السبت، 3 نوفمبر 2012

نورا 31


نورا 31
كان علي ينظر خلفة تجاه جسد أخته ونورا ساحبة إياه خلفها لتغلق الباب وتتسلل للمطبخ حيث تبعها علي وهو لا يزال مجنون بهياجه وتوتر أعضائه فدخل المطبخ خلف نورا يحتضنها من الخلف ويدفع جسده بمؤخرتها وهي تقول له في همس إيه يا واد ... ما كفاكش إنك جبتهم علي أختك النهاردة، فقال يهمس بآذانها وهو يدخل يده من فستانها يتلمس ثديها لأ يا نورا ... النهاردة هايج هياج مش طبيعي ودفع بنورا علي فراشها وسقط فوقها وهو يتلوي علي جسدهاشعرت شهيرة بإغلاق الباب وخروج نورا وعلي فأسرعت تنزع الغطاء لتري مني أخيها علي جسدها قبلما يجف فجلست وهي تكشف فخذاها وبدأت تفرك مني أخيها علي لحمها بينما وضعت يدها بين أشفارها المهتاجة وتسارع بدلكها وهي في قمة جنونها مما شعرت به وأنفاس أخيها الحارة تكاد تشق شفراتها وهو واضعا لسانه بينهما، لم تتحمل شهيرة ففتحت باب الغرفة وأسرعت لنورا بينما كانت تتوقع أن علي قد ذهب لحجرته بعدما أنزل مائه عليها ولكنها ما أن وصلت لباب المطبخ حتي سمعت بعض الأصوات فإبتعدت مسرعة لتذهب لركنها المظلم فرأت علي وقد رفع ساقي نورا وقضيبه يسلك بمساره المعروف بمهبلها وهو يدفعه بداخلها دفعات شديدة وعنيفة بينما خصيتاه المتدليتان يرتجان أسفله ليصطدما بمؤخرتها في وتيرة ثابتة بينما نورا تحتضنه بشدة وتنشب أظافرها في لحمه ويظهر الاستمتاع الشديد علي ملامح وجهها، كان علي رافعا ساقي نورا عاليا تلك المرة وهو يضمهما سويا فكانت شفراتها مضمومة سويا ويظهر بوضوح شق قضيب علي لتلك الشفرات، ارتكزت شهيرة علي الحائط ورفعت فستانها وبدأت تمارس عادتها السرية وجسدها يحترق فهي لا تعرف كيف تتخلص من شهوتها التي لم تتوقف الأن لمدة يومان منذ أن رأها أخيهاكان علي شديد البأس مع نورا تلك الليلة فقد أنزل علي جسدها مرة ولكنه لم يكتفي بل بدأ ثانية بمضاجعتها ولم ترتوي شهوته وكانت نورا قد أتت شهوتها عدة مرات من شدة إنتصاب قضيبه وهي تقول له زبك خطير النهاردة ... أيوة يا علي ... أيوة ... دوسه جوايا ... أنكته فيا عاوزاك تقطع لي كسي بزبك، وكان علي مهتاجا جدا ويضرب ضرباته بسرعة وعنف حتي فتحت نورا عيناها فرأت شهيرة بمكانها المعتاد فقال لعلي شهيرة أختك، لم ينتفض علي تلك المرة ولكنه ازداد شراسة بداخل نورا فكان يخرج قضيبه تماما من مهبلها ليعيد دفعه من جديد وبسرعة فائقة بداخل جسدها فكانت نورا تنتفض انتفاضات عنيفة أسفل جسده حتي شعر بأن نورا قد أتت رعشتها واستمتعت تماما ثم نظر من خلف ظهره ليري شهيرة وفخذاها الأبيضان ظاهران في الظلام الدامس الذي تقف به فقام من فوق نورا التي كانت في شبه غيبوبة بينما تجاهد لتفتح عيناها وتراه ماذا سيفعل فقد توجه علي مباشرة تجاه شهيرة وقضيبه منتصب أمام جسده وقد كانت شهيرة كعادتها مغلقة عيناها وجسدها يرتجف ويهتز مع اهتزازات أصابعها بين شفراتها فوقف علي أمامها مباشرة وشعرت شهيرة بأنفاس ففتحت عيناها لتجد نفسها في مواجهه مباشرة مع أخيها علي خفق قلب شهيرة بشدة وتركت فستانها ليداري لحمها وقد نظرت تجاه الأرض وأسرعت لتبتعد ولكن علي مد يده ليحتجزها فرفعت وجهها ونظرت لعيناه بينما حاولت إبعاد يده عن طريقها والمرور ولكنه جذبها من يدها وأعاد إسنادها للحائط وهو ينظر مباشرة بعيناها، حاولت التملص والإفلات ولنه كان قد إلتصق بها بينما أنفاسه قد صارت تلهب شفتاها اللتان انفرجتا ليهمسا قائلين علي ... عيب ... أنا أختك، ولم تستطع تلك الشفاه إكمال كلامهما فقد أسكتتهما شفاه علي فقد رآهما شفاه أنثى ترغب فى الجنس وليش شفاه أخته كانت نورا قد قامت وهي تتعثر بالطريق فقد كان جسدها منحلا مما حصلت عليه من نشوة لتجد علي مطبقا علي شفاه شهيرة وهو ممسكا بيديها وكأنه يصلبها علي الحائط بينما قضيبه المنتصب مغروسا بعانتها بعنف من فوق فستانها، أتت نورا من خلف علي واحتضنته وبدأت تدفع جسدها علي جسده لتزيده التصاقا بجسد شهيرة وتزيد قضيبه غرسا بلحمها اللين، كانت شهيرة قد إستسلمت وبدأت تترك شفتاها لعلي تماما قبلما تبدأ بمبادلته لعق الشفاه بينما يداها المصلوبتان علي الحائط قد خفتت مقاومتهما فتركهما علي يسقطا بجوارها ويفرغ يديه للإمساك بأثدائها، مدت نورا يدها لتعيد رفع فستان شهيرة ثم سحبت لها كيلوتها حتي ركبتيها فشعرت رأس قضيب علي باللحم المحرم الساخن والأملس بينما كانت شهيرة تتلوي كالثعبان فتحرك رأس قضيب علي فوق عانتها، جثت نورا وقد بدأت تدلك وتقبل مؤخرة علي وهي تدفعها لتلصقه أكثر بجسد شهيرة التي لم تتحمل أكثر وبدأ جسدها ينهار لتسقط تدريجيا تجاه الأرض فأسرع علي ونورا يسندانها لتقول له نورا شيلها نوديها الأوضه، فحملها علي وهي كالمغشي عليها بين ذراعيه وأسرعت نورا أمامه تفسح له الطريق ليدخل بها حجرتها ويضعها علي سريرها بينما تسرع نورا بإغلاق الباب وإضاءة نور الغرفةكان نور الغرفة بمثابة المفاجأة للأخوين فهي أول مرة يرى فيها علي تفاصيل جسدها بوضوح كما إنها أول مرة تري قضيبه وخصيتاه بمثل ذلك الوضوح فشعر الأخوان بشئ من الخجل أسرعت نورا لتزيله فأسرعت تجاه شهيرة لتكمل خلع كيلوتها وإخراجه تماما من بين قدميها ثم خلعت ملابسها كامله وألقت بجسدها فوق جسد شهيرة لتقبل رقبتها وتمد يديها تخرج ثدياها خارجا وتعتصرهما أما علي الذي أتي من فوق نورا وغرس قضيبه بداخل مهبلها من الخلف وبدأ يضربها بضربات عنيفة وهي مستلقية بين جسدهما سويا، مدت نورا يدها لتجذب يد علي وتضعها فوق ثدي شهيرة وعرفت اليد ما يجب أن تفعله بذلك الثدي وتلك الحلمة الوردية المنتصبة، بدأت نورا تتملص من علي لتخرج جسدها من بين جسدي الأخوان وتترك علي يسقط فوق شهيرة وقضيبه يتخبط بين فخوذها حتي استقر أمام زنبورها المنتصب فتلاقى رأسي الزنبور والقضيب سويا فبدأت شهيرة تتأوه كلبوة وقد فقدت كل شعور عدا شعور واحد أنها مهتاجة وتحتاج لذلك القضيب المتصلب فوق جسدها فبدأت تتكلم بدون وعي قائلة حرام عليك ... مش متحملة ... دخلهولي ... حطه جوايا، ولم يكن علي محتاجا لتلك الكلمات فطالما وصل قضيبه لأرض المعركة فلن يتركها إلا منتصرا بينما نورا كانت تقبل مؤخرته وتعتصر له خصيتاه بفمها وكأنها تساعدهما علي إعداد منيهما الذي سيتدفق بعد قليل، كان جسدا علي وشهيرة يتلويان كل منهما يحاول إطفاء شهوته فلم يكن هناك سبيل أخر أمام قضيب علي سوي أن يبدأ انزلاقه
بين شفرات شهيرة التي كانت مبلله تماما فكانت إفرازاتها تجعل تلك الرأس تنزلق في مختلف الاتجاهات حتي أتت اللحظة التي انزلق فيها القضيب لمكانه الطبيعي وقد شق طريقه مع صرخة خفيفة من شفاه شهيرة لتشعر بعدها بأن جوفها قد إمتلا بينما يشعر علي بأن قضيبه قد دخل بمكانه المنشود ليشعر بدفئ جسد أخته الحبيبةرأت نورا قضيب علي وقد شق مهبل شهيرة بينما قد سالت بضع قطرات من الدم تشكل خيطا رفيعا متجها تجاه شرج شهيرة بينما شهيرة لم تكن تشعر سوي بأنها قد حصلت علي ما ترغب به وتحاول جاهدة بحركة جسدها أن تمتص ذلك القضيب الذي تشعر به لأول مرة بحياتها بداخل موطن عفتها وقد أسلمت شرفها له بينما علي جاثما فوقها يتلذذ ويتشرف بكونه أول قضيب يدخل بتلك المغارة الرطبة فقد كان مهبل أخته شديد الإنقباضات، فلم يتحمل الأخوان كثيرا حتي بدأت شهيرة تأتي بحركات لا إرادية وهي تتأوه وتجذب فخذيها بشده وهي تأتي رعشتها لبنما تبعها علي بشعوره بأن قضيبه قد زاد توتره وانتفاخه ليحاول جذبه من داخل شهيرة قبلما يصب مائه ولكن مهبل شهيرة كان قابضا بشدة على قضيب علي فلم تتركه وافرغ مائه ليسيل بداخل مهبلها ويروي عطش سنوات من حرمان مهبل مغلق مرت لحظات وكل منهما مستلقي فوق الأخر ليستردا أنفاسهما ثم قام علي وهو ذاهل فلا يعلم هل ما فعله صحيح أم لا فنظر تجاه شهيرة التى نظرت هي الأخري تجاهه ثم إبتسمت له فأطرق أرضا وإستدار ليغادر الغرفة وقضيبه قد بدأ في الإرتخاء بينما نورا أسرعت تقبل شهيرة وهي تهمس بأذنها قائلة مبروك يا عروسه، وأسرعت تطفئ نور الغرفة وتخرج تاركة شهيرة لأحلامها

نورا 32
أسرع علي للمطبخ حيث كانت ملابسه الداخلية لا تزال على فراش نورا بينما كان واجما وقد أفاق من نشوة الجنس وأدرك أنه قد فض بكارة أخته بينما كانت شهيرة راقدة على سريرها في طريقها لإغماض عينيها عندما شعرت ببعض الحرق بمهبلها ووضعت يدها لتجد أثار دم ففزعت وهبت جارية تجاه المطبخ لنورا فوجدت أخيها واقفا يرتدي ملابسه الداخلية وهو واجم بينما هي مادة يدها أماما تحمل اثار دم عفتها وتتمتم بكلمات غير مفهومة، إلتقت عينا الأخوين فأطرقا في ندم فتقدمت نورا من شهيرة التي بدأت دموعها تسيل واحتضنتها وهي تقول لها خلاص يا شهيرة اللي حصل حصل ... البكاء مش حيفيد ... إنتي دلوقت بقيتي إمرأة وخلاص فكري فى المتعة اللي ممكن تحصليها ووقت الجواز يحلها ألف حلال، كان علي لا يزال واجما فتركهما وتوجه لغرفته بدون أن يتفوه بكلمة فقالت شهيرة لنورا خلاص يا نورا أنا ضعت ... خسرت كل حاجة، فقالت لها نورا عارفة يا شهيرة المتعة اللي بأتمتعها أنا كل يوم دلوقت تساوي ألف بكارة ... دلوقت الأستاذ كمال بدل ما ينيكك في طيزك حيلاقي كسك مفتوح ... وشوفي إنتي زب زي بتاع الأستاذ كمال يعمل فيكي إيه، كانت شهيرة لا تزال واجمة فتركت نورا وتوجهت لغرفتها وأغلقت الباب عليها بينما ذهبت نورا للنومفي اليوم التالي إستيقظ الجميع ومر يوما عاديا حتي إنتصف اليوم وعاد الأولاد من مدارسهم وقد كان ندم ليلة البارحة كأنه شيئا لم يكن فمهبل شهيرة عاد لشهوته كما كان بينما قضيب علي عاود إنتصابه وإستعداده للدخول في أحشاء الفتاتان وقد أصبحت النظرات بين علي وشهيرة مختلفة فقد صارت نظرات شهوة بدلا من نظرات الندم والحسرة فكان علي يتحين الفرص ليربت علي جسد أخته بينما تتحين هي الفرص لتحتك بقضيبه البارز ولم يفهمهما سوي نورا التي كانت علي علم وشراكه بكل شئ، في المساء أتي الأستاذ كمال وكعادته بمجرد دخوله الغرفة مع شهيرة بدا يدخل يديه بثدياها وهو يمني نفسه بشرجها الضيق ومارس طقوسه المعتادة من إدخال قضيبه بفمها وتمريره علي جسدها حتي إستلقت له علي المنضدة وبدأ يلعق لها شفراتها كعادته، كان لسانه يمر بين الشفرتان يلعق أطرافهما المتصلبة ليصل أخيرا لزنبورها يرتشفه بينما اسنانه تداعب رأس ذلك الزنبور المنتصب وكلما أطبقت أسنانه علي زنبورها إنتفض جسدها وصدر صوت من إنزلاق لحمها العري علي سطح المنضدة الأملس، بدأ كمال يمرر رأس قضيبه بين شفرات كس شهيرة التي لم تعلم كيف تقول له بأنها فقدت بكارتها وتطالبه بتمزي ق مهبلها بقضيبه الضخم فهي تشعر بالخجل من أن تقول بأنها لم تعد بكرا فكانت تشعر بالرأس الضخمة وهي تمر مباشرة أما فتحتها لترتعش الفتحه رغبة منها في إقتناص تلك الرأس ولكنها تمر مرور الكرام أمام الفتحة وتتركها في حرقة شديدة ووله لإبتلاع الرأس، كانت شهيرة تصدر صوتا عنيفا عندما تقترب رأس قضيب كمال من فتحتها وترتعش لكي تعطيه دليلا يفهم به
بأنها ترغب بقضيبه هنا ولكن كمال لم يفهم فبلل رأس قضيبه جيدا من ماء شهوتها ثم إنطلق بقضيبه يضعه علي شرجها وبدأ يدفعه فأبعدت شهيرة جسدها ليمرق القضيب الضخم مسرعا أسفل جسدها وقد أخطأ هدفه فأعاد كمال تكرار المحاولة وفي كل مرة كانت شهيرة تحرك جسدها فينزلق قضيب كمال في إتجاه مختلف فقال لها كمال مالك النهاردة يا شهيرة ... فيه وجع أو حاجة، فوجدتها شهيرة فرصة لتقول له أيوة ... طيزي وجعاني شوية، فقال لها كمال ضاحكا الظاهر إن فيه أستاذ زبه أكبر مني وهو اللي وجعك، فقالت له شهيرة لأ والله يا أستاذ ... ما فيش غيرك لمسني، فقال لها كمال أنا واثق من كدة يا شهيرة، فقالت له شهيرة حكه بس يا أستاذ وبلاش تدخله، فأمسك كمال قضيبه وبدأ بفركه بشدة وعنف على شفراتها بينما بدأ ت هي بدهاء الأنثى الفطري تدفع جسدها تجاه قضيب كمال بهدوء حتي صار قضيبه كلما مر أما فتحتها يقفز جزء من راس القضيب بداخل كسها الحار ويبدوا أن كمال قد شعر بتلك الحرارة فبدا يركز فركه بتلك المنطقة وشهيرة تزيد من دفع جسدها تجاه كمال ثم جذبت يداه لتحتضنه فوق صدرها وهي تتلوي بجسدها أسفله وبدأت تتلمس قضيبه بشفراتها حتي وضعت رأسه أمام فتحة كسها بينما إنقباضات مهبلها العنيفة تعمل عمل الفم في لثم رأس قضيب كمال، عند تلك اللحظة تخرج الأجساد عن السيطرة وتنطلق غريزة الإنسان الفطرية فبدأت حركات جسد كمال تدفع بقضيبه تجاه تلك المتعة التي يشعر بها وهو يقنع نفسه بأنه سيدخل جزء ضئيل بدون أن يفض بكارتها وكلما دفع جزء إزدادت الغرائز الحيوانية لتطالب بدفع جزء أخر حتي وجد كمال أن رأس قضيبه قد دخلت بمهبل شهيرة فبدأ يحركها دخولا وخروجا ببطئ لذيذ والفتاه تزيد من دفع جسدها تحته حتى وجد أن جزء غير قليل من قضيبه قد علق بمهبلها وشعر بأن الفتاه قد تكون فقدت بكارتها فقرر أن يتمتع بها ثم يفكر فيما قد يصير بعدبدأ كمال يزيد من دفع قضيبه ليجد أن شهيرة تتقبل ذلك الدفع بلذة ونشوة حتي شعر بأن قضيبه قد أصاب قعر مهبلها ووصل لنهايته بينما كانت شهيرة تنتفض من لذتها تحته وهي تعانقه وتلثمه بالقبلات بينما تبتلع قضيبه وكأنها منتظرة تلك اللحظة بعدد سنوات ولادتها وقد شعرت بأن قضيبه الغليظ يفرك كل جزء بجدران مهبلها بينما زنبورها عالق به ليطيح به ذلك القضيب الضخم أثناء دخوله وخروجه من جسدها، شعر كمال بمدى شهوة كسها وليونته وضيقه فهو كس بكر لم يتهدل بعد فدفع قضيبه بشدة حتى كاد أن يلاصق عنق رحمها فشعرت شهيرة بأحشائها الداخلية تتحرك من أماكنها بينما مهبلها قد استطال مع دفعة ذلك القضيب فصرخت صرخة هائلة وهي ترفع وسطها وكأنها تطلب المزيد من الألم الممتع الذي يسببه قضيب كمال وقد نزلت شهوتها أثناء صرختها، ولكن كمال بدأ يزهو ويصول ويجول بداخلها ولم يظهر بصمت الغرفة سوى أصوات تأوهات شهيرة وصوت ذلك اللحم العاري عندما يصطدم سويا في إيقاع مثير للشهوةكانت نورا واقفة خلف الباب تنصت للعملية الجنسية وأصوات التأوهات المثيرة عندما خرج علي من غرفته ووجدها تضع أذنها علي الباب المغلق وقد إبتعدت عندما رأته فتقدم إليها وهو يقول فيه إيه يا نورا ... مين جوا؟؟ فقالت نورا دا الأستاذ كمال بيدي شهيرة الحصة، فقال لها وهو يقرب أذنه من الباب طيب وبتسمعي إيه؟؟ فجذبته نورا مسرعة قبلما يسمع صوت المعركة الموجودة بالداخل وهي تقول له ولا حاجة بأشوف لو عاوزين حاجة ولا لأ، وفي تلك اللحظة إنطلقت صرخة شهيرة العالية عندما أدخل كمال كامل قضيبه بجسدها فنظر علي للباب غاضبا وهو يقول هو إيه بيحصل جوا، ومد يده ليفتح الباب لكن نورا سارعت بجذبه للمطبخ ودفعته للحائط وهو يقول لها بينيكها ... صح ... بينيك أختي جوا؟؟؟ فردت نورا بهدوء قائلة بس يا علي ما تفضحهاش، فثار علي وهو يقول إيه يعني ... عاوزاني أسيب أختي تبقي شرموطة كل واحد ينيكها؟؟؟ عندها نظرت له نورا وهي تقول وزعلان ليه ... ما فكرتش فيا ليه قبل ما تعمل عملتك معايا ... ولا أنا حاجة وأختك حاجة تانية ... وبعدين مش إنت اللي إمبارح فتحتها؟؟؟ خلاص يا أخي سيبها براحتها ولا كل حاجة حلال ليك وحرام علي غيرك، أطر ق علي في الأرض لكنه لم يستطع كتمان غضبه وغيرته ليسمعا صوت باب الغرفة يفتح والأستاذ كمال خارجا وهو ينظر تجاه المطبخ ويلقي عليهم التحية ليغادر المنزل بينما نظر علي من باب غرفة شهيرة ليجدها قد ألقت جسدها علي الفراش بعدما حصلت عليه من متعة فأدار وجهه وذهب مبتعدا لغرفته

 

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق