السبت، 3 نوفمبر 2012

نورا 33


نورا 33
كان علي يحترق من داخله فشعوره كرجل يشعر بأن أخته تمارس الجنس مع أستاذها وهو يعلم بذلك كان شعورا مريرا ولكنه لام نفسه لأنه من فض بكارتها وتذوق عسل شفراتها فماذا يقول لها بعدما فعل، كانت مشاعره مضطربة ولكنه لم يكن قد بلغ مبلغ الرجال بعد فلا يزال في مرحلة المراهقة مما جعله ينسي كل شئ عندما إنتصب قضيبه فوجد نفسه يتمني أن يستلقي بين أجساد أخته ونورا سويا بينما قد انطبع بذهنه صورة شفرات أخته الوردية وعسلها الحلو المذاق فما أن أسدل الليل ستائره وشعر بنوم أخيه ووالدته حتي خرج مسرعا ولم يذهب تجاه المطبخ تلك المرة بل ذهب مباشرة تجاه غرفة شهيرة فوجدها جالسة علي سريرها تتصفح مجلة وكأنها تنتظره وهي تجلس القرفصاء وحيده بينما ثوبها منحسر عن أفخاذها لتظهر بكاملها ويظهر شريط أحمر اللون يمر بين الفخذان وهو لون كيلوتها، رفعت شهيرة نظرها تجاه القادم فوجدته علي وقد تقدم تجاهها بعدما أغلق باب الغرفة فمدت يديها بحركة تلقائية تجذب ثوبها لتداري بعضا من لحمها العاري فإبتسم لها علي وهو يقول إيه أخبار درس العربي؟؟ فخفق قلب شهيرة فهل يعلم أخيها بأمر كمال ومضاجعته لها؟؟؟ وماذا يقول عن أخته الأن أقد صارت جسدا مباحا لأي قضيب عابر ليرشق بأحشائها، فقالت شهيرة بتلقائية الدرس كويس ... إيه ماله، فجلس علي فوق حافة السرير بينما قضيبه يتمزق من إنتصابه وقال لها أنا سمعت درس النهاردة ... الأستاذ كمال بينيكك ... صح؟؟ نظرت شهيرة بعيني علي فوجدتهما مبتسمان فإبتسمت وهي تطرق للأسفل فمد علي يده على فخذها بينما إقترب بوجهه من شفاهها محاولا أكلهما فأرخت له عيناها وشفتاها معا فصدرت أنفاسها الساخنة من بين شفاهها تلبي له ندائه، وضع علي شفة شهيرة السفلي بين شفتاه فإنزلقت بداخل فمه وبدأ يداعبها بلسانه على أطرافها وهو يرتضعها بينما يده تتسلل على فخذها لتعري ذلك اللحم الذي سترته شهيرة وتتقدم في اتجاهها المباشر لموطن عفتها، لم تدري شهيرة غلا ويدها هي الأخري تسير علي فخذ علي متوجهه تجاه قضيبه بينما عيناها المسدلتان تري كافة الصور التي رأتها مكبرة من قبل علي شاشة الكومبيوتر لقضيب الرجل بشدته وصلابته وتلك النعومة واللون الوردي لرأسه، كانت قد شعرت بقضيب كمال وقضيب أخيها بداخلها ورأتهما من بعد ولكن لم يسبق لها أن احتضنت قضيبا بين كفيها تتأمله وتداعبه كطفلها الصغير وكانت في شدة الشوق لفعل ذلك فوصلت يدها لقض يب أخيها بحذر وبدأت تتلمسه بأطراف أصابعها فوجدت جسد أخيها وقد انقبض من تلك اللمسات مما شجعها علي أن تقبض علي قضيبه بكامل كفها وتشعر بقرب تحقق أمنيتها، رفع علي شفاهه من فوق شفاهها وقال لها قومي اندهي نورا، ولكن شهيرة لم تجيبه ولكنها مدت يدها الأخري تبعد ملابسه مسرعة لتخرج قضيبه للنور وتبرز لها رأسه الملساء وجسده المتصلب بينما شعر عانته يحيط به من كل اتجاه، نظر علي لعينا شهيرة فوجدها تنظر بلهفة وأنفاسها متسارعة لقضيبه فارخى جسده للخلف ليخلي لها الساحة، كان قضيب علي متصلبا بشدة وتلك العروق بارزة بجسد قضيبه وكانت شهيرة تمسكه بيد بينما تمرر أصابع يدها الأخرى عليه وكأنها تستكشف ذلك الكائن بينما قد إقتربت برأسها لتتأمله وعلي ينظر إلي شهوتها مستمتعا وكأنه ملكا متوجا، تأملت شهيرة رأس قضيبه الوردية وتحسست نعومتها بينما وجدت نقطة من سائل شفاف قد غطت مقدمتها فتلمستها بإصبعها لتجدها لزجة فبدأت تسيلها علي راس قضيبه وتدلها فزاد شعورها بنعومة تلك الرأس الملتهبة، ثم نزلت ببطئ علي جسد القضيب لتجده أصلب من الرأس بينما العروق البارزة توضح مدي تدفق الدم به وهو ما يجعله ساخنا منتصبا ليدل علي تهيج مالكه واستعداده التام لغزو جسد أملس، مالت شهيرة أكثر برأسها تجاهه فوصل لأنفها رائحة الجنس والشهوة فوجدت نفسها تقبل ملكها الذي له القدرة علي إرضاء رغباتها وإطفاء لهيب جسدها وكلما قبلته قبلة وجدت نفسها تزيد من عشقه وحبه فتزيد من قبلاتها التي تحولت من قبلات لرضاعة عنيفة بدو إرادة مباشرة منها بينما يدها تدلكه بشدة وقسوة حتي إنها تأتي به من جذوره الممتدة بأعماق جسد علي الذي كان مذهولا وغير مصدقا أن أخته بفطرتها تفعل ما هو أحلي من نساء الأرض مجتمعات حوله، كانت يدها كلما دلكت القضيب تصطدم بخصيتاه فلم تفوت علي نفسها مثل تلك الفرصة فأخرجت قضيبه من فمها ولعقت جسد القضيب حتي وقفت في مواجهه مباشرة مع تلك الخصيتان المدليتان، فرفعت قضيبه بينما مدت يدها تغترف خصيتاه بكفها فوجدتهما كبيضتان موضوعتان بكيس جلدي ناعم فأمسكت إحداهما وبدأت تفركها وتتحسسها وعلي يتلوي أمامها من متعته فضغطت علي إحداهما بشدة فإنتفض علي متألما ومتوجعا فعلمت أن مداعبتهما تمتع وضغطهما يؤلم فأمسكت واحدة تداعبها بينما بدأت ترتضع الأخري وتدخلها بفمها لتمتصها وهي تدلك قضيبه بشده ولم تشعر إلا بسائل ساخن قد بدا يتناثر فانتصب ت لتري أخيها قد بدأ يقذف منيه بكل اتجاه فأغرق وجهها وبطنه فأسدلت قضيبه علي بطنه ليفرغ ما تبقي من شحنته بينما أخذت تلعق جسده المختلط بمنيه وعلي ذاهلا من إمكانيات أخته وغير متصور بأنها أنثي بكل ما تحمله معاني كلمة أنثي من إثارة، مد علي يديه يحتضن شهيرة لحضنه وهو يقبلها وكلمات الإعجاب والثناء تتردد من بين شفتيه فقفزت شهيرة من فوقه وهي تقول حأجيب نورا، وأسرعت تجاه الباب وخرجت تاركة علي مستلقيا علي السرير وقضيبه خارجا بينما المني لم يجف تماما من فوق جسدهأسرعت شهيرة لنورا فوجدتها جالسة علي فراشها بالمطبخ وهي تنتظر علي كعادته كل ليلة وقد تأخر عليها فقالت شهيرة لنورا يلا ... علي عندي، فقامت معها نورا مسرعة وذهبوا لغرفتها لتجد نورا علي بتلك الحالة التي تركته عليها شهيرة فضحكت وهي تقول أيوة يا عم ... طبعا من لقي أخواته نسي أحبابه، فضحكوا جميعا بينما نورا تنظر لجسده المبلل بالمني وتقول لشهيرة عملتي إيه فيه ونادهاني ليه ... الواد خلص خلاص، فأمسك علي بقضيبه يدقه علي بطنه قائلا يلا يا بنات ... يلا أنا جاهز، فإقت
فإقتربت منه نورا وهي تنظر له ثم أمسكت بخصيتاه بعنف ليتألم وتقول له طيب يا ملعون ... حأوريلك، وتسابقت الفتاتان كل منهما في خلع ملابسهما ليقفا عريانان كيوم ولادتهما بينما يشعر علي بأنه ملك وحوله جاريتان شهوانيتان آتيان لامتصاص رجولته وفحولتهألقت كل من نورا وشهيرة بجسديهما علي السرير لتمتزج أجساد ثلاثتهم سويا فلا أحد منهم يعرف جسد من هو الذي يعتصره الأن فتشابكت ستة أيادي سويا وستة سيقان في حرب شعواء بينما أصوات القبل واللعق والآهات تملا سكون الغرفة، ثلاثه أصابع موجودة بثلاثة فتحات ولا يعلم أصحاب الأصابع بفتحة من قد تسللت أصابعهم فالكل منهمك في إلقاء جسده علي الأخرين وتحسس أجسادهم حتي قانت نورا لتجلس فوق قضيب علي وتبتلعه بداخلها بينما جلست شهيرة فوق فمه لتحك أشفارها بشفتاه ولسانه وهي من الأعلى تائهة في قبلة عميقة مع نورا أربع أثداء تقفز وتترنح من حركة الفتاتان فوق جسد الذكر المستلقي أسفلهما، أخرجت نورا قضيب علي من داخلها لتتبادل الأماكن مع شهيرة التي أسرعت تدفنه عميقا بداخل كسها فما فعله كمال بكسها مستخدما تلك العتلة التي يمتلكها قد جعل كسها شديد العمق فكادت تبتلع خصيتا علي مع قضيبه بداخلها بينما نورا قد زادت من وطيرتها فوق رأس علي عقابا له لأنه لم يأتها أولا فكانت تبدل شفراتها وشرجها فوق لسانه بينما تصب سوائل شهوتها بفمه وأنفهإستمرت الفتاتان تتبادلان علي قضيب علي الذي قذف أكثر من ثلاث مرات ولم ترحمه الفتاتان حتي أن شهيرة كانت قد اشتاقت لشرجها فجعلت نورا تبلل لها شرجها لتجلس به فوق قضيب علي الصغير بالنسبة لقضيب كمال فدخل كالسهم بداخل شرجها وهو متعجبا مما وصلت له أخته في فنون الجنس فقال لها والله باين عليكي لبوة يا شهيرة، فضحكت الفتاتان بينما نورا تقول له وهي البنت تكون حلوة إلا لو كانت لبوة ... أمال كسها إتخلق ليه، فضحك وهو يصفعها علي مؤخرتها ويقول أه منك يا شرموطة ... إنتي اللي ولعتي البيت كله، وإستمر ثلاثتهم علي فعلهما ولم يشعرا إلا بضوء الصباح قد بدأ يشرق فأسرع كل منهم ليختبئ بفراشه قبلما تستيقظ الأم وتجد من تظنهم أطفالا قد أصبحوا أبطالا في ممارسة الجنس

نورا34  
إستيقظت الأم صباح اليوم التالي لتجد أبنائها لا يزالوا نياما فأسرعت توقظهم ليسرعوا لمدارسه وهي تشفق عليهم من سهرهم بالمذاكرة بينما عيونهم تبتسم كلما تلاقت فقد كان مجهود الليلة الماضية مميزا بينما كانت ليلي تفكر بشئ أخر فاليوم هم يوم عودة زوجها شكري وعليها الاستعداد لممارسة الجنس معه وقد كانت سعيدة لأنه سيبقي معها تلك المرة ولن يغادر ثانية فما أن خرج الأولاد لمدارسهم حتي أسرعت تأمر نورا بإعداد حلوي إزالة الشعر وأسرعت للحمام عارية لتنظف بشرتها لكي يلوثها مني شكري زوجهاما أن حان موعد الغذاء إلا ودق الباب معلنا وصول الأب فاستقبله الجميع بشوق ولهفة بينما نظرت له نورا نظرة مختلفة تلك المرة فها هو الرجل الذي يجب عليها أن تستثير غرائزه وتستدرجه لكي يضطجع معها وتجعل زوجته ليلي تراهما سويا لكي تطردها وتذهب لكوثر، فنظرت نورا بين فخذيه وأدركت مدي المتعة التي يمكنها الحصول عليها وفكرت أن تستمتع بقضيبه قليلا قبلما تجعل ليلي تراها ثم أفاقت علي صوت ليلي يصيح مالك يا بنت واقفة كدة ليه ... تعالي بوسي إيد سيدك، تقدمت نورا وهي تقول حمد الله علي السلامة يا سيدي، وقبلت يد شكري بينما تركت شفاهها تتحسس يده وأنفاسها الحارة تلهب بشرته فلم تكن قبلة طبيعيةتناول الجميع طعام الغذاء بينما أسرعت ليلي تدفع بشكري تجاه غرفة النوم في تلهف صريح وواضح لقضيبه بينما تدفع بيد نورا بالخفاء تلك اللعبة التي كانت تضعها بشرجها وقد أخرجتها للتو، دخل شكري وليلي للغرفة بينما عيون أولادهم تتبعهم وهم يعلمون بالمعركة التي ستتم بتلك الغرفة الأن ويعلمون مقدما بأن الطرف الخاسر بها هو تلك الثغرات الموجودة بجسد أمهم العزيزة حيث سيقول الأب بلكم ولكز تلك الثغرات بقضيبه المتشوق لوالدتهم وقد أثارت تلك الأفكار غرائز الأولاد لينتصب الذكور منهم بينما تتبلل الإناث ونظرات كل منهم تتربص بالأخر فأسرعت شهيرة تجذب علي من يده لتدخل به حجرة نومها وتبعتهما نورا وهي تصيح وحتسيبوا كسي لمين؟؟؟كانت معركة شرسة تدور بالمنزل تلك الظهيرة فهناك ثلاثة نساء يتلوين ويتأوهن وهن ممسكات بشفراتهن بينما ذكرين يتمتعن بتلك الأجساد الساخنة بينما لم يكن هناك حظا لفارس الصغير الذي لم يكن مدركا تماما لما يحدث فدخل غرفته بينما يدور بباله ما كان يفعله به طارق صديق أخيه عليبغرفة شهيرة كانت شهيرة مستلقية علي ظهرها بينما تعلوها نورا في عناق حميم بينما علي جاثيا بين فخذيهم يبدل قضيبه من جسد إلي جسد فلم يترك مهبل أو شرج أمامه إلا وأكثر من دفعاته داخله، بينما كانت ليلي قد فرغت من أول جوله لها وخرجت من حجرتها لتدخل للحمام وكانت تريد نورا لتعيد إدخال لعبة شرجها عدة مرات قبلما تذهب ثانية لشكري فلبست جلبابها وتوجهت للمطبخ ولكنها لم تجد نورا فصاحت نورا ... نورا، إنتفض الأولاد مسرعين بينما أسرع علي بالنزول أسفل السرير وأسرعت شهيرة يسحب الغطاء ليستر جسدها العاري بينما لم تترك سوي رأسها خارجا بينما قفزت نورا تدفع بالملابس أسفل السرير وهي ترتدي جلبابها علي عجل وتقول أيوة يا ستي ... أنا هنا، وأسرعت تفتح الباب لتخرج لليلي ولكن ليلي سبقتها وفتحت باب الغرفة وقالت لها بتعملي إيه هنا، فردت نورا أبدا كنت بأتكلم مع ستي شهيرة، وقالت شهيرة أيوة يا ماما ... أنا كنت عوزاها، فلمحت ليلي كيلوت علي ملقي بالأرض وقد كانت نورا قد نسيت أن تدفعه تحت السرير فقالت ليلي إيه ده؟؟ نظرت نورا وقلبها يخفق لتقول مسرعة آسفة يا ستي أنا كنت رابحه أغسله لما ستي شهيرة ندهت عليا، وأخذته نورا م ن الأرض بينما قالت لها ليلي تعالي ورايا، خرجت نورا خلفها لتأخذها للحمام وتسجد أمامها مطالبه إياها بأن تدخل لعبتها بشرجها عده مرات لكي يترهل شرجها فيبدو أن شكري متعب تلك المرة وقضيبه لم يكن في تمام إنتصابه وهي ترغب فى أن توفر عليه مجهود اختراق شرجها وترغب بأن يقوم شرجها بابتلاع قضيبه مباشرة، بينما فى الحجرة أسرع علي بالخروج من أسفل السرير يرتدي ملابسه علي عجل وكذلك شهيرة وقد أرك الأولاد أن الأمور قد تكون تغيرت قليلا بعد قدوم والدهم للمنزل، فأسرع علي خارجا وبينه وبين شهيرة نظرات حسرة علي شهوة لم تنطفئخرجت ليلي مسرعة من الحمام لتعود لشكري وتغلق باب الحجرة عليها لتصير الأنثي الوحيدة التي تتمتع بالمنزل بينما شهيرة ونورا يشعران بنار الهياج ولا يجرؤان علي فعل شئ خوفا من خروجها المفاجئفي المساء اجتمعت الأسرة كعادتها بينما كانت نورا تدور حولهم بأكواب الشاي تارة والعصير تارة أخري بينما بدأت في إغراء شكري فكانت تاركة ثدياها يتدليان أما عيناه وهي تقدم له المشروبات وبدأت تري تلك النظرة التي لا تخطئها غريزة أنثي فقد استحسن ما رأي وبدأ يشتهي الفتاه، مر ت ثلاثة أيام حتي كان شكري قد حفظ تفاصيل أثداء شهيرة فهي تطيل الانحناء أمامه ليتمكن من رؤية جسدها جيدا كما أنا بدأت تتعمد الذهاب للتنظيف بنفس المكان الموجود به شكري وعندما تعنفها ليلي يقول لها سيبيها تشوف شغلها، ولم تكن ليلي قد شعرت بعد بأن زوجا بدأ يشتهي الخادمة الصغيرة، في أحد الأيام كان شكري متوجها للردهة وعند مروره أمام المطبخ لمح شهيرة وحي منحنية تمسح أرض المطبخ بينما فخذاها عاريان من الخلف ومؤخرتها ترقص علي وتيرة حركاتها، وقف شكري يتأمل الفتاه بينما لمحت هي أقدامه من الخلف فاستمرت علي عملها وكأنها لم تره واستمرت في التقهقر تجاهه حتي إصطدمت به لتهب فزعة وتنظر له وهي تقول آسفة يا سيدي، كانت الكلمات تخرج من فمها كممثلة إغراء محترفة بينما تمسح يداها المبللتان بالماء في جلبابها المبتل ليزيد من التصاقه بجسدها بينما شكري ينظر لها نظرة أسد جائع وقد وقع علي فريسة، فتراجعت نورا
للخلف بدلال وهي تحاول جذب جلبابها للأسفل لتخبره بأنها تفهم نظرات جوعه للحمها ثم إستدارت وبدأت ثانية بعملها وهو واقفا بتربص بتلك القطع البيضاء التي تلوح من أسفل جلبابها كلما تحركت ولم ينتزعه من مكانه سوي صوت ليلي القادم فإبتسمت شهيرة لنفسها وقد أوقعت ذلك القضيب الذي تعتقد ليلي بأنه ملكها وحدها

 

نورا 35

مرت الأيام وشكري يزيد من طلباته من نورا فتارة يطلب شايا وتارة ماء وكل ذلك لكي تنحني أمامه ويري ثدياها المتدليان ولم تقصر نورا في إبراز مواهبها الجسدية سواء في إظهار مفاتن ثدييها أو في رقصة مؤخرتها الطبيعية علي وتيرة خطواتها الراقصة، حتي أتي أحد الأيام وكان شكري قد اهتاج تماما علي نورا ولم يعد بإمكانه السيطرة علي شهوته تجاه تلك الفتاه اللعوب فتحين الفرصة عندما كانت زوجته بالحمام بينما الأولاد كل منهم قد نام بغرفته بعدما يئسوا من ممارسة الجنس بعد عودة والدهم، كان مستلقيا علي سريره عندما صاح طالبا من نورا كوبا من الماء لتحضره نورا وتدخل الحجرة لتجد قضيبه يمثل بروزا واضحا بملابسه من شدة هياجه فضحكت بعقلها عما سيحدث لسيدتها ليلي بمجرد خروجها من الحمام بينما إقتربت تنحني لتقدم كوب الماء لشكري الذي أخذ كوب الماء وعيناه لم تفارق ثدياها وما أن إنتصبت وإستدارت حتي كان شكري قد وضع الماء جانبا وجذبها من جلبابها ليسقط جسدها فوق قضيبه مباشرة وشعرت نورا بمدي صلابة وعنف قضيب شكري ولكنها قامت مسرعة وهي تنظر لشكري ثم إستد رت خارجة
بدون إبداء أي من ردود الأفعال لتترك شكري وقد زاد هياجه من ملامسة تلك المؤخرة لقضيبه بينما لم يعرف هل الفتاه راضية أم غاضبه ولكنه لم يهتم كثيرا فهي مجرد خادمة بالمنزل ولا يهمه رأيها بل يهمه أن ينال من جسدها فقطخرجت ليلي بعد قليل وأغلقت باب الحجرة لتسمع نورا صوت صرخاتها تلك المرة بوضوح تام فيبدوا أن شكري كان هياجه فوق المعتاد فكانت صرخات ليلي عالية جدا حتي أن الأولاد سمعوها وخرجوا من غرفهم علي صوت والدتهم بينما علي يمسك بقضيبه أمام نورا وشهيرة ليريهم مدي إنتصابه وكذلك الفتاتان كانتا قد اهتاجتا ولكن لم يستطع أحدهم فعل شئ خوفا من خروج أحد الوالدين من الغرفةإنتهي شكري من ليلي وقد أعياها من عنف مضاجعته تلك الليلة فتركت نفسها للنوم مباشرة بعدما حصلت علي جرعة ذكرتها بأيام زواجها الأولي بينما تصنع شكري النوم منتظرا نوم ليلي ليخرج تلك الليلة لنورا فهو لم يعد يستطيع التحمل أكثر من ذلككانت شهيرة موجودة مع نورا بالمطبخ يتلمسان أجساد بعضهما مع بعض من القبل الخفيفة فى محاولة منهما لإطفاء شهوتهما عندما سمعا صوت باب غرفة شكري تفتح فأسرعت شهيرة تتسلل للركن المظلم الموجود بالصالة تختبئ لكيلا يراها أحد بينما ألقت نورا بجسدها تحت الغطاء متصنعة النوم، خرج شكري من الغرفة وذهب مباشرة للمطبخ ورأته شهيرة من ظهره فكتمت أنفاسها لكيلا يشعر بها فهو سيشرب بعض الماء ثم يمضي لحال سيبله، لكن شكري وقف أمام باب المطبخ يتأمل ذلك الجسد الرقيق المغطي بينما أنفاسه بدأت تتسارع كاستعداد للانقضاض علي الفتاه الصغيرة، إقترب شكري بهدوء من فراش نورا ثم جثا بجوارها وبدأ يتحسس جسدها، كانت نورا مستيقظة لكنها أثرت أن تنتظر قليلا وتتظاهر بالنوم بينما كانت شهيرة قد فتحت عينيها من الدهشة عندما رأت والدها قد بدأ يتحسس جسد نورا، مد شكري يده علي كتفيها ثم أنزلهما لوسطها وتقدم لمؤخرتها ليثبت قليلا فوق مؤخرتها بينما نورا لم تكن بحاجة لتلك اللمسات لتتهيج فهي مهتاجة فعلا، أدخل شكري يده من تحت الغطاء ولمس كفه لحم أفخاذ نورا، عندها لم تستطع نورا أن تتصنع النوم ففتحت عيناها لتهب فزعة وهي تنظر لشكري وتقول سي دي شكري ... عاوز حاجة يا سيدي، ولكن شكري أدخل يده بين فخذاها لتضمهما مسرعة وهي تقول لأ يا سيدي ... لأ ... لأ، كان لا بد لها أن تفعل ذلك فشهيرة تراهما كما أن دلال الفتاه مطلوب لتهيج الرجل أكثر فكانت نورا تحاول دفعه بعيدا وهي تقول كلماتها بصوت هامس لكيلا يسمع أحدا خارج المطبخ ولكن شكري بجسده الضخم أزاح الغطاء من فوقها وجثم فوق جسدها بجسده بينما أسكت شفتيها بشفتاه ليكتم أنفاس الفتاه تماما بينما جسده الضخم والثقيل يمنعها من الحركة ومحاولات المقاومة التي كانت تحاول التصنع بها بينما شهيرة تقف غير مصدقة وقد رأت والدها يجثم فوق نورا راغبا في الاضطجاع معها، لك يرخي شكري قبضاته من فوق جسد نورا ولم يرفع شفتاه إلا عندما شعر بأن التعب قد أنهك الصغيرة وصارت غير قادرة علي المقاومة فترك شفتاها لتقول له وهي تلهث حرام عليك يا سيدي ... أنا زي بنتك شهيرة ... ستي تصحي وتطردني دلوقت، بينما قال لها شكري وهو يدفع بيده بين خصلات شعرها ما تخافيش، ثم جذب شعرها بشده ليثني رأسها للخلف ثم ينهال لحسا ولثما فوق رقبه نورا بينما يده الأخري قد بدأت في رفع ملابسها حتي ظهرت بطنها عارية فبدأ شكري يعبث بين فخذي ن ورا حيث موطن عفتها واطمأن عندما وجد لباسها مبللا تماما فأدرك أن الفتاه مهتاجة وهي صيد سهل المنال، قررت نورا أن تستسلم تماما لشكري فهي تري به خبرة لم ترها من علي الصغير فتركت جسدها لشكري ليرتع به كيفما شاء بينما شهيرة واقفة وقد تملكتها مشاعر متضاربة فهي ترغب فى رؤية ما سيحدث بينما تخشي أن تشعر تجاه أبيها بما شعرت تجاه أخيها ولكنها تحت ضغط نداء جسدها قررت الوقوف ورؤية جنس أبيها، كان شكري لاعقا ممتازا فلسانه يعلم تماما معني المص واللعق والرضاعة فلم يترك جزءا في جسد نورا حتي تذوق طعمها بعدما قامت يدا شكري بتجريدها من ملابسها تماما وأصبحت أمامه كقطعة بيضاء من اللحم البكر، أمسك شكري بساقا نورا مضمومتان بيد واحدة ورفعهما عاليا ليبدو كسها من الخلف كساندويتش شهي للأكل فنزل برأسه يداعب تلك الشفرات بينما يرمق خيطا من سائل الشهوة منحدرا من بين الشفرات ليصب بشرج نورا فتبع الخيط بلسانه وبدا يلعق ما بين الشفرات والشرج مرارا وتكرارا حتي صاحت نورا طلبة منه الرحمة وأن يفعل بها ما يشاء فجسدها لم يعد يحتمل هياجا بينما مدت يدها تحاول الوصول لقضيبه لتقبض عليه ولكنه كان بعيد المنال عنها، استلقى شك ري بجوار نورا بينما وضع ساعده علي بطنها فاستمتعت بمدي حرارة ساعده وهي مغمضة العينان ثم ذهلت عندما وجدته يلف ساعديه حولها وفتحت عينيها لتجد ما كانت تظنه ساعدا هو قضيب شكري وقد استلقى فوق بطنها، شعرت نورا بالخوف فقد كان قضيبه ضخما فهو في سمك ذراعه تقريبا فكيف له أن يدخل بها بينما كانت شهيرة تنظر بدهشه لقضيب أبيها وهي التي كانت تظن أنه لا يوجد أكبر من قضيب كمال ولكن ما تراه الأن يعد شيئا غير طبيعيا وتعجبت أن شهيرة تقول لها أن ليلي تأخذ قضيب والدها من الخلف فكيف يمكن لأمها أن تتحمل مثل ذلك بشرجهاأمسك شكري بيد نورا فوجدها ترتعش من الخوف فوضعها فوق
قضيبه فوجدت نورا أنها لا تستطيع القبض عليه فإضطرت أن تقول لشكري لأ يا سيدي ... أن لسة بنت بنوت، فرد شكر بكلمة واحدة قائلا قلتلك ما تخافيش، ونهض وقد تحرك قضيبه يتبع جسده ليضه جسد نورا بين فخذيه وهو يلقي بقضيبه فوق وجهها داعيا شفتاها لمداعبه قضيبه فبدأت نورا تقبل قضيبه وتحاول إدخال القليل منه بفمها ولكنها لم تستطيع تجاوز الرأس، وقد دار ببالها ما دار ببال شهيرة عن تحمل وتمتع ليلي بذلك القضيب فبالتأكيد أنها إمرأة مميزة، لم يطل شكري فبيداه القويتان قلب نورا علي وجهها كلعبة صغيرة وبدا يمرر يأس قضيبه بين شفراتها كما بلل إصبعه أيضا ومرره بشرجها ففطنت نورا لما يرغب شكري فهبت فزعة لتقول له لأ ... لأ ما أقدرش، ولكنها لم تكمل جملتها فقد وضع شكري يده فوق فمها بينما استلقى علي جسدها الصغير فانبطحت رغما عنها بينما كان بيده الأخري يعدل وضع قضيبه ليأتي أما شرجها تماما ثم بدأ في دفع قضيبه وبالطبع لم يكن من السهل دخول مثل ذلك الشئ ولكن لخبرة شكري فقد كانت دفعاته سريعة وقصيرة بينما وضع جسده جعل مقاومة نورا تزيد من اندماج قضيبه بجسدها، انفرج شرج نورا ودخل جزء من رأس قضيب شكري وهو لا يزال كاتما فما بيده لكيلا تصرخ من الألم وبدا يزيد من دفعاته وشعرت نورا بألم لا يحتمل فبدأت دموعها تنهمر من الألم ولكن صوتها لم يخرج لقوة قبضة شكري بينما شهيرة كانت قد بدأت تمارس عادتها السرية علي مشهدهما سويا فقد كان مثيراوسط بكاء شهيرة ودفعات شكري كان يقول لها استحملي شوية ... ستك ليلي بتحبه في طيزها ... إستني حيمتعك، ولكن نورا كانت قد نسيت المتعة وسط ألامها ومع شهوة شكري الذي لم يفكر سوي فى إمتاع نفسه فقط، مرت حوالي خمس دقائق قبلما يستقر قضيب شكري بكامله بداخل شرج وأمعاء نورا وقد انبطح فوقها بينما همدت أنفاسها من التعب كما أن الألم قد بدأ يخف تدريجيا لتشعر بعدها بمتعة الشرج المفتوح والمحشو بقضيب صلب، إرتخي جسد شكري ورفع قبضته من فوق فم نورا ثم بدأ يجذب جسدها ليجعلها تجثوا علي يديها وركبتيها بينما بدا هو بدفعاته من خلفها وكان جسدها يتلوي علي إيقاع دفعاته وقد مدت يديها من بين فخذاها تداعب شفراتها بينما تشعر بأمعائها تخرج خارج شرجها ليعيدها ثانية قضيب شكري لمكانها بالداخل، استمر شكري علي تلك الحال حوالي النصف ساعة وقد أتت نورا شهوتها عدة مرات بينما شهيرة قد تعبت مما تراه وجلست أرضا وهي مدخله إصبعين بمهبلها وإصبعين بشرجها تحاول بهم أن تنتشي بعدما رأت قضيب والدها العملاق بينما زادت شهوتها عندما رأت والده وقد أقدم علي القذف وتمنت أن يقذف خارجا فوق جسد نورا لكي تتذوق منيه ولم يخيب شكري أملها فقد أخ رج قضيبه سريعا من نورا وأنزل دفعات غزيرة من المني فوق ظهرها ومؤخرتها لتسقط نورا علي وجهها منهكة على الفراش بينما قام شكري يرتدي ما يستر عورته وينظر خارج باب المطبخ للاطمئنان ثم يخرج متوجها لغرفته بدون أن يغطي نورا فقد تركها عارية وهي مبللة بمنيه لتسرع لها شهيرة بمجرد دخول والدها لغرفة النوم قبلما يجف المني الطازج لتلعقه من فوق ظهرها ثم مدت يدها لتفتح فلقتي مؤخرتها لتلعق ما بينهما ولكن المنظر الذي رأته هالها وقد علمت لأي مدي قد تألمت نورا فشرجها لن يعود طبيعيا مرة أخري وقررت أن تستشير صديقتها همس في اليوم التالي حيث أن والدها طبيبا فتسألها بخصوص شرج نورا

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق