السبت، 3 نوفمبر 2012

نورا ج6


نورا ج6

أغلق أبو مسعود الباب خلفه فوجهت السيدة كلامها لفاطمة قائله تعالي يا

فاطمة تعالي ودخلت بينما تخلع روبا من على جسدها لتجدها فاطمة شبه عارية بدون

ذلك الروب، كانت سيدة جميلة وكان شعرها الأشقر الناعم يصل لمنتصف ظهرها

بينما لحمها الأبيض يظهر بوضوح من تحت ذلك القميص الشفاف الذي ترتديه وهو

يهتز مع خطواتها، تبعتها فاطمة بينما تنظر بفضول لتلك الملابس الفاضحة فقالت

لها السيدة وهي تريها المنزل دي أوضه ستك شهيرة ... ودي أوضه سيدك علي

وسيدك فارس ... واللي هناك دي أوضتي أنا وسيدك شكري هو أغلب الوقت مش موجود

لكن بيجي خميس وجمعة ... وده المطبخ وهناك الحمام، ثم إلتفتت لها السيدة

تنظر لها وتقول خسارتك يا بنت فى الخدمة، ثم مدت يدها تتفحص شعرها وهي

تقول يلا أدخلي فورا على الحمام .... تستحمي وتشيلي التراب اللي عليكي ده،

ثم صرخت شهيرة ... شهيرة ... شوفي حاجة قديمة من عندك وإديها لفاطمة

تلبسها، فخرجت شهيرة لتأخذ فاطمة من يدها وتدخل بها غرفتها، كانت شهيرة فتاه

رقيقة فنشأت بينها وبين فاطمة صداقة سريعا وقد قالت لها ما تقوليليش يا ستي

قوليلي شهيرة بس ... لكن قدام ماما قولي يا ستي لحسن لو عرفت حتضربك، أخذت

فاطمة الملابس ودخلت الحمام وأغلقت الباب ثم وقفت عاجزة عن التصرف فهي لم

تري بانيو من قبل ولا تعرف التعامل مع الدش فخرجت ثانية لتراها الأم وتقول

لها إيه ... ما إستحمتيش ليه؟ فقالت فاطمة مش عارفة فندهت الأم على شهيرة

لتريها كيف تستعمل الحمام وتركتهم ودخلت غرفتها لتأخذها شهير تريها كيف

تستعمل الدوش بينما بدأت ترشها ببعض الماء فضحكت فاطمة وشهيرة قليلا ثم

تركتها شهيرة لتستحم

خرجت فاطمة من الحمام وقد تبدل شكلها تماما بعدما إستحمت ولبست تلك الثياب

التي أخذتها من شهيرة وما أن رأتها شهيرة حتي أطلقت صفارة إعجاب وهى تقول

إيه ده كله ... دا إنتي ولا بنات السينما، ثم إرتفع صوتها تنادي الأم لتري

فاطمة فأتت تتأفف ثم فغرت فاها عندما رأتها فقالت ايه يا بنت ده ... كنتي

مخبية ده كله فين .... لأ إسم فاطمة مش لايق عليكي خالص ... إنتي من

النهاردة إسمك نورا، وبتلك الكلمات كانت أخر مرة تستمع فاطمة لإسمها القديم

وتصير نورا منذ ذلك اليوم

مر يومان على وجود نورا بالمنزل فتعرفت على أهله ما عدا الأب فهو لم يعد

بعد من سفره، الأم وكان إسمها ليلي وهي تقضي نهارها ما بين أحاديث التليفون

والمرأه، أما شهيره فكانت فتاه مرحة تقضي نهارها على الكومبيوتر تستخدم

الإنترنت فقد اكن يوجد جهاز بغرفتها غير ذلك الجهاز الموجود بغرفة الأولاد،

كانت شهيرة فى الرابعة عشر من عمرها وكانت قد إنتهت من الصف الثالث

الإعدادي وتتأهل لدخول الثانوي ولم تكن تقوم من أمام الكومبيوتر إلا إذا قضتها

الضرورة وكانت تقضي ليلها بوقت متأخر تتحدث على الهاتف بدون أن يشعر بها

أحد، أما علي فهو أصغر من شهيرة وكان بعمر نورا فهو على مشارف الثالثة عشر

من عمره ويقضي يومه مع أخيه الأصغر فارس خارجا بالنادي صباحا ليعودا ظهرا

للغذاء ثم يجلس أمام الإنترنت بينما يجلس فارس ليشاهد أفلام فيديو على

التليفزيون فقد كان لا يزال فى العاشرة من العمر ومتأثرا بأفلام الكاراتيه

التي يقضي أغلب وقته مساء أمامها

فى ذلك اليوم دخلت ليلي الحمام بينما كانت نورا تعد الطعام بالمطبخ فسمعت

صوت ليلي يناديها فتوجهت واقفة على باب الحمام لتجد ليلي تقول لها تعالي

... افتحي الباب وتعالي، مدت نورا يده تفتح الباب بينما لا تعلم ماذا تفعل

وكيف تنظر لسيدتها بالحمام، نظرت للأرض ودخلت ثم أغلقت الباب خلفها سمعت

صوت ليلي يقول تعالي يا بنت، فنظرت أمامها لتجد خيال جسد سيدتها من خلف

ستارة الحمام وكأنه مانيكان فقد كانت ليلي لا تفعل شيئا سوي الاعتناء بجسدها،

تقدمن نورا قليلا ثم وقفت فأبعدت ليلي جزء من الستارة ليظهر وجهها وكتفيها

بينما تقول إنتي مكسوفة ... تعالي تعالي، ثم استدارت لتعطي ظهرها تجاه

نورا بينما تبعد الستارة تماما فظهر جسدها لنورا عاريا، كان جسد ليلي جميلا

فهو أملس تماما ذو بشرة مخملية ناعمة بينما كان خاليا من أي شعرة بأي مكان

فكانت كقطعة لحم معدة لفم الجائع، تقدمت نورا لتقف خلفها بينما تعطيها

ليلي قطعة من الإسفنج الملي بالشامبو وهي تقول لها إدعكيلي ظهري، أخذت نورا

قطعة الإسفنج من يد ليلي وبدأت تدلك ظهرها بقطعة الإسفنج بينما تشعر بنعومة

جسدها مع الشامبو فيعطي ملمسا مثيرا للأصابع، كانت نورا تدلك ظهر ليلي

بقوة وسرعة فقالت لها ليلي أيه ده يا بنت ... بشويش شوية ... على مهلك، فبدأت

نورا تمهل من حركة يدها على ظهر ليلي بينما قد خففت ضغط يدها فبدت وكأنها

تتلمس لحم ظهرها برقة ونعومة، شعرت نورا بالإثارة فقد تذكرت صديقتها سميرة

وما كانا يفعلانه سويا بينما لم تجرؤ علي النزول أكثر من وسط ظهر سيدتها

فبادرتها ليلي بالقول إنزلي لتحت شوية، فبدأت نورا تدلك ظهر سيدتها لأسفل

ولكنها كانت حريصة على أن تبتعد عن مؤخرتها بينما بدأت تشعر بإنتصاب مهبلها

وشفراها من ملمس ذلك اللحم الناعم، قالت ليلي لنورا سيبي الإسفنج ودلكي

ظهري بإيدك، فوضعت نورا الإسفنج جانبا وبدأ كفاها يتلمسان ظهر سيدتها وتناهي

لأسماعها تنهدات صادرة من أنفاس سيدتها، كانت ليلي تنظر لنورا على إنها

طفلة ولم تكن تعلم أنها تعلم كل شئ عن الجنس تقريبا فظنت إن الفتاه لن تفهم

معني تلك التنهدات بينما فهمت نورا فورا بأن سيدتها فى حالة إستثارة، كانت

نورا تشعر بالخوف فقد تطردها سيدتها إذا أحست بأنها تشعر بشعور جنسي ولذلك

كانت يداها ترتعشان بينما تحاول تجنب الوصول قرب مؤخرتها أو بالقرب من

إبطيها حتي قالت لها ليلي إنزلي لتحت شوية، إقتربت يدا نورا من مؤخرة سيدتها

ليبدأ لحم المؤخرة يهتز مع حركة يد نورا على جسد ليلي بينما بدأت أصابعها

تغوص في لحم لين بينما كانت تنهدات ليلي أكثر وضوحا، مدت ليلي يدها خلفها

وأمسكت يد نورا لتضعها تماما على مؤخرتها وهي تقول إنتي مكسوفة ولا إيه؟

وجدت نورا يدها علي إحدي فلقتي سيدتها فبدأت تتحسسها بينما أنزلت يدها

الأخري لتتحسس الفلقة الثانية بينما ليلي قد سندت يداها على الحائط المقابل

لها مبرزة مؤخرتها المغطاه بالشامبو المتساقط من ظهرها، كانت بدأت تتنهد

بشدة فسألتها نورا مالك يا ستي ... تعبانة؟ فردت عليها ليلي قائلة مالكيش

دعوة إنتي ... كملي اللي بتعمليه بس دوسي أجمد شوية، بدأت يدا نورا تغوص فى

لحم مؤخرة سيدتها بينما بدأت تشعر ببلل كسها يسيل خارجا ولكنها كانت غير

قادرة على فعل شئ سوي تنفيذ أوامر سيدتها، مدت ليلي يدها تجاه كسها بينما

نورا لا تراها من الخلف لكنها تري يدها ممتدة لأسفل بينما جسدها بدأ يهتز

وهي تقول لنورا أجمد يا نورا ... أكتر ... دوسي أكتر، فوجدت نورا نفسها تقبض

علي مؤخرة سيدتها بكفاها وكلما زادت يدها قسوة تطالبها سيدتها بالمزيد من

الضغط حتي شعرت نورا بأنها تعتصر الفلقتين ليفرا هاربين من الشامبو فتعود

ثانية لتمسك بهما بشدة، بدأت ليلي ترتجف بشدة وصوتها يعلو قليلا ولكنها

كانت حريصة ألا يخرج خارج نطاق الحمام حتي ضمت فخذاها سويا على يدها الممسكة

بكسها لتقول خلاص خلاص خلاص ... إمشي ... إطلعي برة، فأسرعت نورا خارج

الحمام تلهث من هياجها تاركة سيدتها تعتصر فخذاها سويا وتتحسس ماء نشوتها

الساقط بين فخذيها، بينما أغلقت نورا الباب مسرعة للمطبخ لتقف وحيدة وتدخل

يدها بين فخذاها تحاول تهدئة تلك الإنقباضات الشديدة التي تشعر بها..

نورا 7

كانت نورا تتحسس شفرتاها بينما بلل كسها ينساب علي يدها ليبلل أصابعها،

أغمضت عيناها ودار بمخيلتها ليونة جسد سيدتها ليلي كما تذكرت أنفاس حمدان

الملتهبة التي كانت تسري على أفخاذها حين أرقدها أرضا، شعرت بزنبورها قافزا

بين أصابعها طالبا المداعبة لتلتقطه وتفركه بين إصبعين لزجين من ماء كسها،

تناهت إلي أسماعها صوت شيرين تنادي عليها قائلة نورا ... نورا ... إعمليلي

كباية عصير، تجاهلت نورا النداء فقد كانت حالتها لا تسمح برفع يدها من

كسها فقد علت أنفاسها وعيناها مغمضتان بينما تستند بظهرها للحائط تحاول تهدئة

جسدها الصغير، أعادت شهيرة ندائها لتيقظ نورا من أحلامها فإكفهر وجهها

بينما تسحب يدها من بين فخذاها وهي تضغط بشدة على كسها وكـأنها تودعه وتعتذر

عن تركها له،أسرعت نورا لتأخذ كوبا نظيفا وكانت شهيرة قد علمتها كيف تضع

ملعقتين من العصير ثم تصب الماء البارد ليصير عصيرا طازجا ففعلت ذلك على

عجل أملا فى العودة سريعا لتنفرد بكسها ثانية، توجهت لشهيرة لتعطيها كوب

العصير وكانت شهيرة تجلس أمام الكومبيوتر تتصفح الإنترنت بينما صورة كبيرة

لقضيب مولج بداخل إمرأه تملأ الشاشة، أغلقت شهيرة نافذة الإنترنت مسرعة

عندما شعرت بأقدام نورا قادمة بينما إنطلقت نافذة بوب أب مسرعة بمجرد إغلاق

النافذة الكبيرة فلم تهتم بها شهيرة قفد كانت محتوياتها لم تظهر بعد، دخلت

نورا على شهيرة التي كانت ترتدي شورتا قصيرا يظهر أغلب أفخاذها البكر بينما

ترتدي فوقه تي شيرت قصير أيضا يظهر أجزاء من ظهرها وبطنها كما يظهر تحت

إبطها وأطراف ثديها البكر من الجانب، أعطت نورا لشهيره كوب العصير بينما

كانت الصورة التي علي نافذة البوب أب قد بدأت فى الظهور لتحتوي على إعلانا

لمقوي جنسي يحمل صورة لشاب وفتاه عرايا بينما قضيب الشاب متضخم وتنظر إليه

الفتاه العارية نظرة سعادة ودهشه، كانت الصورة واضحة عندما كانت نورا بجوار

شهيرة بينما شهيرة تنظر لنورا تأخذ من يدها الكوب فإنطلقت صرخة من فم نورا

قائله إيه ده؟؟؟ فنظرت شهيرة مسرعة فرأت الإعلان لتغلقه مسرعة وهي تقول في

خجل بعدما إكتشفت نورا سرها دي إعلانات... بتظهر كده فجأة، إبتلعت نورا

ريقها فلم تكن تنقصها الإثارة بينما بدأت تتجه للخروج لتعود مسرعة لكسها

الذي كان لا يزال صارخا طالبا يدها، قبل خروجها كانت شيرين قد رفعت كوب

العصير لترشف منه رشفه فوصل لأنفاسها رائحه تعرفها جيدا، إنها رائحة ماء الكس

عندما تأتيه الشهوة فقد نست نورا عندما كانت تسرع لعمل العصير أن تغسل

يداها فتلوث الكوب بالسائل الموجود بأصابعها، كانت نورا قد وصلت لباب الغرفة

عندما قالت لها شهيرة نورا ... تعالي، فإستدارت نورا وهي تقول إي خدمة تاني

يا ستي، فردت شهيرة وهي تقول لها قلتلك لما نكون لوحدنا تقوليلي شهيرة بس

... تعالي، فإقتربت نورا عائده لشهيرة التي مدت يدها بكوب العصير لنورا

قائله شمي، فتعجبت نورا وقالت بينما تمد يدها بتردد للكوب أشم إيه؟ فقالت

شهيرة شمي الكباية، أخذت نورا الكوب من يد شهيرة ورفعته تجاه أنفها ليصل

لأنفها رائحة ماءها النفاذ واضحا وجليا، أطرقت نورا في خجل شديد فهي لا تدري

ماذا تقول لكن ضحكة من شهيرة جعلتها ترفع وجهها لتقول لها شهير بصوت خفيض

ماما فين؟؟ فردت نورا الست هانم فى الحمام، فمدت شهيرة يدها لتمسك الكوب

وتنظر في عيني نورا بينما بدأت تبلل لسانها من العصير وتلعق به تلك الأماكن

الملوثه من ماء نورا على الكوب، أمسكت نورا يد شهيرة مسرعة وهي تقول هاتي

أعملك غيره، فردت شهيره وهي تتمسك بالكوب قائلة أسكتي إنتي ما تفهميش

حاجة، وقفت نورا ذاهلة بينما شهيرة تلعق أثار مائها من علي زجاج الكوب فبدأت

تتسارع أنفاس نورا فهي لم تكن فى حاجة لإثارة فقد كانت مستثارة ولكن منظر

لحم شهيرة مع حركاتها الجنسية زادت إثارتها فظهر ذلك على أنفاسها، قالت

شهيرة أوريكي حاجة بس ده سر بيننا ... روحي شوفي ماما الأول خرجت من الحمام

ولا لأ، فنظرت نورا مسرعة لتعود قائلة الست هانم لسة فى الحمام فردت شهيرة

بينما تضغط بضع ضغطات على الكومبيوتر هي كدة لما بتدخل الجمام تقعدلها

تلات أو أربع ساعات، كانت شهيرة قد ضغطت على أحد ملفات الباوربوينت الذي يعرض

محموعة صور بالتتالي، فإمتلأت شاشة الكومبيوتر بمنظر لفتاتان يسيران سويا

فى أحد الشوارع بينما بدأت نورا تنظر للشاشه فهي لم تري مثل تلك المناظر

من قبل، بدأت الصور تتوالي فدخلت الفتاتان منزل ليبدءا بتخفيف ملابسهما

بالتدريج ثم إقتربا سويا لتأتي إحدي الصور لهما وهما يقبلان بعضهما البعض

عندها قالت نورا بدهشه يالهوي .. يالهوي يا ستي ... إيه ده؟ فإبتسمت شهيرة

ومدت يدها تجذب نورا من فستانها وهي تقول بدلع قلتلك ما تقوليش يا ستي تاني،

كانت شهيرة جالسه على كرسي أمام الكومبيوتر بينما جذبت نورا لتقف بجوارها

ومدت يدها لتحتضنها من الخلف فكانت رأس شهيرة موازية لبطن نورا فأسندت

راسها على بطن نورا بينما بدأت تتابع الصور فبدأت الفتاتان بخلع ملابسهما

ليبدوا اثداء احدهما بينما الأخري بدأت تغتصره وتلعق حلمته، إستمعت شهيرة

لأنفاس نورا المتسارعة فبدأت يدها تتحرك على ظهر نورا لتتحسس جيدها برقة ولم

تلبث أن بدأت تتسلل لتصل لبداية مؤخرتها، كانت نورا قد إشتعلت تماما

فالمنظر الأن أمامها للفتاتان بينما قد تجردتا تماما من ملابسهما ويعبثان كل

منهم بكي الأخري فوجدت يدها بحركة تلقائية تتوجه لكسها لتضغط عليه وما أن

لمحتها شهيرة حتي أبعدت يدها ووضعت هي يدها على كسها فأنت نورا عندما شعرت

بكف شهيرة على كسها فلم تضيع شهيرة الفرصة فأدخلت يدها من تحت فستان نورا

تتحسس فخذاها فى الطريق للوصول لرغبتها المنشودة، شهقت نورا من حركة يد

شهيرة بينما بدأت تتمتم لأ ... لأ ... بلاش يا ستي، كانت تقول كلماتها بينما

تباعد فخذاها وتقبض بطنها ليبرز كسها أماما ليلتقي مع يد شهيرة المسرعه

تجاهه، أدخلت شهيرة كفها من أسفل كيلوت نورا من ناحية الفخذ فتلاقت أصابعها

مع شعر عانة نورا لتمسك به شهيرة وتدلك عانة نورا بشدة فلم تلبث الأخيرة

أن مدت يدها تحتضن رأس شهيرة على بطنها بشدة بينما تتحسس بشرة وجهها

الناعمة، أنزلت شهيرة أصابعها برقة من عانة نورا لتدفع إصبعين يتحسسا شفرتي نورا

بينما يحصران زنبورها المتقد بينهما أطلقت نورا صرخة عندها وفتحت عينها

لتري أمامها على شاشة الكومبيوتر منظرا لإحدي الفتاتين تفتح كس الأخري بيدها

بينما تلعقه بلسانها، لم تكن نورا تعلم أنه يمكن لأحل لعق الكس فهي لم

تسمع أو لم تري ذلك من قبل سواء من حمدان أو من أختها حسنية، نظرت بدهشه للك

المنظر بينما كنت تشعر بسوائلها غزيرة وشعرت بشهيرة ترفع فستانها لتضع

رأسها على لحم بطنها العاري فلم تتحمل الفتاه أكثر من ذلك فمدت يدها لتضغط

بشدة علي يد شهيرة الموجودة بين فخذاها وقبضت عضلات فخذاها بشدة فقد أتتها

أول نشوة بحياتها ولك تكن قد شعرت بها من قبل

إرتخي جسد نورا بعد النشوة فلم تتحمل الوقوف وخرت جالسه على الأرض أمام

شهيرة التي ضحكت عندما رأتها على ذلك الوضع، أسندت نورا رأسها على فخذ شهيرة

العاري بينما بدأت يداها تتحسسان لم ذلك الفخذ اللين وهي تطبع بعض القبل

علي سطحه، كانت شهيرة قد وصلت لقمة هياجها وتحتاج لمن يعبث بكسها فمدت يدها

تبعد رجل الشورت الذي ترتديه وتمسك بيد نورا وتعطيها أول الطريق لتدخل

متوجهه لكسها، وجدت نورا المنطقة ساخنة جدا بينما تراجعت هيرة بظهرها لتفسح

مجالا أكبر لنورا فى الوصول لمنطقة رغبتها، وفي تلك اللحظة سمعت الفتاتان

صوت باب الحمام يفتح بينما صوت ليلي ينادي نورا ... نورا، أسرعت نورا بسحب

يدها وكذلك شهيرة أسرعت بإغلاق المناظر المتتالية على شاشة الكومبيوتر

بينما تعتدل فى جلستها، أسرعت نورا بمحاولة النهوض وهي تقول أيوة يا ستي،

ولمنها تعثرت مرتين قبلما تستطيع النهوض فقد كان جسدها مرتخيا، وأسرعت الخطي

فى الخروج بينما شهيرة تشعر بألام أسفل بطنها تناشدها بإفراغ ذلك الهياج

من كسها فقالت لنورا وهي خارجة بسرعة يا نورا ... مستنياكي إرجعي بسرعة

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق