الأحد، 30 سبتمبر 2012

قصه مديحه ) الجزء التالت


تحممت سريعا، وإرتديت روب الحمام، وخرجت إلى رجلي المنتظرنى بالخارج، وجدته جالسا منتظرنى وقد داري عورته وإرتدي كيلوته وإن كان باقى جسمه عاريا، قال لى حمام الهنا، إبتسمت وكنت خجله، فها أنا امام الرجل الذي عبث بجسمى وتحسس ثنايا لحمي وكسي، عبث بغشاء شرفي وفضه لأصبح إمرأته ، دخل هانى الحمام وأخذ دشا سريعا ليغسل زبه من أثار دماء شرفي، خرج بعدها لنقضى وقتا ممتعا فى الضحك واللعب البرئ، مرت ثلاثة ايام لم يحاول هانى النوم معي، قال لى أنه لم يحاول مضاجعتى حتي يلتئم جرح كسي، فهو لا يرغب فى إيلامي حتي لو كان ذلك على حساب شهوته هو، فأنا أغلى عنده من مجرد إحساس بالشهوة، ومع ذلك لم تمر الأيام الثلاثة بدون جنس، كان يمتع جسدي بحركات يديه وفمه، وفى نفس الوقت بدأ بإعدادى لأتقبل جسده هو والتعرف على تفاصيله، كنت قد رأيت قضيبه، ولكني لم أراه جيدا، لم أري تفاصيله ولم أتحسسه لأتعرف على تضاريسه، كلمات هانى كانت ولا تزال تدوي بأذنى فهو إنسان رائع، لقد قال لى أن أغلب الرجال يخطئون عندما يظنون أن جسمهم يثير شهوة المرأة، فالمرأة عندما تكون لأول مرة مع رجل، ولا تعرف بعد شكل جسم الرجل، وتراه عاريا لأول وهلة، تفزع من شكل جسمه، هذا الجسم المغطي بالشعر يتقدمه بروز ضخم، يتوقع منها أن تتقبل دخول هذا البروز كاملا داخل جسدها ليفض لها شرف بكارتها، وهى اللتى لم تعرف بعد أن جسدها يمكنه ويسعده إستقبال هذا الزائر وإستضافته، بالطبع ستصاب الفتاه بالرعب والذعر، وقد يتطلب الأمر سنوات لتنسي الذكريات المؤلمة لأول ليلة لها مع زوجها، كانت هذه هى دروس هانى لى فى الجنس، أما الأن فأنا التي أشعر برغبه فى رؤية وإمساك ذكره، بدأ هانى يتجرد من ملابسه كاملا أمامي ولم يصبح يداري ذكره عني، لم يطلب مني إمساكه أو العبث به، ولكنى كنت كلما اقترب منه اتعمد أن تصطدم يداي بعضوه، كان هاني خبيرا بالنساء، فكان متفهما لكل مشاعري، ولم يكن يطلب مني شئ إلا بعد أن ينمي عندي الرغبه به، ويشعر بأحاسيسه المرهفه أنى أصبحت على إستعداد ورغبه فى فعل هذا الشئ، كان هاني يمسك بيدى ويضعها على قضيبه أثناء قبلاته الملتهبه أو أثناء لحس حلمات بزازى التى كان يعشقها، فقد كانت حلمات صدري طويلة الى حد ما، وكان يستمتع كثيرا بمصها ولعقها، بدأت يداي تغير سلبيتها عند قضيبه، فبدلا من اللمسات أصبحت أتمتع بوضع كامل قضيبه بين يداي، وأقبض على ذكره لأتحسسه، كان ذكر هاني تقريبا فى طول كف يدي ويزيد قليلا، وإذا حاولت أن أقبض عليه، كان سمكه لا يمكنني من أن تتلامس اصابع يدي، يوجد بمقدمته رأس شديدة النعومة، يتوسطها فتحة صغيرة، ويتدلى تحت ذكره خصيتان، كنت أستمتع بملمسهما، كان هاني يتمتع بلمسات يداي الغير خبيرتان، فكنت أزيد من لمساتي لأني أريد أن ارد له جميله في متعة جسدى، أصبحت لا أمانع فى التعري طوال اليوم، ولم اصبح أشعر بالخجل من السير أمامه عارية، ولكن بدلا من شعور الخجل بدأت أشعر بمتعة من رؤية عيناه وهى تتابع أرتجاج لحمي أثناء سيري، فكنت أتعمد أن يرتج لحمي أكثر لأتمتع بسخونة نظراته، أصبح كسي لا يكف عن البلل، وأصبحت معتادة وسعيدة ببلل كسي، فقد كانت رائحته تثير شهوة هاني، حتي جاء وقت بالصدفة، وكنت جالسة على حافة السرير وهانى واقف يكلمني، لافاجا بان ذكره مباشرة أمام عيناي، كان ذكره مرتخيا، لمح هانى نظرات عيني، فإقترب مني أكثر، وقال لى يلا، قلت له يلا ايه، قال لى إعملى اللى نفسك فيه، أنا جوزك وجسمي ملكك زي ما جسمك ملكي، لم اتحرك، ولكنه كان يعلم فى قرارة نفسه برغبتي فى القبض على ذكره، قال لي، إمسكي زبي، ضحكت وقلت له يوووه على الفاظك يا هانى، ظل يردد على مسامعي كعادته كلمة زبي زبي زبي عشرات المرات حتي قلت له وانا أصرخ مع ضحكاتي خلاص، ومددت يدي لألتقط هذا المارد المرتخي، وأبدأ فى العبث به، وضعته بين كفي يدي وبدأت أداعب رأسه، بدأ هذا الذكر في الغضب مني، فبدأت حرارته ترتفع، ويتشنج بين يداي، لأراه أمامي وهو ينتصب، حتي صار متشنجا يكاد أن يشق جلده من كثرة إنتصابه، ولقرب هانى مني بدأ هذا الذكر يلامس خدودي بعد تضاعف طوله، لأجد لذه فى مرور جلد رأسه الناعم على خدودى، فبدأت أضغطه بيدي وأحك رأسه على خدودي، ووجدت نفسى اقبل رأس هذا المخلوق، نعم قبلته، فهده الرأس الوردية الناعمة مثيرة للشهوة، كان هاني قد زادت إثارته من قبلتى لرأس زبه، فسألنى لسة بتحسي بحرقان فى كسك، كنت أشعر أوقات ببعض الحرقان، ولكني قلت له لأ خلاص، فكنت فى قرارة نفسي وبعد الهياج الذي يسببه لى هانى أشعر برغبتي فى إستضافة ذكره بين فخذاي ....

إبتسم هانى عندما علم بأني لم أعد أشعر بألم فى كسي، وجثا على ركبتيه وأخذ وجهي بين كفين حانيتين، نظر فى عيونى وقال لى دلوقت ممكن نبتدي حياتنا الزوجية، أطرقت عيناي فى خجل، فهو يقول لى ما معناه أنه سينيكني الآن ، لم أصدق أذناي عندما سمعته يقولها حقيقة، فقد نطقها، حانيكك دلوقت، صرخت انت مش حتبطل قلة ادبك دي، قلتها من وراء قلبى، فقد عشقت الفاظه المفضوحة لى، خاصة أنه كان يقولها لى فى أوقات المتعة فقط، فقد كان مؤدبا جدا فى تعاملاتنا العادية ويحترمنى لاقصى درجات الاحترام، لم يتوقف هانى عن نطق كلماته الجنسية الصريحة .. كانت كلماته كفيلة بإشعالي فقد كنت فعلا فى حاجة لكل ما يقول، فإنطفأت عيناي وبدأت أهمس هانى..هانى، ليسكت فمى بشفتان محمومتان تنهلان من ريقي الجاري، كان ريق هانى عذبا فى فمي عذوبة الشهد، ولسانه الجائل بين ثنايا شفاهى يبللها، يشعرنى بقشعريرة متعة فى كافة أنحاء جسدى الذي أصبح متأهلا لممارسة كافة أنواع المتعة، بدأ جسمي فى الإنحلال ليرقدنى هانى على السرير ويبدأ فى لثم رقبتى وحلمات أذني أثناء سكون ثدياي بين كفيه يعتصرهما برفق، شعرت ببروز حلماتي وكذلك بالبلل الصادر من كسي، كنت أهمس بحبك يا هانى بحبك، وكانت كلماته الوقحة لا تزال تدوي فى أذني، فقد كان يصف لى كل ما يفعله وكأنى أشاهد فيلما جنسيا وأنا مغمضة عيناي(حالعب دلوقت فى بزازك ... حالحسهملك) ويطبق على ثدياي بشفتاه يلتهمهما فى نهم واضح يزيد من عذابى اللذيذ، (حالحس بطنك والعب بصوابعي فى كسك) لتنزلق رأسه على بطني ولسانه يرسم خطا مبللا على بطني، ويداه تنزلقان تبحثان عن هدفهما المنشود، ذلك الهدف الذى يسعى اليه هاني وأنا ايضا أسعي اليه وهو كسي، بداه تعبث بعانتي، يقرصها برفق، تأوهات صادرة من فمي تنم على مدي سعادتي وإستسلامي لهانى، لم يعد فخذاي يتشنجان أو ينطبقان عند اقتراب هانى، بل كان يزيد أسترخائهما ليتباعدا مبرزين مركزعفافي لهاني، وصلت أصابعه لكسي، يا له من عازف ماهر على جسدي، ان لسانه مستقرا بداخل سرتى الأن يغوص بها، وأصابعه ممسكة بزنبورى المتصلب تفركه فركا لذيذا، ليزيد انتصابه انتصاب، ولتنزل مياه كسي شلالات بين أفخاذي، بلل هانى أصابعه من مياه كسي وبدأ يدهن بها حلمات بزازي يبللهما من مائي، وبدأ فى رضاعة حلمات ثدياي المبللتان بماء كسي، أثارتنى هذه الحركة كثيرا، حتي صرخت ممسكة برأسه بعنف، أضمها أكثر على ثديي فينزلق ثديي الصغير بكامله داخل فمه، حينما كان جسدي يتلوي كافعي على وقع نيضات كسي المتسارعة والتي تنبئني بأنني قد أتيت شهوتي، كيف يفعل بي هذا، إنه يجعلنى أتي شهوتي بدون ولوج ذكره بداخلي، كنت حزينة لأني كنت متمنية أن أذوق حلاوة ذكره بداخلي هذه المرة، ولكني كنت مخطئة، فلم يتركني هاني عندما أتيت شهوتي بل نزل إلى كسي ويدأ فى لعق مياه شهوتي، كان يعشق هذه المياه، حركة لسانه ورغبتي أشعلتا جسدي مرة أخرى سريعا، فهاني قد زاد من وتيرة عزفه فى أنحاء جسدي الملتهب، لأزيد إلتهابا على إلتهاب، لم أكن أعلم بعد كيف تطفأ هذه النيران، بدأت كلماتي، حرام عليك ياهانى ... حرام عليك ... جننتني..حاموت ... مش قادرة، عندما سمع هانى هذه الكلمات صعد الي وجهي وبدأ يلثم شفتاي، وبدأت أشعر بقضيبه وهو يتخبط بين فخذاي كسيف يبحث عن غمده، إستلقى هانى فوقي لأشعر بحرارة لحمه العاري على جسدي العاري، لم أكن أعلم أن تلاصق اللحم العاري يولد هذه الشهوة التي أشعر بها الأن، شعرت بقضيبه يحتك بشفرات كسي وزنبوري وعانتي، كان صلبا ومتشنجا، وجدت جسمي بحركات لا إرادية يلبي نداء الشهوة ففتحت فخذاي لأفسح له الطريق بأقصي ما تستطيعه، وكذلك وسطي بدأ فى الإرتفاع ليبرز لذلك السيف غمده المنشود، وفعلا وجدت رأس ذكره فتحة عفافي فبدات تقرع بابها ليفسح له كسي مجالا للسكون بداخله، لم يكن دخول ذلك المارد بداخلي صعبا على الإطلاق، فمياه كسي كانت تسبب إنزلاقه بيسر ليدخل كسي الضيق، كانت أول مرة اشعر به وهو يدخل بي، لم تكن المرة الأولي وقت فقد بكارتي كافية لأتعرف علي هذا الزائر، أما هذه المرة فأنا أعلم أن دخوله بقصد المتعة والوصال، كنت أشعر به وهو ينزلق رويدا رويدا بداخلي، فلم يكن هاني فى هذه اللحظات عنيفا على الإطلاق بل كان يدخله بكل هدوء، قاصدا من ذلك أن يتعرف كسي الضيق على هذا لذكر، كان دخوله ممتعا، وعلمت أن عذابى وكلماتي التي كنت أقولها (خلاص مش قادرة حرام عليك) معناها أني أرغب فى دخول هذا الذكر، فقد كان فى دخوله متعة لا توصف، كانت رأس قضيبه تبدأ فى الدخول لتنزلق على جدران مهبلي فاتحة الطريقإبتسم هانى عندما علم بأني لم أعد أشعر بألم فى كسي، وجثا على ركبتيه وأخذ وجهي بين كفين حانيتين، نظر فى عيونى وقال لى دلوقت ممكن نبتدي حياتنا الزوجية، أطرقت عيناي فى خجل، فهو يقول لى ما معناه أنه سينيكني الآن ، لم أصدق أذناي عندما سمعته يقولها حقيقة، فقد نطقها، حانيكك دلوقت، صرخت انت مش حتبطل قلة ادبك دي، قلتها من وراء قلبى، فقد عشقت الفاظه المفضوحة لى، خاصة أنه كان يقولها لى فى أوقات المتعة فقط، فقد كان مؤدبا جدا فى تعاملاتنا العادية ويحترمنى لاقصى درجات الاحترام، لم يتوقف هانى عن نطق كلماته الجنسية الصريحة .. كانت كلماته كفيلة بإشعالي فقد كنت فعلا فى حاجة لكل ما يقول، فإنطفأت عيناي وبدأت أهمس هانى..هانى، ليسكت فمى بشفتان محمومتان تنهلان من ريقي الجاري، كان ريق هانى عذبا فى فمي عذوبة الشهد، ولسانه الجائل بين ثنايا شفاهى يبللها، يشعرنى بقشعريرة متعة فى كافة أنحاء جسدى الذي أصبح متأهلا لممارسة كافة أنواع المتعة، بدأ جسمي فى الإنحلال ليرقدنى هانى على السرير ويبدأ فى لثم رقبتى وحلمات أذني أثناء سكون ثدياي بين كفيه يعتصرهما برفق، شعرت ببروز حلماتي وكذلك بالبلل الصادر من كسي، كنت أهمس بحبك يا هانى بحبك، وكانت كلماته الوقحة لا تزال تدوي فى أذني، فقد كان يصف لى كل ما يفعله وكأنى أشاهد فيلما جنسيا وأنا مغمضة عيناي(حالعب دلوقت فى بزازك ... حالحسهملك) ويطبق على ثدياي بشفتاه يلتهمهما فى نهم واضح يزيد من عذابى اللذيذ، (حالحس بطنك والعب بصوابعي فى كسك) لتنزلق رأسه على بطني ولسانه يرسم خطا مبللا على بطني، ويداه تنزلقان تبحثان عن هدفهما المنشود، ذلك الهدف الذى يسعى اليه هاني وأنا ايضا أسعي اليه وهو كسي، بداه تعبث بعانتي، يقرصها برفق، تأوهات صادرة من فمي تنم على مدي سعادتي وإستسلامي لهانى، لم يعد فخذاي يتشنجان أو ينطبقان عند اقتراب هانى، بل كان يزيد أسترخائهما ليتباعدا مبرزين مركزعفافي لهاني، وصلت أصابعه لكسي، يا له من عازف ماهر على جسدي، ان لسانه مستقرا بداخل سرتى الأن يغوص بها، وأصابعه ممسكة بزنبورى المتصلب تفركه فركا لذيذا، ليزيد انتصابه انتصاب، ولتنزل مياه كسي شلالات بين أفخاذي، بلل هانى أصابعه من مياه كسي وبدأ يدهن بها حلمات بزازي يبللهما من مائي، وبدأ فى رضاعة حلمات ثدياي المبللتان بماء كسي، أثارتنى هذه الحركة كثيرا، حتي صرخت ممسكة برأسه بعنف، أضمها أكثر على ثديي فينزلق ثديي الصغير بكامله داخل فمه، حينما كان جسدي يتلوي كافعي على وقع نيضات كسي المتسارعة والتي تنبئني بأنني قد أتيت شهوتي، كيف يفعل بي هذا، إنه يجعلنى أتي شهوتي بدون ولوج ذكره بداخلي، كنت حزينة لأني كنت متمنية أن أذوق حلاوة ذكره بداخلي هذه المرة، ولكني كنت مخطئة، فلم يتركني هاني عندما أتيت شهوتي بل نزل إلى كسي ويدأ فى لعق مياه شهوتي، كان يعشق هذه المياه، حركة لسانه ورغبتي أشعلتا جسدي مرة أخرى سريعا، فهاني قد زاد من وتيرة عزفه فى أنحاء جسدي الملتهب، لأزيد إلتهابا على إلتهاب، لم أكن أعلم بعد كيف تطفأ هذه النيران، بدأت كلماتي، حرام عليك ياهانى ... حرام عليك ... جننتني..حاموت ... مش قادرة، عندما سمع هانى هذه الكلمات صعد الي وجهي وبدأ يلثم شفتاي، وبدأت أشعر بقضيبه وهو يتخبط بين فخذاي كسيف يبحث عن غمده، إستلقى هانى فوقي لأشعر بحرارة لحمه العاري على جسدي العاري، لم أكن أعلم أن تلاصق اللحم العاري يولد هذه الشهوة التي أشعر بها الأن، شعرت بقضيبه يحتك بشفرات كسي وزنبوري وعانتي، كان صلبا ومتشنجا، وجدت جسمي بحركات لا إرادية يلبي نداء الشهوة ففتحت فخذاي لأفسح له الطريق بأقصي ما تستطيعه، وكذلك وسطي بدأ فى الإرتفاع ليبرز لذلك السيف غمده المنشود، وفعلا وجدت رأس ذكره فتحة عفافي فبدات تقرع بابها ليفسح له كسي مجالا للسكون بداخله، لم يكن دخول ذلك المارد بداخلي صعبا على الإطلاق، فمياه كسي كانت تسبب إنزلاقه بيسر ليدخل كسي الضيق، كانت أول مرة اشعر به وهو يدخل بي، لم تكن المرة الأولي وقت فقد بكارتي كافية لأتعرف علي هذا الزائر، أما هذه المرة فأنا أعلم أن دخوله بقصد المتعة والوصال، كنت أشعر به وهو ينزلق رويدا رويدا بداخلي، فلم يكن هاني فى هذه اللحظات عنيفا على الإطلاق بل كان يدخله بكل هدوء، قاصدا من ذلك أن يتعرف كسي الضيق على هذا لذكر، كان دخوله ممتعا، وعلمت أن عذابى وكلماتي التي كنت أقولها (خلاص مش قادرة حرام عليك) معناها أني أرغب فى دخول هذا الذكر، فقد كان فى دخوله متعة لا توصف، كانت رأس قضيبه تبدأ فى الدخول لتنزلق على جدران مهبلي فاتحة الطريق لباقى العضو الضخم ليستقر فى مكمن عفتي، مرت لحظات حتي وصلت رأس قضيب هانى إلى أخر طريقها بداخلي، كان شعوري بأن هذا الشئ الصلب بداخلى الأن يزيدني هياجا، ها أنا إمرأة ويفعل بى ما يفعل بكل إمرأة بالدنيا، أتناك، كنت أضم هانى على صدرى بكل قوتي، عندما بدأ يحرك ذلك العضو بداخلي، لم أكن أعلم أنه سيقوم بتحريكه داخلي، ولكني شعرت بنفسى أنتفض إنتفاضات عنيفة عندما بدأ فى تحريكه، وكان قضيبه فى طريقه للخروج مني، جذبت هاني وإلتصقت به أكثر، كنت خائفه أن يخرجه، هل هذا هو النيك؟ هل إنتهى هانى؟ هل يدخله بداخلي ثم يخرجه ويكون قد إنتهي الأمر؟صرخت لا لا خليه جوة، كنت أريده، حقا كنت أريد ذكره بداخلي، ولكن هاني إستمر فى سحبه من جسمي وأنا أنتفض لتصل الرأس حتي بداية كسي، ليبدأ فى إدخاله من جديد، وظل هانى يحرك عضوه دخولا وخروجا، ليقوم جسدي العاري بحركات لا إرادية تنم عن إستمتاعه بهذا الضيف الذي إخترق أصعب مكان فى المرأة يمكن الوصول إليه، لم يكف هانى عن عبثه بجسدي أثناء حركات قضيبه بداخلي، فكنت أرتعش إرتعاشات متتالية، وأشعر بأن أنهارا من السوائل تتدفق من كسي، تزيد من حركة هاني بداخلي متعة، بدأت أشعر بدوار من كثرة رعشاتي وأنفاسي اللاهثة، وعندما وجدني هانى على هذه الحالة زاد من ضربات قضيبه بداخلي لينهيها بإدخاله بالكامل بداخلي ودفعه بشدة ليستقر فى أعماق أعماقي، لأصرخ برعشة لذيذة وليثبت هو أيضا مع صدور بعض التأوهات منه ولينزل سائل حار غزير بداخل كسي لم أتبين مصدره بعد، وكانت هذه أخر لحظاتى فى دنيا الوعي عندما لمحت هانى يرتخى ويستلقى على صدري، لأغيب فى إغمائة اللذه عن الدنيا ...

أفقت من إغمائة شهوتي، لأجد هاني لا يزال ممددا على صدري ولا يزال قضيبه بداخل كسي، كان هاني مغمض العينين لاهث الأنفاس، ولا تزال حلمة صدري داخل فمه، كنت فى قمة سعادتي فقد كانت أول نيكة لي بعد زواجي، وقد نلت اليوم أقصي درجات المتعة من بداية زفافي، لففت ذراعي حول رأس هاني أحضنه وكأني أشكره على تلك السعادة التى منحها لي، كان هاني لا يزال مغمض العينين عندما بدأت أشعر بمهبلي يتراخي فيبدأ فى طرد ذكر هاني خارجا مني، كانت السوائل اللزجة تسبب إنزلاق ذكره مسببة لي دغدغة بداخل مهبلي، لم أتمكن من إحتمال هذه الدغدغة، فبدأت فى الضحك الذي سبب مزيدا من الإنقباضات بداخل كسي مع كل ضحكه، ليزيد مع هذه الإنقباضات طرد ذكر هاني فتزيد ضحكاتي لتتحول لقهقهة عالية وقذف ذكر هاني خارجا بعد أن أدي المهمة الموكولة إليه، فتح هاني عينيه على صوت ضحكاتي، فإبتسم وهو يشعر بقذف ذكره بعيدا وإحتضنني وطبع قبلة حانية تنم عن سعادته على شفتاي، وليستلقي بعدها بجواري وهو لايزال لاهث الانفاس، فملت بجسدي ناحيته لأستلقي علي صدر زوجي، فأنا أشعر بسعادة لا مثيل لها، وبدأت أقبله على صدره وأحتضنه لأشكره على عبثه بجسدي وكسي الذي أدي بي لهذه السعادة....
مر أول أسبوع على زواجي بهانى ونحن ننهل من سعادة الحب وسعادة الجسد، كان هانى نهم جنسيا وكنت انا له التلميذة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق