السبت، 3 نوفمبر 2012

جعلوني عاهرة نورا


جعلوني عاهرة  نورا1            

فى إحدي قري محافظة الدقهلية بمصر المحروسة بدأت أحداث تلك القصة، ولمن لا

يعرف محافظة الدقهلية فهي محافظة تقع بشمال دلتا مصر قريبة من البحر

الأبيض المتوسط وقد كانت تلك المحافظة مقرا للفرنسيين أثناء الإحتلال الفرنسي

لمصر، ويقال أن الفرنسيون لم يتركوا بنت أو إمرأة بالمحافظة إلا وكشفوا

مستورها وضاجعوها بكل ما هو حديث فى المضاجهة بذلك الوقت، حتي كان أغلب

البنات وقتها حوامل من أبناء الفرنسيين، وبذلك نشأ جيل جديد فى تلك المحافظة

يتميز بالجمال الباهر، وإشتهرت محافظة الدقهلية حتي يومنا هذا بجمال أبنائها

وبناتهافى منزل شديد الفقر فى أحد قري تلك المحافظة ولدت فاطمة لأب وأم

فقراء بينما كانت السابعة فى الترتيب بين أخواتها فقد سبقها ولدان وأربع

بنات لتصبح هي سابع جسد يعيش بذلك المنزل الضيق، كان المنزل مبنيا من الطوب

اللبن ومكون من غرفة واحدة ينام بها كل أفراد الأسرة فبأحد الأركان يوجد

السرير الوحيد الذي تعرفه تلك العائلة ويحتله الأب والأم بينما الأبناء

ينامون فوق سجادة ممتلئة بالأتربة ملقاه بوسط الغرفة، فلكم أن تتخيلوا ستة

أجساد تنام فى مساحة لا تتجاوز المترين بعدما أضيف لهم جسد سابع يشاركهم

ضيقهم، وكان يوجد بزاوية حجرة ضيقة تستخدم كحمام للعائلة بينما يواريها باب

خشبي به من الثقوب ما يجعله عديم النفع فهو وإن كان يخفي وجه الموجود

بالحمام إلا إنه لا يخفي باقي جسده

كان الأب يعمل بأحد الحقول من الصباح الباكر ولا يعود إلا بعد اذان المغرب

لتشعل الأم إضاءة ضعيفة مستخدمة مصباح يعمل بالغاز بينما يجتمع أفراد

الأسرة للعشاء ثم يخلدون للنوم حيث ينام الوالدان سويا على السرير بينما

يتسابق الأبناء كل يحاول الحصول على جزء يستوعب بعضا من جسده على تلك السجادة

كان الصبيان أحمد ومحمود قد أخرجهما والدهما من المدرسة حينما أنهيا

دراستهما الإبتدائية ليدفع بهما فى أحد الحقول للعمل وقد شاركتهما الأخت الكبرى

حسنية بينما لا يزال بنتان بالمرحلة الإبتدائية والصغريتان من بينهما

فاطمة لم يدخلا للمدرسة بعد

بدأ إدراك فاطمة ينموا على تلك الحركات الغريبة التي كانت تحدث بين والدها

ووالدتها، ففي بعض الليالي كان الأب يأمر الأولاد بعدم النظر تجاه السرير

لتسمع بعدها فاطمة حركة عنيفة على السرير بينما تصدر أمها تأوهات تدل على

ألمها الشديد فكانت فاطمة تبكي لإعتقادها أن أبيها يضرب أمها، بينما كانت

تسمع ضحكات خافتة بين أخيها الكبير وأختها الكبري والبقية يتصنعون النوم

العميق فقد كان الأب ينهال بعصا رفيعة على من يتجرأ ويقاطعهما او يصدر صوتا

حتي يبدأ الدم فى الظهور من جسده، تجرأت فاطمة فى أحد الأيام لتنظر ما

يحدث على السرير، فرفعت وجهها لتري أبيها وأمها وقد تكوما تحت الأغطية لا

يظهر منهما شيئا بينما صار جسد الأب فوق الأم ورأت مكان مؤخرته يعلوا ويهبط

بينما الأم تئن مع كل دفعة من مؤخرة الأب الجاثم فوقها، لم تكن تفهم فاطمة

فى ذلك الوقت ماذا يحدث ولكنها فى أحد المرات تجرأت وسألت أمها وكانت

الإجابة صفعة شديدة على وجهها أوقعتها أرضا بينما الأم تصرخ بها يا بنت

الشرموطة ... إنتي من صغرك ناوية تطلعي شرموطة، بكت فاطمة كثيرا بينما كانت تفكر

لماذا ضربتها أمها وما معني كلمة شرموطة

كانت فاطمة قد بلغت الخامسة حينما أضيف ثلاثه أجساد أخري على تلك السجادة

فأصبح تلاصق الأخوة شديدا أثناء النوم حتي إنهم إعتادوا أن يستغرقوا فى

النوم فى أي وضع بينما كل جسد يحمل بعض السيقان والأيادي الإضافية من باقي

الإخوة

فى أحد الأيام إستيقظت فاطمة فى منتصف الليل على صرخات شديدة وأصوات تلك

العصا الرفيعة التي يستخدمها الأب للعقاب، فنظرت فإذا العصا تنهال على أحمد

الأخ الأكبر بينما الأم ممسكة بحسنية الأخت الكبري تلكمها بأقدامها فى

بطنها، كان أحمد يصرخ من الضربات المتلاحقة بينما الأب يصرخ قائلا أختك ...

أختك يا إبن الوسخة ... بتنيك أختك يا إبن المتناكة، ويرد أحمد فى توسلات

حرمت يابا ... حرمت والله، بينما تردد الأم بعض السباب أثناء ركلها لجسد

حسنية التي تكورت على الأرض لتلافى الركلات وهى تصرخ بينما لمحت فاطمة لباس

حسنية وهو معلقا بإحدي ساقيها فيبدوا أنها كانت تحاول إرتدائه على عجل فلم

يتيسر لها، بدأ الدم يخرج من جسد أحمد نتيجة لضرب ألأب بينما الأب مستمر

فى ضرباته المؤلمة ولا يوال يردد كلامه عما كان يفعله الأخ مع الأخت بينما

إستغل أحمد توقف ألأب للحظات لبدل العصا من يد لأخري لينطلق فاتحا باب

المنزل ويخرج جاريا، وكانت هذه هي أخر مرة يري أفراد الأسرة أحمد فلم يعد

أحمد ثانية من يومها، إستدار الأب لحسنية بعدما هرب أحمد ليبدأ فى عقابها

بالعصا بينما الأم لا نزال تركل بطنها بشدة وهي تقول يا بنت الوسخة

يا متناكة ... عاوزة تفضحينا يا شرموطة، ليقاطعها أبي قائلا البنت دي لازم

تتكوي علشان تتعلم الأدب، كانت فاطمة تنظر فى ذهول بينما تنهمر دموعها فهي

تري قسوة فوق الوصف بينما لا تستوعب ماحدث بين الأخين يستدعي كل ذلك،

إستدار الأب ليوقد موقد بينما يضع سكين فوق النار حتي تلتهب بينما أسرعت الأم

لتجلس على صدر حسنية وتأخذ ساقيها ترفعهما وتحتجزهما تحت أبطيها مانعة

إياها من الحركة بينما حسنية تصرخ متوسلة أن يسامحوها وغنها لن تفعل ما فعلت

ثانية، نظرت فاطمة لما بين فخذي حسنية ورأت شعرا كثيفا يغطيه وتعجبت وقتها

لماذا لا تمتلك هي شعرا مثل هذا، عاد الأب وبيده تلك السكينة التي أصبحت

حمراء اللون من أثر النيران ليقترب بها من حسنية ويضعها بين فخذيها فى حين

صرخت حسنية صرخة شديدة فقدت بعدها الوعي بينما تصاعدت أبخرة من بين

فخذيها، ضمت فاطمة فخذيها فى خوف ووجل فقد خافت أن يفعل بها أبوها وأمها ما فعلا

بحسنية ولكن الأم قامت من فوق جسد حسنية بعدها تاركة إياها عارية بدون أن

تسترها لتركلها بضع ركلات إضافية بين فخذاها بينما حسنية لا تشعر بشئ وقد

ظنتها فاطمة قد ماتت، بينما نظر الأب بغضب لباقى الأبناء

ويمسك بالعصا ينهال بها علي أحسادهم صائحا ناموا يا اولاد الوسخة ....

حلاقيها منين ولا منين بس ياربي ... حتفضحونا يا اولاد المتناكة، فأدار كل

واحد من الأبناء جسده ليتصنع النوم بينما تركوا حسنية ملقاه كما هي عارية

ولا يجرؤ أحدا أن يطل عليها....... يتبع

نورا 2

لم ينم بتلك الليلة أي من الأبناء بينما الخوف يمنعهم من مطالعة أختهم

حسنية حتي بدأ الصباح وقد كانت قد حسنية قد أفاقت بينما تتأوة مبعدة

فخذاها من الم الحريق الذي شب بين فخذاها ليستيقظ الأب راكلا إياها بفخذها وهو

يقول لمي رجليكي يا وسخة يا بنت الشرموطة، فتحاول حسنية ضم فخاها ولكن

الألم يجعلها تعود فتبعد فخذاها لتطالها الام بركلة أخري، إستيقظ جميع

الأبناء على صراخ حسنية من الألم بينما مدت الأم يدها تستر كسها العاري لكيلا

يراه أخيها محمود فيكرر ما فعله أحمد بها، لم تخرج حسنية للعمل طوال إسبوع

فلم تكن قادرة على السير فقد كانت تسير مبعدة فخذاها من ألم كسها، كانت

الفرصة فى ذلك الإسبوع لتجلس معها أختها فاطمة وتبدأ فى سؤالها عن الأشياء

التي رأتها فسألتها أولا عن ذلك الشعر الذي رأته بين فخذاها وأجابتها حسنية

بأن الكبار يمتلكون شعر فى تلك المنطقة وأنها عندما تكبر سيبدأ الشعر ينمو

بين فخذاها ووقتها لن تصير طفلة، سألت فاطمة عما كان يفعل أحمد معها ولكن

حسنية لم تجبها فزاد فضول فاطمة لتعرف ماذا كان بين الإخوين فقالت فى

براءة أنا سمعت بابا بيقوله بتنيك أختك ... يعني إيه ينيكك؟

فردت حسنية بإقتضاب لما تكبري حتعرفى، منذ ذلك الوقت وبدأت فاطمة فى النظر

من ثقوب باب الحمام لتري من من بين أخوتها يملك شعرا بين فخذاه ومن لا

يملك فوجدت أن أباها يملك شعرا بينما امها لا تملك شعرا وتعجبت فأمها أكبر من

حسنية فلماذا لا ينمو شعرها بتلك المنطقه؟؟ بينما وجدت أن أخيها محمود

وأختها سناء يملكون شعرا والبقية مثلها بدون شعركانت فاطمة تنظر كل يوم صباحا

على كسها لتري هل نما شعر فتكون قد كبرت أم لا تزال طفلة للأن، فقد كانت

تتعجل نمو الشعر لتصير كبيرة

عندما دخلت فاطمة المدرسة تعلمت الكثير والكثير عن الجنس، فالفتيات

يتناقلن الكلام وما يسمعن عن أمور الجنس وقد حدث وسألت صديقتها سميرة عن معني

كلمة نيك فلم تعلم سميرة ولكنها وعدتها بسؤال إبنة عمتها وأن ترد عليها، وفى

اليوم التالي عادت لتقول لها إن إبن عمتها قالت لها بأن الرجل يدخل زبه

بكس المرأة وبذلك يكون النيك، فسألت صفاء ما هو الكس وما هو الزب؟ فردت

سميرة لتقول بأنها لم تعرف أيضا وسألت إبنة عمتها التي جعلتها تري كسها

لتعرفه، وجذبت الصديقة فاطمة ليدخلا دورة المياه وفى حذر شديد لكيلا يراها أحد

رفعت ثيابها وأنزلت لباسها وهي تشير بين فخذاها وهي تقول اهه ده كسي، فهمت

وقتها فاطمة ما هو الكس وعلمت لماذا كانت أختها حسنية بدون لباس عندما

ناكها أخيها أحمد، بينما كانت قد رأت من ثقوب باب الحمام أن ابيها وأخيها

أحمد لديهم شئ ضخم مدلي فى تلك المنطقة فقالت ذلك لسميرة التي ردت بقولها أهه

ده هو الزب، فعلمت فاطمة معني الزب ومعني الكس ومعني النيك بينما كانت لا

تزال فى الثامنة من عمرها

كان بعض صديقاتها يقولون لها بأن أختها حسنية لبوة وعادت لتسأل وتعرف بأن

اللبوة هي تلك الفتاه التي لا تشبع ولا ترتوي من النيك ولم تعلم ما هو

الخطأ فى ذلك ... ألا يوجد ذلك الكس ليتناك أم ما هو الخطأ فى أن تتناك

البنت؟

كانت سميرة صديقة فاطمة هي مرجعها الجنسي وكانت كلما سألتها سؤالا تجيبها

ثم تأخذها لدورة المياه لتعرض كسها أمامها وفي أحد المرات طلبت سميرة من

فاطمة أن تري كسها هى أيضا ولم تري فاطمة ما يمنع ذلك فخلعت لباسها بينما

إقتربت سميرة براسها لتتفحص كسها بينما تمد يداها الصغيرتان لتبعد الشفرتان

وتري ما بالداخل، أحست فاطمة فى ذلك الوقت بما يشبة الكهرباء تسري فى

جسدها فوجدت نفسها تضم فخذاها بينما تبعد وسطها عن سميرة التي قالت إستني ...

إستني شوية، وقد كان الشعور لذيذا فتركتها فاطمة تكتشف كسها، ثم دعتها

سميرة لتفعل معها ما فعلت فجثت فاطمة تبعد الشفرتين وتري ما بالداخل بينما

وجدت سميرة وقد أغمضت عيناها وهي تتنهد فمدت يدها أكثر تكتشف ذلك الكس بينما

وجدت بعض البلل بكس سميرة

داومت الصديقتان على ذلك الفعل وقد قالت سميرة لفاطمة فى أحد المرات انها

تفعل ذلك ايضا مع إبنه عمتها وجلست تروي لها عن كس إبنه عمتها وكيف يغطيه

الشعر الكثيف فردت فاطمة بأن كس أختها حسنية ايضا ملئ بذلك الشعر وأنها

عندما تكبر سينمو الشعر فوق كسها، بدأت فاطمة تألف لتلك المتعة التي تشعر

بها من جراء العبث بكسها وتطلبها من سميرة حتي تم إكتشاف أمرهما فى أحد

المرات من إحدي البنات وسرت حكايتهما كالنار فى الهشيم فكان عقابها شديدا من

أبيها وأمها فقد ضربها أبوها حتي أدمي جسدها بينما كان يسبها بقوله يا لبوة

... يا بنت المتناكة ... مش كفاية الشرموطة أختك ... حتفضحينا إنتي كمان،

كانت فاطمة فى تلك المرة تفهم معني الكلمات فقد تعلمت ما هي اللبوة وما هي

المتناكة

منعت فاطمة من الذهاب ثانية للمدرسة وقد إفتقدت سميرة وكسها الذي إعتادت

عليه بينما بدأت أمها تستخدمها فى أعمال المنزل أو لقضاء بعض المشاوير، وفى

أحد الأيام أرسلتها أمها لتحضر نقودا من أختها حسنية بالحقل الذي تعمل به

فقد كان مفترضا ان تأخذ أجرتها هذا الصباح وقد خشت الأم على النقود من

الضياع، ذهبت فاطمة للبحث عن حسنية ودخلت بداخل غيط الذرة حيث تعمل حسنية،

بدأت فاطمة فى البحث عن حسنية وقد كانت كثافة النباتات تحجب الرؤية فبدأت

فاطمة تتسلل من بين نبات الذرة العالي بحثا عن أختها، وصلت إلي أسماع فاطمة

بعد الأصوات فتوجهت تجاه الصوت بينما بدأت بعض الكلمات تصل لمسامعها

وتعرفت على صوت أختها حسنية وهي تقول لأ ... لأ ... لأ يا حمدان مش كدة حد

يشوفنا بعدين، فيرد صوت حمدان قائلا تعالي يا بنت ... أنا بحبك .. تعالي، لم

تكن فاطمة تري من النباتات العملاقة فبدأت تتسلل رويدا حتى وصلت لمصدر

الصوت وإختبأت بين النباتات تري ما يحدث، وجدت حمدان وهو إبن صاحب الحقل متزوج

ولديه أربعة أطفال ممسكا بأختها يجذبها تجاه جسده بينما تحاول هي الإبتعاد

وتقول فى دلا لأ ... لأ يا حمدان، فيرد حمدان قائلا ايه يا بنت هي دي أول

مرة ... تعالي بس، وجذب حمدان حسنية ليلتصق جسده بجسدها بينما يقبل

رقبتها، بدأت أصوات حسنية تخفت شيئا فشيئا بينما تتلفت حولها لتري إن كان أحدا

يراها بينما كانت يدا حمدان تتحسس ظهرها وهو يقبل رقبتها

نورا 3

أمسك حمدان بيد حسنيه يضعها بين أفخاذه من فوق الجلباب فقالت لأ ياحمدان

بينما لم تسحب يدها وتركتها بذلك الموضع بين فخذي حمدان وتحول حمدان من

رقبتها ليقبل فمها فتخمد أصوات حسنية تماما، جلست فاطمة وسط عيدان الذري تري

ما سيحدث بين أختها وحمدان فرأت أن يد أختها بدأت تتحرك بين فخذي حمدان

ويرتفع جلبابه رويدا وكأن شيئا ما بجسده يرفع الجلباب، كانت يدا حمدان تتحسس

جسد حسنيه وبدأ فى تحسس فخوذها وبدأ يرفع جلبابها ليدخل يده من تحت

الجلباب ليتحسس لحم فخذاها، ما أن لمست يد حمدان لحم حسنية حتى إنطلق من بين

شفتيها أنين وبدا جسدها يسترخي فأرقدها حمدان على الأرض بينما رفع ثوبها حتى

بطنها ثم جذب جلبابه رافعا إياه ليضعه فى فمه، وقتها رأت فاطمة شيئا ضخما

متصلبا خارجا من بين فخذي حمدان فتعجبت فاطمة عندما رأته فما يوجد لدي

ابيها وأخيها محمود متدلي وليس متصلبا كذلك الذي لدي حمدان، كان جسد حسنية

شديد البياض فكانت عينا حمدان تأكله بينما جثا بجوارها يتحسس فخذاها فيرتخيا

ويبتعدا عن بعضهما رويدا رويدا، رفع حمدان ثوب حسنية لأعلي حتى كشف ثدياها

فأطبق برأسه علي ثدياها يرتضعهما بينما حسنية صامتة تئن أنينا مكتوما حتى

لا يعلو صوتها وينكشف أمرها، أدخل حمدان كفه بين فخذا حسنية وإعتصر مكمن

عفافها فلم تطق حسنية وأطلقت صرخة سارع على أثرها حمدان بكتم أنفاسها بيده،

تعجبت فاطمة لم تتألم حسنية فهي لم تتألم عندما أمسكت صديقتها سميرة كسها

ولكنها شعرت بمتعة فتعجبت لصرخات أختها ولم تكن تدرك أن تلك هي المتعة

الحقيقية، بدأ حمدان يزيد من حركات يده على كس حسنية بينما بدأ جسدها يتلوي

كالثعبان وكان قضيبه ملامسا لبطنها فمدت يدها تفركه على لحم بطنها، بدل

حمدان وضعه وذهب تجاه قدميها ومد يديه ليسحب كلسونها بينما تقول حسنية بصوت

خفيض لأ ... حد يجي يا حمدان، كانت تقولها ولا تقاومه بل كانت تساعده برفع

وسطها لينزلق لباسها خارجا من ساقيها ويظهر كن بين شعر عانتها الكثيف ذلك

اللون الأحمر بين الشفرتين وزنبور منتصب ظاهر للعيان يبلغ حمدان بأن

الفتاه مستعدة تماما لقضاء حاجته، باعد حمدان فخذا حسنية ونظر بشغف لكسها وهو

يقول لها أأأه على كسك يا بنت ... كسك حامي زي النار، فترد حسنية بدلع

ودلال يلا يا حمدان خلص بدل ما حد يجي يفضحنا ... يلا خلص، إنكفأ حمدان بين

فخذا حسنية رافعا إحدي ساقيها لأعلي وبدأ فى إدخال قضيبه بداخل كسها، تعجبت

فاطمة مما تراه فكيف سيدخل ذلك الشئ الضخم بكس أختها ولكنها فوجئت بأن

أختها إبتلعت قضيب حمدان بكامله بداخلها وهى تتأوه مغمضة العينان بينما بدأت

تعتصر جسد حمدان بذراعيها، بدأ حمدان في تحريك قضيبه بداخل كس حسنية لتعرف

فاطمة أن هذا هو ما كان يحدث تحت الغطاء بين أبيها وأمها وتعلم بأن حمدان

ينيك أختها الأن فبدأت لأول مرة تشعر بشعور غريب بكسها حيث شعرت بأن بعض

أجزاء كسها تنتصب بداخل أمعائها، مدت فاطمة يدها تتفحص كسها لتجده مبلولا

بينما شعرت بذلك الشعور اللذيذ عندما تلمست كسها، أبقت فاطمة يدها على كسها

بينما ترقب حركة أختها تحت حمدان حيث بدأت حسنية فى تحريك وسطها وهى تقول

أيوة يا حمدان ... بحبك ... جامد يا حمدان جامد، بينما حمدان منشغل عنها

برضاعة حلمتها بينما مستمر فى حركة وسطه ليخرج ويدخل قضيبه بداخل جسدها، لم

يطل حمدان كثيرا حتى وجدته فاطمة يخرج قضيبه مسرعا ويبدأ فى التبول فوق

بطن أختها حسنية، أحست فاطمة بالقرف فلماذا يتبول الأن فوق جسد أختها ولكنها

وجدت أختها تلهث وهي تقول خلاص ... خلصت؟ فلم يرد عليها حمدان بل وقف

يتطلع حوله ليري إن كان يراهما أحد، مدت حسنية يدها لتضعها على بطنها بينما لا

تزال أنفاسها متقطعة ولامست يدها مني حمدان فبدأت تعبث بأصابعها بذلك

المني بدون أن يراها حمدان، وتعجبت فاطمة لماذا لا تشعر حسنية بالقرف من بول

حمدان هل يمكن أن يكون بول الرجال طيبا، قال حمدان لحسنية يلا يا بنت ...

يلا قومي قبل ما يشوفنا حد، فردت حسنية أهه ده اللي باخده منك ... إنت مش

أخدت غرضك ... خلاص حسنية ما بقالهاش لازمة، فرد حمدان يلا يا بنت قومي

وبلاش دلع، فنهضت حسنية تبحث عن لباسها ثم تنفضه من الأتربة وتبدأ فى لبسه

وهي تسأل حمدان كلمت ابوك؟؟ فرد حمدان تاني يا بنت .. تاني ... أنا قلتلك

لما يموت حاتجوزك خلاص، فردت حسنية بتلقائية ربنا ياخده ويريحنا، بينما يشير

حمدان تجاه أحد اركان الحقل وهو يقول لها يلا ... يلا روحي خلصي شغلك،

فردت حسنية وهي تبتعد طيب ... طيب يا حمدان ... كلها يومين وتيجي تترجاني

تاني، وإبتعدت حسنية بينما سار حمدان فى الإتجاه المضاد وبقت فاطمة وحيدة

إنتظرت فاطمة قليلا حتي إطمأنت أنهم قد إبتعدوا لتعود مرة أخري لمنزلها

وتخبر أمها بأنها لم تعثر على حسنية فلكمتها الأم فى صدرها وهي قائلة طيب

يلا غوري خلصي الغسيل، ذهبت فاطمة لتجلس أمام طبق الغسيل بينما لا يزال

ماثلا أمام عينيها منظر أختها وهي ممددة على الأرض وحمدان فوقها بينما قضيبه

يشق جسدها نصفين، كانت أسئلة كثيرة تدور بعقلها الصغير وكانت فى أشد الحاجة

لصديقتها سميرة لتسألها عما رأته بالتفصيل وكذلك لتسألها عن ذلك البلل

وتلك الإنتصابات التي حدثت بكسها

عندما عادت حسنية للمنزل وقفت تعد الطعام بينما كانت فاطمة بجوارها

تساعدها فقالت لها فاطمة أنا النهاردة شفتك انتى وحمدان، مدت حسنية يدها مسرعة

تجذب فاطمة خارج المنزل لتقول لها فى همس شفتي ايه؟؟ فردت فاطمة فى برائه

شفته بينيكك، وضعت حسنية يدها مسرعة على فم فاطمة قائلة فاطمة حبيبتي ...

إنتي قلتي لحد؟؟ ... أوعي يكون حد عرف، فردت فاكمة لأ ما قلتش لحد، فقالت

حسنية أوعي تقولي لحد ... علشان خاطر اختك، فردت فاطمه هو كان بينيكك ليه؟

فقالت حسنية مسرعة إنتي عرفتي الكلام ده منين؟؟ ... حأقولك بعدين لما نكون

لوحدنا ... بس اوعي حد يعرف، سمعت الفتاتان صوت الأم تصرخ بتعملوا ايه

عندكم يا بنات الكلب ... سايبين الاكل وقاعدين تتكلموا ... يلا يا بنت منك

ليها، أسرعت الفتاتان ليعدا الطعام بينما كانت نظراتهما تقول الكثير من

الكلام

مرت السنوات وصارت فاطمة فى الثانية عشر من عمرها وقد علمت الكثير والكثير

عن الجنس بعدما بدأت أختها حسنية تحكي لها عن الجنس وعن حبها لحمدان وأنه

سيتزوجها ولكنها علمت بعد ذلك أن أختها ترغب فى الجنس قفد رأتها فى أحد

المرات بينما كان أبو حمدان يمارس معها الجنس أيضا فإضطرت حسنية للإعتراف

لفاطمة بأنها لا تصبر على جسدها فهي دائما فى حالة هيجان كامل وهي التي كانت

السبب فيما حدث لأخيها احمد فقد كانت هي البادئة بإمساك قضيبه أثناء

نومهما سويا حتي تطور الأمر وبدأ يضاجعها عندما علم أنها فتحت نفسها فى أحد

الأيام عندما كانت تعبث بكسها، كانت فاطمة تتسائل هل فتحت نفسها هي أيضا ام

لا فقد كانت سميرة صديقتها تعبث بكسها ثم إستمرت هي أيضا فى ذلك العبث

منفردة، وفي أحد الأيام صارحت أختها حسنية بما يدور بخلدها فلطمت حسنية خداها

وهي تقول يا لهوي أوعي يا بنت تكوني ناوية تطلعي زي

نورا 4

كانت علامات الأنوثة قد بدأت تظهر على فاطمة فبدأ الشعر ينمو فوق عانتها

بينما بدأت إستدارات جسدها تتضح ويبرز نهداها مزينين بحلمتين ورديتين،

بينما صار لها مؤخرة مستديرة تهتز أثناء سيرها فبدأت تلهب عقول كل من يراها

وكانوا يقولون أنها أجمل بنت فى القرية، بدأت فاطمة تسمع همسات بين أبيها

وأمها بأنهم يجب أن يزوجوها مبكرا لأن البنت جميلة وهم مش ناقصين فضايح،

كانت تلك الهمسات تسعدها فشعرت بكونها أنثي ولم تعد طفلة بعد، كانت صديقتها

الحالية هي أختها حسنية بعدما إبتعدت عن صديقتها سميرة وكانت قد بدأت تذهب

للحقل برفقة أختها حسنية للعمل بينما كانت على علم تام بعلاقات أختها

حسنية مع حمدان وأبيه فى نفس الوقت وقد كانت تقف لترقب الطريق لحمدان وحسنية

عندما يتقابلان بينما تقف تستمع لأهات أختها ولصوت لحم حمدان وهو يصفق

مشتركا مع لحم أفخاذ ومؤخرة حسنية بينما تدفع هي يدها بين فخذاها لتداعب كسها

فقد صار كسها كس امرأة يشتعل ويطالب بحقه، وفي أحد المرات وبعدما إنتهي

حمدان من حسنية سمعته فاطمة يقول ل حسنية والله البنت فاطمة أختك كبرت

وإتدورت، فردت حسنية مسرعة حمدان ... إبعد عنها كفاية أنا واللي جرالي ...

سيب البنت سليمة، فرد عليها حمدان إيه يا بنت ... أنا بأهزر، إستمعت فاطمة

لذلك الحوار بينما رسخت كلمات حمدان بعقلها بأن جسدها يعجبه

 

مرت الأيام وبدأت فاطمة تتعمد أن تبقي بالقرب من حمدان بينما تري عيناه

يفترسان جسدها الصغير، حتي أتي يوم وكانت فاطمة قد إبتعدت قليلا عن بقية

البنات ولتجد نفسها فجأة أمام حمدان، أسرع حمدان يجذبها من يدها مبتعدا وهو

يقول تعالي يا بنت ... عاوز أقولك حاجة، حاولت فاطمة سحب يدها قائلة إيه يا

حمدان عاوز إيه؟؟، ولكن يد حمدان القوية كانت اقوي من أن تفلت تلك الفريسة

من قبضته فسحبها مبتعدا بها داخل النباتات الكثيفة، كانت فاطمة تسرع الخطي

خلفه فقد كانت سعيدة بأن حمدان يرغب بها بينما تقول سيبني ... سيبني يا

حمدان، حتي وصلا لمكان بعيد عن الأعين كانت تعرفه فاطمة جيدا فقد كانت حسنية

تضاجع حمدان فى نفس المكان، ترك حمدان يد فاطمة وإستدار لينظر لها بينما

تقول له عاوز إيه ... أدينا بقينا لوحدنا ... قول علشان ما أغيبش على أختي

حسنية، فإبتسم لها حمدان وهو يقول لها ولا كبرتي وإحلويتي يا فاطمة ... ما

فيش بنت فى البلد كلها زي حلاوتك، أسعدت تلك الكلمات فاطمة لتبتسم فى خجل

وهي تقول يوووه بقي يا حمدان ... إيه الكلام اللي بتقوله ده، كانت فاطمة

تنظر للأرض بينما عيناها تتسللان لتريا هل ستسبب هي أيضا بروز جلباب حمدان

كما تسببه أختها حسنية، إقترب منها حمدان أكثر وأحاطها بذراعيه فقالت

مسرعة بتعمل إيه يا حمدان ... سيبني ... سيبني، بينما لم يتحدث حمدان وإنما

أطبق علي رقبتها يقبلها بينما يداه تجول فى أنحاء متفرقة من جسدها، شعرت

فاطمة بالخوف ولكن ما يفعله حمدان جعلها تشعر بشعور جديد عليها فبدأ صوتها

يخفت تدريجيا وبدأت تشعر بأن قدماها لا تقدران على تحمل ثقل جسدها، كانت

أنفاس حمدان حارة خلف أذنها ولأول مرة تشعر بالأنفاس الحارة بعدما صارت أنثي

فكانت انفاسه تجعل جسدها يلتهب بينما يده بدأت تتسلل لترفع جلبابها وتشعر

بالهواء يرتضم بلحم فخذاها أعقبه يد حمدان التي بدات تتحسس فخذاها صاعدة

لأعلي، شعرت فاطمة ببلل كسها كما لم تشعر به من قبل بينما تحولت الإنتصابات

التي كانت تشعر بها لإنقباضات عنيفة تجعلها تصدر أهات فإبتسمت بعد أول أهه

صدرت من شفتاها عندما تذكرت بأنها كانت تتعجب لصدور تلك الأهات والأن عرفت

سبب صدورها، شعرت فاطمة بأنها ستسقط فلم تعد تتحمل الوقوف فلم تجد سوي جسد

حمدان لتنشب أظافرها فيه بينما جسدها يترنح، أسندها حمدان علي ساعده ليهبط

بها تجاه الأرض ولم تشعر إلا وهي مستلقية أرضا كما كانت تري أختها بينما

حمدان يسارع فى رفع ثوبها ليبدأ لحمها فى الظهور، كانت فاطمة تشعر بخجل

شديد فى أن يري حمدان جسدها عاريا فحاولت النهوض ولكنها لم تستطع فقواها خارت

بمجرد لمس جسدها فحاولت أن تجذب ثوبها من يد حمدان لتستر جسدها ولكن أسرع

حمدان يدخل يده تحت ثوبها فشعرت بيده تصعد من فخذها لتتحسس بطنها بينما فى

الطريق إرتضمت بكسها لتجد جسدها قد إنتفض فابعدت يدها تاركه ثوبها بينما

تغلبت على خجلها بإغماض عيناها حتي لا تري ما يفعل حمدان بها، أحست فاطمة

بثوبها يرتفع حتي بلغ رقبتها بينما أحست بالهواء يجول على جسدها العاري

بينما سمعت حمدان يقول يا بنت الكلب ... إيه الحلاوة دي، ففتحت عيناها لتجد

جسدها عاريا ماعدا ذلك الكلسون الذي ترتديه بينما ثدياها عاريان وقد إنتصبت

حلمتهما بينما رأت حمدان يلتهم ذلك الجسد العاري بعيناه قبلما يطبق عليه

وضع حمدان إحدي يديه على ثديها فإرتعش جسدها بينا أعادت إغماض عيناها

لتشعر بحمدان يعتصر ثديها بكفه بينما أنفاسه الحارة تقترب من الثدي الأخر

الطليق، بدأ حمدان يلتهم حلمة ثدي فاطمة فوجدت أصواتها تعلو بدون إرادتها

ليسرع حمدان بكتم أنفاسها بشفتاه، مشاعر جديدة تماما تمر بفاطمة حينما وجدت

شفتها السفلي تدخل بفم حمدان بينما يرضعها هو بنهم شديد، كان حمدان يتحسس

جسدها حتى وصل بالقرب من موطن عفافها فكانت يده على عانتها، شعرت فاطمة

بإنتفاض جسدها بينما تحركت يداها بحركة تلقائية تمسك بحمدان وتقبض عليه ليزيح

حمدان طرف لباسها بينما أصابعه تتسلل تدريجيا لتتلمس أحد شفريها، عند هذه

النقطة وفقدت فاطمة الشعور تماما حتي سقطت يداها على الأرض مستسلمة

أستسلاما كاملا، نهض حمدان مسرعا تجاه قدميها ليبدأ بسحب لباسها ويبدأ شعر

عانتها الخفيف فى الظهور ليزيد إثارة حمدان فيسحب لباسها تماما من جسدها ويظهر

كسها البكر واضحا للعيان، مد حمدان يده يتحسس ذلك الكس البكر ذو الشعيرات

الناعمة فوجده ساخنا مبللا يطلب من يرويه ويرتوي منه، أعجبه لون شفراتها

الوردي فبدأ يفرك كسها بكف يده بينما يباعد فخذاها إستعدادا للقاء كسها،

كانت فاطمة ملقاه بعالم أخر فهي تشعر بما يفعل ولكنها لا تقوي حتي على النطق

فشعرت به يبعد فخذاها وشعرت بكسها العاري ومياهه الغزيرة بينما لم تستطع

حتي التفكير في ضم فخذاها فتركته يعبث كيفما يشاء فهي تشعر بمتعة لم يسبق

لها أن شعرت بمثلها من قبل، أحست بأنفاس حمدان وهو يقبل فخذاها وصاعدا تجاه

كسها بينما إصبعه يعبث بكسها ويقترب رويدا رويدا من تلك الفتحة التي تحوي

بكارتها وبدأ يدفع إصبعه حتي يفض بكارتها

إنتفض جسد فاطمة من صوت إرتضام قوي يصحبه صراخ قائلا بتعمل إيه يا إبن

الكلب ... يالهوتيييي ... يا إبن الكلب، فتحت عيناها مسرعة لتجد أختها حسنية

تضرب حمدان بينما يهب هو واقفا بسرعة محاولا كتم أنفاس حسنية قائلا بس ..

حتفضحينا يا بنت الوسخة ... بس، إنتفضت فاطمة تحاول ستر جسدها العاري

وتتحامل للوقوف بينما لا تزال تشعر بالدوار وتقف تبحث عن لباسها تحت الأقدام

قبلما يأتي أحد ويري لباسها ملقي بالارض، أفلح حمدان فى كتم أنفاس حسنية

التي هدأت تجنبا للفضيحة بينما وجدت فاطمة لباسها وبدأت ترتديه على عجل غير

مبالية بتلك القطع الطينية التي تسللت بين فلقتي مؤخرتها، بدأوا يسمعون

أصوات قادمة لتعرف سر تلك الجلبة فتسلل حمدان بعيدا بينما خرجت الأختان فى

الإتجاه المضاد وحسنية تلكم فاطمة بكتفها قائلة مستعجلة أوي ياختي ...

حتضيعي نفسك ... دول كلاب، بينما لمحتهم عيون بعض الفتيات وهم خارجات من بين

عيدان الذرة العالية بينما حسنية تدفع فاطمة أمامها ليدور بينهم كلام قائلا

البنت الصغيرة طالعة هي كمان لبوة ... حتطلع لمين غير لأختها الكبيرة

نورا 5

لم يمر إسبوع إلا ووصلت تلك الأخبار لوالد فاطمة فأوسعها ضربا بينما هو

غير متأكد مما فعلت ولكن من منطلق أنه لا دخان بدون نار قام بواجبة فى ضرب

فاطمة لتأديبها حتي إنطلق الدم من جسدها من أثر الضرب، كان الأب يبتلع ريقه

عندما تتلوي فاطمة أمامه لتجنب ضربات العصا بينما يشع ذلك البياض من أسفل

جلبابها عندما يظهر ذلك اللحم بين فخذيها، أيقن الأب أن تلك الفتاه لا بد

أن تتزوج بأسرع ما يمكن أو أن تترك البلدة لتعيش خارجها لألا تصيبهم

الفضايح، فى تلك الليلة تحدث الأب مع الأم بما يدور بخلده وأخيرا قرر أن يذهب

صباح الغد لأبو مسعود ليبعد الفتاه عن قريتهم الصغيرة قبلما تطولها الألسنة

كان أبو مسعود رجلا فوق الخمسين تخصص في تسفير الفتيات للقاهرة للعمل

كخادمات بالمنازل، وبعدما راجت تجارته تلك خصص حجرة بمنزله وأثثها كمكتب

لإدارة عمله وهناك توجه أبو فاطمة فى الصباح الباكر ليعرض إبنته على أبو مسعود

لكي يجد لها منزل تخدم به فى القاهرة ويبعدها عن القرية فقال أبو مسعود

أيه ... بنتك فاطمة ... خسارتها يا راجل ... البنت زي لهطة القشطة ... حرام

تتبهدل فى الخدمة، فرد الأب قائلا لأ يا أبو مسعود ... إحنا محتاجين

والإيد البطاله نجسة ... وإنت عارف إن رزقنا قليل، هز أبو مسعود رأسه وهو يقول

خلاص إديني إسبوع وأنا أشوفلها بيت ناس طيبين

بدأت فاطمة فى البكاء عندما علمت إنها ستسافر للعمل كخادمة بالمنازل بينما

كانت أختها حسنية تبكي أيضا فهي كاتمة أسرارها وصديقتها الوحيدة بتلك

الدنيا، ولكن مر الإسبوع سريعا ليعاود الأب مقابلة أبو مسعود فيقول له لقيتلها

شغلانه تمام ... في بيت واحد مهندس بترول متجوز وعنده بنت وولدين فى سنها

كدة ... ومراته ست طيبة تتحط على الجرح يطيب، فساله الأب قائلا أبو مسعود

... إحنا مش عاوزين فضايح ... متأكد إنهم ناس كويسين، فرد أبو مسعود مسرعا

عيب ... عيب يا راجل ... دي فاطمة دي بنتي .... المهندس بيسافر طول

الاسبوع ويرجع خميس وجمعة بس ومراته ست طيبه ... وحيدفعوا خمسين جنيه فى الشهر

... قلت إيه؟ فرد الأب مسرعا عندما سمع بالنقود على بركة الله ... أروح

البيت أجيبهالك دلوقت، فقال له أبو مسعود لأ ... بكرة الساعة 6 الصبح أستناها

عند موقف العربيات حاروح أوديها، إنطلق الأب سعيدا بعدما سمع بالخمسين

جنيه التي ستأتيهم كشهرية حيث كان أبو مسعود يذهب للقاهرة أول كل شهر ليطمئن

على البنات ويجمع أجورهن ويعود ليوزع أجورهن على أهاليهم بعدما يأخذ نسبة

لنفسه بالطبعصباح اليوم التالي أخذ الأب فاطمة بينما كانت تبكر لفراق

إخوتها وذهب بها لموقف القرية ليجد أبو مسعود منتظره فيوصيه على فاطمة بينما

يهمس بأذن فاطمة قائلا ماتفضحيناش ... إحنا ناس غلابه ... خلي بالك، ثم

يتركها ويغادر مسرعا بينما يسحبها أبو مسعود ليدخلها سيارة أجرة ويجلس

بجوارها لتنطلق السيارة فى طريقها للقاهرة

كانت فاطمة جميلة فكان كل من بالسيارة يسترق النظر لها ولجسدها بينما لم

يتحمل أبو مسعود طويلا حتي بدأ يلتصق بجسدها متعللا بإهتزاز السيارة على

الطريق بينما كانت فاطمة تعلم ما يفعل وتري قضيبه منتصبا بين فخذاه فتصنعت

النوم حتي لا يقول بأنها كانت تشعر وتركته ويعود ليصفها باللبوة كأختها،

وإستغل أبو مسعود نومها أفضل إستغلال فكان يحتضنها وكأنه يخشي عليها فهي

مسئولية فى رقبته بينما يده تلتف حولها لكي تطال بروز ثديها من تحت إبطها

ليعبث به بينما يضم فخذاه ليعتصر قضيبه بين فخذاه من شدة شهوته، لم يترك أبو

مسعود جزء بجسد فاطمة إلا وحاول الوصول إليه بينما ظهرت هي كمستسلمة لنوم

عميق طوال الطريق ولكن ما ضايقها هو بلل كسها فلا بد أنه قد بلل جلبابها

وسيظهر عندما تنزل من السيارة ولكنها لم تبالي عندما رأت بقعة قد بللت

جلباب أبو مسعود من الأمام فلم يتحمل الرجل ذلك الجسد البكر فقذف مائه علي

فخذاه من شدة شهوته

وصلت السيارة على مشارف القاهرة بينما كان أبو مسعود قد أنزل مائه فبدأ

يوقظ فاطمة قائلا فاطمة ... فاطمة ... قومي يابنت وصلنا، ففتحت فاطمة عيونها

ورفعت رأسها لتنطر حولها، كانت أول مرة لها تري المدينة بزحامها فإنبهرت

بما رأت فالسيدات جميلات بينما يظهر الكثير من أذرعتهن وسيقانهن، وتلك

السيارات الفارهه والمحلات الكبيرة، كلها أشياء بهرت تلك الصغيرة فشعرت

بالفرحة لأنها ستبقي بالقاهرة وإنها تركت البلد ولكنها تمنت أن تكون أختها حسنية

معها هنا، نزل أبو مسعود من السيارة ممسكا بيد فاطمة حتي لا تتوه منه

بالزحام بينما تمسك هي بيدها الأخري منديل كبير يوجد به بعض الملابس، جذبها

أبو مسعود من يدها ليصعد بها لباص ممتلئ بالبشر بينما ظل يدفعهم ليدخل جاذبا

خلفه فاطمة التي حشرت مثله بالباص ولكي يحميها فقد جعلها أمامه ليحمي

مؤخرتها من العابثين ينما يتيحها لنفسه، بالطبع كانت فاطمة أقصر منه فهي لم

تبلغ عامها الثالث عشر بعد فكان قضيبه المنتصب يحتك بمنتصف ظهرها بينما هو

يحتضنها بيديه ليحميها من السقوط ولكي يتحسس ثدياها فهي أخر فرصه أمامه

ليرتوي من جسد الصغيرة، مر الوقت عليهما سريعا فهو مشغول بدفع قضيبه بجسد

فاطمة وهى مشغولة بالنظر من النافذة لتري الدنيا الجديدة التي ستقبل عليها

وقد أعجبتها دنياها الجديدة

سحب أبو مسعود فاطمة لينزل من الباص وليسيرا متجهين نحو عمارة فاخرة بينما

يلقي عليها تعليماته قائلا ما تمديش إيدك على حاجة ... أي واحدة هناك

تقوليلها يا ستي والراجل تقوليله يا سيدي ... تكوني مؤدبه وعينك ما تترفعش من

الأرض وما لكيش دعوة بأي حاجة تشوفيهم بيقولوها أو يعملوها، وهكذا بدأ

يلقي بتعليماته وهي ترد دائما بكلمة حاضر ... حاضر

وصلوا أمام عمارة شاهقة بينما ذهلت فاطمة من لمعه الرخام والزجاج المغطي

للعمارة من الخارج، دخل أبو مسعود وخلفه فاطمه ليركبها المصعد ويصعد بها

للدور العار بينما خافت فاطمة من المصعد ليجدها أبو مسعود فرصة ليحتضنها

فيها ليطمئنها بينما يحاول إيصال قضيبه حتي فمها ولكنه لا يفلح سوي أن يدفعه

بلحم أحد أثدائها حتي وصل المصعد للدور العاشر، فخرج أبو مسعود جاذبا

فاطمة من خلفه ليقرع باب أحد الشقق ولتفتح الباب فتاه قد تكون أكبر من فاطمة

بسنة أو سنتان وهي تسأل مين؟ فيرد أبو مسعود قائلا الست هانم موجودة،

فتلتفت الفتاه خلفها صارخة ماما .. ماما ... فيه واحد عاوزك، فأتت الأم لتنظر

ثم تقول أهلا أهلا أبو مسعود ... فدخل أبو مسعود يحيها قائلا أهلا بيكي يا

ست هانم، ثم ينظر خلفه ليقول لفاطمة خشي يا فاطمة ... خشي سلمي على الست

هانم، فدخلت فاطمة تنظر بالأرض بينما ترحب بها سيدة المنزل قائله إسمك

فاطمة ... أهلا يا فاطمة، بينما يدفعها أبو مسعود من ظهرها قائلا خشي يا بنت

... بوسي أيد ستك، فإنحنت فاطمة ممسكة بيد سيدتها تقبلها، بينما تقول سيدة

المنزل لأبو مسعود جميلة فاطمة، فيرد أبو مسعود لأ وأدب وأخلاق ... دي بنت

ناس طيبين، دخلت السيدة داخلا لتحضر وبيدها نقود لتضعها بكف أبو مسعود
فيقبل يدها ويخرج تاركا فاطمة خلفه فى مجتمعها الجديد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق