السبت، 3 نوفمبر 2012

نورا 9


في ذلك اليوم وجدتها شهيرة وبدأت تروي لها ما حدث بينها

وبين نورا ولتبدأ المزيونة ترد عليها بعبارات تزيد هياجها فقد شرحت لها كل

ما يمكن أن تفعله بالمشاركة مع نورا وجلست شهيرة منتظرة خروج نورا من عند

والدتها ولم تعلم أن الفتاه ستخرج هائجة فلو سألها أي شخص في تلك الحالة

لأسلمته جسدها فورا وبدون مقدمات، سمعت شهيرة صوت نورا وهي خارجة من الغرفة

فإستأذنت من المزيونة التي تمنت لها جنسا سعي دا على أن تعدها بأن تحكي

لها كل شئ مما فعلت وأن تعرفها على نورا

نورا  ج 10

إنتظرت شهيرة أن تمر نورا أمام حجرتها ولكنها تأخرت فخرجت شهيرة تستطلع

الأمر فوجدت نورا وقد أسندت ظهرها للحائط بينما أنفاسها تلهث بشدة، سألتها

شهيرة مالك؟؟؟ .. إيه ماما ضربتك أو زعلتك، فلم تكن شهيرة تتوقع أن تكون

أمها قد مارست الجنس مع نورا فظنت ان أمها قد ضربتها أو أنهكتها فى أحد

الأعمال فزعت نورا وإنتصبت عندما سمعت صوت شهيرة وقالت لها أبدا ... ما فيش،

فأشارت لها شهيرة قائلة طيب يلا تعالي ... إتأخرتي عليا، ودخلت شهيرة

غرفتها بينما توجهت نورا للحمام لتغسل وجهها لكيلا تجد شهيرة رائحة كس والدتها

على وجهها وتعرف بما كانت تفعله أمها مع الخادمة ثم توجهت لغرفة شهيرة وهي

غير مصدقة لتلك الكمية من الأفعال الجنسية الموجوده بذلك المنزل بينما لا

أحد منهم يعلم شيئا عن الأخر، دخلت نورا الحجرة لتجد شهيرة منتظرة خلف

الباب لتتلقي جسد نورا بسرعة ثم تحتضنها بشدة وبدأت تقبل رقبتها، كانت نورا

تكاد تموت من شدة الشهوة بينما منظر كس سيدتها لا يزال عالقا أمام عيناها

وكانت تتمني أن تري كس شهيرة ايضا لتقارنه بكس والدتها فلا بد أنه شهي مثل

أمها، كانت نورا ترغب في ضم شهيرة بشدة إليها لكنها كانت لا تزال متخوفة

من فعل أي شئ فقد تطرد من المنزل فى لحظة واحدة فكانت تقف مستسلمة لما يفعل

بها بينما تؤدي ما يطلب منها فقط، بدأت تصعد شهيرة بشفاهها على رقبة نورا

لتقترب من شفتاها ثم تبدأ في تحسس شفتها السفلي بشفتيها ثم تفرج شفتاها

قليلا فتبدأ شفه نورا فى التسلل بين الشفتان الحارتان وتبدأ شهيرة في رضاعة

شفة نورا برقة بالغة أفقدت نورا وعيها لتجد لسانها قد بدأ يلعق شفاه شهيرة

أيضا، غابت الفتاتان في قبلة طويلة فقد كانا متعطشتين لشئ حالم في تلك

المرحلة من عمرهما، كانت شهيرة تنفذ تعليمات صديقتها المزيونة بدقة قفد

إكتشفت متعة فى تقبيل شفاه نورا، غابت الفتاتان عن الوعي بينما إقتربا من

السرير ليجلسا سويا على حافة السرير وشفاهما لم تفترق قفد أحبت كل منهما طعم

قبلة الأخري، فى تلك المرة بدأت نورا في مد يدها دون إرشاد من أحد فقد أمسكت

ثدي شهيرة بهدوء، كان ثدي شهيرة أكبر من ثدي نورا ولكنه كان لا يزيد عن

حجم كف نورا كثيرا فبدأت نورا تعتصره بلطف بالغ لتتصاعد أنفاس شهيره حارة

تلهب شفتي نورا أكثر، لم يكن باستطاعة الفتاتان عمل الكثير لأنهما يخشيان

خروج ليلي بأي وقت من غرفتها فقالت شهيرة وهي تنظر بعيني نورا

أنا خايفة ماما تيجي ... حنعمل إيه ... انا عاوزاكي يا نورا، فقالت لها

نورا وأنا كمان عاوزاكي ... مش قادرة، وغابت الفتاتان مرة أخري في قبلة حارة

بينما بدأت بعض المشاعر تتناقل بينهما فقد كانت شهيرة بنت حلوة الروح

والمعاملة، جثت نورا علي ركبتيها بين فخذي شهيرة لتنظر لكسها تحت ذلك الشورت

القصير بينما مدت أصابعها لتفسح مجالا من تلك الثغرة الموجودة برجل الشورت

لتصل لكس شهيرة، كان لمرور تلك الأصابع الصغيرة على كس شهيرة شعور جعل جسد

شهيرة ينتفض فأرخت جسدها للخلف بينما وضعت إحدي قدميها بين فخذي نورا

وبدات تدلك لها كسها بأصابع قدميها، فإقتربت نورا برأسها من كس شهيرة محاولة

الوصول له لكي تلعقه ولمنها لم تستطيع سوي أن يتلمس طرف لسانها أحد شفرتي

نورا فقد كان المكان ضيقا ولكن تلك اللمسات الخفيفة جعلت شهيرة تنتفض فهي

لم تكن محتاجة أكثر من ذلك لتقذف مائها بينما وضعت يدها على فمها محاولة

كتم أصوات نشوتها، كانت تحرك قدمها بسرعة علي كس نورا التي أفسحت المجال

لأصابع قدميها بالدخول من لباسها لتعبث بلحم ذلك الكس الثائر فكان إصبع قدم

شهيرة الكبير يجول ويصول بين الشفرتان بعدما تبلل من كس نورا بينما بقية

الأصابع تصطدم بلحم أفخاذها ومؤخرتها ولم تكن نورا أيضا بحاجة فى تلك الحالة

لما هو أكثر من ذلك فقذفت مع شهيرة لتسترخي بعد عناء الشهوة فوق أفخاذها

ولكن شهيرة استدعتها لتستلقي فوقها بينما غابا سويا في قبلة حالمة تعرف

بقبلة ما بعد النشوة

مر الوقت سريعا ليعود الصبيان من النادي وتضع نورا طعام الغذاء ليأكلوا

جميعا ثم يخلد كل منهم لغرفته للراحة بينما كان لها فراش صغير تضعه بأرضية

المطبخ لتنام عليه ولكنها كانت سعيدة به فهو أهون من تلك السجادة القذرة

التي كانت تنام فوقها من قبلتقضي نورا مسائها بين تلبية طلبات أفراد الأسرة

فهذا يريد عصيرا وهذا شايا بينما ليلي تلقي لها ببعض الغسيل لتغسله، كانت

تقوم بأعمال كثيرة لكنها كانت سعيدة لا يؤرقها سوي خوفها من أن تغضب أحدا

فيطردونها وتعود لما كانت عليه بقريتها

وفي المساء تخلد للنوم مبكرة بعد عشاء الأسرة فقد كانت تستيقظ مبكرا بينما

تنام ليلي أيضا وتسهر شهيرة مع التليفون بينما علي ساهرا إما الكومبيوتر

وفارس أمام التليفزيون الذي لا يفارقه لحظة واحدة، عندما كانت نورا تنام

بالمطبخ كانت تشعر كثيرا بمكن يدخل المطبخ لشرب الماء من الثلاجة الموجودة

بالمطبخ وبالرغم من أنها تشعر بالداخل إلا إنها تتصنع النوم لكيلا يطلب

منها أحدا طلبا أخر، ولاحظت نورا بأن علي يدخل كثيرا للشرب بينما هي نائمة

ومتي كان الوقت متأخرا كان يقف فترة من الوقت وهي لا تعلم ماذا يفعل فقد

كانت تعطي ظهرها جهة الداخل للمطبخ، وفي ذلك اليوم قررت أن تجعل وجهها تجاه

الداخل لتري لماذا يقف علي طويلا وفعلا لم يمر الكثير من الوقت حتي دخل علي

بينما تنظر هي بعينان شبه مغلقتان لكيلا يعلم بأنها مستيقظة، توجه على

للثلاجة ليفتحها ويخرج زجاجة الماء ويستدير وهو يشرب لينظر تجاه نورا، كان

يتأمل جسدها وبالرغم من أنها كانت تحت الغطاء إلا إنه كان ينظر لها بنهم

شديد بينما مد يه الأخري يعبث بها بين فخذاه فرأت نورا قضيبه المنتصب من تحت

البنطلون بينما يعتصره علي بشده وهو ناظر لجسدها النائم، شعرت نورا

بالإثارة فهي فتاه مراهقة وأي شئ يمكن أن يثير حاسة الجنس لديها فقررت أن تثير

علي أكثر

بعد قليل خرج علي وهي تعلم إنه سيعود ثانية فتقلبت فى فراشها لتستلقي على

بطنها وترفه مؤخرتها لتصبح بارزة من أسفل الغطاء بينما أخرجت إحدي ساقيها

خارج الغطاء ليبدوا ساقها الأبيض وسط الظلام الدامس كقطعة شهية من اللحم

الذي يشع ضياء، لم تمضي لحظات كما توقعت إلا وعاد علي ثانية وشعرت به وهو

يفتح الثلاجة فأصدرت أصوات تدل على نوم عميق بينما كسها يصدر أصواتا أخري

لا يسمعها سوي عاشق للجنس، شعرت بعلي وقد أغلق باب الثلاجة بينما لم يغادر

تلك المرة، كان علي واقفا مشدوها ينظر لتلك الاستدارة لمؤخرتها بينما

يتأمل ساقها الخارجة من أسفل الغطاء كانت أصابع أقدامها الرقيقة خلابة المنظر

بينما باطن قدمها الأبيض ذو الجلد الرقيق الحساس والذي ينتهي بكعب وردي

اللون يعطي قدمها شكلا مثيرا ومميزا بينما ساقها بيضاء تماما فوق ذلك الكعب

الأحمر ببشرة صافية تسأل الرائي أن يتحسسها حتي تصل قبل الركبة ليداري

الغطاء ما بعد ذلك، كان علي مراهقا أيضا بينما تلك أول مرة يري نورا علي ذلك

الوضع فلم يتمالك نفسه ليخرج قضيبه خارجا ويبدأ في دلكه، كان علي قد تعلم

العادة السرية من أصدقائه بالمدرسة منذ حوالي عام وكان سعيدا عندما رأي

أنه بدا يقذف منيا كالرجال بينما قضيبه لم يكن قد أتم كامل نضجه بعد ولكن

يبدو أنه سيكون من تلك القضبان المميزة عندما يكبر فهو وارثا لزنبور والدته

الضخم، كانت نورا تتعجب فيما بينها وبين نفسها فهي ترغب فى أن تعلم ماذا

يفعل حتي بدأت تستمع لصوت احتكاكات عنيفة فقد كان علي يدلك قضيبه بعنف

شديد، فى تلك الأثناء توجهت شهيرة للمطبخ لكي تشرب وعندما وصلت للباب فوجئت

بمنظر علي وهو يعطي ظهره للباب بينما نورا نائمة وهو يهتز بشدة واضعا يده

بين فخذاه، توارت شهيرة سريعا لتري ماذا يفعل أخيها، مضت عدة ثوان وعلي يدلك

قضيبه وعندها لم يشعر إلا وسوائله بدأت تخرج بعنف من قضيبه فهو أول مرة

يمارس العادة السرية أمام لحم حي، خرج المني متدفقا لتشعر نورا بسقوط سائل

حار علي باطن قدمها فانقبضت أصابع قدمها بحركة لا إرادية بينما رأت شهيرة

مني أخيها وهو يسقط أرضا ويصيب بعضا منه نورا فعلمت أنه إنتهي فأدارت وجهها

وأسرعت بخفة لحجرتها لكيلا يشعر بها، وقف علي مخدرا بعدما أنزل مائه بينما

كان قضيبه يرتخي وكأنه سيف أدي مهمته وعائدا لغمده، أدخل قضيبه بمكانه

وإستدار خارجا لتنهض نورا تتحسس قدمها لتري ذلك السائل الساقط عليها فمسحته

بيدها وقربته من أنفها لتستنشق رائحة الجنس ولتتعرف لأول مرة بحياتها على

ماء الرجل .وتتلذذ بيهى............

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق