الأحد، 30 سبتمبر 2012

زوجة خالى


اسمى رشيد وانا شاب مغربي ابلغ من العمر 19 سنة ، كنت اعيش فى مدينة صغيرة ناحية البيضاء وبعد ان صار مجموعى فى الثانوية الثأهيلية يمكننى من الالتحاق بإحدى المدارس العليى فى الدار البيضاء حيث تدرس اختى الكبرى وحيث يعمل ايضا معظم اقاربن في تلك المدينة اضطررنا جميعا الى الرحيل اليها مدينتنا الهادئة الصغيرة النظيفة!

كانت زوجة خالى (منى) جميلة وتشبه الممثلة روجينا وكنت دائما

اقول لها ذلك وتضحك كثيرا وهى سعيدة بذلك...

وتمر الايام ويتوفى والدى فجأة ويتقرر ان نذهب الى مدينتنا الصغيرة ثانية وللمرة الاولى بعد ان رحلنا عنها من اجل ان نمكث بعض الايام فى منزل العائلة نستقبل العزاء و...الخ

لكن منزلنا للاسف كانت تجرى به اصلاحات وتشطيبات واشياء كثيرة لاتجعل منه مكانا صالح للسكن وانتقلنا جميعا الى بيت خالى الذى يعمل مدرس ثانوى انجليزى ، ويبلغ من العمر حوالى 36 عام بينما منى زوجته تبلغ 25 عاما فقط ...وهناك عشت ايام سوداء فى البداية ..فكنت اتذكر والدى واشعر بمرارة حين اجد خالى يداعب اطفاله ، وكنت اتذكر فتاتى التى احببتها فى الثانوية ثم تركتنى وتزوجت بمن يفوقها سنا بمراحل واشعر بمرارة اكبر ، ثم استمع كل يوم ليلا الى صوت خالى فى غرفة النوم وهو ينيك منى وهى تصرخ بخفوت وتهمس بكلمات كثيرة لا اتبينها بينما اسمع من وقت للآخر ضربات يد خالى الخفيفة على فخدها او طيـزها فتضحك هى فى دلال استطيع ان اتفهمه وادرك كيف يبدو برغم انى انام فى الغرفة المجاورة .. وطيلة هذه الايام كانت شقيقتى فى سكن الطالبات بالبيضاء وقد تركت شقتنا هناك خالية ، فى حين كانت والدتى تبيت عند شقيقتها هنا بجانب مسكن خالى حيث الاسرة تحب ان تعيش فى تقارب...

كان لدى خالى الآخر الذى كان يعمل فى كندا وقد عاد اخيرا ليشارك فى واجب العزاء ويستقر هنا ليتابع اعماله وفى احدى زيارات خالى هذا واسمه نادر الى بيت خالى الاول الذى اسكن فيه حاليا ... كان يبات معى فى نفس الحجرة ويستمع معى كل يوم الى الاصوات ذاتها..

وخالى نادر صايع جدا ودمه خفيف ووسيم وفيه صفات كثيرة احبها واحس طول الوقت انه شاب وهو بالفعل لم يتجاوز بعد ال32 عاما ، كان يبتسم لى حين نسمع صوت منى تتأوه او تصرخ فى حجرة النوم مع زوجها (هشام) الذى قلت انه مدرس ثانوى

وفى يوم من الايام كان هشام قد ذهب لاعطاء بعض الدروس الخصوصية وكنت انا اقف فى الشرفة متأثرا برحيل ابى (شوية نكد) ثم وجدت منى بصدرها النافر وظهرها المنتصب وخصلات الشعر الاسود الفاحم الهابطة فوق جبينها الناصع البياض ووجها المشرق الساحر تقترب منى وهى ترتدى عباءة ضيقة تكشف مفاتن جسمها وتبدو من اسفلها (لانها قصيرة الى حد ما) ساقيها البيض الرائعتان ، رأيتها تقترب بهذه الصورة فخفق قلبى:

قالتلى ايه مالك زعلان ليه؟ قلت انا مش زعلان عادى انا بس حاسس انى عايز اسافر بأة وكدا كفاية اوى .. الامتحانات قربت يا ابلة منى ...فأعطتنى كأس عصير كان فى يدها وابتسمت وقالتلى اخص عليك ياندل عايز تسيبنا مش طايق تقعد معانا انا زعلانة منك..وخرجت ضاحكة من الشرفة وعادت للمطبخ

بعد ان انتهيت من العصير توجهت للمطبخ كى اعطيها الكأس فوجدت مشهد لن انساه ماحييت:

وجدت خالى نادر وقد ثبتها الى الحائط المواجه لى فى نهاية المطبخ واخذ يفعص ابزازها بيده ويلحسهم من فوق العباية وهى تنظر له (وبالتالى لم ترانى حين دخلت) وتعبث فى شعره بيدها...ذهلت وصدمت وظللت واقف مكانى كالابله الى ان تنبهت منى فرأيت عينيها المذعورتان تحدقان بى وهى حتى لم تتمكن من النطق او ان تنبه نادر الذى كان ظهره لى وهو منهمك فى اللحس والتقفيش والتحسيس وكان يحاول الآن رفع عبائتها الى مافوق جسدها..

وضعت الكأس على المن**ة دون كلمة وتوجهت الى الصالة وقلبى يخفق .. وهناك من داخل المطبخ سمعت همسات واصوات متقطعة وسمعتها تقول : مصيبة مصيبة

ثم بعد قليل جاء الاثنان امامى وقال نادر متظرفا وكأنه يداعبنى : ايه ياابو المماليك ههههه مبسوط هنا ولا ايه؟ عارف منى دى مش بتعرف تطبخ خالص انا فضلت معاها جوة اشم السمنة اللى هى حطاها ف الاكل وقلتلها وربنا دى مش سمنة دى اى حاجة تانية الا السمنة.

كنت انا مبضون بصراحة ومش عارف اقول ايه لنادر : هو فى حد بيشم السمنة يابن اقحبة؟وبعدين ايه علاقة السمنة بالبزالز والزك واللحس والتقفيش ياعرص المهم

مر ذلك اليوم وكل من ثلاثتنا يعرف ماحدث ويعرف انه بالطبع لن يخبر هشام وان الامر سيبقى سرا للأبد واللى ف القلب ف القلب...

وكان ان جاء موعد الغداء وهشام كان عاد من الدروس ، وكلنا كنا صامتون وخالو نادر كان خرج اصلا وقال انه سيشترى سجائر ويعود حالا (لكنه تأخر جدا)

وعلى المائدة كانت منى وشها احمر جدااا من الخجل وكلما نظرت لى ازدادت حمرته وكانت صامتة ومكسوفة ومرتبكة وتأكل ببطء وهى شاردة اما انا فكنت اتلذذ بهذا كله وقد نسيت حكاية ابى الذى لم تمر على وفاته اكثر من ايام بسيطة.

ومن تحت المن**ة كانت اعبث فى اصابع قدم منى واحسس عليها بقدمى من فوق لتحت وببطء .. وهى كانت تحاول ان ترسم ملامح الغضب او الغيظ او الغل على وجهها وتنظر لى نظرة معناها : انت اتجننت؟

وبعد الاكل ، وحين ذهب هشام ليغسل يده وجدتها مرتبكة جدا وكادت ان توقع الاطباق من يدها فقرصتها بسرعة فى طيزها حتى ان العباءة التصقت بمؤخرتها ووجدتها تنظر لى وقد عضت شفتها السفلى محذرة وقالت بهمس : انت عيل وسخ

ومر هذا اليوم بطييييئا لانى كنت منتظر ان ينتهى بسرعة .. وحين تريد لليوم ان ينتهى بسرعة لاينتهى ابدا . المهم انتهى اليوم الكئيب وخرج هشام للمدرسة صباحا وكنت انا لا ازل نائم فى الغرفة المجاورة لغرفته هو ومنى ولاحظت انه بعد ان خرج بقليل قفلت هى باب حجرتها بالمفتاح ، وبعد كذا ساعة صحيت منى من النوم وذهبت لتغتسل فى الحمام

انتهزت انا الفرصة وفتحت باب الشقة ثم اغلقته بعنف وكأنى اريد ايهامها بأننى خرجت وانا غاضب...لكنى فى الحقيقة توجهت خلسة الى الكرسى امام الحمام واخذت من فوقه ملابسها التى خلعتها قبل ان تدخل وذهبت مسرعا الى حجرة نومها ونمت تحت السرير وانا اداعب زبى بملابسها ، الى ان خرجت منى من الحمام واكيد لم تجد الملابس فظنت انى عملت فيها مقلب قبل ان اخرج .. ولم تعرف انى انتظرها فى حجرة النوم تحت سريرها الخاص وحين دخلت شممت رائحة الشامبو الجميل ورأيت ساقها من بين فتحة السرير جميلة متوردة مغرية ناعمة ثم بكل حذر مددت يدى وجذبت ساقها من الاسفل فشهقت وصرخت ثم وقعت على ظهرها مستندة بيدها الى الارض وكانت لاترتدى الا الفوطة حول وسطها..

زحفت سريعا وخرجت من تحت السرير ونمت فوقها ولدهشتى لم تصرخ منى بل رأيتها متفهمة لحقيقة انها ممكن تنفضح وحسيت بنبرة استعطاف فى صوتها وقالتالى : والنبى يامالك اعقل انا مرات خالك يامالك . اللى انت شفته امبارح دا حاجة تانية وملكش دعوة بالحاجات دى يامالك احنا خالك نادر دا ياما وقف جنبنا فى ازمات وساعدنا وانا كمان كنت بحبه قبل م ارتبط بهشام..قالت كل ذلك بينما كنت احاول وانا مبتسم شدها لاعلى كى تنهض وهى ترفض النهوض كأنها تعتقد انها لو قامت لنكتها فورا ...

ولما لم استطع ان اشدها لانها ممتلئة قليلا لكن جسمها حلو جدا ومتعتبرش تخينة خالص ، نمت فوقها فصرخت : لا ياممماااالك .. صرخت مرة واحدة وكنت انا اقبلها بعنف واعتصر شفتيها ويدى تعبث تحت ابطيها وركبتى تندفع بقوة لتضغط على كسها من فوق الفوطة الملفوفة على جسدها..

كانت تشتمنى شتائم قبيحة جدا وتسبلى بالدين لكنى لم اتركها وحين حاولت جذب المنشفة من فوق خاصرتها اتسعت عيانها وعضت شفتها السفلى كأنها تعاقب طفل صغير او تحاول اظهار غضبها دون جدوى وشدت منى المنشفة بعنف لكنى جذبتها اكثر واكثر ووجدت صدرها امامى عليه قطرات الماء وشعرها الاسود قد انسدل ليغطيه فرحت اقبل كل صدرها وهى تتأوه وتهمس بخفوت : لا بأة يبن الكلب ... يلعن ابوك

شمتنى كثيرا بالاب ولم اهتم...كنت منهمكا فى لحس جسدها الملتهب وهى تتأوه بدلال مثيييرر جدا آه آآه أوه آه تؤتؤ ... بينما المنشفة الآن كانت بجانبنا وانا الحس كسها المحلوق بعناية واحاول ادخال لسانى فيه فتضحك ...

فجأة اصبحت متجاوبة معى وتضحك كثيرا كأننى طفل يلقى النكات امامها ...

قالتلى احضنى اوى يارشيد ... وبوسنى من رقبتى

كانت تطلب منى اشياء معينة وكنت افعلها ثم رفعت ساقها فوق كتفى كما كنت اشاهد ف افلام البورنو وبدأت ادخال قضيبى بداخلها لكنها تمنعت وخشت ان يفضح هشام الامر ، وطلبت منى ان ادخله فى طيزها

واثناء منا بنيكها برقة وحب قالتلى: اقسملك نادر عمره مالمسنى ولا عمل معايا حاجة اكتر من اللى انت شفته

كنت انا لا ارد على اى كلام تقوله فقط كنت اضربها على طيزها واقولها ياقليلة الادب انتى انا هانيكك كل يوم وهانيكك وانتى نايمة وانتى صاحية وانتى ف كل مكان !

وفى اليوم الثانى تكرر نفس الموضوع ونكتها من طيزها

وفى اليوم الثالث كان احلى يوم معاها ، لانها دخلت الحمام ونسيت الفوطة بعد ان دخلت .. فوجدتها تطرق الباب وسألتها : عايز ايه يامنمون عايزة ايه ياكوتى كوتى انت اجيلك

ضحكت وقالت من وراء الباب : لأ انا عايزة الفوطة هتلاقيها عندك ع الكرسى اللى جمب الباب

ناولتها الفوطة وكانت تظهر يدها فقط من خلف باب الحمام الموارب ، وكانت يدها بيضاء جميلة ناعمة رقيقة عليها قطرات ماء والدش لايزل مفتوحا وماؤه تنساب على ارضية الحمام ولمحت بعينى ساقها وهى تبدو من جانب الباب .. كل هذا لم اطق ان احتمله فوجدتنى اشد يدها نحوى بعنف حتى ان ملامح وجهها كانت متألمة لانى صدمتها فعلا بالباب الخشبى فقبلتها سريعا وهمست فى اذنها : آسف يا سكرة

دفعتنى بعيدا عنها وحاولت اغلاق الباب وهى تبدو غاضبة فعلا لكنى دخلت وراءها واخذنا نتدافع سويا بالداخل حتى اجلستها على مقعد الحمام وجسلت فوقها واخذنا نضحك كثيرا جدا حتى دمعت اعيننا ، قالتلى استنى بس هاقفل الدش طيب ، لكنى لم اتركها وادخلت قضيبى هذه المرة داخل كسها واستخدمت الشامبو الذى كان بجانبى حتى اسهل عملية الايلاج بينما هى تتأوه وتقول طول الوقت : وربنا حاسة ان هشام جاى دلوئت ، آآه آى آى قوم بأأة

ونزلت كل المنى بداخلها وانا افشخ ساقيها فى حين ابعبصها والعب فى فتحة مؤخرتها من اسفل بإصبعى الاوسط ، ثم فجأة احسست بشىء يدفع قضيبى خارج كسها ولاحظت علامات تألم على وجهها ، ثم احسست انا بألم خاطف فى زبى فأخرجته لاجد الماء يندفع خارج كسها بغزارة وهى تضغط على اساسنها متألمة منه لانه يزيد التهاب كسها ويشعرها بنار تسرى بداخله...لم انقرف منها بل نشفت كسها بنفسى بورق الحمام ثم عاودت ايلاج قضيبى مرة اخرى ...وكانت هى تخشى ان تنزلق لتقع فى حفرة الحمام وكنت انا اداعبها بأن اتظاهر انى سألقيها بداخل الحمام بالفعل وكنت اقولها : انتى اخرك معايا كدا لو ماعملتيش اللى انا عايزه هانزلك هنا (وبعدين انزلها فعلا بشويش) واشد عليكى السيفون

وكانت تضحك فى سعادة حقيقية..

واحسست ان هذه هدية القدر لى ولها
القدر الذى لم يشأ ان تستمر احزان والدى معى ، والذى لم يشأ لهذا الغادة الرقيقة الجميلة ان تعيش للأبد فى نيك عنيف وبدون حب او احساس مع انسان كئيب غير مناسب لها ولايشعر نحوها الا بشعور العامل مع آلته

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق