الأحد، 30 سبتمبر 2012

بائعه الزبده


فى احد احياء القاهره الجميله وتحديدا فى حى شهير جدا بالسياحه اسكن وفى يوم حنت جالسا لوحدى بالمزل بعد ان خرجت زوجتى لزياره اسرتها رن جرس الباب فتحت وجدت امامى انثى غايه فى الجمال والانوثه تلبس ملابس ريفيه اعطتها جمالا على جمالها و عرضت عليا شراء الزبده البلدى واخذت تعدد جودتها ومميزاتها انا لم اكنى فى بالى الزبد ابدا ولكنى بهرت بهذا الجمال وهذه الانوثه
وكل تفكيرى كان كيف اجعلها تاتى معى الى غرفه النوم لكى امارس معها الجنس واشبع رغبتى من هذه المراه اغريتها اننى ساشترى منها 10 كيلو من الزبد حتى ان الكميه التى معها لاتكفى المهم فرحت جدا وقالت خلاص انا ااقدر ارتاح اليوم طالما انتهيت مما معى من زبد اجلستها وقدمت لها كوبا من العصير وبدات اتححث معها عن الرجوله والانوثه والجنس بطريقه اهل الريف وكلما دخلت الى المناطق الساخنه فى الحدبث عن الاثاره اجدها تحمر وجهها ويتصبب العرق من جبينها حتىاحسست انها اصبحت ساخنه جدا مددت يدى على صدرها وبمجرد ان لمسته وجدتها ترتمى باحضانى وتقول مش قادره يا استاذ كفايه ريحنى انا ولعت خالص اخدتها الى السرير وبدات اخلع ملابسها وكنت كالمجنون من شده انوثتها وخلعت ملابسى ونامت على السرير وبدات امارس معها احلى نيكه لاحلى انثى بدات اضع زبى فى فمها وانا تحسسس جسدها الساخن الى ان فرغت من المص وكانت تتلوى من شده الرغبه لادخاله فى كسها قالت لى اتوسل اليك ادخله فى كسى اكاد اجن اشعر برغبه تقتلنى ادخلته وكنت كالثور الهائج وكان منتصبا لدرجه عاليه جدا ادخلته وكانى اول مره ادخله فى كس طعم كسها وحرارته يفوق الخيال اخذت تتاوه بشده وتتحرك تحتى وانا ادخله بقوه واخرجه اكتر من ساعه على هذا الحال حتى احسست انى انزل شهوتى كانت هى قد افرغت شهوتها ثلاث مرات قبلى وعندما ههممت بانزال لبنى احسست بها تفرغ شهوتها معى وانتهينا من الممارسه ومصت زبى ونشفته بلسانها واخذت حماتما ساخنا وانا ايضا واخذت منها الزبد واعطيتها ثمنه على وعد بالمرور كل اسبوع ومن يومها تاتى كل اسبوع الى اشترى منها وامارس معها حتى انى نسيت انها مجرد انثى واشعر كانها زوجتى من كثره المتعه والنشوه من لقائما والممارسه معها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق