السبت، 3 نوفمبر 2012

نورا 20


نورا 20

خرجت نورا تاركة طارق وفارس بالغرفة بينما أغلقت الباب وهي تكتم ضحكاتها من ذلك المنظر الذي رأته بينما كان طارق يقول لفارس تفتكر تقول لحد؟؟ فرد عليه فارس مش عارف، لحظات ودخلت نورا الحجرة ثانية لتقول سيدي فارس لوسمحت ثواني، خرج فارس وهو خائف متوقعا أن تكون أمه واقفة تنتظره لتعاقبه بينما نزل العرق الغزير من جبين طارق خوفا وخجلا، خرج فارس خلف نورا فأمسكته من يده وتوجهت تجاه المطبخ لتأخذه بعيدا عن الباب وتجثو بجواره وهي تقول حأعدلك هدومك علشان سيدي علي لما يرجع ما ياخدش باله إن هدومك طالعة، وبدأت نورا تعدل ملابس فارس بينما يدها تتحسس قضيبه الصغير ومؤخرته التي وجدتها ألين وأحلي من مؤخرة ليلي سيدتها ثم تركته وهي تصفعه على مؤخرته بدلال وهي تقول له خلاص ... كدة محدش حياخد باله، رجع فارس مسرعا للغرفة بينما هو غير مصدق نفسخ بأن نورا لن تكشف ما رأته ليدخل ويجد وجه طارق أصفر اللون وهو يتسائل عما حدث فأفهمه فارس بأنها كانت ترتب له ملابسه حتي لا يدرك أحدا بما كان يحدث له، عندها إطمأن قلب طارق وبدأ يضع يده مرة أخري علي مؤخرة فارس السمينة وحاول فارس الرفض لكن طارق أمسك به وأوقفه بين فخذاه يتحسس أثدائه بينما قضيبه المنتصب مغروسا في لحم مؤخرته فأحب فارس ذلك الوضع ووقف مستسلما، لم يمر وقت طويل حتى سمعا صوت علي وحسين وقد أتيا من الخارج فإبتعد فيصل بينما جلس علي ليداري إنتصاب قضيبه الواضح من تحت ملابسهأثناء خروج طارق وحسين لمغادرة المنزل إلتقت عينا نورا وطارق فإبتسمت نورا إبتسامة خبيثة بينما أطرق طارق عيناه أرضا فقد علمت نورا بشذوذه ورغبته في ممارسة الجنس مع أخو صديقه لكنه كان مطمئنا بأنها لن تقول لأحدمرت أيام علي ذلك المنوال فالصباح تتحول نورا لخادمة عارية لخدمة أغراض ليلي الجنسية التي بدأت تدعوا المزيد من صديقاتها ليشاهدوا عرض الخادمة العارية ويتمتعون بلعقها المتميز بينما كانت ليلي تبتكر كل يوم جديدا لتنعش رغبتها ففي أحد الأيام قامت بدعوة خمسة من صديقاتها اللائى تعرفن علي نورا مسبقا وأرقدت الفتاه العارية علي سفرة الطعام بينما قيدن يداها وقدماها لكي لا تتحرك ثم بدأن يشتركن سويا في رسم جسد الفتاه بالكريم الذي يستخدم في زينة الجاتوهات، فأمسكت كل واحدة من الخمسة صديقات بقمعا معبأ بالكريم وبدأن يرسمن علي جسدها خطوطا وورودا بينما لحظ نورا العاثر تلك اليوم كانت توجد صديقة لليلي إسمها كوثر، وكانت كوثر إمرأه عاهرة وشديدة الشذوذ فكانت مميزة جدا فيما تفعل فقد أمسكت قمعا وبدأت في إدخال أوله بمهبل نورا، كانت تعلم بأن نورا لا تزال عذراء ولكنها أدخلت جزئا من تلك الفتحة الضئيلة بغشاء بكارتها وبدأت تعبئ مهبل نورا من الداخل بالكريم بينما نورا تتلوي أمامهم من الشهوة والشبق ولا تستطيع الحركة لإطفاء شهوتها، ثم بدأن يلعقن الكريم من فوق جسد نورا بينما يتناوبن للجلوس فوق رأسها لكي تلعق لهن أكس اسهن حتي إنتشين الخمسة صديقات فوق جسد الفتاه بينما تركوها مقيدة تصارع شدة رغبتها حتي كادت نورا أن تجن فما كادت ليلي تحل قيدها حتي بدأت تتلوي وهي تفرك شفراها بعنف بينما وقفن مدعوات نورا يراقبنها وهن يتضاحكن عليها، كانت نورا تشعر القهر من تصرفات ليلي وإنعكس ذلك علي معاملتها لأبنائها فى المنزل فبدأت في إغراء علي بشدة بينما كانت تتحين الفرص وتعبث بمؤخرة فيصل حتي اصبح شرجه يتسع لإصبعين من أصابعها سويا بينما بدأت تحث شهيرة علي ممارسة الجنس مع الأستاذ كمالكان علي قد وصل لما يشبه الجنون من إغراءات نورا المستمرة بينما يحثه صديقه حسين علي ممارسة الجنس معها، وفي أحد الليالي لم يستطع علي النوم من إنتصاب قضيبه الذي بدأ يؤلمه من شدة الإنتصاب ولم تعد ممارسة العادة السرية على ملابس نورا تكفيه بينما كلمات صديقه حسين تدوي بأذنيه، قام علي متسللا ووقف علي باب المطبخ يراقب جسد نورا النائم ثم بدأ يقترب منها وجثا محاولا رفع الغطاء عن جسدها، إستيقظت نورا فقد شعرت بأحدا يحاول رفع الغطاء فتصنعت النوم بينما تركت تلك اليد ترفع الغطاء، كانت نورا غارقة في النعاس قبلما تستيقظ فكان فستانها مرفوعا حتي سرتها، لم يكد علي يشاهد تلك الأفخاذ البيضاء بينما يتكور بينها كس بارز حتي فقد صوابه فإنهال علي ساقيها تقبيلا ولعقا، لم يكن ممكنا أن تستمر نورا بتصنع النوم فهبت تستر جسدها وهي تقول مين؟؟ فحضنها علي بشدة وهو يقول بحبك يا نورا ... بحبك، لطمت الفتاه خداها وهي تقول يالهوي ... يا لهوي يا سيدي ... إنت مش حتسيبني فى حالي بقى، فلم يتراجع علي تلك المرة بل بدأ يستلقي بجسده فوق جسدها بينما يداه تتلمسان لحمها وشفتاه تسريان فوق رقبتها، حاولت نورا دفعه لكن ثقل جسده جعل جسدها يستلقي بينما تلك الأنفاس واللمسات جعلت عضلاتها ترتخي رويدا رويدا بينما تقول له سيبني حرام عليك ... سيبني، ولكن التكور الموجود بين فخذي علي أنهى تلك المقاومة عندما إصطدم بعانتها فوجدت نورا نفسها مرتخية وغير قادرة على الحركة فمد علي يده يفرج عن قضيبه ليقفز خارجا ويصطدم بشدة بلحم نورا التي ردت عليه بأهه تزيده إنتصابا، كانت نورا تحاول التخلص من علي ولكن ليس برغبة حقيقية فإرتطام قضيبه المتصلب بعانتها يجعلها تدفعة بينما تفتح له فخذاها ليسقط جسده بينهما ولتجد رأس قضيبه ضاغطة علي عانتها بينما باقي القضيب يقسم الشفرتان ويغوص بينهما، كانت نورا تحاول كتم صوتها لكيلا يشعر به أحد وتعطيه الفرصة ليثبت رجولته بجسدها، كان علي في قمة هياجه فأخذ قضيبه يتخبط بعانة وفخذي نورا بينما يحاول بحركات جسد علي الغريزية ان يجد مكمنه وأن يغزو جسد الأنثى المستلقية تحته، لم يجد قضيب علي غرضه بسهوله حتي ساعدته غريزة نورا بحركة جسدها ليلتقي مقدمة قضيب علي بشفرتي نورا وعندها لم يحتاج ذلك القضيب مساعدة ليشق طريقه ويبدأ دربه، دخل قضيب علي بداخل كس نورا بينما أحست نورا بألم عند مدخل مهبلها ولكن رغبتها وهيا جها طوال أيام وجودها بمنزل تلك العائلة جعلاها تتناسي ألامها وتترك ذلك القضيب ليملأ مهبلها ويصل لرحمها، لم يكن ببال نورا ولا علي بأنها قد فقدت عذريتها في تلك اللحظة بل كانت الشهوة والنشوة هما المسيطران بينما لم تعلم نورا هل ثدياها هما الموجودان بكفي علي الأن أم فلقتي مؤخرتها وأين تلعق شفاهه فتلاحم لحم جسديهما جعلهما في عالم أخر وهو عالم متعة أول جنس

نورا 21
كانت نورا تشعر ببعض الألم عندما يتنفض قضيب علي فيزيد سمكه ويشد على فتحة مهبلها ولكنها كانت تحصل على متعة تفوق الألم بمرات عديدة، لم تستغرق وقتا طويلا للحصول علي شهوتها فهي أول مرة يمتلئ مهبلها بشئ صلب يدلك جدران مهبلها الداخلية فأتت شهوتها وإنطلقت من بين شفتيها صرخة بينما تحتضن علي بشدة من فوق مؤخرته ليلتصق بها أكثر وليدخل قضيبه بشدة ليصل لرحمها فلم يتحمل علي هو أيضا ذلك وشعر بأنه سيقذف مائه، إستيقظت شهيرة علي تلك الصرخة وقد كانت هي الوحيدة التي تهتم بأمر نورا كثيرا فأسرعت جارية لتري ما بها وما أن وصلت لباب المطبخ حتي وقفت فزعة فقد كانت نورا ممددة علي الفراش بينما رأت أخيها يسحب قضيبه المنتصب من داخل مهبلها وهو يدله بشدة ليصب منيه فوق شفرات كسها من الخارج بينما هي راقدة بدون نفس أو حراك، لم تكن تتخيل شهيرة بأن قضيب أخيها قد بلغ ذلك الحجم وأنه أصبح مثل الرجال الذين تري صورهم علي شاشة الإنترنت فوقفت فاغرة فاها بينما تري أخيها يتنفض وهو ينزل أخر قطرات من قضيبه ليرفع ساق نورا المستسلمة بعد ذلك ويمسح رأس قضيبه علي مؤخرتها، خافت شهيرة أن يراها أخيها فأسرعت عائدة لحجرتها بينما ذلك ا لمشهد لم يفارق خيالها، كان علي قد إنتهي من شهوته فرفع ملابسه وأسرع لغرفته بينما بدأت نورا تشعر بألم بمهبلها ولكن نشوتها كانت تجعلها تبتسم بينما كانت غير قادرة عبلي النهوض لكي ترتدي ملابسها الداخلية فإكتفت بجذب الفراش علي جسدها لتغض في نوم عميق لم تذق مثله منذ مولدهاكانت شهيرة بحجرتها تبكي فقد شعرت بأن نورا قد خانتها وأنها أسلمت جسدها لشخص أخر ولكنها كانت تعود فتلتمس لها العذر ويصور لها عقلها بأن علي قد إغتصبها علي غير رضاها ولم تنم شهيرة ليلتها تلك وهي تكاد تجن من غيرتها علي نورافي الصباح الباكر وقبلما يستيقظ أحد قامت شهيرة وذهبت لنورا وجثت بجوار رأسها وبدأت تداعب شعرها بينما شعرت نورا بتلك المداعبة وظنت بأن علي لا يزال فوقها يضاجعها حتي سمعت صوت شهيرة وهي تقول برقة نورا ... نورا، فتحت نورا عيناها فزعة لتري وجه شهيرة أمامها مباشرة فشعرت بالخوف فهي تنام بدون كيلوت ولم ترتديه بعدما إنتهي علي منها وخافت أن ترفع شهيرة الفراش وتراها عارية، قالت لها شهيرة أنا شفت علي إمبارح وهو نايم معاكي، شعرت نورا بالخوف
الشديد فبالتأكيد سوف تقول شهيرة لأمها وستطرد من المنزل بفضيحة ولكن أكمل شهيرة قائلة أنا عارفة أنه كان غصب عنك ... وإنه إغتصبك، فإرتاحت نورا لفكر شهيرة وقررت أن تجاريها فبدأت دموعها تنهمر وهي تقول لشهيرة أيوة ... أنا ما قدرتش أعمل حاجة وإضطريت أسكت علشان الفضايح، فقالت لها نورا لكن لازم أخليه يدفع الثمن ... أنا حأقول لماما، فلطمت نورا قائلة لأ ... لأ يا شهيرة وحياتي ... أنا مش عاوزة فضيحة ... كفاية إني خسرت شرفي، كانت تقول تلك الكلمات وهي تبكي فإنهمرت دموع شهيرة بجوارها فقد صدقتها وإحتضنت رأسها بصدرها ثم قالت لها قومي ... قومي إتشطفي وخلينا نشيل أثر الدم ده، رفعت نورا الفراش لتجد بقعة من الدم بين فخذاها فأجهشت بالبكاء أمام شهيرة التي أخذت تواسي فتاه فقدت شرفها، قامت نورا وساعدتها شهيرة في إخفاء الفراش الملوث بالدم بينما ذهبت نورا للحمام لتغسل كسهالم تكن نورا حزينة كما أفهمت شهيرة فهي تشعر بأنها فتاه ضائعة ولا يوجد لها أهل ليتفقدوا أحوالها وبمجرد دخولها الحمام حتي أسرعت تضع إصبعا بين شفرات كسها ثم بدأت تدخله بداخل كسها وهي تبتسم فقد صارت إمرأة ويمكنها الأن ممارسة الجنس كما تمارسه سيدتها ليلي وأن تدخل ما تشاء بداخل مهبلها، إنتهت نورا من تشطيفها لتخرج فتجد شهيرة تنتظرها لتسألها فيه ألم ... أنا عارفة إنه الفتح بيوجع خالص، كانت نورا لا تشعر بألم ولكنها قالت لشهيرة أيوة يا شهيرة ... حاسة بحرق شديد ... مش قادرة أضم رجليا، كانت شهيرة تشفق على نورا بشدة بينما إستغلت نورا شعور شهيرة تجاهها، لحظات وبدأ أهل المنزل يستيقظون فأسرعت نورا تقول لشهير بهمس أوعي تقولي لحد ... علشان خاطري، فطمأنتها شهيرة بأنها لن تخبر أحدا فتركتها نورا متوجهه لإعداد الإفطار بينما رأت شهيرة أخيها علي خارجا من غرفته فنظرت له نظرة نارية بها كم هائل من الغضب ولكنها عندما إستدارت لتدخل غرفتها رأت مرة أخري أمام عينيها مشهد أخيها وهو يسحب قضيبه من داخل نورا ويقطر قطراته علي شفراتها ثم يرفع ساقها ويمسح رأس قضيبه بمؤخرتها فشعرت شهيرة ببعض البلل يسيل من مكمن شرفها ولكنها طردت فكرها سريعا وبدأت ترتدي زيها المدرسيمرت الأيام علي التوالي بينما لم تكتشف ليلي أن نورا فقدت بكارتها فهي كانت تعبث بكسها من الخارج فقط ولم تفكر يوما بأن تفتح شفراتها أو تلعق كسها فهي لم تكن تهتم بها بقدر ما كانت تعبث بها لتتسلي أو لتأتي هي شهوتها، كما أن نورا قد إعتادت علي العري أمام صديقات ليلي وبدأت ترقص لهن على أنغام الموسيقي رقصات جنسية وساعدها في ذلك ذكائها وليونة ورشاقة جسدهاكان علي ينتهز أي فرصة ليجد نورا وحيدة فيبدأ في تحسس جسدها بينما كانت هي لا تزال تفهمه بأنها لا ترغب به وتهدده بالقول لوالدته ولكنه أصبح لا يهتم لكلامها فقد علم بأنها لن تقول لأحد فزاد من مداعباته حتي إنه كان يدخل إصبعه بشرجها حينما تمر أمامه أو يمر هو خلفها بينما لم تمكنه هي من نفسها مرة أخري خوفا من شهيرة، وبدات تفكر كيف تجعل شهيرة ترتبط بالأستاذ كمال مدرس اللغة العربية حتي يتسني لها المرح مع علي، فبدأت تراقب الأستاذ كمال وهو ينظر لثديي شهيرة بشغف كبير بينما يحاول أن يصدم فخذه بفخذها من أسفل المنضدة وهي تحاول تحاشي لمساته، بدأت نورا تحدث شهيرة عن الأستاذ كمال ونظرات الإعجاب التي ينظر بها لثدييها كما قالت لها بأنها تراه وهو يحاول أن يتلمس فخذاها من أسفل المنضدة بينما تبتعد هي، كانت شهيرة لا تفكر إلا في حبها لنورا ولكن مع كلمات نورا المثيرة بدأت شهيرة تشعر بإنوثتها وبأنه يوجد بجوارها قضيب يرغب في تحسس شفرات كسها الهائج فإتفقت مع نورا أن تترك الأستاذ كمال في ذلك اليوم يصل لفخذاها علي أن تتدخل نورا إذا لزم الأمرحضر الأستاذ كمال في موعده بينما كانت نورا قد أوصت شهيرة بارتداء بلوزة بأزرار لكي يتسني للأستاذ كمال أن يري لحم ثدياها من بين فتحات البلوزة، جلس الأستاذ كمال بينما عيناه لم تفارق الثديان اليافعان ولم تحاول شهيرا أن تداري ثدييها كما تفعل بكل مرة بل إنتصبت فبرز ثدياها أكثر بينما كانت ترقبها نورا من الخارج لتشجع أنوثتها وشهوتها، لم يمضي وقت طويل حتي بدأ الأستاذ كمال يهز فخذاه فبدأ فخذه يصطدم بفخذ شهيرة ولكنها تركت فخذها لتشعر بإرتجاجات فخذه وهي تدلك لحم فخذها فيرتج ذلك اللحم وشعرت بدغدغة تسري في جسدها فنظرت تجاه نورا التي شجعتها علي الإستمرار فتركت شهيرة فخذها يرتج وتركت الدغدغة تسري حتي وصلت لتنبه شفرتيها وتنبه أعضائها التناسلية بالإستعداد لتلقي المداعبة، دخلت نورا للحجرة تحمل الشاي ووضعته علي المنضدة بينما تنظر نظرات إثارة وشهوة لشهيرة لتثير غرائزها بينما شعرت شهيرة بالخجل فهي تشعر بأنها جسد يعد ليعاشر جنسيا من قبل من هم حولها الأن، إستدارت نورا بعدما وضعت الشاي بينما دفعت أحد الأقلام من علي المنضدة لتوقعه أرضا فقالت آسفة، بينما إنحنت لتحضر القلم وهي فى الحقيقة أرادت تفقد الوضع تحت المنضدة ووجدت قضيب الاستاذ كمال يكاد يخترق ملابسه بينما رأت كيلوت شهيرة مبتلا من بين فخذاها فاطمأنت لما سيحدث ثم غادرت الغرفة بينما أغلقت الباب جيدا خلفها وبذلك قطعت علاقة شهيرة بالعالم الخارجي تماما

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق