السبت، 3 نوفمبر 2012

نورا 28


نورا28
فرحت كوثر برد نورا فقبلتها قبلة سريعة علي شفتيها ثم قالت لها يلا يا حلوة ... قومي جهزي نفسك، ثم أشارت تجاه أحد الغرف وهي تقول شايفة الأوضة اللي هناك دي ... لو اشتغلي معايا حتبقي بتاعتك ... شيلي هدومك من الأرض وعلقيها في الدولاب ويلا روحي الحمام جهزي نفسك ... عاوزاكي عروسه النهاردة ... وما تنسيش تشيلي الماكياج الرخيص بتاع ليلي ده أنا حأحطلك مكياج علي زوقي، نهضت نورا وهي تبتسم وأخذت ملابسها من على الأرض وأسرعت تجاه الغرفة بينما وضعت كوثر يدها علي كسها من منظر مؤخرة نورا وهي تهتز خلفها بينما شعرها ينسدل علي ظهرها ليخفي قطعا من اللحم ويظهر أخري فقالت كوثر لنفسها هامسة يالهوي يا بنت ... لسة مش عارفة قيمة نفسك، دخلت نورا الحجرة وكانت حجرة بسيطة لكنها مفروشة جيدا وشعرت لأول مرة بحياتها أنه يمكن أن يكون لها غرفة مستقلة وسرير ودولاب للملابس، دارت حول نفسها تستعرض الغرفة بينما تستعرضها عيون كوثر عن بعد وهي تضغط علي شفتها السفلي بأسنانها، وضعت نورا ملابسها بالدولاب وخرجت باسمة تقفز فيقفز معها ثدياها ورأت عينا كوثر تتابعان ثدياها فشعرت بالخجل ووضعت ساعدها فوق ثدياها لتوقف اهتزازاتهما وإب تسمت، قالت نورا فين الحمام يا ستي، فقالت لها كوثر ما تقوليش ستي ... دي كلمة بلدي ... قوليلي يا مدام، ثم أشارت لباب بطرقة داخلية وهي تقول ده الحمام ... روحي وأنا حأحصلك ... ما تقفليش الباب، أسرعت نورا وهي تنظر خلفها تبتسم لكوثر فرأت عيناها تتابعان فلقات مؤخرتها في حركتهما فنظرت أمامها وتركت مؤخرتها تلهو أمام عينا كوثر، دخلت نورا الحمام وكان حماما فاخرا بينما اسرعت كوثر لحجرتها وخلعت كامل ملابسها لترتدي روبا فوق جسدها ثم تبعت نورا للحمام ووجدتها واقفة بالبانيو بينما الماء يسري كأنهار بين ثنايا جسدها الناعم، مدت كوثر يدها بعلبة شامبو وهي تقول لنورا إقفلي البانيو ... عاوزين نعبيه ميه، فأغلقت نورا سدادة البانيو الذي بدأ يمتلئ بالمياه بينما وقفت كوثر تصب شامبو أمام المياه المتساقطة فبدأت تكون رغاوي تسري فوق وجه المياه، أصبح البانيو كمسبح مغطي بالشامبو فقالت كوثر لنورا نامي فى البانيو فتمددت نورا داخل البانيو ولم يخرج سوي رأسها فقط بينما جلست كوثر علي حافة البانيو وبدأن تدلك جسد نورا من تحت الماء، كان ملمس اللحم من تحت المياه مثيرا فكانت أثداء نورا تنزلق من بين كفي كوثر كلما اعتصرت هما بينما الحلمتان المنتصبتان قد زادت استثارتهما من المياه الدافئة، كانت كوثر تتحسس كل جزء من جسد نورا بروية حتي أصابع قدميها لم تتركهما فبدأت تدخل أصابعها بين أصابع أقدام نورا وتدلك لها باطن قدمها فكانت نورا تتدغدغ وتضحك ولكنها كانت مستمتعة وهائجة، قامت كوثر بعدما رأت علامات الهياج واضحة علي نورا فخلعت الروب عن جسدها ثم نزلت للبانيو لتستلقي بثقل جسدها فوق جسد نورا بينما لحمهما ينزلق بفعل الشامبو، أمسكت كوثر نورا من رأسها بكفيها وبدات تقبل شفتاها برقة وخفة تحولت بعد لحظات لقبل شهوانية عنيفة فكانت تجذب لسان نورا وتقبض عليه بفمها وتمتصه بشده ثم تليه بدفع لسانها بداخل فم نورا تلعق لها سقف حلقها وأسفل لسانها بينما جسدها يتلوي فوق جسد نورا الذي إستقبلها بانفراج الفخذين لتلتقي العانتان سويا وكل منهما فخورة بزنبورها المنتصب، كان لتلامس زنبور يهما سويا أثر الكهرباء بأجسادهم فلم يخفف من حدة صرخاتهما سوي تلك القبلات العنيفة بين شفاهما، بدأت كوثر تضغط بشدة بوسطها فوق عانة نورا وقد كانت إمرأه خبيرة بأمور الجنس ثم مدت يدها لتبعد شفراها وتستقبل زنبور نورا بين شفراتها وتعبث به عبثا لم تره نورا بحياتها فلم تتحمل واطبقت علي ظهر كوثر تنشب أظافرها به وهي تنتفض وترفع كسها عاليا وهي مفتوحة الأفخاذ فقد أتت نورا شهوتها بشدة لم تمر بها من قبل وكان لذلك آثره في إرتخاء الفتاه فورا بينما لم تستطيع إيقاف أهاتها فكانت كمن يحتضر، نزلت كوثر تجاه أقدام نورا ثم بدأت بالجلوس فوق أحد أقدامها محاولة إدخال تلك القدم بداخل فرجها فقد كانت ذات فرج واسع، وفعلا نجحت في إدخال بعض الأصابع بداخل مهبلها وهي تميل فوق قدم نورا بحركات من وسطها حتي أسقطت ثقل جسدها فوق قدم الفتاه وهي تصرخ وتضم أفخاذها وتشكر تلك القدم التي أتت لها بنشوتها، عادت كوثر للإستلقاء فوق نورا وتقبيلها والهمس في أذنيها بمدي حلاوة الجنس معهاقامت كوثر ترتدي روبها بينما قالت لنورا قومي إتنشفي ويلا أوريكي حتعملي إيه، قامت نورا وجففت جسدها ثم ذهبت مع كوثر لتريها المطبخ وشرحت لها بالتفضيل ما الذي ستفعله وقد أعجبت نورا بما ستفعل ثم إصطحبتها كوثر لحجرة النوم ووضعت لها من الروائح والماكياج ما جعلها كعروس من إحدي القصص الخيالة فوقفتا مبهوتتان أمام المرأه فلم تتوقع نورا ولا كوثر أن تكون نورا بمثل ذلك الجمال، بدات كوثر تعد نفسها وتساعدها نورا فتعطرت وتجملت ثم إرتدت أحد كيلوتات الإغرء أعقبتها بقميص شفاف اسود فقد كان بياض جسدها يشع من اسفل ذلك القميص بينما جسدها يظهر بوضوح تام من أسفله، قالت كوثر لنورا وهي تلف حول نفسها إيه رأيك؟ فقالت نورا تجنني يا مدام ... حتهوسي الراجل، ثم مدت كوثر يدها لتأخذ روبا لترتديه وفي تلك اللحظة دق باب المنزل فقالت كوثر عزيز وصل ... يلا يا نورا علي المطبخ وما تنسيش اللي قلتهولك، أسرعت نورا للمطبخ بينما أسرعت كوثر لفتح الباب ليدخل رجل أواخر العقد الرابع من عمره وهو يقول إيه الحلاوة دي ... ما فيش مرة أجي إلا والاقيكي

 

نورا 29
رعت نورا باب الشقة فحدثت حركة خاطفة بداخل شقة ليلي فالكل ينتظر نورا فليلي لم تمارس هوايتها الصباحية بنورا وكانت أعصابها ثائرة بينما شهيرة تتوحش نورا تلك التي كانت صديقتها وما كانا يفعلانه ويحيكانه سويا بينما علي متشوقا لتلمس جسدها، الكل كان بانتظارها ولكن لم يبح أحدا منهم بما هو في صدره، أسرعت ليلي لتفتح الباب فدخلت نورا وعلي وجهها إبتسامة فانهالت عليها ليلي بالأسئلة عما فعلت وعن ضيوف كوثر وماذا حدث ولماذا تأخرت بينما كان رد نورا مختصرا ومقتضبا وأفهمتها بأنه بعض أقربائها كانوا يتناولون طعام الغذاء لديها وقامت هي بخدمتهم، كان علي مخرجا رأسه من باب غرفته ليشاهد معشوقته بينما أخرجت شهيرة ايضا راسها لتجد أخيها ناظرا تجاه نورا وهو ممسكا بقضيبه من شهوته وشوقه لها، دخلت نورا مسرعة للمطبخ بينما ليلي تطالبها بإنهاء الأعمال التي لم تقم بها ذلك اليوم فأسرعت نورا لإنهاء أعمالها بينما العيون تسألها عما فعلت اليومدق جرس التليفون فوجدت ليلي كوثر تحدثها وتشكرها لأنها سمحت لنورا بالمجيء إليها ثم بدأت تحدثها عن رغبتها في أن تبقي نورا لتعمل لديها ولكن ليلي رفضت رفضا قاطعا وقالت لها بأنها لا يمكن لها الاستغناء عن نورا كما أن زوجها شكري أخر إسبوع له بعمله بعيدا هو ذلك الإسبوع وسوف يعود بعده ليستقر بالقاهرة فقد أتته ترقيه ونقل لمقر الشركة بالقاهرة وبذلك سوف تزداد أعباء المنزل وهي الأن في حاجة لنورا أكثر من الأول، شعرت كوثر بخيبة أمل شديدة فالفتاه قد أضفت جوا رائعا علي حفلة مجونها وجعلت ضيفها يشتعل كما لم تستطع هي إشعاله من قبل ولكنها اعتذرت لليلي وأعادت شكرها وأغلقت الخط بعدما دعتها ليلي لكي تشاركها لحم نورا في الصباح فوافقت كوثر بالطبع مرحبةفي الليل أتي علي مسرعا لنورا التي توحشها كثيرا لينقض عليها وهو جائع للحمها بينما كانت شهيرة تراقبهما كعادتها حتي إشتعلت وبدات تمارس عادتها السرية، كانت نورا رافعة ساقيها وعلي يضرب كسها بضربات شديدة بينما قضيبه متوتر تماما وأرادت شهيرة إضفاء المزيد من المتعة لجنسها فقد كان جسدها متعطش للجنس بعد ما رأته صباحا وكانت تري منظر عزيز وهو يلعق أقدامها بينما يضرب كوثر بقضيبه وصوت لحمهما يرتفع مع كل ضربة من ضربات عزيز داخل جسد كوثر، كانت تلك المشاهد تمر أما عينيها فتزيدها إثارة، نظرت نورا من فوق كتف علي المستلقي يلعق بثديها ورأت شهيرة هي مغمضة العينان تمارس عادتها السرية فقالت لعلي بهمس سيدي ... سيدي ... ستي شهيرة وراك، فزع علي وهب واقفا بينما قضيبه منتصبا أمام جسده ليري شهيرة مستنده علي حائط بعيدا عينهما وهي مغمضة العينان بينما ترفع جلبابها بيدها ويظهر فخذاها أبيضان أملسان وبإحدى يديها تدفع كيلوتها من الجانب ليظهر كسها بينما يدها الأخري تشق شفراته بسرعة وشدة، فغر علي فمه من الدهشة لمنظر أخته وهي علي هذا الوضع بينما فتحت هي عيناها لتزداد من مشهد الجنس أمامها لتري علي واقفا يتقدمه قضيبه ينظر لها بدهشه فهو لم يعلم أينظر لها كأخته أم كامرأة فبها كل مؤهلات المرأة المثيرة بينما هي أخته، فزعت شهيرة عندما رأت علي ينظر لها فسارعت تترك فستانها وتجري تجاه غرفتها وأغلقت الباب عليها وقلبها يخفق بشده فقد كانت في نفس حيرة علي فهي تراه بعيونها كرجل ذو قضيب جذاب وكانت تشتهي أن ترتمي تحت قضيبه بينما هو أخيها ولا تجرؤ أن تفعل ذلك معه، ألقت بجسدها علي السرير بينما لم يفارق عينيها منظر علي وهو واقفا يرمقها وهي تمارس عادتها السرية فكيف سينظر لها الأن بعدما رأها في وضع جنسي مثلها مثل أي إمرأة تشتهي وترغب في أن تسحق أسفل جسد رجلكان علي لا يزال واقفا بينما نورا مستلقية علي فراشها وهو لا يزال ذاهلا بينما قضيبه بدأ يرتخي فقالت له نورا مالك ... فيه إيه، وجلست تحت أقدامه بينما أمسكت بقضيبه وبدات تداعبه لكيلا يرتخي أكثر فقال علي مش مصدق نفسي ... شهيرة أختي .... لأ لأ مش قادر أصدق، جذبته نورا من ملابسه فأجلسته بجوارها ومدت يدها لتمسك بيده وتضعها بين فخذاها لكيلا يفتر أكثر وينسي الجنس وقالت له مالها شهيرة؟؟ فقال علي مش عارف ... المنظر اللي شفتها بتعمله، فقالت نورا طيب وهي شهيرة مش أكبر مني ... وبنت برضه ... ولا هو حلال إنك تعمل معايا كدة وحرام عليها هي، تدارك علي نفسه ليقول مش قصدي ... لكن، فقاطعته نورا قائلة أختك شهيرة زيها زي أي بنت ... عندها شهوة ورغبه ... بالظبط زيك إنت ... ولا إنت متخيل أختك دي إيه يعني هي مش إنسان ليه مشاعر وأحاسيس، أطرق علي فقد كان كلام نورا منطقيا وصحيحا فهو يحلل لنفسه ما يحرمه علي أخته جذبته نورا لترقده علي ظهره ثم تقول له هو أنت مش حتكمل ولا إيه؟ فنظر لها وهو يبتسم بينما امتطته هي كفارسة ماهرة تمتطي جوادا وأشبعت جسدها منه كيفما شاءتغي الصباح تحاشي كل من علي وشهيرة اللقاء فقد كان كل منهم يخشي أن يقابل الأخر ولا يعلم ردة فعله فما أن وجدت شهيرة نورا إلا وجذبتها سريعا داخل الغرفة وسألتها عما حدث فقالت لها نوره أن صوتها قد إرتفع أثناء تمحنها فسمع علي الصوت ونظر خلفه ورآها، فسألتها شهيرة عما قال فقالت لها نورا بأنه لم يكن مصدقا أن أخته تفعل ذلك وإنها مثل باقي البنات تتهيج وتثور شهوتها ... ولكني أفهمته أن مثلك مثل باقي البنات وأن جسدك لا بد وأن يتهيج فهذا شئ طبيعي، فأدارت شهيرة وجهها للأرض وقالت مش عارفة أوريله وشي إزاي دلوقت ... حيقول عليا إيه، فقالت لها نورا طيب ما هو بيعمل زيك برضه ... وما فيش حد أحسن من حدبعدما ذهب الأولاد للمدرسة استعدت نورا وتعرت ووضعت مكياجها إستعدادا لليلي وفرحت كثيرا عندما علمت أن كوثر هي ضيفة اليوم، واتت كوثر ومارست مع ليلي مختلف أنواع الجنس بنورا حتي انتشيا وانتهزت فرصة ابتعاد ليلي لتقول لنورا أنا كلمت ليلي علي إنك تيجي عندي وهي ما وافقتش ... عزيز حيتجنن من إمبارح وإشترالك خاتم ذهب هدية موجود عندي، أطرقت نورا وقالت طيب ما هي ستي مش موافقة ... يبقي ما فيش فايده، فنظرت لها كوثر نظرة خبث وهي تقول ما فيش حاجة تغلب علي كوثر ... بصي يا نورا ... شكري الإسبوع ده حيرجع خلاص القاهرة ومش حيسافر تاني ... عاوزاكي توقعيه في هواكي ... وليلي مش حتستحمل وحتطردك، فقالت لها نورا يا لهوي يا مدام ... سيدي شكري راجل كبير، فردت كوثر وهي تقرصها بثديها يا بنت دا إنتي تهبلي أي راجل ... ده لو شاورتيله بصابع رجليكي حيجي يركع قدامك ... إنتي ناسية عزيزكانحيتهل عليكي إزاي، إبتسمت نورا وقد إختمرت الفكرة برأسها وهي فرصة لتتذ
لتتذوق قضيب شكري قل رحيلها من المنزلنزلت كوثر لتعود لمنزلها وعاد الأولاد من مدارسهم وتقابل علي مع شهيرة وكان كل منهما ينظر للأرض ولكنهما لم يقولا شيئا ولم يلوما بعضهما البعض فاطمأنا بعض الشئ وهدأت نفوسهما بينما كانت ترقبهما نورا وقد خططت لتجعل علي يتحسس جسد أخته في تلك الليلة

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق