من إغراءات نورا المستمرة بينما يحثه صديقه حسين علي ممارسة الجنس معها، وفي أحد الليالي لم يستطع علي النوم من إنتصاب قضيبه الذي بدأ يؤلمه من شدة الإنتصاب ولم تعد ممارسة العادة السرية على ملابس نورا تكفيه بينما كلمات صديقه حسين تدوي بأذنيه، قام علي متسللا ووقف علي باب المطبخ يراقب جسد نورا النائم ثم بدأ يقترب منها وجثا محاولا رفع الغطاء عن جسدها، إستيقظت نورا فقد شعرت بأحدا يحاول رفع الغطاء فتصنعت النوم بينما تركت تلك اليد ترفع الغطاء، كانت نورا غارقة في النعاس قبلما تستيقظ فكان فستانها مرفوعا حتي سرتها، لم يكد علي يشاهد تلك الأفخاذ البيضاء بينما يتكور بينها كس بارز حتي فقد صوابه فإنهال علي ساقيها تقبيلا ولعقا، لم يكن ممكنا أن تستمر نورا بتصنع النوم فهبت تستر جسدها وهي تقول مين؟؟ فحضنها علي بشدة وهو يقول بحبك يا نورا ... بحبك، لطمت الفتاه خداها وهي تقول يالهوي ... يا لهوي يا سيدي ... إنت مش حتسيبني فى حالي بقى، فلم يتراجع علي تلك المرة بل بدأ يستلقي بجسده فوق جسدها بينما يداه تتلمسان لحمها وشفتاه تسريان فوق رقبتها، حاولت نورا دفعه لكن ثقل جسده جعل جسدها يستلقي بينما تلك الأنفاس واللمسات جعلت عضلاتها ترتخي رويدا رويدا بينما تقول له سيبني حرام عليك ... سيبني، ولكن التكور الموجود بين فخذي علي أنهى تلك المقاومة عندما إصطدم بعانتها فوجدت نورا نفسها مرتخية وغير قادرة على الحركة فمد علي يده يفرج عن قضيبه ليقفز خارجا ويصطدم بشدة بلحم نورا التي ردت عليه بأهه تزيده إنتصابا، كانت نورا تحاول التخلص من علي ولكن ليس برغبة حقيقية فإرتطام قضيبه المتصلب بعانتها يجعلها تدفعة بينما تفتح له فخذاها ليسقط جسده بينهما ولتجد رأس قضيبه ضاغطة علي عانتها بينما باقي القضيب يقسم الشفرتان ويغوص بينهما، كانت نورا تحاول كتم صوتها لكيلا يشعر به أحد وتعطيه الفرصة ليثبت رجولته بجسدها، كان علي في قمة هياجه فأخذ قضيبه يتخبط بعانة وفخذي نورا بينما يحاول بحركات جسد علي الغريزية ان يجد مكمنه وأن يغزو جسد الأنثى المستلقية تحته، لم يجد قضيب علي غرضه بسهوله حتي ساعدته غريزة نورا بحركة جسدها ليلتقي مقدمة قضيب علي بشفرتي نورا وعندها لم يحتاج ذلك القضيب مساعدة ليشق طريقه ويبدأ دربه، دخل قضيب علي بداخل كس نورا بينما أحست نورا بألم عند مدخل مهبلها ولكن رغبتها وهيا جها طوال أيام وجودها بمنزل تلك العائلة جعلاها تتناسي ألامها وتترك ذلك القضيب ليملأ مهبلها ويصل لرحمها، لم يكن ببال نورا ولا علي بأنها قد فقدت عذريتها في تلك اللحظة بل كانت الشهوة والنشوة هما المسيطران بينما لم تعلم نورا هل ثدياها هما الموجودان بكفي علي الأن أم فلقتي مؤخرتها وأين تلعق شفاهه فتلاحم لحم جسديهما جعلهما في عالم أخر وهو عالم متعة أول جنس

نورا 21
كانت نورا تشعر ببعض الألم عندما يتنفض قضيب علي فيزيد سمكه ويشد على فتحة مهبلها ولكنها كانت تحصل على متعة تفوق الألم بمرات عديدة، لم تستغرق وقتا طويلا للحصول علي شهوتها فهي أول مرة يمتلئ مهبلها بشئ صلب يدلك جدران مهبلها الداخلية فأتت شهوتها وإنطلقت من بين شفتيها صرخة بينما تحتضن علي بشدة من فوق مؤخرته ليلتصق بها أكثر وليدخل قضيبه بشدة ليصل لرحمها فلم يتحمل علي هو أيضا ذلك وشعر بأنه سيقذف مائه، إستيقظت شهيرة علي تلك الصرخة وقد كانت هي الوحيدة التي تهتم بأمر نورا كثيرا فأسرعت جارية لتري ما بها وما أن وصلت لباب المطبخ حتي وقفت فزعة فقد كانت نورا ممددة علي الفراش بينما رأت أخيها يسحب قضيبه المنتصب من داخل مهبلها وهو يدله بشدة ليصب منيه فوق شفرات كسها من الخارج بينما هي راقدة بدون نفس أو حراك، لم تكن تتخيل شهيرة بأن قضيب أخيها قد بلغ ذلك الحجم وأنه أصبح مثل الرجال الذين تري صورهم علي شاشة الإنترنت فوقفت فاغرة فاها بينما تري أخيها يتنفض وهو ينزل أخر قطرات من قضيبه ليرفع ساق نورا المستسلمة بعد ذلك ويمسح رأس قضيبه علي مؤخرتها، خافت شهيرة أن يراها أخيها فأسرعت عائدة لحجرتها بينما ذلك ا لمشهد لم يفارق خيالها، كان علي قد إنتهي من شهوته فرفع ملابسه وأسرع لغرفته بينما بدأت نورا تشعر بألم بمهبلها ولكن نشوتها كانت تجعلها تبتسم بينما كانت غير قادرة عبلي النهوض لكي ترتدي ملابسها الداخلية فإكتفت بجذب الفراش علي جسدها لتغض في نوم عميق لم تذق مثله منذ مولدهاكانت شهيرة بحجرتها تبكي فقد شعرت بأن نورا قد خانتها وأنها أسلمت جسدها لشخص أخر ولكنها كانت تعود فتلتمس لها العذر ويصور لها عقلها بأن علي قد إغتصبها علي غير رضاها ولم تنم شهيرة ليلتها تلك وهي تكاد تجن من غيرتها علي نورافي الصباح الباكر وقبلما يستيقظ أحد قامت شهيرة وذهبت لنورا وجثت بجوار رأسها وبدأت تداعب شعرها بينما شعرت نورا بتلك المداعبة وظنت بأن علي لا يزال فوقها يضاجعها حتي سمعت صوت شهيرة وهي تقول برقة نورا ... نورا، فتحت نورا عيناها فزعة لتري وجه شهيرة أمامها مباشرة فشعرت بالخوف فهي تنام بدون كيلوت ولم ترتديه بعدما إنتهي علي منها وخافت أن ترفع شهيرة الفراش وتراها عارية، قالت لها شهيرة أنا شفت علي إمبارح وهو نايم معاكي، شعرت نورا بالخوف
الشديد فبالتأكيد سوف تقول شهيرة لأمها وستطرد من المنزل بفضيحة ولكن أكمل شهيرة قائلة أنا عارفة أنه كان غصب عنك ... وإنه إغتصبك، فإرتاحت نورا لفكر شهيرة وقررت أن تجاريها فبدأت دموعها تنهمر وهي تقول لشهيرة أيوة ... أنا ما قدرتش أعمل حاجة وإضطريت أسكت علشان الفضايح، فقالت لها نورا لكن لازم أخليه يدفع الثمن ... أنا حأقول لماما، فلطمت نورا قائلة لأ ... لأ يا شهيرة وحياتي ... أنا مش عاوزة فضيحة ... كفاية إني خسرت شرفي، كانت تقول تلك الكلمات وهي تبكي فإنهمرت دموع شهيرة بجوارها فقد صدقتها وإحتضنت رأسها بصدرها ثم قالت لها قومي ... قومي إتشطفي وخلينا نشيل أثر الدم ده، رفعت نورا الفراش لتجد بقعة من الدم بين فخذاها فأجهشت بالبكاء أمام شهيرة التي أخذت تواسي فتاه فقدت شرفها، قامت نورا وساعدتها شهيرة في إخفاء الفراش الملوث بالدم بينما ذهبت نورا للحمام لتغسل كسهالم تكن نورا حزينة كما أفهمت شهيرة فهي تشعر بأنها فتاه ضائعة ولا يوجد لها أهل ليتفقدوا أحوالها وبمجرد دخولها الحمام حتي أسرعت تضع إصبعا بين شفرات كسها ثم بدأت تدخله بداخل كسها وهي تبتسم فقد صارت إمرأة ويمكنها الأن ممارسة الجنس كما تمارسه سيدتها ليلي وأن تدخل ما تشاء بداخل مهبلها، إنتهت نورا من تشطيفها لتخرج فتجد شهيرة تنتظرها لتسألها فيه ألم ... أنا عارفة إنه الفتح بيوجع خالص، كانت نورا لا تشعر بألم ولكنها قالت لشهيرة أيوة يا شهيرة ... حاسة بحرق شديد ... مش قادرة أضم رجليا، كانت شهيرة تشفق على نورا بشدة بينما إستغلت نورا شعور شهيرة تجاهها، لحظات وبدأ أهل المنزل يستيقظون فأسرعت نورا تقول لشهير بهمس أوعي تقولي لحد ... علشان خاطري، فطمأنتها شهيرة بأنها لن تخبر أحدا فتركتها نورا متوجهه لإعداد الإفطار بينما رأت شهيرة أخيها علي خارجا من غرفته فنظرت له نظرة نارية بها كم هائل من الغضب ولكنها عندما إستدارت لتدخل غرفتها رأت مرة أخري أمام عينيها مشهد أخيها وهو يسحب قضيبه من داخل نورا ويقطر قطراته علي شفراتها ثم يرفع ساقها ويمسح رأس قضيبه بمؤخرتها فشعرت شهيرة ببعض البلل يسيل من مكمن شرفها ولكنها طردت فكرها سريعا وبدأت ترتدي زيها المدرسيمرت الأيام علي التوالي بينما لم تكتشف ليلي أن نورا فقدت بكارتها فهي كانت تعبث بكسها من الخارج فقط ولم تفكر يوما بأن تفتح شفراتها أو تلعق كسها فهي لم تكن تهتم بها بقدر ما كانت تعبث بها لتتسلي أو لتأتي هي شهوتها، كما أن نورا قد إعتادت علي العري أمام صديقات ليلي وبدأت ترقص لهن على أنغام الموسيقي رقصات جنسية وساعدها في ذلك ذكائها وليونة ورشاقة جسدهاكان علي ينتهز أي فرصة ليجد نورا وحيدة فيبدأ في تحسس جسدها بينما كانت هي لا تزال تفهمه بأنها لا ترغب به وتهدده بالقول لوالدته ولكنه أصبح لا يهتم لكلامها فقد علم بأنها لن تقول لأحد فزاد من مداعباته حتي إنه كان يدخل إصبعه بشرجها حينما تمر أمامه أو يمر هو خلفها بينما لم تمكنه هي من نفسها مرة أخري خوفا من شهيرة، وبدات تفكر كيف تجعل شهيرة ترتبط بالأستاذ كمال مدرس اللغة العربية حتي يتسني لها المرح مع علي، فبدأت تراقب الأستاذ كمال وهو ينظر لثديي شهيرة بشغف كبير بينما يحاول أن يصدم فخذه بفخذها من أسفل المنضدة وهي تحاول تحاشي لمساته، بدأت نورا تحدث شهيرة عن الأستاذ كمال ونظرات الإعجاب التي ينظر بها لثدييها كما قالت لها بأنها تراه وهو يحاول أن يتلمس فخذاها من أسفل المنضدة بينما تبتعد هي، كانت شهيرة لا تفكر إلا في حبها لنورا ولكن مع كلمات نورا المثيرة بدأت شهيرة تشعر بإنوثتها وبأنه يوجد بجوارها قضيب يرغب في تحسس شفرات كسها الهائج فإتفقت مع نورا أن تترك الأستاذ كمال في ذلك اليوم يصل لفخذاها علي أن تتدخل نورا إذا لزم الأمرحضر الأستاذ كمال في موعده بينما كانت نورا قد أوصت شهيرة بارتداء بلوزة بأزرار لكي يتسني للأستاذ كمال أن يري لحم ثدياها من بين فتحات البلوزة، جلس الأستاذ كمال بينما عيناه لم تفارق الثديان اليافعان ولم تحاول شهيرا أن تداري ثدييها كما تفعل بكل مرة بل إنتصبت فبرز ثدياها أكثر بينما كانت ترقبها نورا من الخارج لتشجع أنوثتها وشهوتها، لم يمضي وقت طويل حتي بدأ الأستاذ كمال يهز فخذاه فبدأ فخذه يصطدم بفخذ شهيرة ولكنها تركت فخذها لتشعر بإرتجاجات فخذه وهي تدلك لحم فخذها فيرتج ذلك اللحم وشعرت بدغدغة تسري في جسدها فنظرت تجاه نورا التي شجعتها علي الإستمرار فتركت شهيرة فخذها يرتج وتركت الدغدغة تسري حتي وصلت لتنبه شفرتيها وتنبه أعضائها التناسلية بالإستعداد لتلقي المداعبة، دخلت نورا للحجرة تحمل الشاي ووضعته علي المنضدة بينما تنظر نظرات إثارة وشهوة لشهيرة لتثير غرائزها بينما شعرت شهيرة بالخجل فهي تشعر بأنها جسد يعد ليعاشر جنسيا من قبل من هم حولها الأن، إستدارت نورا بعدما وضعت الشاي بينما دفعت أحد الأقلام من علي المنضدة لتوقعه أرضا فقالت آسفة، بينما إنحنت لتحضر القلم وهي فى الحقيقة أرادت تفقد الوضع تحت المنضدة ووجدت قضيب الاستاذ كمال يكاد يخترق ملابسه بينما رأت كيلوت شهيرة مبتلا من بين فخذاها فاطمأنت لما سيحدث ثم غادرت الغرفة بينما أغلقت الباب جيدا خلفها وبذلك قطعت علاقة شهيرة بالعالم الخارجي تماما

نورا 17


نورا 17

كانت نورا ذاهبة لتبدأ عملها اليومي عندما جلست ليلي على الأريكة واضعه ساقا فوق الأخري وهي تهز ساقها وتنظر لجسد نورا وهي تسير بينما مؤخرتها ترتج خلفها فقالت ليلي نورا ... تعالي هنا، أتت نورا مسرعة وهي تقول نعم يا ستي، كانت نظرات ليلي تخترق ملابسها فهي لم تنسي منظر كسها الشهي فقالت لها إنتي إمتي حلقتي كسك؟؟ شعرت نورا بالخجل الشديد ونظرت بالأرض بينما ليلي تنتظر جوابا وهي تهز ساقاها، لم تجد نورا ردا فوقفت صامته فأمسكت ليلي بفستانها ترفعه وتنظر من تحته لتقول لها هو لسه محلوق ولا الشعر طلع؟؟ كانت ليلي تحافظ علي توضيب كسها من أجل شهيرة فردت بصوت منخفض ملئ بالخجل حلقاه يا ستي، مدت ليلي يدها لتبعد لباس نورا جانبا فظهرت عانتها البيضاء وهي حليقة بينما يزينها ذلك الشارب الذي يعطي إتساعا وطولا لكسها فيزيده شهوة وحلاوة، إنتفضت نورا عندما لمستها أصابع ليلي وسحبت جسدها للخلف قليلا فجذبتها ليلي من لباسها لتقربها أكثر وهي تتفحص كسها ثم قامت متجهه لغرفة نومها وهي تقول لها إقلعي هدومك هنا وتعالي ورايا عريانة ... فاهمة عريانة، ودخلت ليلي حجرة نومها فخلعت كامل ملابسها وتمددت على السرير بينما وقفت

نورا بالخارج في خجل شديد فكيف تخلع عارية بصاله المنزل ولكن صرخة ليلي من داخل الغرفة أجبرتها لتسرع وتخلع ملابسها بينما اسرعت تدسها بالمطبخ وتجري تجاه غرفة سيدتها عارية بينما ثدياها يقفزان ومؤخرتها تصفق فتصدر صوتا، لم تكن نورا نست لسعات الحزام على جسدها فأصبحت تطيع أوامر ليلي طاعة عمياء، وقفت نورا علي باب الغرفة وهي عارية ومطرقة بالأرض من الخجل فلم ترفع عيناها ولم تري أن ليلي عارية هي أيضا، نظرت ليلي لجسد نورا بينما نورا عاقدة يديها أمام جسدها لتخبئ كسها خجلا فقالت ليلي تعالي ... قربي، إقتربت نورا من سرير ليلي وأثناء إقترابها بدأ جسد ليلي العاري يظهر فبدأت ترفع عيناها لتجد سيدتها عارية هي أيضا، كان كس نورا مبللا من وضعها فهي تستثار من أي شئ جنسي بسرعة شديدة، وقفت نورا عند حافة السرير لتقول لها ليلي إتدوري يا بنت وريني جسمك، فبدأت نورا تستدير ببطئ وعينا ليلي تستدير علي لحم جسدها تتمعن في تلك التضاريس البكر حتي إستكملت نورا دورتها وعادت واقفة أمام سرير سيدتها فمدت يلي يدها مباشرة بين فخذي نورا لتجد مياه كس نورا تفضحها، فسحبت يدها بينما تفرك سوائل نورا بين اصابعها وهي تقول لها كسك مبلول ليه؟؟ ... هايجة؟؟، بالطبع لم ترد نورا ولكن ليلي إقتربت من جسد نورا وبدأت تتشمم بطنها بينما تحتضن مؤخرتها، صدرت أهه من نورا بينما ترغب فى الإمساك برأس ليلي ولكنها لا تستطيع، تركتها ليلي لتقول لها شايفة ماكياجي اللي هناك ده ... روحي هاتيه، كانت تشير بيدها تجاه أدوات تجميلها الموضوعة فوق التسريحة، استدارت نورا لتأتي بأدوات التجميل بينما تأكلها ليلي بنظراتها ولا تطيق صبرا عليها، أحضرت نورا طلب سيدتها التي أمرتها بالجلوس علي حافة السرير أمامها وبدأت ترسم وجه الفتاه ليبدأ شكل نورا يتغير تماما مع أدوات التجميل فهي أجمل من الجميع بدون ماكياج أما الأن فهي لا مثيل لها، لم تكتفي ليلي بتجميل وجه نورا بل وضعت قليلا من أحمر الخدود حول إستدارات ثدياها وعلي مؤخرتها بينما رسمت حلماتها وشرجها بأحمر الشفاه، برقت عينا ليلي وهي تنظر تجاه أجمل فتاه رأتها منذ يوم مولدها فلم تطق صبرا لتلقي بكل ما في يديها وترقد نورا وتنهال عليها تقبيلا وعناقا بينما تفرك كسها بجسد الفتاه بعنف، كانت أهات نورا عنيفة فقد ثارت نورا جدا من منظرها بعد التجميل وأحست بجمالها وجمال جسدها، أتت نورا شهوتها تلك المرة لك ن ليلي لم تكن قد أتت شهوتها بعد ولم تترك نورا فرقدت علي ظهرها فاتحة فخذاها وطلبت من نورا أن تلعق لها شفراتها وكانت نورا مشتاقة لكس ليلي الضخم فرقدت بين فخذاها بينما لسانها يقوم بمعركة محاولا التغلب علي إنتصاب زنبور ليلي القوي حتي صرخت ليلي حطي صباعك في طيزي ... حطي صباعك في طيزي، فدفعت نورا إصبعها لتخترق شرج ليلي بشدة فصرخت وهي تغلق فخذاها علي رأس نورا وترتعش فقد أفرغت شهوتهاقامت نورا بعد ذلك لتقوم بأعمال المنزل ولكن ليلي طالبتها بأن تبقي عارية طوال وجودهما منفردين بالمنزل ولا ترتدي ملابسها إلا بإقتراب وصول الاولاد من المدرسة، ومنذ ذلك اليوم أصبحت نورا الخادمة العارية صباحا فبمجرد خروج الأولاد تخلع ملابسها وتتجمل لسيدتها بعدما علمتها ليلي فن التجميل لتقوم بأعمال المنزل عارية تماما أما بصر سيدتها التي تطلبها للجنس أكثر من مرة في الصباحلم تكتفي ليلي بذلك بل كانت ترغب في أحداث أكثر إثارة فإتصلت في أحد الأيام بصديقة مقربة لها تدعي لبني، وكانت ليلي ولبني لا يفترقان قبل زواجهما ولكن بعد الزواج إنشغلت كل منهما عن الأخري بمشاكل الزواج والأولاد ولكن لم تنقطع إتصالاتهما وكانا يتحدثان فى الجنس سويا فهما لا يخجلان من بعضهما البعض، قالت ليلي للبني أنها ترغب في أن تريها نوعا جديدا من الخدمة المنزلية ودعتها ذلك الصباح لزيارتها ولم تمتنع لبني بل لبت الزيارة فأولادها بالمدارس أيضاكانت نورا عارية تنظف الصالة عندما سمعت طرقا علي الباب فأسرعت جارية للمطبخ تبحث عن ملابسها بينما وجدت نورا متوجهه لفتح الباب وهي تقول لها بتعملي إيه ... حتقعدي زي ما إنتي، ذهلت نورا من كلام سيدتها ولم تطع فقد مدت يدها لفستانها لتجد صفعة قوية علي وجهها توقعها أرضا بينما الشرر يتطاير من عينا ليلي، فتركت فستانها وتوجهت ليلي لفتح الباب، وقفت نورا لا تعلم ماذا تفعل بينما فتحت ليلي الباب لتجد صديقتها لبني فرحبت بها ودخلا ليجلسا بين الضحك والترحيب حتي صاحت ليلي قائلة نورا .... الشاي، سمعت نورا ولكنها لم تعلم ماذا تفعل فأعدت الشاي بينما إنتظرت قدوم ليلي لتأخذه فهي بالطبع لن تخرج أما ضيفة ليلي بهذا الجسد العاري، مضت بضع دقائق قبلما تصرخ ليلي ثانية فين الشاي يا بنت، لترد نورا من الداخل الشاي جاهز يا ستي، فقالت ليلي هاتيه، تجمدت نورا بمكانها فقدماها لا تسعفانها لتجد ليلي واقفة فوق رأسها تصرخ بها مش قلتلك هاتي الشاي، فردت نورا بهمس ألبس هدومي يا ستي ؟؟ فقرصتها ليلي في ثديها وهي تقول لها لأ ... تعالي عريانة زي ما إنتي، وتركتها لتجلس مع صديقتها بينما حملت نورا الشاي وسارت بأقدام ترتعش ووجهه ا ناظر للأرض لتخرج بالشاي، ذهلت لبني عندما رأت فتاه خارقة الجمال بينما تتجمل بتلك المساحيق التي لم تغطي وجهها فقط بل تغطي ثدياها ومؤخرتها ايضا فصاحت لبني إيه ده يا ليلي، فضحكت ليلي ضحكة غانية وهي تقول خدامتي الجديدة، وضعت نورا الشاي بينما تدلي ثدياها عندما إنحنت لتضع الشاي فقالت ليلي إيه رأيك، ضحكت لبني خجلا وهي تقول والله لسة مجنونة زي ما إنتي يا ليلي ... ما إتغيرتيش، فنظرت ليلي لنورا وهي تقول إتدوري يا بنت خلي ستك لبني تتفرج علي جسمك، بدأت نورا تستدير لتنظر لبني لجسدها العاري وقد كان بحق جسدا مثيرا فقالت لبني لأ وإيه ... حاطلها ماكياج علي طيزها، فقالت لها نورا إنتي ما شفتيش الخرم، وقالت لنورا وطي وإفتحي طيزك، كانت نورا تشعر بالخجل الشديد ولكنها إنحنت ومدت كفيها لتبعد فلقتي مؤخرتها ولتنطلق ضحكة عالية من ليلي ولبني عندما يريان ذلك الشرج وقد إزدان بدائرة حمراء من أحمر الشفاه، فقالت لبني دا إنتي مدلعاها خالص، فردت ليلي أصل البنت تستاهل ... جسمها حلو قوي، وقالت لنورا تعالي هنا، فإقتربت نورا لتمسك ليلي أحد أثدائها وهي تقول شوفي لحمها طري خالص ... إمسكيها وجربي، فمدت لبني يدها لت مسك الثدي الأخر فوجدت الفتاه شديدة النعومة وجسدها لين تماما، فقالت أيوة والله يا ليلي عندك حق، ومدت يدها الأخري تتحسس مؤخرة نورا الناعمة وعندها قالت ليلي لنورا خشي جوا ولما أعوزك حأندهلك، فإستدارت نورا داخلي للمطبخ بينما بدأت أثار سوائل شهوتها تسيب على فخذاها وهي تفكر إلي أين ستصل بها ليلي

 

 

نورا 15-16


نورا 15-16

كانت الفتاتان لا يزالان يرفعان لباسيهما بينما سمعا صوت الباب فأسرعت نورا تجري تجاه المطبخ بينما ترفع لباسها لأعلي، كان علي أول الداخلين للمنزل فلمح بطرف عينه نورا وهي داخلة للمطبخ بينما كان الفستان ينزلق ليداري فخذها الأبيض فلمح علي الفخذ قبلما يتداري تماما، دخلت باقي الأسرة خلف علي بينما كانوا يتضاحكون علي أحداث الفيلم بينما أسرعت ليلي لغرفة أبنتها شهيرة لتتفقدها فوجدتها راقدة على السرير كملاك طاهر فسألتها عن أحوالها وعلمت أنها بحال أفضل الأن وقد تناولت عشائها، دخل كل من أفراد الأسرة لغرفته يبدلون ملابسهم ليخلد كل منهم بعد ذلك لما يرغب، فخرج فارس أمام التليفزيون بينما أسرع علي للكومبيوتر كما أسرعت ليلي لإغلاق الباب عليها هي وشكري لتناول وجبتها الليلية من ذكره بينما فردت نورا فراشها على الأرض لتستلقي عليه وتنتظر دخول علي ليتلصص علي جسدها فأبرزت بعض الأجزاء التي تثير من يراهاكان علي مهتاجا من ذلك الفخذ الأبيض الذي رآه فدخل الحمام وخلع ملابسه ووقف يتأمل قضيبه بينما يتحسس خصيتاه، كان الفتي هائجا ويرغب فى إطفاء شهوته فتلفت حوله ليلمح بعض الملابس الداخلية التي تخص والدته وأخته بسلة الغسيل فوقف يتأملها بينما يدلك قضيبه، بدأ علي يمد يده يتحسس تلك الملابس فأثارته نعومة الأقمشة المستخدمة فى ملابس النساء فمد يده ليمسك بأحد الكلوتات ويرفعه ليتأمله، كان لونه أحمر ويخص أخته شهيرة ووجد لون ابيض فى المنطقة الواقعة بين الفخذان فتحسسها بيده ليجده شيئا قد جف ليترك ذلك الأثر الأبيض اللون، قرب على تلك المنطقة من فمه فوجد رائحة نفاذة تسري بأنفه وتثير شهوته أكثر فهي رائحة الجسد مختلطة برائحة إفرازات جنسية أنثوية، وضع علي قطعه بداخل فمه وبدأ يبللها من لعابه ليسيل ذلك السائل الذي جف من قبل ثم بدأ يمتص لعابه ثانية ممزوجا بسوائل أخته، أدي ذلك الطعم الذي شعر به لرفع حاله هياجه فزاد دلكه لقضيبه بينما أدخل نصف الكيلوت بفمه يمتصه بعنف ولم يتحمل لحظات حتي وجد قضيبه يقذف بشده ليتناثر منيه فوق الملابس الموجودة بسلة الغسيلفي ذلك الوقت كانت ليلي تجلس علي قضيب زوجها وهي تتلوي بينما هو نائم تحتها محتضن مؤخرتها ويحاول جاهدا تحريك إصبعه الموجود بشرجها فقد قارب شكري على القذف، أدخل شكري نصف إصبعه ثم جذبه جانبا ليجذب معه أطراف ذلك الشرج فيرد علي إصبعه بانقباضات متتالية سريعه بينما تتمحن ليلي من حركات زوجها فقضيبه مولج لخصيتاه ويحتك بشدة برحمها من الداخل بينما زنبورها مفروكا بين ثقل جسدها وشعر عانة شكري، قذفت ليلي قبله فشعر شكري بإنقباضات المهبل المتتالية وكأنها تستجدي قضيبه ليقذف فإستجاب قضيبه وقذف منيه بينما كانت ليلي تسعي جاهدة للقيام لكي تحصل علي بعض منه فى فمها فهي كانت عاشقة لمياه الذكورة، كان شكري يقذف أثناء قيام ليلي من فوقه فتناثرت مياهه علي شكل دفعات تصيب بعضها جسده والأخر لحم زوجته بينما تسرع ليلي فاتحة فاها محاولة التقاط بعض من ذلك المني المتناثر حتي قبضت علي قضيبه بعنف لتمنع تدفق الماء منه بينما يتلوي شكري فهو يرغب فى دفع مائه لكن ليلي ظلت قابضة على القضيب حتى وضعت فمها على رأسه لترخي يديها وينساب مني شكري مندفعا لفمها، فامتصت منه ليلي ما تستطيع لتبلل ببقيته شفتاها وهي تئن وكسها ينبض ليخر ج مني شكري سائلا علي أفخاذها، انهارت ليلي بعدها فانكفأت علي عانة شكري بينما جسدها مسجى بين فخذاه وأغمض هو عيناه بينما قضيبه ينبض نبضاته الأخيرة قبلما يرتخيأفاقت ليلي علي طلب شرجها فهو ينبض معلما إياها بأنه لم يتلقي جرعته فإستلقت ليلي بجوار زوجها لتبرز مؤخرتها بينما فهم هو رغبتها فصفعها علي مؤخرتها بشدة لترتج كلها مصدرة دويا من الصفعة بينما يصاحبها صوت صرخة من شفاه ليلي وقال لها شكري عارفك أنا من يوم جوازنا وغنتي بتحبي نيك الطيز، فقالت له فى دلال يوووه يا شكري .. ما تكسفنيش بقي، فإستدار شكري يعبث بمؤخرتها بعنف بينما تقول له وهي تقوم ثواني أدخل الحمام وأرجعلك، ونهضت ليلي بينما شكري يعبث بقضيبه ويمنيه بالولوج بتلك المؤخرة الناعمة، إرتدت ليلي روبا على اللحم وخرجت لتجد باب الحمام مغلقا فقد كان علي وقتها يقذف منيه على سلة الملابس، قرعت الأم الباب ففزع علي بينما كان يدخل قضيبه داخلا فرد قائلا أيوة، فقالت ليلي يلا يا علي عاوزة الحمام، خرج علي مسرعا لتدخل أمه خلفه مباشرة تلقي الروب وتفتح الدوش لتغسل جسدها سريعا بينما أحضرت خرطوم ماء ووضعته علي شرجها وفتحت قليلا من الماء بشرجها لتصنع حقنة شرجية تنظف بها فضلات أمعائها، جلست ليلي على التواليت تخرج الماء من أحشائها ثم أدخلت إصبعها تتحسس أمعائها لتتأكد من خلوها من الفضلات، بينما هي جالسة لمح ت الملابس بسلة الغسيل علي غير عادتها بينما كيلوت شهيرة على المقدمة ومبلل تماما من تلك القطعة التي تغطي كسها الصغير فقد كان بفم علي منذ قليل وأثناء خروجه مسرعا لم يستطع إخفائه، مدت الأم يدها لتخبئ الكيلوت بين الملابس لكيلا يراه أحد بينما ظنت بأن إبنتها هي التي افرزت كل تلك السوائل فقالت تحدث نفسها البنت باين عليها مولعة ... والله بتفكرني لما كنت فى سنها ... ما كنتش بأسيب كسي لحظة، وضحكت ليلي بينما تسحب إصبعها من شرجها بعدما إطمأنت علي نظافته لتدخل ثانية تحت الدوش ولتنزل بعض المياه علي جسدها ثم تتوجه لخزانه بأعلى الحوض تحضر منها علبة كريم تأخذ بعضا منه لتعبئ به شرجهاعادت الزوجة لزوجها بينما الكريم يسيل من سخونة شرجها لتلقي نفسها بجواره بينما كان قضيبه منتصبا من عبثه به، فأدارت ظهرها له بدون حديث وهي عارية، كان شكري يرغب فى مداعبتها فأدار وجهه الناحية الأخري وهو يقول تصبحي علي خير، قفزت ليلي وهي تقول إيه ... مالك؟؟ فرد شكري ما فيش ... حأنام، فمدت ليلي يدها على قضيبه المنتصب وهي تقول له بدلال زبك واقف، فضحك وقال وإيه يعني ... حأنام وهو واقف، فقبضت عليه بقوة وهي تقول بدلال عاوزاه، فسألها بخبث عاوزاه فين ... كسك إتهري، كان الكريم يسيل من شرجها بينما شرجها ينبض طالبا قضيب شكري، فلم تجد ليلي بدا من أن تقول لشكري بهمس عاوزاه فى طيزي، وإستدارت مسرعة تخفي وجهها بينما تصدم مؤخرتها بمؤخرته، فإستدار شكري ليصفعها ثانية وهو يقول لها متنااااااكه ... بس بحبك، فضحكت بينما كان هو يولج قضيبه بشرجها، لم يلق قضيب شكري أي مقاومه فدلف داخلا ليشعر بسخونه أمعاء ليلي التي بدأت تحرك مؤخرتها لتمتص قضيبه بينما دفعها شكري ليرقدها على وجهها ويعتلي جسدها ويبدأ دفعاته المنتظمة التي كانت تخرج أمعائها من شرجها مع كل ضربه من قضيب شكريلم يستطع علي النوم بينما رائحة كيلوت أخته لا تزال بأنفاسه فخرج من الغرفة ليذهب كعادته يتلصص علي جسد نورا، تسلل على ليدخل المطبخ على أطراف أصابعه ولم يكن يعلم أن نورا متصنعة النوم وهي تنتظره، فقد إستلقت علي وجهها بينما أخرجت له المزيد من ذلك الفخذ المغري فقد أخرجت فخذها من بدايته حتي بدا أوله متكورا وكأنه أول المؤخرة، دخل علي ليجد منظر الفتاه المثير وهي منبطحة علي بطنها بينما يخرج للعيان ذلك الفخذ مستلقيا على وجهه هو الأخر ومظهرا الجهة الخلفية التي تمتاز بنعومة وشدة حساسية بشرتها بينما يزدان بباطن القدم المثير بأخره، فغر على فاه من المنظر بينما شعر بألم من تلك السرعة التي قفز بها قضيبه، نظر علي حوله ثانية فلم يجد أحدا فتسلل ليجثو بجوار فخذ نورا، بدأ الصبي يقترب بأنفه من فخهذها يتشمم رائحة جسدها بينما شعرت نورا بأنفاسه الساخنة تسري علي فخذها العاري فإقشعر جسدها بينما شعرت بدغدغة خفيفة تسري بفخذها وتمنت لو تستطيع تحريك قدمها ولكن ذلك قد يجعله يتراجع فتحملت تلك الدغدغه ليستمر علي يتشمم لحم فخذها حتي وصل لأخرة بالقرب من مؤخرتها عندها شعرت نورا بأنفاسه تتسلل من تحت الغطاء لتصل لمنا طق حساسه بجسدها بينما علي يتمني أن يشم رائحة كسها كما تشمم رائحة عبق أخته شهيرة
 دخلت ليلي غرفتها ساحبة خلفها نورا بينما تفكر في إبنتها شهيرة فإذا كانت نورا هي التي تفعل ذلك فهي تخشي على إبنتها منها، أغلقت ليلي الباب وعدما دفعت نورا داخل الغرفة بعنف ثم نظرت اليها قائلة ايه اللي بتعمليه فى هدومي ده يا وسخة ... وهدوم شهيرة كمان أنا شفتها قبل كدة مبلولة، ردت نورا بين صوت بكائها تحلف بأنها ليست الفاعلة فصفعتها ليلي صفعة شديدة على وجهها أوقعتها أرضا وهي تقول لها أوعي تكذبي ... أنا عارفاكي يا شرموطة أبوكي وأمك ما عرفوش يربوكي وأنا حأعرف أربيكي إزاي، وإتجهت ليلي لتجلب واحدا من أحزمة زوجها لتثنيه نصفين وهي تقول لنورا إقلعي هدومك، زاد بكاء نورا وهي تتوسل وتحلف بأنها ليست الفاعلة لتصيبها جلدة شديدة علي فخذها من ذلك الحزام بينما تقول ليلي بأقولك إقلعي، كانت أصوات بكاء نورا قد خرجت خارج الغرفة لتسمعها شهيرة التي كانت وحيدة بالخارج فأتت مسرعة لتضع أذنها على الباب وتستمع لما يحدث بالداخل، سمعت شهيرة صوت جلدة الحزام علي جسد نورا بينما أمها تأمرها بخلع ملابسها فبدأت عيناها تدمعان فهي تعرف أمها عندما يقسو قلبها، قالت ليلي لنورا مش حأسيبك إلا لما تقولي الحقيقة وتعترفي ... إقلعي، وهوت بالحزام مرة أخري على جسد الطفلة التي تحلف بأغلي عزيز لديها بأنها ليست الفاعلة، أسرعت ليلي فجذبت فستان نورا عاليا بينما دفعتها لترقدها على وجهها على السرير كاشفة ظهر نورا بينما مدت يدها تسحب لباسها لأسفل وتنهال ضربا بذلك الحزام الموجه على ظهر ومؤخرة الصغيرة بينما تترك كل ضربة أثرا أحمر اللون فوق بياض نورا الناصع، كانت نورا تتلوي تخت ضربات الحزام بينما تصر ليلي أن تسمعها تقول بأنها الفاعلة ولم ترحم صرخاتها