السبت، 3 نوفمبر 2012

نورا 15-16


نورا 15-16

كانت الفتاتان لا يزالان يرفعان لباسيهما بينما سمعا صوت الباب فأسرعت نورا تجري تجاه المطبخ بينما ترفع لباسها لأعلي، كان علي أول الداخلين للمنزل فلمح بطرف عينه نورا وهي داخلة للمطبخ بينما كان الفستان ينزلق ليداري فخذها الأبيض فلمح علي الفخذ قبلما يتداري تماما، دخلت باقي الأسرة خلف علي بينما كانوا يتضاحكون علي أحداث الفيلم بينما أسرعت ليلي لغرفة أبنتها شهيرة لتتفقدها فوجدتها راقدة على السرير كملاك طاهر فسألتها عن أحوالها وعلمت أنها بحال أفضل الأن وقد تناولت عشائها، دخل كل من أفراد الأسرة لغرفته يبدلون ملابسهم ليخلد كل منهم بعد ذلك لما يرغب، فخرج فارس أمام التليفزيون بينما أسرع علي للكومبيوتر كما أسرعت ليلي لإغلاق الباب عليها هي وشكري لتناول وجبتها الليلية من ذكره بينما فردت نورا فراشها على الأرض لتستلقي عليه وتنتظر دخول علي ليتلصص علي جسدها فأبرزت بعض الأجزاء التي تثير من يراهاكان علي مهتاجا من ذلك الفخذ الأبيض الذي رآه فدخل الحمام وخلع ملابسه ووقف يتأمل قضيبه بينما يتحسس خصيتاه، كان الفتي هائجا ويرغب فى إطفاء شهوته فتلفت حوله ليلمح بعض الملابس الداخلية التي تخص والدته وأخته بسلة الغسيل فوقف يتأملها بينما يدلك قضيبه، بدأ علي يمد يده يتحسس تلك الملابس فأثارته نعومة الأقمشة المستخدمة فى ملابس النساء فمد يده ليمسك بأحد الكلوتات ويرفعه ليتأمله، كان لونه أحمر ويخص أخته شهيرة ووجد لون ابيض فى المنطقة الواقعة بين الفخذان فتحسسها بيده ليجده شيئا قد جف ليترك ذلك الأثر الأبيض اللون، قرب على تلك المنطقة من فمه فوجد رائحة نفاذة تسري بأنفه وتثير شهوته أكثر فهي رائحة الجسد مختلطة برائحة إفرازات جنسية أنثوية، وضع علي قطعه بداخل فمه وبدأ يبللها من لعابه ليسيل ذلك السائل الذي جف من قبل ثم بدأ يمتص لعابه ثانية ممزوجا بسوائل أخته، أدي ذلك الطعم الذي شعر به لرفع حاله هياجه فزاد دلكه لقضيبه بينما أدخل نصف الكيلوت بفمه يمتصه بعنف ولم يتحمل لحظات حتي وجد قضيبه يقذف بشده ليتناثر منيه فوق الملابس الموجودة بسلة الغسيلفي ذلك الوقت كانت ليلي تجلس علي قضيب زوجها وهي تتلوي بينما هو نائم تحتها محتضن مؤخرتها ويحاول جاهدا تحريك إصبعه الموجود بشرجها فقد قارب شكري على القذف، أدخل شكري نصف إصبعه ثم جذبه جانبا ليجذب معه أطراف ذلك الشرج فيرد علي إصبعه بانقباضات متتالية سريعه بينما تتمحن ليلي من حركات زوجها فقضيبه مولج لخصيتاه ويحتك بشدة برحمها من الداخل بينما زنبورها مفروكا بين ثقل جسدها وشعر عانة شكري، قذفت ليلي قبله فشعر شكري بإنقباضات المهبل المتتالية وكأنها تستجدي قضيبه ليقذف فإستجاب قضيبه وقذف منيه بينما كانت ليلي تسعي جاهدة للقيام لكي تحصل علي بعض منه فى فمها فهي كانت عاشقة لمياه الذكورة، كان شكري يقذف أثناء قيام ليلي من فوقه فتناثرت مياهه علي شكل دفعات تصيب بعضها جسده والأخر لحم زوجته بينما تسرع ليلي فاتحة فاها محاولة التقاط بعض من ذلك المني المتناثر حتي قبضت علي قضيبه بعنف لتمنع تدفق الماء منه بينما يتلوي شكري فهو يرغب فى دفع مائه لكن ليلي ظلت قابضة على القضيب حتى وضعت فمها على رأسه لترخي يديها وينساب مني شكري مندفعا لفمها، فامتصت منه ليلي ما تستطيع لتبلل ببقيته شفتاها وهي تئن وكسها ينبض ليخر ج مني شكري سائلا علي أفخاذها، انهارت ليلي بعدها فانكفأت علي عانة شكري بينما جسدها مسجى بين فخذاه وأغمض هو عيناه بينما قضيبه ينبض نبضاته الأخيرة قبلما يرتخيأفاقت ليلي علي طلب شرجها فهو ينبض معلما إياها بأنه لم يتلقي جرعته فإستلقت ليلي بجوار زوجها لتبرز مؤخرتها بينما فهم هو رغبتها فصفعها علي مؤخرتها بشدة لترتج كلها مصدرة دويا من الصفعة بينما يصاحبها صوت صرخة من شفاه ليلي وقال لها شكري عارفك أنا من يوم جوازنا وغنتي بتحبي نيك الطيز، فقالت له فى دلال يوووه يا شكري .. ما تكسفنيش بقي، فإستدار شكري يعبث بمؤخرتها بعنف بينما تقول له وهي تقوم ثواني أدخل الحمام وأرجعلك، ونهضت ليلي بينما شكري يعبث بقضيبه ويمنيه بالولوج بتلك المؤخرة الناعمة، إرتدت ليلي روبا على اللحم وخرجت لتجد باب الحمام مغلقا فقد كان علي وقتها يقذف منيه على سلة الملابس، قرعت الأم الباب ففزع علي بينما كان يدخل قضيبه داخلا فرد قائلا أيوة، فقالت ليلي يلا يا علي عاوزة الحمام، خرج علي مسرعا لتدخل أمه خلفه مباشرة تلقي الروب وتفتح الدوش لتغسل جسدها سريعا بينما أحضرت خرطوم ماء ووضعته علي شرجها وفتحت قليلا من الماء بشرجها لتصنع حقنة شرجية تنظف بها فضلات أمعائها، جلست ليلي على التواليت تخرج الماء من أحشائها ثم أدخلت إصبعها تتحسس أمعائها لتتأكد من خلوها من الفضلات، بينما هي جالسة لمح ت الملابس بسلة الغسيل علي غير عادتها بينما كيلوت شهيرة على المقدمة ومبلل تماما من تلك القطعة التي تغطي كسها الصغير فقد كان بفم علي منذ قليل وأثناء خروجه مسرعا لم يستطع إخفائه، مدت الأم يدها لتخبئ الكيلوت بين الملابس لكيلا يراه أحد بينما ظنت بأن إبنتها هي التي افرزت كل تلك السوائل فقالت تحدث نفسها البنت باين عليها مولعة ... والله بتفكرني لما كنت فى سنها ... ما كنتش بأسيب كسي لحظة، وضحكت ليلي بينما تسحب إصبعها من شرجها بعدما إطمأنت علي نظافته لتدخل ثانية تحت الدوش ولتنزل بعض المياه علي جسدها ثم تتوجه لخزانه بأعلى الحوض تحضر منها علبة كريم تأخذ بعضا منه لتعبئ به شرجهاعادت الزوجة لزوجها بينما الكريم يسيل من سخونة شرجها لتلقي نفسها بجواره بينما كان قضيبه منتصبا من عبثه به، فأدارت ظهرها له بدون حديث وهي عارية، كان شكري يرغب فى مداعبتها فأدار وجهه الناحية الأخري وهو يقول تصبحي علي خير، قفزت ليلي وهي تقول إيه ... مالك؟؟ فرد شكري ما فيش ... حأنام، فمدت ليلي يدها على قضيبه المنتصب وهي تقول له بدلال زبك واقف، فضحك وقال وإيه يعني ... حأنام وهو واقف، فقبضت عليه بقوة وهي تقول بدلال عاوزاه، فسألها بخبث عاوزاه فين ... كسك إتهري، كان الكريم يسيل من شرجها بينما شرجها ينبض طالبا قضيب شكري، فلم تجد ليلي بدا من أن تقول لشكري بهمس عاوزاه فى طيزي، وإستدارت مسرعة تخفي وجهها بينما تصدم مؤخرتها بمؤخرته، فإستدار شكري ليصفعها ثانية وهو يقول لها متنااااااكه ... بس بحبك، فضحكت بينما كان هو يولج قضيبه بشرجها، لم يلق قضيب شكري أي مقاومه فدلف داخلا ليشعر بسخونه أمعاء ليلي التي بدأت تحرك مؤخرتها لتمتص قضيبه بينما دفعها شكري ليرقدها على وجهها ويعتلي جسدها ويبدأ دفعاته المنتظمة التي كانت تخرج أمعائها من شرجها مع كل ضربه من قضيب شكريلم يستطع علي النوم بينما رائحة كيلوت أخته لا تزال بأنفاسه فخرج من الغرفة ليذهب كعادته يتلصص علي جسد نورا، تسلل على ليدخل المطبخ على أطراف أصابعه ولم يكن يعلم أن نورا متصنعة النوم وهي تنتظره، فقد إستلقت علي وجهها بينما أخرجت له المزيد من ذلك الفخذ المغري فقد أخرجت فخذها من بدايته حتي بدا أوله متكورا وكأنه أول المؤخرة، دخل علي ليجد منظر الفتاه المثير وهي منبطحة علي بطنها بينما يخرج للعيان ذلك الفخذ مستلقيا على وجهه هو الأخر ومظهرا الجهة الخلفية التي تمتاز بنعومة وشدة حساسية بشرتها بينما يزدان بباطن القدم المثير بأخره، فغر على فاه من المنظر بينما شعر بألم من تلك السرعة التي قفز بها قضيبه، نظر علي حوله ثانية فلم يجد أحدا فتسلل ليجثو بجوار فخذ نورا، بدأ الصبي يقترب بأنفه من فخهذها يتشمم رائحة جسدها بينما شعرت نورا بأنفاسه الساخنة تسري علي فخذها العاري فإقشعر جسدها بينما شعرت بدغدغة خفيفة تسري بفخذها وتمنت لو تستطيع تحريك قدمها ولكن ذلك قد يجعله يتراجع فتحملت تلك الدغدغه ليستمر علي يتشمم لحم فخذها حتي وصل لأخرة بالقرب من مؤخرتها عندها شعرت نورا بأنفاسه تتسلل من تحت الغطاء لتصل لمنا طق حساسه بجسدها بينما علي يتمني أن يشم رائحة كسها كما تشمم رائحة عبق أخته شهيرة
 دخلت ليلي غرفتها ساحبة خلفها نورا بينما تفكر في إبنتها شهيرة فإذا كانت نورا هي التي تفعل ذلك فهي تخشي على إبنتها منها، أغلقت ليلي الباب وعدما دفعت نورا داخل الغرفة بعنف ثم نظرت اليها قائلة ايه اللي بتعمليه فى هدومي ده يا وسخة ... وهدوم شهيرة كمان أنا شفتها قبل كدة مبلولة، ردت نورا بين صوت بكائها تحلف بأنها ليست الفاعلة فصفعتها ليلي صفعة شديدة على وجهها أوقعتها أرضا وهي تقول لها أوعي تكذبي ... أنا عارفاكي يا شرموطة أبوكي وأمك ما عرفوش يربوكي وأنا حأعرف أربيكي إزاي، وإتجهت ليلي لتجلب واحدا من أحزمة زوجها لتثنيه نصفين وهي تقول لنورا إقلعي هدومك، زاد بكاء نورا وهي تتوسل وتحلف بأنها ليست الفاعلة لتصيبها جلدة شديدة علي فخذها من ذلك الحزام بينما تقول ليلي بأقولك إقلعي، كانت أصوات بكاء نورا قد خرجت خارج الغرفة لتسمعها شهيرة التي كانت وحيدة بالخارج فأتت مسرعة لتضع أذنها على الباب وتستمع لما يحدث بالداخل، سمعت شهيرة صوت جلدة الحزام علي جسد نورا بينما أمها تأمرها بخلع ملابسها فبدأت عيناها تدمعان فهي تعرف أمها عندما يقسو قلبها، قالت ليلي لنورا مش حأسيبك إلا لما تقولي الحقيقة وتعترفي ... إقلعي، وهوت بالحزام مرة أخري على جسد الطفلة التي تحلف بأغلي عزيز لديها بأنها ليست الفاعلة، أسرعت ليلي فجذبت فستان نورا عاليا بينما دفعتها لترقدها على وجهها على السرير كاشفة ظهر نورا بينما مدت يدها تسحب لباسها لأسفل وتنهال ضربا بذلك الحزام الموجه على ظهر ومؤخرة الصغيرة بينما تترك كل ضربة أثرا أحمر اللون فوق بياض نورا الناصع، كانت نورا تتلوي تخت ضربات الحزام بينما تصر ليلي أن تسمعها تقول بأنها الفاعلة ولم ترحم صرخاتها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق