السبت، 3 نوفمبر 2012

نورا 17


نورا 17

كانت نورا ذاهبة لتبدأ عملها اليومي عندما جلست ليلي على الأريكة واضعه ساقا فوق الأخري وهي تهز ساقها وتنظر لجسد نورا وهي تسير بينما مؤخرتها ترتج خلفها فقالت ليلي نورا ... تعالي هنا، أتت نورا مسرعة وهي تقول نعم يا ستي، كانت نظرات ليلي تخترق ملابسها فهي لم تنسي منظر كسها الشهي فقالت لها إنتي إمتي حلقتي كسك؟؟ شعرت نورا بالخجل الشديد ونظرت بالأرض بينما ليلي تنتظر جوابا وهي تهز ساقاها، لم تجد نورا ردا فوقفت صامته فأمسكت ليلي بفستانها ترفعه وتنظر من تحته لتقول لها هو لسه محلوق ولا الشعر طلع؟؟ كانت ليلي تحافظ علي توضيب كسها من أجل شهيرة فردت بصوت منخفض ملئ بالخجل حلقاه يا ستي، مدت ليلي يدها لتبعد لباس نورا جانبا فظهرت عانتها البيضاء وهي حليقة بينما يزينها ذلك الشارب الذي يعطي إتساعا وطولا لكسها فيزيده شهوة وحلاوة، إنتفضت نورا عندما لمستها أصابع ليلي وسحبت جسدها للخلف قليلا فجذبتها ليلي من لباسها لتقربها أكثر وهي تتفحص كسها ثم قامت متجهه لغرفة نومها وهي تقول لها إقلعي هدومك هنا وتعالي ورايا عريانة ... فاهمة عريانة، ودخلت ليلي حجرة نومها فخلعت كامل ملابسها وتمددت على السرير بينما وقفت

نورا بالخارج في خجل شديد فكيف تخلع عارية بصاله المنزل ولكن صرخة ليلي من داخل الغرفة أجبرتها لتسرع وتخلع ملابسها بينما اسرعت تدسها بالمطبخ وتجري تجاه غرفة سيدتها عارية بينما ثدياها يقفزان ومؤخرتها تصفق فتصدر صوتا، لم تكن نورا نست لسعات الحزام على جسدها فأصبحت تطيع أوامر ليلي طاعة عمياء، وقفت نورا علي باب الغرفة وهي عارية ومطرقة بالأرض من الخجل فلم ترفع عيناها ولم تري أن ليلي عارية هي أيضا، نظرت ليلي لجسد نورا بينما نورا عاقدة يديها أمام جسدها لتخبئ كسها خجلا فقالت ليلي تعالي ... قربي، إقتربت نورا من سرير ليلي وأثناء إقترابها بدأ جسد ليلي العاري يظهر فبدأت ترفع عيناها لتجد سيدتها عارية هي أيضا، كان كس نورا مبللا من وضعها فهي تستثار من أي شئ جنسي بسرعة شديدة، وقفت نورا عند حافة السرير لتقول لها ليلي إتدوري يا بنت وريني جسمك، فبدأت نورا تستدير ببطئ وعينا ليلي تستدير علي لحم جسدها تتمعن في تلك التضاريس البكر حتي إستكملت نورا دورتها وعادت واقفة أمام سرير سيدتها فمدت يلي يدها مباشرة بين فخذي نورا لتجد مياه كس نورا تفضحها، فسحبت يدها بينما تفرك سوائل نورا بين اصابعها وهي تقول لها كسك مبلول ليه؟؟ ... هايجة؟؟، بالطبع لم ترد نورا ولكن ليلي إقتربت من جسد نورا وبدأت تتشمم بطنها بينما تحتضن مؤخرتها، صدرت أهه من نورا بينما ترغب فى الإمساك برأس ليلي ولكنها لا تستطيع، تركتها ليلي لتقول لها شايفة ماكياجي اللي هناك ده ... روحي هاتيه، كانت تشير بيدها تجاه أدوات تجميلها الموضوعة فوق التسريحة، استدارت نورا لتأتي بأدوات التجميل بينما تأكلها ليلي بنظراتها ولا تطيق صبرا عليها، أحضرت نورا طلب سيدتها التي أمرتها بالجلوس علي حافة السرير أمامها وبدأت ترسم وجه الفتاه ليبدأ شكل نورا يتغير تماما مع أدوات التجميل فهي أجمل من الجميع بدون ماكياج أما الأن فهي لا مثيل لها، لم تكتفي ليلي بتجميل وجه نورا بل وضعت قليلا من أحمر الخدود حول إستدارات ثدياها وعلي مؤخرتها بينما رسمت حلماتها وشرجها بأحمر الشفاه، برقت عينا ليلي وهي تنظر تجاه أجمل فتاه رأتها منذ يوم مولدها فلم تطق صبرا لتلقي بكل ما في يديها وترقد نورا وتنهال عليها تقبيلا وعناقا بينما تفرك كسها بجسد الفتاه بعنف، كانت أهات نورا عنيفة فقد ثارت نورا جدا من منظرها بعد التجميل وأحست بجمالها وجمال جسدها، أتت نورا شهوتها تلك المرة لك ن ليلي لم تكن قد أتت شهوتها بعد ولم تترك نورا فرقدت علي ظهرها فاتحة فخذاها وطلبت من نورا أن تلعق لها شفراتها وكانت نورا مشتاقة لكس ليلي الضخم فرقدت بين فخذاها بينما لسانها يقوم بمعركة محاولا التغلب علي إنتصاب زنبور ليلي القوي حتي صرخت ليلي حطي صباعك في طيزي ... حطي صباعك في طيزي، فدفعت نورا إصبعها لتخترق شرج ليلي بشدة فصرخت وهي تغلق فخذاها علي رأس نورا وترتعش فقد أفرغت شهوتهاقامت نورا بعد ذلك لتقوم بأعمال المنزل ولكن ليلي طالبتها بأن تبقي عارية طوال وجودهما منفردين بالمنزل ولا ترتدي ملابسها إلا بإقتراب وصول الاولاد من المدرسة، ومنذ ذلك اليوم أصبحت نورا الخادمة العارية صباحا فبمجرد خروج الأولاد تخلع ملابسها وتتجمل لسيدتها بعدما علمتها ليلي فن التجميل لتقوم بأعمال المنزل عارية تماما أما بصر سيدتها التي تطلبها للجنس أكثر من مرة في الصباحلم تكتفي ليلي بذلك بل كانت ترغب في أحداث أكثر إثارة فإتصلت في أحد الأيام بصديقة مقربة لها تدعي لبني، وكانت ليلي ولبني لا يفترقان قبل زواجهما ولكن بعد الزواج إنشغلت كل منهما عن الأخري بمشاكل الزواج والأولاد ولكن لم تنقطع إتصالاتهما وكانا يتحدثان فى الجنس سويا فهما لا يخجلان من بعضهما البعض، قالت ليلي للبني أنها ترغب في أن تريها نوعا جديدا من الخدمة المنزلية ودعتها ذلك الصباح لزيارتها ولم تمتنع لبني بل لبت الزيارة فأولادها بالمدارس أيضاكانت نورا عارية تنظف الصالة عندما سمعت طرقا علي الباب فأسرعت جارية للمطبخ تبحث عن ملابسها بينما وجدت نورا متوجهه لفتح الباب وهي تقول لها بتعملي إيه ... حتقعدي زي ما إنتي، ذهلت نورا من كلام سيدتها ولم تطع فقد مدت يدها لفستانها لتجد صفعة قوية علي وجهها توقعها أرضا بينما الشرر يتطاير من عينا ليلي، فتركت فستانها وتوجهت ليلي لفتح الباب، وقفت نورا لا تعلم ماذا تفعل بينما فتحت ليلي الباب لتجد صديقتها لبني فرحبت بها ودخلا ليجلسا بين الضحك والترحيب حتي صاحت ليلي قائلة نورا .... الشاي، سمعت نورا ولكنها لم تعلم ماذا تفعل فأعدت الشاي بينما إنتظرت قدوم ليلي لتأخذه فهي بالطبع لن تخرج أما ضيفة ليلي بهذا الجسد العاري، مضت بضع دقائق قبلما تصرخ ليلي ثانية فين الشاي يا بنت، لترد نورا من الداخل الشاي جاهز يا ستي، فقالت ليلي هاتيه، تجمدت نورا بمكانها فقدماها لا تسعفانها لتجد ليلي واقفة فوق رأسها تصرخ بها مش قلتلك هاتي الشاي، فردت نورا بهمس ألبس هدومي يا ستي ؟؟ فقرصتها ليلي في ثديها وهي تقول لها لأ ... تعالي عريانة زي ما إنتي، وتركتها لتجلس مع صديقتها بينما حملت نورا الشاي وسارت بأقدام ترتعش ووجهه ا ناظر للأرض لتخرج بالشاي، ذهلت لبني عندما رأت فتاه خارقة الجمال بينما تتجمل بتلك المساحيق التي لم تغطي وجهها فقط بل تغطي ثدياها ومؤخرتها ايضا فصاحت لبني إيه ده يا ليلي، فضحكت ليلي ضحكة غانية وهي تقول خدامتي الجديدة، وضعت نورا الشاي بينما تدلي ثدياها عندما إنحنت لتضع الشاي فقالت ليلي إيه رأيك، ضحكت لبني خجلا وهي تقول والله لسة مجنونة زي ما إنتي يا ليلي ... ما إتغيرتيش، فنظرت ليلي لنورا وهي تقول إتدوري يا بنت خلي ستك لبني تتفرج علي جسمك، بدأت نورا تستدير لتنظر لبني لجسدها العاري وقد كان بحق جسدا مثيرا فقالت لبني لأ وإيه ... حاطلها ماكياج علي طيزها، فقالت لها نورا إنتي ما شفتيش الخرم، وقالت لنورا وطي وإفتحي طيزك، كانت نورا تشعر بالخجل الشديد ولكنها إنحنت ومدت كفيها لتبعد فلقتي مؤخرتها ولتنطلق ضحكة عالية من ليلي ولبني عندما يريان ذلك الشرج وقد إزدان بدائرة حمراء من أحمر الشفاه، فقالت لبني دا إنتي مدلعاها خالص، فردت ليلي أصل البنت تستاهل ... جسمها حلو قوي، وقالت لنورا تعالي هنا، فإقتربت نورا لتمسك ليلي أحد أثدائها وهي تقول شوفي لحمها طري خالص ... إمسكيها وجربي، فمدت لبني يدها لت مسك الثدي الأخر فوجدت الفتاه شديدة النعومة وجسدها لين تماما، فقالت أيوة والله يا ليلي عندك حق، ومدت يدها الأخري تتحسس مؤخرة نورا الناعمة وعندها قالت ليلي لنورا خشي جوا ولما أعوزك حأندهلك، فإستدارت نورا داخلي للمطبخ بينما بدأت أثار سوائل شهوتها تسيب على فخذاها وهي تفكر إلي أين ستصل بها ليلي

 

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق