السبت، 3 نوفمبر 2012

نورا والبنات


نورا والبنات
إستلقت نورا علي فراشها بينما واضعة يدها المبللة بماء على أمام أنفها تستنشق رائحته بينما تفرك باطن قدمها اللزج من باقي ماء علي بأصابع قدمها الأخري فتنزلق لتثير دغدغة تسري فى ساقها لتصل لكسها فقد إهتاجت نورا كثيرا من ذلك الماء فدهنت قليلا منه أسفل أنفها لتظل الرائحة النفاذة معها بينما قررت إستخدام البقية لتداعب بها *****ها المهتاج، فى تلك الأثناء كانت شهيرة قد دخلت غرفتها وأغلقت الباب خلفها ,أغمضت عينيها لتكرر المشهد الذي رأته فهي قد رأت صورا علي شاشة الكومبيوتر من قبل بينما لم تري مشهدا حيا لممارسة جنسية ولماء يقذف فوق لحم عاري فاشتدت شهوتها لتسرع للهاتف وتتصل برقم عشوائي علها تجد من يطفئ شهوتها بكلامه، ولم يكن ذلك صعبا عليها فطالما مارست الجنس عبر التليفون ليلا، أما علي فلم ينم ليلته أيضا فمنظر ساق نورا لم يفارق خياله بينما بدأ يسرح بخياله ليتحسس ذلك اللحم وليدخل معها تحت الفراش ليتحسس باقي جسدها ويضع قضيبه بين ثنايا لحمهامرت الأيام ليأتي أول يوم خميس منذ وجود نورا بالمنزل فكانت حركة ليلي غير طبيعية في ذلك اليوم فهي تستعد لقضيب رجلها المنشود، إستيقظت ليلي مبكرا لتجلس عدة ساعات بحمامها تعد لحم جسدها لرجلها بينما كانت قد أمرت نورا بإعداد خليط من ماء وسكر وبضع قطرات من الليمون وتغليها سويا على نار هادئة حتي تتكون حلوي لزجه لتستخدمها ليلي في إزالة شعر جسدها، كانت نورا تعرف تلك الحلوى فهي قد رأت أمها تعدها ولكنها لم تعلم ماذا تفعل بها ولكنها الأن علمت أنها كانت تعد كسها لأبيها لكي يعود ككس طفلة، خرجت ليلي من الحمام تنادي نورا وتأمرها بأن تأتي بالحلوى التي أعدتها وتتبعها وتسبقها متوجهه لغرفة نومها بينما ترتدي روبها المعتاد، دخلت ليلي الغرفة لتغلق الباب خلفها وتخلع روبها مباشرة وتقف عارية أمام المرأة تتطلع لجسدها وعندها سمعت صوت طرق على الباب فسالت مييين؟ فردت نورا من الخارج أنا يا ستي، فقالت ليلي أدخل وإقفلي الباب وراكي، دخلت نورا وأغلقت الباب خلفها بينما ليلي واقفة عارية أمام المرأة تتطلع لجسدها لتري أين نبت شعرا يتطلب إزالة، كانت تقوم بحركات أثارت نورا الصغيرة فكانت ترفع ساقها بينما تفتح شفراتها ب يديها لتري أثار الشعر ثم انحنت موجهه مؤخرتها للمرأة ومدت يديها تبعد الفلقتان وهي تنظر من بين فخذاها لداخل مؤخرتها وتقول يووووه ... طلع شعر تاني، ثم ألقت بجسدها على السرير وقالت لنورا تعالي يلا، أمسكت ليلي بقطعة من الحلوى لكي تري نورا ماذا تفعل ثم قالت لها يلا ... تعرفي تعملي كدة؟؟ .. لو خليتي شعرة فى جسدي حاهريكي من الضرب، وإستلقت ليلي بينما بدأت نورا تعمل في جسد سيدتها بالحلوى، لم تكن نورا تري شعرا بلحم سيدتها ولكنها لا بد وأن تنفذ أوامرها، فبدأت بساقي سيدتها وكانت مع الضغط تشعر بمدي ليونة لحم ليلي حتي إنها عندما كانت تجذب الحلوى الملتصقة بلحم الساق كانت تري اللحم يصعد معها ثم يعود راسما تموجات كموج البحر، كانت نورا تقترب من جهة كس سيدتها بينما تخشي تلك اللحظات التي ستضطر فيها للعمل بلحم ذلك الكس، وصلت نورا لأعلي الفخذان وكانت ليلي تقوم بحركات مثيرة لكي ترفع فخذاها لنورا لتستطيع الأخيرة الدوران حول كامل الفخذ فشعرت نورا بانقباضات حوضها وكسها بينما لا تستطيع سوي تنفيذ الأوامر، مدت نورا يدها تجاه كس ليلي وهي ترتعش فيجب عليها الأن البدء بالعمل به فأمسكت ليلي يدها قائلة لأ ... خلي هنا للأخر ... إعملي باقي جسمي الأول، فإبتعدت نورا وبدأت العمل ببطن سيدتها ثم صعدت لثدياها حيث أن سيدتها قد أمرتها بأن تنتزع أثارا لبعض الشعيرات التي كانت تنبت فى الماضي السحيق حول هالات حلماتها، كان العمل بثديي ليلي ممتعا فكانت يد نورا تغوص بالثدي عندما تفرد قطعة الحلوى علي لحمه بينما إنتصبت الحلمات بشدة من تلك الحركات ومن جذب الحلوى لها وقد تأثرت ليلي فأغمضت عيناها بينما تمنع نفسها بشدة من فعل أي شي لأنها تعد شهوتها اليوم للعمل مع قضيب حقيقي وليس للنزول مقابل بعض الاحتكاكات الخارجية، أعطت ليلي ظهرها لنورا بعدما إنتهت من ثدياها وقد كانت نورا المسكينة على شفا الانهيار مما تفعل فقد تبلل لباسها تماما بينما بدأت شفراتها تنزلقان سويا أثناء حركتها من كثرة المياه بينما *****ها متطلعا ومنتظرا لمن يخمده قبلما يعود ليرتخي ثانية، أنهت نورا عملها بظهر سيدتها وأتي الدور على تلك الأماكن الشديدة الحساسية، عادت ليلي لتستلقي علي ظهرها بينما فتحت فخذاها وطلبت من نورا أن تجثو بين فخذاها، نظرت نورا أمامها لتري كس سيدتها الشهي فجثت بينما حرصت أن تضم فخذاها حتي تعتصر كسها بينهما، بدات نورا في غزالة الشعر بتلك الانحناءة بين الفخذ والكس بينما كانت يدها ترتضم بالشفران اللينان لتجد أصابعها تغوص بلحمهما بينما ليلي أغمضت عيناها كما إعتادت كلما شهرت بالهياج بينما دلف *****ها من بين الشفرات متطلعا، بدأت نورا العمل بالشفرتين وكانت تضطر لإبعادهما عن بعضهما بأصابعها لكي تنزع الشعر الموجود على أحرف الشفرات، لم تدر نورا بنفسها إلا وبرأسها يقترب من كس سيدتها لتلقم ذلك ال***** المنتصب بداخل فمها بينما تسلل أحد أصابعها ليدخل عميقا بداخل مهبل سيدتها، أطلقت ليلي أنينا شديدا بينما أتبعته بلطمة على مؤخرة رأس نورا وهي تصرخ قائلة بتعملي إيه يا وسخة، كانت ليلي ترغب في إبقاء شهوتها لتطفئها بقضيب ولا ترغب بإطفائها بإصبع طفلة بينما تعجبت نورا لأن سيدتها كانت تجعلها تلحس كسها عنوة بينما هي الأن تصفعها لفعل ذلك، نهضت ليلي لتستمر فى صفع الفتاه المسكينة وهي قائلة حد قالك تعملي كدة يا وسخة ... إنتي باين عليكي حتطردي زي سناء الخدامة اللي قبلك، بينما بصقت بصقة استقرت على وجه نورا، لم تشعر نورا إلا والدموع تنساب من عينيها بينما لا تعرف سببا لتصرفات سيدتها فقالت من بين بكائها آسفة يا ستي ... آسفة ... مش حأعمل كدة تاني، عادت ليلي لاستلقائها فاتحة فخذاها لكي تستأنف نورا عملها، عادت نورا لعملها بحرص شديد بينما تكبت هياجها الذي كاد أن يفجر رحمها، اضطرت ليلي لرفع قدماها وإمساكهما بيديها لتصل نورا للمنطقة الموجودة بين الشرج والكس لتنظيفها ثم جثت على ركبتيها لتطالب نورا بنزع الشعر من بين فلقتي مؤخرتها، كان بين فلقتي ليلي أبيضا ولا يوجد به غلا شعيرات بسيطة ومع ذلك فعلت نورا ما هو مطلوب منها بين الفلقتين، إنتهت نورا فقامت ليلي تتفحص جسدها فى المرأة بينما تنحني وتتلوي لتري كل جزء من أجزاء جسدها بينما نورا تتطلع لجسدها الناعم بترقب، أحضرت ليلي علبة كريم وأله غريبة الشكل تتكون من كرتان بينهما جزء مستقيم يربطهما ببعض، عادت ليلي لتجثوا فوق السرير ولتقول لنورا خذي من علبه الكريم وإدهني شرجي، تعجبت نورا بينما لم يكن لها سوي أن تنفذ الأمر فأخذت بعض الكريم علي أصابعها وبدأت تدلك شرج ليلي بطريقة دائرية بينما ليلي ترخي شرجها فكانت نورا تري حركة الشرج أما عينيها، قالت ليلي دخلي خذي كريم تاني ودخلي صباع جوة، فزعت نورا لتسال إزاي يا ستي فردت ليلي بعنف إييييه ... فيه إيه غريب فى كدة ... خد ي كريم ودخلي صباعك فى طيزي جوة، أخذت نورا بعضا من الكريم ووضعته فوق الشرج وبدأت في إدخال إصبعها حتي دخل بالكامل فقالت ليلي لها طلعيه ودخليه كذا مرة، فبدأت نورا بإخراج إصبعها وإدخاله حتي قالت ليلي دلوقت دخلي صباعين مع بعض، حاولت نورا ادخال الإصبعين ولكنها شعرت بأن الشرج ضيق فخافت أن تضربها سيدتها إذا تألمت فتباطأت فى العمل فقالت ليلي يلا خلصي ... زقي صوابعك جوة، فدفعت نورا إصبعيها بينما سمعت صوت أنين سيدتها فثبتت لتقول لها ليلي دخليهم وطلعيهم كذا مرة، فبدأت نورا تدخل وتخرج إصبع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق