السبت، 3 نوفمبر 2012

نورا ج 8


نورا  ج 8

خرجت نورا لسيدتها فوجدتها واقفة ترتدي روب الحمام بينما تنظر إليها

فتجدها مرهقة ويظهر على وجهها أثار الإجهاد فقالت لها ليلي إيه مالك يا بنت ...

وشك مخطوف كدة ليه؟ فردت نورا متعلثمة أبدا يا ستي ... ما فيش حاجة،

فإستدارت ليلي متوجهه لغرفتها وهي تقول لنورا تعالي ورايا

دخلت ليلي حجرتها لتتوجه مباشرة تجاه سريرها ترقد عليه وهي تقول لنورا

إقفلي الباب وراكي، أغلقت نورا الباب بينما أفسحت ليلي مساحة من السرير عند

قدميها لتقول لنورا تعالي أقعدي هنا، نفذت نورا أمر سيدتها وجلست عند

قدماها فجلست ليلي بينما بيدها مبرد رفيع وطللبت من نورا أن تنظر لها كيف تنزع

الجلد الغير مرغوب به من قدمها ومن حول أظافر أصابع قدمها ثم قالت ها ...

تعرفي تعملي كدة، فردت نورا أيوة يا ستي، وأمسكت نورا المبرد بينما إستلقت

ليلي على السير لتضع باطن قدمها على فخذ نورا التي بدأت تفعل كما علمتها

سيدتها، كانت ليلي تضع باطن قدمها على فخذ نورا بينما تثني ركبتها بينما

ترتدي روب الحمام وهي عارية تماما من تحته، كان ساقيها يلمعان من ليونة

ونعومة بشرتها بينما بدأ نظر نورا يتسلل لتنظر لفخذي سيدتها وإختلست نظرة

لتصعد بها لأعلي فخذي سيدتها فرأت كسها واضحا جليا متضخما بما لا يتناسب مع

جسد ليلي، فقد كان كسها كبير الحجم بينما واضح المعالم حيث أنه خالي تماما

من أي شعرة يمكن أن تعكر صفاء بشرة عانتها أو شفراتها فكان شفريها الكبيران

بيضاوان من أثر نزع الشعر بينما يميل لون أطرافهما للون الوردي ويتدلي من

بينهما شفران أخران رقيقان يميل لونهما للون البني ويلتقيان سويا من أعلي

فى نقطة إلتقاء يبرز منها زنبور لم تري نورا في مثل حجمه، كانت ليلي سيدة

شغوفة بالجنس بينما زوجها مبتعد عنها بسفره في شركة البترول التي يعمل

بها، وقد تبادلت الجنس مع عدة رجال قبلما يبدأ أطفالها فى الإدراك، أما الأن

وعندما كبر الأطفال فقد إمتنعت عن ممارسة الجنس مع أحد سوي زوجها بينما

إستعاضت عن ذلك ببعض المكالمات التلفونية الملتهبة مع من لا تعرفهم، فكانت

تدخل غرفتها وتطلب أي رقم عشوائي لتبدأ بعدها فى إستدراج الطرف الأخر واصفه

له مدي شهوتها وحلاوة جسدها حتي تثيره، ومتي بدأ فى الإستثاره تتركه هو

ليتحدث عن مقدرته وأفعاله بجسدها لتغمض عينيها وتحول الخيال لواقع تتحسسه

بينما تتحسس جسدها حتي تأتي نشوتها، وإستمر بها هذا الحال طوال السنوات

الماضية ليأتي زوجها يومان بالإسبوع يطفي ما يستطيع من لهيبها، بينما كانت

ليلي قد إكتشفت اليوم أن كفا نورا الصغيرتان أشد إثارة لها من المكالمات

التليفونية فقد أعجبتها الفتاه منذ رأتها فى أول يوم وأدركت مدي جمالها وصغر

سنها الذي يجعلها عجينة لينة تشكلها كيفما يبدو لهالمحت ليلي عينا نورا وهي

تتلصص على موطن عفافها فبدأت تهتز بساقها بينما أمسكت بأحد المجلات تقرأ

بها لتعطي نورا الفرصة لتري كسها بدون خوف، كانت ليلي تهز ساقها بإثارة

فتارة يلتصق الفخذان ليخفيان كنزهما عن الأنظار وتارة ينفرجان فينفرج معهما

الشفرتان ويظهر ذلك اللون الأحمر الموجود بباطن الكس وكأنه يؤشر عن مكان

الولوج بداخله، كان باطن قدم ليلي ناعما كقطعة من الحرير بينما لمسات نورا

عليه وفخذها اللين الذي يحتضن القدم كالوسادة التي تحتضن رأس النائم قد

أثارا ليلي فبدأت تشعر بلل كسها بينما بدأت نورا تري الشفرتان يلمعان من أثر

بللهم، كان لإهتزاز ساق ليلي الأثر في حركة قدمها فبدأت تنزلق علي فخذ

نورا تدريجيا حتي وصلت لأخر فخذها بينما الإصبع الكبير قد إرتضم بعانتها

بالقرب من زنبورها، كانت ليلي تتمهل فى عملها حتي تري ذلك الكس الضخم لأطول

فترة ممكنة فقد كان لما فعلته شهيرة بها وتلك الصور التي رأتها الأثر في

تحريك شهوتها تجاه النساء بينما لم يغب عن مخيلتها ذلك المشهد للفتاه التي

كانت تلعق كس صديقتها وكانت تتمني أن يفعل أحدا ذلك بكسهافي نفس الوقت كانت

شهيرة جالسة بغرفتها تنتظر قدوم نورا فقد كانت فى أشد حالات هياجها، بينما

قد فتحت بعض الصور الجنسية تشاهدها ريثما تأتي إليها نورا، كانت شهيرة في

سن المراهقة بينما يغيب عنها رقابة الأب والأم فقد كان أبوها مشغولا بعمله

بينما الأم منشغله طوال انهار بجسدها وبمكالماتها التليفونية فقد كان بيتا

مفككا بمعني الكلمة كل من أعضائه منشغل بحاله الخاص تاركا الأخرين يفعلون

ما بدا لهم، كانت شهيرة قد بدأت منذ سن الحادية عشر فى دخول عالم الإنترنت

وتلقفتها الأيادي لتعلمها الشهوة الجنسية وترشدها لطريق الشات وغرفه وما

يدور بها، فشعرت بأن العالم كله من حولها يتحدث عن الجنس وكأنه لا يوجد شئ

أخر يتطلب الإهتمام بينما ساعدها على ذلك الشعور سنها الذي كان على أعتاب

المراهقة فغابت عن العالم الواقعي بالإنغماس في ذلك العالم الخيالي، كانت

شهيرة من هواة الصور فكانت تدقق بالصور جيدا ثم تنظر لجسدها محاولة مقارنة

ما تراه بجسدها بتلك الصور بينما عاش بخيالها فارس أحلام تراه أمامها في

أثناء محادثتها بالشات لأي شاب، حتي علمها أحدهم كيف تمارس العادة السرية

ومن يومها وهي تمارسها بإنتظام أغلب أوقات اليوم، لم تكن شهيرة من أولئك

الفتيات اللائى يفضلن الخروج من المنزل أو ممارسة علاقات خارجية فقد أخذها

عالم الإنترنت مبكرا قبلما تكتشف أن هناك أشياء أخري بالدنيا يجب أن تراها

منذ سنة تقريبا مارست شهيرة السحاق مع إحدي صديقاتها حينما كانت بالمدرسة

وتحدثا سويا عن الإنترنت بينما كل منهما تعتقد بأنها وصلت لما لم تصل إليه

صديقتها حتي إكتشفا أنهما يدخلان لنفس المواقع ويريا نفس الصور فبدأ حديث

جنسي بينهما تطور لممارسة السحاق بأحد المرات بدورة مياه المدرسة حيث لعقت

كل منهما كس الأخري ولكنهما توقفا عن ذلك بسبب إنتهاء العام الدراسي وعدم

مقدرتهما علي التلاقي خارج إطار المدرسة، وقد كانت نورا هي ثاني جسد

تتحسسه شهيرة بعد صديقتها وفرحت كثيرا لأنها ستجد من هو معها طوال اليوم

بالمنزل لتستطيع إطفاء شهوتها معه

في تلك الأثناء كانت نورا قد إنتهت من إحدي أقدام سيدتها لتضع ليلي القدم

الأخري مكانها ولكنها تعمدت في تلك المرة أن تضعها بين فخذي نورا قريبا

جدا من كسها بينما زادت من إنفراج فخذاها لإغراء الفتاه الصغيرة، دفعت ليلي

قدمها ضاغطه بها على كس نورا فصدرت أهه من بين شفتاها فأبعدت ليلي المجلة

التي تتصنع القراءة بها لتنظر لنورا قائلة إيه ... مالك؟؟ فردت نورا أبدا

ولا حاجة يا ستي، فأعادت ليلي النظر بالمجلة بينما علمت أن الفتاه ستستسلم

لما ترغب في أن تصل إليه فزادت من ضغط قدمها على كس نورا التي كتمت

أنفاسها لكيلا تشعر سيدتها، بدأت ليلي تهز ساقها بشدة ففركت أشفار وزنبور الفتاه

فلم تستطع التحمل وتوقفت عن العمل بقدم سيدتها وإكتفت بوضع كفيها علي تلك

القدم الغازية لتلك المنطقة الحساسة من جسدها، نظرت إليها ليلي وهي تقول

إيه يا بنت ... بطلتي ليه؟ فردت نورا بنفس لاهث بينما كانت عيناها في شبه

إغماءة حاضر يا ستي ... حاكمل، فإعتدلت ليلي فى جلستها عندما رأت ان الفتاه

قد إهتاجت بينما لم تحرك قدمها من فوق كسها بل زادت الضغط حتي أحست نورا

بأن قدم سيدتها ستولج بداخل كسها فأنت أنينا واضحا تلك المرة بينما هبت

واقفة لا تدري ماذا تفعل فقالت لها ليلي غيه يا بنت مالك ... مالك بتنهدي كدة

ليه؟ لم تستطع نورا الرد فهي لا تعلم ماذا تقول، فكيف تقول لسيدتها إنها

مهتاجة من حركة أقدامها ومن منظر كسها الضخم المودع بين فخذان من المرمر،

مدت ليلي يدها لتجذبها من فستانها بينما تقول بخبث أأأأه ... فهمت .... بس

دا إنتي لسه صغيرة على كدة، وقفت نورا لا تدري بأي كلام ترد فوقفت صامتة

بينما الخجل يقتلها فقد فهمت سيدتها ما بها، مدت ليلي يدها لروبها تخلعه

وتبقي عارية تماما على السرير لتستلقي بينما تنظر تجاه نورا التي زاغت

نظراتها من ذلك الجسد العاري المسجي أمامها

نورا  ج 9

كانت نورا تنظر إلي الأرض وهي تخشي النظر لجسد سيدتها خوفا منها بينما

عيناها لا تطاوعها فتزوغ عيناها لتلتقط لقطات من الجسد المثير العاري الموجود

بجوارها علي السرير، إبتسمت ليلي وهي تري نورا علي تلك الحالة فقالت لها

تعالي هنا فإقتربت الفتاه من سيدتها التي أمسكت يدها ووضعتها علي ثديها وهي

تقول بتعرفي تعملي مساج؟؟ لم تكن نورا تعرف معني تلك الكلمة، فقالت إيه؟؟؟

بينما يدها الموجودة علي ثدي ليلي ترتعش وهي لا تعرف هل يدها ترتعش خوفا

أم إثارة فهي كانت خائفة ومستثارة فى نفس الوقت، فردت ليلي بينما تحرك كف

نورا فوق ثديها مساااااج .... يعني تدلكي لي جسمي، فهمت نورا وقالت أيوة يا

ستي، فتركت ليلي يد نورا التي بدأت تحرك كف يدها بحذر وخوف فوق ثدي

سيدتها، لم يعجب ذلك ليلي فأمسكت يد نورا لتدفنها بلحم ثديها بعنف وهي تقول لها

من وسط ابتسامة شهوة إيه يا بنت ... إنتي خايفة ... دوسي جامد، مدت نورا

كفيها الإثنتين علي ثديي ليلي وبدأت تعتصرهما بينما أغمضت ليلي عيناها

وبدأت تصدر أنينا جميلا مثيرا من تلك الشفاه الرائعة لصاحبتها، كان جسد نورا

يرتعش من شدة شهوته بينما يداها غائصتان بلحم يغري من يراه، كانت عينا نورا

علي كس سيدتها فكسها كان منتفخا بما يشهي الرائي أن يتلمسه، كانت نورا

تنظر لكس ليلي بينما كفاها قابضان علي ثديي ليلي وشعرت بإنتصاب حلماتها شديدا

فتركت أحد ثدياها لتدلك لها حلمته بينما يدها الأخري لا تزال ممتلئة بقطعة

كبيرة من لحم الثدي الأخر الأملس، كانت حركاتها عشوائية فهي قد تحولت

لحركات فتاه ترغب فى الجنس ووجدت جسدا أمامها، بدأت يدا نورا تترك الثديان

لتدلك بطن ليلي بينما كانت ليلي مستمتعة بتلك اللمسات فهي تارة تصدر أنينا

وتارة تقبض وسطها بينما تحرك فخذاها ليتصادما سويا ويهتز لحمهما وهو يصدر

صوتا أشبه بالتصفيق، مرت نورا بأناملها علي بطن سيدتها مركزة عيناها على

هدفها وقد أصبح قريب المنال من يديها، أثناء مرور أصابع لبني علي بطن ليلي

غمست إصبعا بداخل سرة ليلي صدفة فإرتعشت ليلي من دخول الإصبع الدقيق بسرة

بطنها ومدت يدها بسرعة تقبض علي يد نورا لتثبتها فوق سرتها فقد أثارها ذلك

كثيرا ولم يسبق لأحد أن فعل ذلك بجسدها، خافت نورا فسحبت يدها سريعا ظنا

منها بأن سيدتها قد تألمت أو بأنها قد غضبت مما تفعل بها ولكن ليلي مدت يدها

مسرعة لتلتقط يد نورا وهي تقول بصوت يخرج من بين أنات لأ ... لأ .. حطي

صباعك ... دخليه فى سرتي، وأمسكت يدها تضعها فوق سرتها لتدخل نورا إصبعاه

ثانية بداخل سرة ليلي التي لم تتمالك نفسها ومدت يدها على كسها وبدات تدلك

أشفاره المبتلة بينما أطلقت أصوات أهاتها علانية تعلن لنورا شهوتها، بدات

نورا تداعب سرة سيدتها بينما وجهت يدها الأخري مباشرة تتحسس عانة سيدتها

الصلعاء، فقد كانت تلك العانة كعانتها وهي طفلة شديدة النعومة بينما اللحم

مكتنز بها ويعطيها شبها بمؤخرة طفل صغير، أبعدت ليلي يدها من فوق كسها

لتفتح المجال ليد نورا للوصول بينما باعدت ما بين فخذيها ليبرز كسها الضخم

مناديا علي يد نورا، مدت ليلي يدها تجذب فستان نورا وترفعه لتعرية فخذاها

بينما دفعت يدها لتتحسس لحم الفخذ البكر، خافت نورا ثانية فإبتعدت قائلة لأ

... لأ يا ستي عيب، إغتاظت ليلي فقد كانت في شدة محنتها فقالت لنورا بشدة

إقلعي يا بنت ... باقولك إقلعي ... عارفة لو ما قلعتيش حاقوم أهريكي ضرب،

مدت نورا يدها في خجل وبدأت ترفع فستانها لتخلعه بينما يتعري لحم جسدها

أمام عينا ليلي الثائرة لتري جسدا شديد الجمال والنعومة حيث أن نعومته طبيعية

وكان بياضه يشرق وكأنما بداخل ذلك الجسد نور يشع خارجا منه ليضفي عليه

جمالا ملائكيا، خلعت نورا فستانها بينما أمسكته أمام صدرها تحاول الإختباء

خلفه ولكن ذلك الفستان لم يجد سوي يد ليلي التي جذبته لتلقيه بعيدا وتصير

نورا واقفة أمام سيدتها عارية ما عدا تلك القطعة التي تداري كسها ومؤخرتها،

كانت عينا ليلي تأكل جسد الصبية بينما نورا تنظر فى الأرض خجلا فقالت لها

ليلي يعني ما قلعتيش ... أقوم أضربك دلوقت؟؟ فردت نورا أنا قلعا أهه يا

ستي، فقالت ليلي لأ لسه ... إقلعي لباسك، ترددت نورا فجذبتها ليلي بعنف

وألقت جسدها الصغير علي السرير لتقوم بنزع لباسها عنوة بينما نورا تنظر للسقف

لا تدري ما الذي يجب أن تفعله، صارت نورا كتلة بيضاء من اللحم الناعم فوق

السرير بينما لا يلوث ذلك البياض سوي بقعة من الشعر الأسود يختبئ كسها

تحته، ألقت ليلي لباس نورا على الأرض بينما أسرعت تتمدد فوق جسده الصغير، لم

تكن ليلي تهتم بنورا بقدر إهتمامها بأن تأتي شهوتها فهي في نظرها خادمة

فقط وعليها أن تخدم سيدتها فى أي مجال، وضعت ليلي أحد ثدياها بفم نورا بينما

أخذت أحد فخذي نورا وجعلته بين فخذيها لتدلك به كسها الثائر وهي تعتصر أحد

أثداء نورا الصغيرة بطريقة مؤلمة لكي تستمع لأصوات صرخات نورا، كانت ليلي

سيدة شديدة الشهوة بينما الفتاه الصغيرة لم تعتاد علي ذلك بعد فكل هذا

جديدا عليها واليوم هو أول يوم بحياتها تأنيها النشوة لتعرف معناها، ظلت ليلي

علي ذلك الوضع فترة لتقوم بعد ذلك وتجثو واضعة رأس نورا بين فخذاها ولتجد

نورا كس سيدتها الشهي فوق رأسها مباشرة وأمام عيناها بينما بدت رائحته

النفاذة تتسلل لأنفها، قالت ليلي إلحسي كسي، تذكرت نورا ذلك المشهد الذي رأته

للفتاه التي تلحس كس صديقتها بينما لم تجرؤ هي على فعل ذلك فلم تفعل، نظرت

ليلي من بين فخذيها لنورا قائلة بأقولك إلحسي كسي، ومدت ليلي يدها لشعر

عانة نورا تتخير شعرة تنبت على طرف أحد شفرتيها وتجذبها بعنف لتخرج من

جذورها مؤلمة نورا في تلك المنطقة الحساسة فتصرخ نورا لتقول لها ليلي مرة أخري

وهي تجذب شعرة أخري نابتة بالقرب من زنبورها بأقولك إلحسي، كان نتف شعر كس

نورا مؤلما فسيدتها تتخير أماكن شديدة الحساسية بينما الفتاه لم يسبق لها

نتف شعر كسها فلم تعتاد بعد علي ذلك الإحساس، قربت نورا رأسها قليلا من كس

سيدتها وهي تغمض عينيها وتخرج طرف لسانها فيلمس طرف لسان نورا تلك الشفرات

المدلاه ويبدأ طعم كس ليلي مع رائحته يتسللان لجسد نورا، أدخلت نورا

لسانها بسرعة لتتذوق ذلك الطعم الجديد على فمها بينما نزعت ليلي شعرة أخري

لتحثها على الإستمرار، لم يكن الطعم الذي تذوقته نورا سيئا بل كان يحمل طعم

شهوة الجسد فمدت نورا لسانها ثانية تتحسس شفرات سيدتها التي مدت إصبعين تبعد

بهما الشفرتان عن بعضهما ليظهر داخل كسها أمام نورا وليتعلم لسانها طريقه

بداخل تلك الشفرات، إستحسنت نورا بعد مرور قليل من الوقت كس سيدتها فلم

تحتاج لنزع شعيرات كسها للإستمرار بل بدأ لسانها بطريقة ألية يشق طريقه بين

الشفرات مبتدئا من زنبور سيدتها حتي يصل بالقرب من شرجها، أعجبت ليلي بما

تفعله نورا فإقتربت اكثر بكسها من فم نورا لتلمس أنف نورا شرج ليلي

وتستمتع ليلي بذلك البروز الذي يمس شرجها فزاد هياجها لتحضن فخذي نورا سويا

بينما ثدياها يتدليان فوق لحم نورا الناعم وحلماتها المنتصبه تحتك بتلك

النعومة فتزداد إنتصابا وهياجا، بدأت ليلي تشعر بالنشوة بينما كانت نورا قد تبلت

تماما ومائها معتصر بين فخذيها نتيجة لضم ليلي لفخذي نورا بقوة، في لحظات

إنتفض جسد ليلي وجلست بمؤخرتها فوق وجه نورا وهي تحرك وسطها بعنف شديد

دالكة زنبورها بوجه نورا بينما سوائل كسها تنحدر لتغطي وجه نورا بالكامل،

أنهت ليلي إنتفاضتها فألقت بجسدها على السرير تاركة نورا في قمة شهوتها بينما

تقول لنورا يلا ... إلبسي هدومك وشوفي إيه وراكي برة ... وإقفلي الباب

وراكي، لم تكن نورا قادرة على النهوض من السرير بينما كسها ينقبض بشدة

فدفعتها ليلي بأحد قدميها لتنهضها من علي السرير لتتمدد ليلي على وجهها محتضنة

وسادتها ولتقوم نورا لتلتقط لباسها وفستانها من الأرض ترتديهما وتنظر خلفها

لسيدتها قبل الخروج فتر لحم مؤخرتها يهتز فوق السرير وه منبطحة على وجهها،

فأدارت نورا وجهها وخرجت من الحجرة لتغلق الباب خلفها في تلك الأثناء كانت

شهير تبحث عما يطفئ شهوتها التي كانت قد إشتعلت قبلما تتركها نورا فلجأت

لإحدي صديقاتها بالشات وكانت تسميها قاموس الجنس، كانت صديقتها تتخذ لنفسها

إسما غريبا على أسماع شهيرة وهو ما جذبها أولا لأن تتعرف عليها فقد كان

إسم صديقتها المزيونة، تعجبت شهيرة أول مرة عندما رأت الإسم لتعرف بعد ذلك

معناه منها بعدما توطدت علاقتهما سويا فقد كان ذلك الإسم معناه الحلوة، وقد

كانت المزيونة فتاة حلوة الروح مرحة دائما بينما كانت تحتفظ بكمية كبيرة

من القصص الجنسية ارسلتها لشهيرة، ولأنها كانت من هواة قراءة القصص فقد

اصبح لديها مخزون هائل من المعلومات الجنسية وكانت شهيرة تسألها في كل شئ يخص

حياتها الجنسية، في ذلك اليوم وجدتها شهيرة وبدأت تروي لها ما حدث بينها
وبين نورا ولتبدأ المزيونة ترد عليها بعبارات تزيد هياجها ف

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق