الأحد، 30 سبتمبر 2012

لمهندسه والطريق


في يوم صيفي ونحن نغادر موقع العمل و اذا بمسؤول النقل يقول:::الخط رقم 5 عاطل و الرجاء توكلوا على انفسكم للذهاب الى بيوتهم هذا اليوم......وحيث ان بيتنا بعيد و على اطراف العاصمة ,,لذلك صدمت كثيرا و ارتبكت لان الوقت الذي ساستغرقه للوصول لاتقل عن ساعتين في المواصلات العادية و لم يكن عندي ما يكفي من النقود لاخذ تاكسي اجرة.لاختصار الزمن..وقد لاحظ زميلي علي هذا الارتباك فقال لي :::لايهم ساوصلك الى داركم ..فشكرت له صنيعه و قلت له ::لا يا زميلي فبيتك قريب جدا و بيتنا بعيد جدا .زولكنه الح و اصر على الذهاب معه ..ركبنا السيارة و قطعنا مسافة كبيرة _ حوالي ثلثي المسافة الكلية _ و اذا بالسيارة في هذا الحر القائض تتعطل....حيث فرغ احدى اطارات السيارة من الهواء ولا بد من تبديل الاطار...فهمهم في نفسه زميلي ..::.هاي اشلون ورطة::وركن السيارة في جانب الطريق الترابي بعيدة عن نهر الشارع....وقام باستبدال الاطار القديم باخرى جديدة و اني واقع الحال مهندسة ميكانيك..وساعدته لانجاز المهمة ...الا انه و في اثناء ارجاع الاطار الى صندوق السيارة فلقد انسكب سائل عليه وبالضبط على المنطقة السفلى من بطنه ( العانة)...وكان هذا السائل هو التيزاب المخفف للبطارية......ااااه ما اقسى هه الحالة ..وما اتعس هذا الانسان في مثل هكذا موقف.... فما كان مني الا و جئت بحاوية الماء وسكبت على اسفل بطنه لكي لا يحترق جسمه و عانته على الاخص و يفقد رجولته و اسرعت الى نزع ملا بسه _ البنطال و الكيلوت و غسلتها غسلا كثيرا و لم ادع اي تاثير للسائل الحارق بان يفعل فعلته المؤثرة على فحولته...واثناء غسلي لعانته شاهدت ان عيره بدا يقوم شيئا فشيئا و هاهو منتصب كالجبل الاشم...لاحتكاك يدي به كثيرا اثناء الغسل و تحريكه مع الخصاوي....ونظرت اليه بابتسامة موحية لاشياء يفهمه الرجل ...فضحك و استغرق في ضحكه كثيرا وهو يحدق في صدري المنتفخ و كسي البارز للامام لاني لبست اضيق بطلون و اضيق كيلوت منذ الصباح؟؟وان قسمات كسي و الفلقتين بارزة بروز ما يشهي اي رجل للنيك... ولكن مالعمل..انه بلا بنطلون ولا كيلوت لانهما قد اتلفتا ولو لم اكن سريعة الحركة ولم انقذه لاحترق عير و خصاوي زميلي كذلك ولفقد فحولته...وها هو ذا يشكرني على جميل ما صنعت له...ويريد اخفاء عيره ولكن بماذا... لا شيء هنا في هذا الطريق القفر؟؟؟؟فاقتربت منه و نزعت الربطة من راسي و لففت به عيره؟؟لكي يستطيع السياقة و لكن دون جدوى فعيره منتصب وهو يحملق النظر في كسي البارز و طيزي المدور الدائري..وحقا انا اشتهيته لانه عظيم العير و سود الخصاوي..وحليق العانة ..وقلت له؟؟؟ حاول ان تجد مكانا امنا لكي نمارس الجنس و على الهواء الطلق؟؟؟؟ وفعلا فلقد ركب السيارة و شاهد مكانا امنا لا توجد فيه اي منغصات او معالم حياة ...وركن السيارة جانب الطريق ..وقفلها باحكام و نزلنا الى احراش و نباتات طبيعية..ووجدنا مكانا فيئا لا شمس فيه و بدا بملاعبتي و اصبحنا في و ضعية 69 و امصمص له و يمصني و ابلع له عيره الى عمق فمي وهو يبلع كسي في كل فمه و يمصمص عناوتي -بظري- والى ان قذفت 5مرات من الهيجان و الشبق..وهو قذف مرة واحدة من عيره الحلووو فنزلت الى راس عيره و شربت كل حليبه الدافئ المتدفق و الطيب...وعاودنا الكرة بوسا و تقبيلا و لحسا و مصا حتى ذاب احدنا في الاخر .. ففلقحت له رجلي لينيكني من كسي المفتوح....اااااخخخخخخخخخخ

خخ يا له من شاب ذكي ممتع مفيد وقوي ومتمكن من الادخال السريع و الاخراج البطيئ في كسي المولع..وظل ينيكني لساعتين و بين الفينة و الاخرى يذهب لملاحظة سيارته..وها هو عائد لي ونيكة اخيرة مرهقة لي وله ولكنه من احلى و الذ و اطيب النيكات كلها...هو ينيك بعدة طرق لانه خبير و اني اشتهي كل طرقه لانها لذيذة و خبرته ممتعة لي ولا يفعلها معي زوجي الملعون اذ ان كل هم زوجي ان يقذف و ينام و في الاسبوع نيكتان فقط..وها هو زميلي ينيكني للمرة الخامسة في ظرف ساعتين و صحيح اننا تعبنا كلانا ..الا اننا تنونسنا كثيرا و تمتعنا متعة ليس لها حدود,,وسيظل في ذاكرتي هذا الشاب الوسيم الذي لولاي لاحترق عيره و خصاويه..وبعد النيك الحلووو و الممتع اقفلنا راجعين الى بيتنا و لكن الزمن قد تجاوز حده ..ومن حسن حظي ان زوجي لم يكن قد عاد من عمله لحد الان...!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق